الصفحه ٣٠ : وفى كل رواية وقراءة باعتبار ما قررناه فى وجه كونها سبعة أحرف
لا أنها منحصرة فى قراءة ختمة وتلاوة رواية
الصفحه ٣٧ : تكثروا من الروايات ويسمى ما لم يصل اليه
من القراءات شاذا لأن ما من قراءة قرئت ولا رواية رويت إلا وهى
الصفحه ٥٤ : على صحيح الاختلاف والاتفاق ، وترك لذلك أكثر القراءات المشهورة ؛
ونسى غالب الروايات الصحيحة المذكورة
الصفحه ١٥٧ : بالبصرة. وتقدمت وفاة
أبى طاهر فى رواية البزى
( وتوفى الاشنانى
) سنة سبع وثلاثمائة على الصحيح ، وكان ثقة
الصفحه ١٦٩ : يحيى ثعلب فهذه ست طرق لثعلب ورواها ابن ابن
مجاهد أيضا عن محمد بن يحيى المتقدم عن الليث وهو الذى فى
الصفحه ١٧٣ : رواية حفص. وتقدمت
وفاة الشذائى فى رواية السوسى
الصفحه ١٨٠ : رويناه عنه ومؤلفات مفيدة نقلت عنه ، وروى عنه
الأئمة والمقرءون وتقدمت وفاة الجمال فى رواية هشام
( وتوفى
الصفحه ١٩٨ :
لشكه فى رواية من
رواه له عنه فأراد تحقيقه لأنه لو لم يصدق الراوى لم يرحل من أجل حديثه ، ولهذا
قال
الصفحه ٢١٥ : بعض الروايات والا الراء المضمومة أو
المفتوحة مطلقا فى أكثر الروايات والساكنة فى بعض الأحوال كما سيأتى
الصفحه ٢٤٣ : والنقل فلا يجوز إلا فيما صحت الرواية به لمعنى مقصود
بذاته. وذهب ابن سعدان فيما حكاه عن أبى عمرو. وأبو بكر
الصفحه ٢٤٧ : دره ما ألطفه وأحسنه ؛ فإن قيل
فما تقول فى الحديث الذى رواه الإمام أبو جعفر بن جرير الطبرى فى تفسيره
الصفحه ٢٥٢ : الشاطبى وإن تزد لربك تنزيها فلست مجهلا. هذه
الزيادة وإن أطلقها وخصها فهى مقيدة بالرواية. وعامة فى غير
الصفحه ٢٨٥ : نافع فى غير رواية ورش. وابن كثير فى رواية قنبل وغيره
ويعقوب ثم خففت الهمزة لثقلها وحشوها فأبدلت يا
الصفحه ٢٨٩ :
والطاء ورواه
الدانى وأكثر أهل الاداء بالوجهين. قال الخزاعى سمعت الشذائى يقول كان ابن مجاهد
يأخذ
الصفحه ٢٩١ :
من رواية ابنه
ومدين والآدمى. وقد روى القاسم بن عبد الوارث عن الدورى إدغام ( فَلا
جُناحَ