الصفحه ٣٣٦ : أبى
إسحاق الجعبرى وغيره والوجه الثانى فى الكافى. وقد كره ذلك الأهوازى وقال : رأيت
من الشيوخ من يكره
الصفحه ٣٥٧ :
لا يمتنع بعموم
القاعدة المذكورة اجراء المد والقصر فى حرف المد بعد الهمز المغير فى مذهب ورش من
طريق
الصفحه ٣٦٠ :
المهدوى. وقال
الأستاذ أبو الحسن طاهر بن غلبون فى التذكرة : وكلا القولين حسن غير أنى بغير مد
قرأت
الصفحه ٣٧٤ :
والاستفهام فى
الثانى. وقرأه نافع وابن عامر والكسائى ويعقوب بالاستفهام فى الأول والإخبار فى
الثانى
الصفحه ٣٨٨ :
النَّبِيُّ
إِذا جاءَكَ ) فى الامتحان و ( يا أَيُّهَا النَّبِيُّ
إِذا ) فى الطلاق و ( النَّبِيُّ
الصفحه ٣٩٠ :
فوجب لذلك أن تكون
بين بين لا غير لأن همزة بين بين فى رتبة المتحركة ، وقال آخرون يبدلها فيهما
كسائر
الصفحه ٤١٧ : ( فِي الْأَرْضِ ) ولا إلى تحريك
النون من لان وأنشد فى ذلك ثعلب عن سلمة عن الفراء :
لقد كنت تخفى
الصفحه ٤٤١ : بين بعد كل ساكن كما تقع بعد المتحرك ذكره الاستاذ أبو حيان فى الارتشاف وقال
هذا مخالف لكلام العرب انتهى
الصفحه ٤٦٥ :
الروم كذلك الحافظ
أبو عمرو عن خلف عن سليم عن حمزة. وروى أبو بكر ابن الانبارى فى وقفه فقال حدثنا
الصفحه ٢٦٦ :
أختار ولا أمنع من
التسمية ( قلت ) وأطلق التخيير فى الوجهين جميعا أبو معشر الطبرى وأبو القاسم
الصفحه ٢٦٨ :
( ثانيها ) تجوز
الأوجه الأربعة فى البسملة مع الاستعاذة من الوصل بالاستعاذة والآية ، ومن قطعها
عن
الصفحه ٣١٨ :
فى المتصل. وفحوى
كلام أبى الحسن بن بليمة فى تلخيصه تعطيه والآخذون من الأئمة بالامصار على خلافه
الصفحه ٣٦٩ :
فإنه وافقهم على التسهيل فى الشعراء وكذلك فى طه من طريق ابن شنبوذ وأبدل بكماله
الهمزة الأولى من الأعراف
الصفحه ٤٥٥ :
فى ذلك بين
اللغتين والله أعلم. وأما رسم ( مِائَةَ ) و (
مِائَتَيْنِ ) و ( مَلَائِهِ
الصفحه ٤٧٢ : متحد فى الإدغام فاعلم ذلك
وأما ( الرُّؤْيَا
) ، ورويا حيث وقع فأجمعوا على إبدال الهمزة منه واوا