الصفحه ٣٦٥ : الناس وهو ضعيف قياسا ورواية
ومصادم المذهب ورش نفسه ، وذلك أنه إذا كان المد من أجل الاستفهام فلم نراه
الصفحه ٣٧٢ : شيخه أبى الفتح فارس وأبى
الحسن طاهر. ورواه عنه النقاش عن الأخفش عنه بهمزتين على الاستفهام وذلك من جميع
الصفحه ٣٧٣ : بالإخبار فى الأول والاستفهام فى الثانى
كقراءة نافع وأبى جعفر فخالف سائر الرواة عن رويس وأما موضع العنكبوت
الصفحه ٣٧٤ : عمرو فروى عنه الفصل أبو عمرو الدانى فى جامع البيان ،
وقواه بالقياس وبنصوص الرواة عنه أبى عمرو وأبى شعيب
الصفحه ٣٧٧ : سائر الأحوال. قال الدانى هذا قول
أكثر النحويين. وهو قياس ما رواه المصريون أداء عن ورش عن نافع يعنى فى
الصفحه ٣٧٨ : سائر الرواة عنه.
واختلف عنهم فى كيفية تسهيلها فذهب الجمهور من أهل الداء إلى أنها تجعل بين بين
كما هى فى
الصفحه ٣٨٦ :
رواية قالون وترجم عن ذلك بكسرة خفيفة وبضمة خفيفة ولو لم يغاير بينه وبين التسهيل
بين بين لقيل إنه يريد
الصفحه ٣٨٨ : أبى عمرو ورواه الشذائى عن ابن مجاهد أيضا وبه قرأ الدانى على شيخه فارس بن
أحمد بن محمد قال وأخبرنى عبد
الصفحه ٣٨٩ : قبيل المتصل
( والثانى ) إذا
أبدلت الثانية من المتفقتين حرف مد فى مذهب من رواه عن الأزرق وقنبل ووقع
الصفحه ٤٠٢ : وأغمضها وأدقها ، وتحقيق
المد والقصر اللذين ذكرهما الرواة عن الأئمة فيها حال تحقيق همزتها وتسهيلها لا
يتحصل
الصفحه ٤٠٤ : عمرو ورواية
البزى ، والابدال قرأ به على
الصفحه ٤٠٩ : الهاشمى
عن ابن جماز بالنقل كمذهب ورش فيما ينقل اليه من جميع القرآن وهو رواية العمرى عن
أصحابه عن أبى جعفر
الصفحه ٤١٢ :
ولو كسرت التنوين
ولم تدغمه لكان القياس ولكن هذا وجه الرواية فلما عدمت المضمومة وهى الموجبة
لابدال
الصفحه ٤١٣ : لأن
العلة التى دعت إلى مناقضة الأصل فى الوصل فى هذا الموضع خاصة مع صحة الرواية بذلك
هى التنوين فى كلمة
الصفحه ٤٢٢ :
عبد الباقى فى
رواية خلاد. ومنهم من أطلق ذلك فى المتصل والمنفصل وهو مذهب أبى بكر الشذائى وبه
قرأ