الصفحه ٢٩٩ :
فان الادغام
الصحيح معه يعسر لكونه جمعا بين ساكنين أو لهما ليس بحرف علة فكان الآخذون فيه
بالادغام
الصفحه ٣١٢ :
وابن جماز وابن وردان من باقى طرقه فيكون فيها ست قراءات سوى انفراد الخبازى عن
ابن ذكوان واختلس كسر الها
الصفحه ٣١٦ : جليل حجة ونص فى هذا الباب رجال إسناده ثقات رواه
الطبرانى فى معجمه الكبير وذهب الآخرون مع من قدمنا ذكره
الصفحه ٣٣٠ :
يمدان مدا تاما وأن حمزة أطول مدا انتهى. وهو يقتضى عدم القصر المحض ، وقال أبو
جعفر بن الباذش فى الاقناع
الصفحه ٣٨٠ :
الهمزة ، ألا ترى
أن الأصل عند العرب فى اسم الفاعل من جاء جائى فقلبوا الهمزة الثانية ياء محضة
الصفحه ٣٨٥ :
قياس وروى عنه
تسهيلها بين بين فى الثلاثة الأقسام كثير منهم كأبى الحسن بن غلبون وأبى الحسن بن
بليمة
الصفحه ٤٠٥ : عن ورش فى الأحزاب مثل قالون وفى المجادلة كابن عامر وفى الطلاق كالازرق
فخالف فى ذلك سائر الرواة والله
الصفحه ٤١١ : . وانفرد به الحنبلى عن هبة الله عن أصحابه فى رواية ابن
وردان واختلف فى توجيه الهمز فقيل وجهه ضمة اللام
الصفحه ٤٧٣ : الثانى حذفه لوجود الساكن. قال وهذان الوجهان هما المذكوران
فى قول الشاطبى
ويبدله مهما
تطرف مثله
الصفحه ٤٨٠ :
الهمزة فى مثل هذا تبدل ياء عند الكوفيين وأنشدوا عليه قول الشاعر.
غدات تسايلت من
كل أوب
الصفحه ٤٨١ :
ابن أبى هاشم وهو
داخل فى قاعدة تسهيل هذا الباب عند من رواه وهو أيضا أقرب إلى اتباع الرسم من الذى
الصفحه ٤٨٢ :
الرسم وما عليه
عمل أهل الأداء. وأما جزا ففيه وجه واحد وهو النقل وحكى فيه بين بين على ضعفه ووجه
الصفحه ٤٨٤ :
بين ما كان بعده
ساكن نحو ( رَأَى الْقَمَرَ ) وبين غيره فإن
الألف فيه هى صورة الهمزة والألف بعدها
الصفحه ٦ : الاعتماد فى
نقل القرآن على حفظ القلوب والصدور لا على حفظ المصاحف والكتب وهذه أشرف خصيصة من
الله تعالى لهذه
الصفحه ١٧ : ولا ضعيفة وسيأتى بيان ذلك فى بابه إن شاء الله وبقى
قسم مردود أيضا وهو ما وافق العربية والرسم ولم ينقل