الصفحه ٢٩٢ :
( نَفْقِدُ صُواعَ ). ( فِي
الْمَهْدِ صَبِيًّا ). ( وَمِنْ بَعْدِ صَلاةِ
). ( مَقْعَدِ صِدْقٍ ) وفى
الصفحه ٣٠٣ :
فى قراءة يعقوب.
وبه قرأنا على أصحابه عنه. وربما أخذنا عنه به. وحكاه الإمام أبو الفضل الرازى
الصفحه ٣٣٨ :
تاءات البزى
وغيرها حتى احتيج فى ذلك إلى زيادة المد لالتقاء الساكنين وهلا حذف حرف المد على
الأصل
الصفحه ٣٤٦ : ( قلت ) وكأنهم نظروا إلى وجود الهمز مقدرا بحسب الأصل وذلك شاذ لا نأخذ به
والله أعلم وقد اختلف فى إلحاق
الصفحه ٣٦٤ :
فى ذلك المبهج
وانفرد فى التجريد بتسهيلها لهشام بكماله أى من طريقى الحلوانى والداجونى
وبتحقيقها
الصفحه ٣٩٨ :
عن ورش فى كيفية
تسهيلها فروى عنه بعضهم ابدالها ألفا خالصة وإذا أبدلها مد لالتقاء الساكنين مدا
الصفحه ٤٦١ :
وتبدل ياء ساكنة
فى قوله من نباى المرسلين ونحوه قال وهذا كان مذهب شيخنا أبى الفتح رحمهالله قال وهو
الصفحه ٤٧٦ :
ومنه بعد الساكن
الصحيح مسألة ، ( يُخْرِجُ الْخَبْءَ ) فيه وجه واحد وهو
النقل مع إسكان الباء للوقف
الصفحه ٣٥٦ :
مد مع قصر ها فلا
وجه حينئذ لمد ها المتفق على انفصاله وقصر ( أُولاءِ ) المختلف فى
اتصاله ويكون جميع
الصفحه ٣٦٥ : يصير اللفظ فى تقدير أربع ألفات : الأولى همزة الاستفهام والثانية الالف
الفاصلة ، والثالثة همزة القطع
الصفحه ٤٠٣ :
همزة ( أَنْتُمْ ) فلا خلاف عنه فى
المد لأنه يصير كالسماء والماء ، ومن سهل فله المد والقصر من حيث
الصفحه ٤١٣ :
وإسكان اللام
وتحقيق الهمزة المضمومة بعدها وهذا الوجه منصوص عليه فى التيسير والتذكرة والغاية
الصفحه ٤٢٦ : أعلم. واتفق صاحب المستنير والمبهج والارشاد على الادراج فى ( عِوَجاً ) و (
مَرْقَدِنا ) كالجماعة. وعلى
الصفحه ١١ :
والأقيس فى العربية
بل على الأثبت فى الأثر والأصح فى النقل والرواية إذا ثبت عنهم لم يردها قياس
الصفحه ١٨ : قياس ( قالَ رَجُلانِ ). و ( قالَ
رَجُلٌ ) على ( قالَ رَبِ ) فى الإدغام كما
ذكره الدانى وغيره ونحو ذلك