الصفحه ٤٩٩ :
الصلاة وداخلها ومذاهب الفقهاء فيها
٢٩٢
فصل في جوار الروم والاشمام في
الادغام
٢٥٩
الصفحه ١٠ :
تعزى إلى واحد من
هؤلاء الأئمة السبعة ويطلق عليها لفظ الصحة وإن هكذا أنزلت إلا إذا دخلت فى ذلك
الصفحه ٣٠ : ، وصيحة ، و ( خُطُواتِ ) ، و ( خُطُواتِ ) ، و ( هُزُواً ) وهزا و ( هُزُواً ) كما مثل فى
الحديث هلم وتعال
الصفحه ٣٢ :
على ضلالة ولم يكن
فى ذلك ترك لواجب ولا فعل لمحظور وقال بعضهم إن الترخيص فى الأحرف السبعة كان فى
الصفحه ٣٧ :
الشبهة ( وقال
أيضا ) القراءة المستعملة التى لا يجوز ردها ما اجتمع فيها الثلاثة الشروط فما جمع
ذلك
الصفحه ٤٤ :
بشرط الاختيار لما
كان بذلك خارجا عن الأحرف السبعة المنزلة بل فيها متسع إلى يوم القيامة.
وقال
الصفحه ١٢٢ : مقرئا ثقة ضابطا
نزل بالرملة يقرئ بها حتى مات.
( وتوفى ) عبد
الواحد بن عمر فى شوال سنة تسع وأربعين
الصفحه ١٣٥ :
وتوفى المعدل فى
حدود الثلاثين وثلاثمائة أو بعدها وكان إماما فى القراءة ضابطا ثقة قال الدانى انفرد
الصفحه ٣١٥ : العباس المهدوى والحافظ أبو العلاء الهمدانى
وغيرهم حتى بالغ أبو القاسم الهذلى فى تقرير ذلك رادا على أبى
الصفحه ٣٥٥ :
أصحابه عن نافع فى الهمزتين المتفقتين نحو السماء أن تقع قال يهمزون ولا يطولون ( السَّماءِ
) ولا يهمزونها
الصفحه ٣٧٩ : وابن الفحام الصقلى والحافظ أبو العلاء وأبو محمد سبط الخياط وأبو العباس
المهدوى وابن سفيان وأبو العز فى
الصفحه ٣٩٥ : فاختلفوا فى تخفيف الهمزة منه فى سبعة أحوال :
( الأول ) أن تكون
مفتوحة وقبلها مضموم فإن كانت فاء من الفعل
الصفحه ٣٩٧ :
وانفرد ابن مهران
عن الأصبهانى فلم يذكر له إبدالا فى هذا الحال فخالف سائر الناس ، واختص الأزرق عن
الصفحه ٤٢٠ : اتصل خطا على الأصح ومثاله بحرف المد ( بِما أُنْزِلَ ) ، ( قالُوا
آمَنَّا ) ، ( فِي آذانِهِمْ ) ونحو
الصفحه ٤٣١ : ألفا. وكذلك يقف حمزة من غير خلاف عنه فى ذلك
الا ما شذ فيه ابن سفيان ومن تبعه من المغاربة كالمهدوى وابن