الصفحه ٢٨٣ :
وروى اظهاره سائر
البغداديين سوى من ذكرنا وهو اختيار ابن مجاهد واكثر أصحابه. واختلفوا فى مانع
الصفحه ٢٨٧ :
جمعت فى كلم ( رض
سنشد حجتك بذل قثم ) فكان يدغم هذه الستة عشر فيما جانسها أو قاربها إلا الميم إذا
الصفحه ٢٩٦ : وعن شجاع أنه كان إذا أدغم الحرف الأول فى
مثله أو مقاربه وسواء سكن ما قبل الأول أو تحرك إذا كان مرفوعا
الصفحه ٣٧٨ : الطرسوسى صاحب المجتبى. والوجه الثانى فى التيسير والشاطبية والاعلان وأجمع
من أجاز تسهيلها عنهم أنه لا يجوز
الصفحه ٣٨٢ :
باب فى
الهمزتين المجتمعتين من كلمتين
وتأتى على ضربين :
متفقتين ومختلفتين
( فالضرب الأول
الصفحه ٤٢٩ : بالهمز إلا فى الابتداء. والقصد أن تخفيف الهمز ليس بمنكر ولا غريب
فما أحد من القراء إلا وقد ورد عنه تخفيف
الصفحه ٤٥١ : الثانية طرف والطرف أولى بالحذف والثالث أن الثانية حذفت فى الوصل لفظا
فناسب أن تحذف خطا ، والرابع أن حذف
الصفحه ٤٥٤ :
واو أو ياء فلم
ترسم فى ذلك صورة وذلك نحو ( مُسْتَهْزِؤُنَ ) وصابون ومالون
ويستنبونك وليطفوا
الصفحه ٤٥٦ : المكان من الجامع ثم إنى أنا رأيتها
كذلك فى المصحف الكبير الشامى الكائن بمقصورة الجامع الاموى المعروف
الصفحه ٤٥٨ :
تحتمل تقديرا على
اللفظ ومراد النقل ورسم أفاين مات فى آل عمران أفاين مت فى الأنبياء. بياء بعد
الألف
الصفحه ٢٤ :
أو زيد أو نقص منه
على ما جاء فى المختلف فيه من القراءة فسمى القراءة إذ كان ذلك الحرف فيها حرفا
على
الصفحه ٢٥٣ :
روايتى خلف وخلاد
سواه وكذا روى الخزاعي عن الحلوانى عن خلف وخلاد. وكذا ذكر الهذلى فى كامله وهى
الصفحه ٣٠٠ : إدغام التاء فى أربعة مواضع من غير إشارة : (
وَالصَّافَّاتِ صَفًّا فَالزَّاجِراتِ زَجْراً فَالتَّالِياتِ
الصفحه ٣٣١ :
فى هذا الفصل على
صورتهن فى الخط. وكان نافع الا أبا سليمان وأبا مروان جميعا عن قالون وهشام وحفص
فى
الصفحه ٣٣٢ :
ابن سوار فى
المستنير عن المنفصل أن أهل الحجاز غير الأزرق وأبى الأزهر عن ورش والحلوانى عن
هشام