الصفحه ٢٢٦ : . مالِكِ يَوْمِ الدِّينِ ) رواه أبو داود ساكتا عليه ، والترمذى وأحمد ، وأبو عبيدة
وغيرهم وهو حديث حسن وسنده
الصفحه ٢٣٥ :
ذكرنا فى الاهتداء
رواية أبى الفضل الخزاعى عن ابن عباس رضى الله عنهما أنه صلى الغداة فقرأ فى
الركعة
الصفحه ٢٣٨ : الكلام ، وحمزة اتفقت الرواة عنه
أنه كان يقف عند انقطاع النفس ، فقيل لأن قراءته التحقيق والمد الطويل فلا
الصفحه ٢٦٠ : اختيار صاحب الكافى وهو الذى رواه ابن
حبش عن السوسى وهو الذى فى غاية الاختصار للسوسى وقال الخزاعى
الصفحه ٢٦٣ : مرتحلا ، وأما ما رواه الخرقى عن ابن
سيف عن الأزرق عن ورش أنه ترك البسملة أول الفاتحة فالخرقى هو شيخ
الصفحه ٢٦٨ : المشافهة وبعض أصحابنا يرى الجمع بينها فى أول موضع وردت أو فى موضع ما على
وجه الإعلام والتعليم وشمول الرواية
الصفحه ٢٧٠ : آية من أول
الفاتحة ومن أول كل سورة وهو الاصح من مذهب الشافعى ومن وافقه وهو رواية عن أحمد
ونسب إلى أبى
الصفحه ٢٧٦ : التجريد والمالكى
صاحب الروضة وذلك كله بحسب ما وصل اليهم مرويا وصح لديهم مسندا وكل من ذكر الادغام
ورواه لا
الصفحه ٢٧٨ : بما فيه من
العبارة المحتملة حيث قال فى باب الإدغام أنه قرأ من رواية السوسى بالإدغام
والإظهار وبالهمز
الصفحه ٢٨٣ : وإنما نبه على ما قبل الواو فيه ساكن وسوى فيه بين
الهاء وغيرها من أجل ما رواه بعضهم من الاظهار فى
الصفحه ٢٨٤ : ادغامه نصا عن اليزيدى عن أبى عمرو فى قوله : إله هواه ؛ ورواه العباس وروى
أبو زيد أيضا عن أبى عمرو إدغام
الصفحه ٢٩٠ : أنه لا يرى ذلك قياسا بل
يقصره على السماع بدليل صحة الادغام عن أبى عمرو نفسه من رواية شجاع وعباس وأبى
الصفحه ٢٩٤ : ) وجملته ثمانية
وسبعون حرفا. فان سكن ما قبلها أجمعوا على ترك ذلك. إلا ما رواه القصبانى عن شجاع
عن أبى عمرو
الصفحه ٢٩٦ : يَئِسْنَ ) على ما قررناه والله تعالى أعلم
فصل
اعلم أنه ورد النص
عن أبى عمرو من رواية أصحاب اليزيدى عنه
الصفحه ٢٩٩ : . وسيأتى الكلام على ذلك بحقه فى باب الامالة والله الموفق
( الثالث ) أجمع
رواة الادغام عن أبى عمرو على