الصفحه ٢١٥ :
حقه إلا بالرياضة الشديدة حالة التركيب فمن أحكم صحة اللفظ حالة التركيب حصل حقيقة
التجويد بالاتقان
الصفحه ٢٢٨ :
نَسْتَعِينُ
) كلاهما تام إلا أن الأول أتم من الثانى لاشتراك الثانى فيما بعده فى معنى
الخطاب بخلاف
الصفحه ٢٣٠ :
على ذلك كله لا
يجوز إلا اضطرارا لانقطاع النفس أو نحو ذلك من عارض لا يمكنه الوصل معه فهذا حكم
الوقف
الصفحه ٢٦٦ : فى
قوله تعالى ( اللهُ لا إِلهَ إِلاَّ هُوَ ) وقوله ( إِلَيْهِ
يُرَدُّ عِلْمُ السَّاعَةِ ) ونحوه لما
الصفحه ٢٩٣ :
الدانى : ولم يروه غيره ( قلت ) يعنى منصوصا وإلا فروى ادغامه أداء ابن شيطا عن
ابن أبى عمر عن ابن مجاهد عن
الصفحه ٢٩٤ : رَبِّهِمْ ) إلا لام قال فإنها تدغم حيث وقعت لكثرة دورها نحو ( قالَ رَبِ
) ، ( قالَ رَبُّكُمْ ) ، ( قالَ
الصفحه ٣١٩ : اختلفت العبارات فى مقدار مده
اختلافا لا يمكن ضبطه ولا يصح جمعه. فقل من ذكر مرتبة لقارئ إلا وذكر غيره لذلك
الصفحه ٣٣٤ : أشهر عنه إلا أن من
عادتنا الجمع بين ما ثبت وصح من طرقنا لا نتخطاه ولا نخلطه بسواه. ثم إنى آخذ فى
الصفحه ٣٤٣ :
يمثلوا بشيء من هذا النوع إلا أن إطلاقهم التسهيل قد يرجح إدخال نوع بين بين وإن
لم يمثلوا به. وبالجملة فلا
الصفحه ٣٥٠ : ( قلت ) والتحقيق فى ذلك أن يقال إن هذه الثلاثة
الأوجه لا تسوغ إلا لمن ذهب إلى الإشباع فى حروف المد من
الصفحه ٣٥٧ : المغير ولا تعرضوا له ولم ينصوا إلا على الهمز المحقق ولا مثلوا إلا به
كما تقدم وهذا صريح أو كالصريح فى
الصفحه ٣٦٢ : الْبَيْتَ ) الا الاشباع وجها
واحدا فى الحالين تغليبا لأقوى السببين وهو الهمز والسكون بعد حرف المد وألغى
الصفحه ٣٩٦ :
واتَّخَذُوا
آياتِي ) و ( رُسُلِي هُزُواً ) وفى الأنبياء ( إِنْ
يَتَّخِذُونَكَ إِلاَّ هُزُواً
الصفحه ٤٠٢ : إلا بمعرفة الهاء التى فى أولها أهي للتنبيه أم مبدلة من همزة فبحسب ما
يستقر عليه من ذلك فى مذهب كل واحد
الصفحه ٤٢١ : أبى محمد مكى وشيخه أبى الطيب بن غلبون إلا أنه ذكر أيضا مد ( شَيْءٍ ) أيضا كما تقدم
وروى آخرون عن حمزة