الصفحه ٤٣١ : ألفا. وكذلك يقف حمزة من غير خلاف عنه فى ذلك
الا ما شذ فيه ابن سفيان ومن تبعه من المغاربة كالمهدوى وابن
الصفحه ٤٣٦ : الأول فى الثانى قالوا فيصير حرف لين مشددا (
قلت ) والصحيح الثابت رواية فى هذا النوع هو النقل ليس إلا وهو
الصفحه ١٨ : الكتب وقسم لم أقرأ به ولا وجدته فى الكتب ولكن قسته
على ما قرأت به إذ لا يمكن فيه إلا ذلك عند عدم الرواية
الصفحه ٣٠ : دون
الادائى بل هما فى نقلهما واحد وإذا ثبت تواتر ذلك كان تواتر هذا من باب أولى إذ
اللفظ لا يقوم إلا به
الصفحه ٣٥ : القراءات لا نعلم أحدا بعدهما جمع
أكثر منهما إلا أبا القاسم عيسى بن عبد العزيز الاسكندرى فانه ألف كتابا
الصفحه ٤١ : والعنوان والشاطبية
بالنسبة لما اشتهر من قراءات الأئمة السبعة إلا نزر من كثر ، وقطرة من قطر ، وينشأ
الفقيه
الصفحه ٤٣ : أكثرهم على مذهبه قال وقد سمعت طاهر ابن غلبون يقول إمام الجامع
بالبصرة لا يقرأ إلا بقراءة يعقوب.
وقال
الصفحه ٦٥ : الله بن أيدغدى الشمسى الشهير بابن الجندى المصريين
وذلك بالديار المصرية الا انى وصلت على الشيخ الرابع
الصفحه ٨٨ :
العنابى والاستاذ المقرى أبو بكر عبد الله بن أيدغدى الشمسى سماعا لبعضه الا أن
الأول حدثنى به من لفظه قالوا
الصفحه ٢٠٣ : الاختبار ، وذكر المبرد منها الكاف إلا أنه جعلها دون القاف. قال :
وهذه القلقلة بعضها أشد من بعض وسميت هذه
الصفحه ٢١١ : لسانه ؛ أو لا يجد من يهديه إلى الصواب بيانه فإن الله لا يكلف نفسا إلا
وسعها ، ولهذا أجمع من نعلمه من
الصفحه ٢١٤ : يصير ذلك له طبعا وسليقة ، فكل حرف شارك غيره فى مخرج
فانه لا يمتاز عن مشاركه الا بالصفات ، وكل حرف شارك
الصفحه ٢٣٢ : الْعالَمِينَ ) ومن ذلك تعسف بعضهم إذ وقف على ( وَما
تَشاؤُنَ إِلاَّ أَنْ يَشاءَ ) ويبتدئ ( اللهَ رَبَّ
الصفحه ٢٣٩ :
هذه العبارات جرت
عند كثير من المتقدمين مرادا بها الوقف غالبا ولا يريدون بها غير الوقف الا مقيدة
الصفحه ٢٥٢ : بها عن جميع القراء لا نعلم فى ذلك خلافا عن
أحد منهم إلا ما جاء عن حمزة وغيره مما نذكره وفى كل حال من