الصفحه ٤٤٧ :
وربما خرجت مواضع
عن القياس المطرد لمعنى فما خرج من الهمز الساكن اللازم فى المكسور ما قبله ( وَرِ
الصفحه ٤٦٤ : أبدلت فيه الهمزة المكسورة بعد الضم واوا والمضمومة بعد
الكسر ياء. وذلك على مذهب الاخفش نحو ( لُؤْلُؤٌ
الصفحه ٤٧٤ :
على الأصل قبل
اللفظ بالهمز مع أن رده خلاف الأصل. وأما الإمالة فقد أشار اليها الدانى فى جامع
البيان
الصفحه ٤٩٨ :
(التاسع) لا بد من معرفة مذاهب الأئمة في الوقف الابتداء
٢٢٦
الوقف التام
٢٣٨
الصفحه ١٣ :
فى ذلك يغتفر إذ
هو قريب يرجع إلى معنى واحد وتمشيه صحة القراءة وشهرتها وتلقيها بالقبول وذلك
بخلاف
الصفحه ١٦ :
من مآخذ من منع
القراءة بالشاذ ؛ وقضية ابن شنبوذ فى منعه من القراءة به معروفة وقصته فى ذلك
مشهورة
الصفحه ٣٤ :
القراءات فى كتاب
أبو عبيد القاسم بن سلام وجعلهم فيما أحسب خمسة وعشرين قارئا مع هؤلاء السبعة
وتوفى
الصفحه ٦١ :
كتاب جامع
البيان
فى القراءات السبع
يشتمل على نيف وخمسمائة رواية وطريق عن الأئمّة السبعة وهو كتاب
الصفحه ٢١٦ :
اطلاعه ، أو تمسكه
ببعض كتب التجويد التى أهمل مصنفوها فيها التصريح بذكر تفخيم الألف. ثم قال
الصفحه ٢٥٦ :
لا تعد كثرة لم
يذكر فيها أحد شيئا من ذلك. ونص ابن حزم إمام أهل الظاهر على التعوذ قبل القراءة
ولم
الصفحه ٢٥٧ :
دار وداده
تملكه وادفع
بالتى فإذا الذى
( الرابع ) فى الوقف على الاستعاذة وقل
الصفحه ٢٦٤ : ( قلت ) حجته فى ذلك قول حمزة : القرآن عندى كسورة
واحدة. فإذا قرأت ( بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
الصفحه ٢٧٠ : سورة الإخلاص فلم أجد فيه نصا
والذى يظهر البسملة قطعا. فإن السورة والحالة هذه مبتدأة كما لو وصلت الناس
الصفحه ٢٨٠ :
وليس بادخال حرف
فى حرف كما ذهب إليه بعضهم بل الصحيح أن الحرفين ملفوظ بهما كما وصفنا طلبا
للتخفيف
الصفحه ٢٩١ : ). و ( الْمَسِيحُ عِيسَى ). و ( الرِّيحَ
عاصِفَةً ) ورواه صاحب التجريد عن شجاع وعبيد الله فى : لا جناح ،
والمسيح