الصفحه ٣٠٠ : : ( فَالْمُلْقِياتِ
ذِكْراً ) فقط. وروى سائر الرواة عن خلاد إظهارهما. وذكر الوجهين عنه
أبو القاسم الشاطبى ومن تبعه
الصفحه ٣٠٤ : قالون بالإدغام المحض كقراءة أبى جعفر وهى رواية أبى عون عن الحلوانى
وأبى سليمان وغيره عن قالون ، والجمهور
الصفحه ٣٠٩ : رواية الأهوازى
والرهاوى عن أصحابهما عنه وروى عنه الاشباع ابن هارون الرازى وهبة الله بن جعفر
والنهروانى
الصفحه ٣١٣ : ) حمزة وكسرها الباقون وأما ما كان مما قبله ساكن وهو قبل
ساكن فحرف واحد وهو ( عَنْهُ تَلَهَّى ) فى رواية
الصفحه ٣١٨ : السجستانى ذكره فى كتابه. ومذهب ابن مجاهد فيما رواه عنه أبو
بكر الشذائى ومكى بن أبى طالب. وأبى عبد الله بن
الصفحه ٣٢١ :
العنوان وشيخه والأكثرون وهو أحد الوجهين عند ابن مجاهد من جهة الرواية وفى جامع
البيان من قراءته على أبى
الصفحه ٣٢٤ : مهران لسائر القراء غير ورش
وحمزة والاعشى وفى روضة أبى على لعاصم فى غير رواية الاعشى
( والمرتبة
الصفحه ٣٢٩ :
وأبا عمرو فى
رواية العراقيين يعنى الدورى بالمد مدا متمكنا وكذلك ابن عامر والكسائى غير أنهما
أزيد
الصفحه ٣٣٠ : طريق أبى نشيط من غير رواية الفرضى ثم قال وهذا كله على التقريب
من غير إفراط. وقال ابن شيطا إن ابن كثير
الصفحه ٣٣٣ : فآخذ فى المنفصل بالقصر المحض لابن كثير وأبى جعفر من غير خلاف عنهما عملا
بالنصوص الصريحة والروايات
الصفحه ٣٣٤ :
الضربين بالمد المشبع من غير إفراط لحمزة وورش من طريق الأزرق على السواء وكذا فى رواية
ابن ذكوان من طريق
الصفحه ٣٤٧ : الصيغة. وانفرد صاحب التجريد بعد استثناء ( مَوْئِلاً ) فخالف سائر
الرواة عن الأزرق واختلفوا فى تمكين واو
الصفحه ٣٤٨ :
أيضا فى التبصرة.
والمراد بالمد عند من رواه من هؤلاء هو التوسط وبه قرأت من طرق من روى المد ولم
يروه
الصفحه ٣٥٥ :
فى رواية من حذف الهمز عن البزى لذهاب الهمزة وقد يعارض استصحاب الحكم مانع آخر
فيترجح الاعتداد بالعارض
الصفحه ٣٦٤ : وتحقيقها وإدخال
الألف بينهما على أصولهم المتقدمة إلا أن رواة الإبدال عن الأزرق عن ورش لم يمدوا
على الألف