الصفحه ٣٨٣ : فى (
بِالسُّوءِ إِلاَّ ) ، وللنبى ان أراد ، و ( بُيُوتَ النَّبِيِّ
إِلاَّ ). اما : ( بِالسُّو
الصفحه ٣٨٢ : السماء إله والمختلف فيه ثلاثة مواضع للنبى ان أراده و؛ ( بُيُوتَ
النَّبِيِّ إِلاَّ ) فى قراءة نافع ومن
الصفحه ٤٣٩ : ( يَرْفَعُ
إِبْراهِيمُ ) ، ( النَّبِيُّ إِنَّا ) ، ( مِنْهُ
إِلاَّ قَلِيلاً ) ، ( نَشاءُ إِلى ) ( الخامسة
الصفحه ٤٦٦ : بحاله لا يؤثر فيه الجازم وذلك
نحو نبىء ، و ( اقْرَأْ ) ، و ( يَشاءُ ) ، ويهيئ وشذ صاحب
الروضة أبو على
الصفحه ٢٥٨ : بظاهر الآية من حيث
الأمر. والأمر ظاهره الوجوب وبمواظبة النبى صلىاللهعليهوسلم عليها ولأنها تدرأ شر
الصفحه ٣٨٧ : موضعان وهما (
النَّبِيُّ أَوْلى ). و ( إِنْ أَرادَ
النَّبِيُّ أَنْ ) فى الأحزاب على قراءة نافع
الصفحه ٤ : عن
الرجل يغزو أحب اليك أو يقرئ القرآن فقال يقرئ القرآن لأن النبى صلىاللهعليهوسلم قال « خيركم من
الصفحه ٥١ :
أَنْزَلَ هؤُلاءِ إِلاَّ رَبُّ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ بَصائِرَ ) فأخبر موسى عليهالسلام عن نفسه بالعلم بذلك
الصفحه ٢١٢ : اللفظ بالقرآن وتعويجه واتخاذ اللحن سبيلا اليه
إلا عند الضرورة قال الله تعالى ( قُرْآناً عَرَبِيًّا
الصفحه ٢٢٦ : (
بالحسن ) لأنه فى نفسه حسن مفيد يجوز الوقف عليه دون الابتداء بما بعده للتعلق
اللفظى إلا أن يكون رأس آية
الصفحه ٢٣٣ :
ونحو ( ثالِثُ
ثَلاثَةٍ ) والابتداء ( وَما مِنْ إِلهٍ
إِلاَّ إِلهٌ واحِدٌ ) لئلا يوهم أنه من مقولهم
الصفحه ٤٥٣ : ءة وهو فى إبراهيم ( نَبَؤُا
الَّذِينَ ) وكذلك فى التغابن ، ونبوا عظيم فى ص ، ونبوا الخصم فيها
إلا أنه فى
الصفحه ٦ : الأمة ففي الحديث الصحيح الذى رواه مسلم أن النبى صلىاللهعليهوسلم قال : « إن ربى قال لى قم فى قريش
الصفحه ٢٢ : نبيها أفضل الخلق وحبيب الحق حيث أتاه جبريل فقال له « إن الله يأمرك أن تقرأ أمتك
القرآن على حرف فقال
الصفحه ٢٥ : ،
والإعراب ، والتأويل ( قلت ) وهذه الأقوال غير صحيحة فإن الصحابة الذين اختلفوا
وترافعوا إلى النبى