الصفحه ٢٨ : صلىاللهعليهوسلم انتهى ( قلت ) وهو حسن كما قلنا إلا أن تمثيله بطلع نضيد وطلح منضود لا تعلق
له باختلاف القراءات
الصفحه ٢٩ : فبينهما النبى صلىاللهعليهوسلم فجعل المسح للابس الخف والغسل لغيره ؛ ومن ثم وهم الزمخشرى حيث حمل اختلاف
الصفحه ٣١ : مشتملة على
ما يحتمله رسمها من الأحرف السبعة فقط جامعة للعرضة الأخيرة التى عرضها النبى صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٦ : عن هؤلاء السبعة أو أن
الأحرف السبعة التى أشار إليها النبى صلىاللهعليهوسلم هى قراءة هؤلاء السبعة بل
الصفحه ٣٧ : المنصوص عليها؟ هذا تخلف عظيم أكان ذلك بنص من النبى صلىاللهعليهوسلم أم كيف ذلك؟ وكيف يكون ذلك والكسائى
الصفحه ٤٩ :
لو قرئ بها لجاز وهى ضم الهاء وكسر الميم مع الصلة والثانية كذلك إلا أنه بغير صلة
والثالثة بالكسر فيهما
الصفحه ٥٢ :
النبى صلىاللهعليهوسلم قراءة كل من المختلفين وقطع بأنها كذلك أنزلت من عند الله وبهذا افترق
الصفحه ٩١ : المصنف فانه وهم سقط منه ذكر الزنجانى فليعلم ذلك
فقد نبه عليه الحافظ أبو حيان والحافظ أبو بكر بن مسدى وهو
الصفحه ١٧٨ :
ابن نهشل الانصارى
الأصبهاني وقرأ ابن نهشل وابن بهرام على أبى عمر حفص ابن عمر الدورى إلا أن الاكثر
الصفحه ٢٢٥ : القرآن وتنزل السورة على
النبى صلىاللهعليهوسلم فيتعلم حلالها وحرامها وأمرها وزاجرها وما ينبغى أن يوقف
الصفحه ٣١٥ : الواحدة كمد الكلمتين الا العراقى بل فصلوا بينهما.
انتهى. ولما وقف أبو شامة رحمهالله على كلام الهذلى
الصفحه ٣٣٣ :
المراتب وأنه ما من مرتبة ذكرت لشخص من القراء إلا وذكر له ما يليها وكل ذلك يدل
على شدة قرب كل مرتبة مما
الصفحه ٣٩٠ : الوصل
فاذا وقفت على الكلمة الأولى أو بدأت بالثانية حققت الهمز فى ذلك كله لجميع القراء
إلا ما يأتى فى وقف
الصفحه ٤٣٠ : بذلك عنده وثبوت النقل به لديه. فقد قال فيه
مثل سفيان الثورى ما قرأ حمزة حرفا من كتاب الله إلا بأثر
الصفحه ٣٢ : لأنهم محققون لما تلقوه عن
النبى صلىاللهعليهوسلم قرآنا فهم آمنون من الالتباس وربما كان بعضهم يكتبه معه