الصفحه ٤٦٢ :
و ( أَخاهُ ) وحذفها فى نحو
وما كانوا أولياوه إن أولياوه إلى أوليايهم ويقول فى ( فَادَّارَأْتُمْ
الصفحه ٤٨٧ :
بعض المتأخرين
يأخذ به لخلاد اعتمادا على بعض شروح الشاطبية ولا يصح ذلك فى طريق من طرقها والله
أعلم
الصفحه ٢٧ :
عنه بالأصول فهذا
ليس من الاختلاف الذى يتنوع فيه اللفظ والمعنى لأن هذه الصفات المتنوعة فى أدائه
لا
الصفحه ١١٤ :
وتوفى جعفر بن
محمد فى حدود التسعين ومائتين وكان قيما برواية قالون ضابطا لها
وتوفى الأزرق فى
الصفحه ٢٥٢ :
فهذا الذى أعلمه
ورد فى الاستعاذة من الشيطان فى حال القراءة وغيرها. ولا ينبغى أن يعدل عما صح
منها
الصفحه ٢٥٤ :
فى الأم والثانى
يسن الجهر وهو نصه فى الإملاء ومنهم من قال قولان أحدهما يجهر صححه الشيخ أبو حامد
الصفحه ٢٧٦ :
الجمهور من
العراقيين وغيرهم. ومنهم من ذكره عن الدورى والسوسى معا كأبى معشر الطبرى فى
تلخيصه
الصفحه ٢٨٥ :
أن يقال لا مدخل
لهذه الكلمة فى هذا الباب بنفى ولا إثبات ، فإن الياء ساكنة وباب الادغام الكبير
مختص
الصفحه ٣٣٣ : أبو الطاهر إسماعيل بن خلف فى العنوان إن ابن كثير وقالون وأبا عمرو يترك
الزيادة فى المنفصل ويمد المتصل
الصفحه ٣٥٠ : ( قلت ) والتحقيق فى ذلك أن يقال إن هذه الثلاثة
الأوجه لا تسوغ إلا لمن ذهب إلى الإشباع فى حروف المد من
الصفحه ٣٦٧ :
معا بلا فصل وبين
تحقيق الأولى وتليين الثانية مع الفصل رابعها ( أَنْ كانَ ذا مالٍ ) فى سورة
الصفحه ٣٨٣ :
أبو الفرج الشنبوذى عن النقاش عن أبى ربيعة عنه فوهم فى ذلك والصواب أن ذلك رواية
السامرى عن ابن فرح عن
الصفحه ٤٠٦ : هبة الله عن أصحابه عن ابن وردان بالقلب والابدال فى الخمسة كرواية أبى
ربيعة ، وإن كان الساكن قبل الهمز
الصفحه ٤٤٤ : المضمومة بعد كسر والمكسورة بعد ضم حرفا خالصا فتبدل
فى نحو ( سَنُقْرِئُكَ ) و (
يَسْتَهْزِؤُنَ ) ياء : وفى
الصفحه ٤٤٦ :
المتأخرين. والمراد بالرسم صورة ما كتب فى المصاحف العثمانية وأصل ذلك عندهم أن
سليما روى عن حمزة أنه كان يتبع