الصفحه ٢٠ : صلىاللهعليهوسلم قال فدخل قلبى من الشك والتكذيب أشد مما كان فى الجاهلية
فأخذت بأيديهما فانطلقت بهما إلى النبى
الصفحه ٣٩ : الأحرف السبعة التى
ذكر النبى صلىاللهعليهوسلم أن القرآن أنزل عليها ليست قراءات القراء السبعة المشهورة
الصفحه ٤٧ : يتصل بالنبى صلىاللهعليهوسلم والله أعلم بجميع ذلك.
وقال الإمام أبو
محمد مكى فى إبانته : ذكر اختلاف
الصفحه ٥٠ : الدين وملكه وكذا (
يَكْذِبُونَ ) ، و ( يَكْذِبُونَ ) لأن المراد بهما
هم المنافقون لأنهم يكذّبون بالنبى
الصفحه ١١٢ : لا ولكن رأيت فيما يرى النائم النبى صلىاللهعليهوسلم وهو يقرأ فى فىّ فمن ذلك الوقت أشم من فىّ هذه
الصفحه ١٩٣ : القرآن على شرط الصحيح عند أئمة هذا الشأن أن بينى وبين النبى صلىاللهعليهوسلم أربعة عشر رجلا ، وذلك فى
الصفحه ١٩٤ : الموضوع ، ووقع لى
بعض القرآن كذلك ، وأعلى من ذلك ، فوقعت لى سورة الصف مسلسلة إلى النبى صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٠٩ : . فقال : الذى قرأ البقرة
وحدها أفضل ، ولذلك كان كثير من السلف يردد الآية الواحدة إلى الصباح كما فعل
النبى
الصفحه ٢٤٤ : على النبى صلىاللهعليهوسلم فقلت ، أعوذ بالسميع العليم فقال لى يا ابن ام عبد قل (
أعوذ بالله من
الصفحه ٢٤٦ : المختار فقد ورد
تغيير هذا اللفظ والزيادة عليه والنقص منه كما سنذكره ونبين صوابه وأما أعوذ فقد
نقل عن حمزة
الصفحه ٢٥١ :
عمرو بن العاص عن النبى صلىاللهعليهوسلم وقال إذا قال ذلك قال الشيطان حفظ منى سائر اليوم اسناده
جيد
الصفحه ٢٨٣ : وإنما نبه على ما قبل الواو فيه ساكن وسوى فيه بين
الهاء وغيرها من أجل ما رواه بعضهم من الاظهار فى
الصفحه ٣٣٨ : ) و (
الْمُسْتَهْزِئِينَ ). والنبيئين ، وأتووا ، و ( يَؤُساً ) ، و (
النَّبِيُّونَ ) والمغيرة له إما أن تكون بين بين وهو
الصفحه ٣٩٣ : ونبىء
عبادى فى الحجر ونبتهم فيها أيضا وفى القمر و ( اقْرَأْ ) فى سبحان. وموضعى
العلق وهيئ لنا فى الكهف
الصفحه ٤٤٦ : العربية كما بينا ونبين ولا بد حينئذ
من معرفة كتابة الهمز ليعرف ما وافق القياس فى ذلك مما خالفه فاعلم أن