الصفحه ٣٣٧ :
والطول فضلا. ولو
أراد القصر لقال : والمد فضل. فمقتضى اختيار الشاطبى عدم القصر فى سكون الوقف
فكذلك
الصفحه ٤١٨ :
فأبقى على حاله
لطرآن النقل عليه ولم يعتد فيه بالحركة. وأما حالة الابتداء فإن النقل سابق
للابتدا
الصفحه ٤٤٨ :
إلا بهما. وقال
بعض ائمتنا فى حذفهما تنبيه على أن اتباع الخط ليس بواجب ليقرأ القارئ بالاثبات فى
الصفحه ٣٠١ :
فى أربعة عشر حرفا وهى ثلاثة فى البقرة ( فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ
يَكْتُبُونَ الْكِتابَ بِأَيْدِيهِمْ
الصفحه ٣٤٠ :
حكاه عنه أبو عبد
الله الفارسى وفيه نظر وقد اختاره أبو إسحاق الجعبرى وأثبت الثلاثة جميعا أبو
القاسم
الصفحه ٤٤٩ :
قراءة نافع ومن
معه فان الألف فيها زائدة لوقوعها بعد واو الجمع كما هى فى ( قالوا وشبهه ) وحذف
إحدى
الصفحه ٤٥٠ :
هذا الباب وكذلك
حذف فى بعضها من ( وَقُرْآناً فَرَقْناهُ ) فى سبحان. و ( قُرْآناً
عَرَبِيًّا ) فى
الصفحه ٤٧٧ :
وبرآء ، و ( دُعاءً ) ، و ( نِداءً ) ونحو ذلك مما تقع
الهمزة متوسطة متحركة بعد ألف فان فيه وجها
الصفحه ٢٧٥ :
لتأثيره فى إسكان
المتحرك قبل إدغامه. وقيل لما فيه من الصعوبة. وقيل لشموله نوعى المثلين والجنسين
الصفحه ٣٢٨ :
فى التذكرة ان ابن
كثير وأبا شعيب وقالون سوى أبى نشيط ويعقوب يمدون أحرف المد إذا كن مع الهمزة فى
الصفحه ٣٤٤ :
صاحب العنوان ولا
الأهوازى فيحتمل مده لدخوله فى القاعدة ولا يضر عدم التمثيل به ويحتمل ترك المد.
وأن
الصفحه ٣٤٥ : فى نفى شىء ويمدون ما لا أصل له بهذه العلة. قال والذى له أصل أولى وأحرى
( قلت ) يشير إلى كونه اجتمع
الصفحه ٣٩٢ :
فى التيسير : اعلم
أن أبا عمرو كان إذا قرأ فى الصلاة أو أدرج القراءة أو قرأ بالادغام لم يهمز كل
الصفحه ٤٠٩ :
كان الساكن حرف مد
تركه على أصله المقرر فى باب المد والقصر نحو ( يا أَيُّهَا ) ، و ( إِنَّا
إِنْ
الصفحه ٥٠٠ : القراء العشر مع اعتماده على النصوص
٣٥٩
مبحث ما اختلف في استفهامه وخيريته
٣٣٣