الصفحه ٣٦٧ :
والدراية الكاملة انتهى ، وبسط القول فى بيان ذلك فى جامعه وقال الاستاذ أبو جعفر
بن الباذش فى الاقناع : فأما
الصفحه ٣٧٨ : بهمزة الاستفهام وحدها نحو قوله تعالى ( افْتَرى
عَلَى اللهِ كَذِباً ). ( أَسْتَغْفَرْتَ
لَهُمْ
الصفحه ٣٨٨ : الخامس لم يرد لفظه فى القرآن وإنما ورد
معناه وهو قوله فى القصص ( وَجَدَ عَلَيْهِ
أُمَّةً ) والمعنى وجد
الصفحه ٣٩١ : أخذ ذلك من قول أبى معشر الطبرى وليس ذلك كما فهم إذ قد نص
أبو معشر على إبدالها وبابها ثم قال : والهمز
الصفحه ٤٠١ : ( أَأَنْتُمْ
) ممدودة فجعلوا مكان الهمزة هاء والعرب تفعل هذا. وأما قوله : إن هذا لا يصح
فى كلام العرب. فقد رواه
الصفحه ٤٠٦ : وأما ( يُضاهِؤُنَ ) وهو فى التوبة ( يُضاهِؤُنَ
قَوْلَ الَّذِينَ كَفَرُوا ) فقرأ عاصم بالهمز فينضم من
الصفحه ٤٠٨ : ء
فى قوله ( هؤُلاءِ ) فهى فى هذا الوجه
وما دخلت عليه كلمتان منفصلتان يسكت على إحداهما ويبتدأ بالثانية
الصفحه ٤٠٩ : ) ، و ( فِي أَنْفُسِكُمْ ) ، و ( قالُوا
آمَنَّا ) واختلف عن ورش فى حرف واحد من الساكن الصحيح وهو قوله
تعالى فى
الصفحه ٤١٣ : مخصوصة وهى رداء ، و ( مِلْءُ ) ، و (
الْقُرْآنُ ) ، واسأل أما ( رِدْءاً ) من قوله :
الصفحه ٤١٤ :
فى الحالين ووافقه نافع فى الوقف ، وأما ( مِلْءُ ) من قوله ( مِلْءُ
الْأَرْضِ ذَهَباً ) فى آل عمران
الصفحه ٤١٦ : الابتداء من قوله تعالى ( بِئْسَ الِاسْمُ ) فقال الجعبرى
وإذا ابتدأت الاسم فالتى بعد اللام على حذفها للكل
الصفحه ٤٢٦ : أنزله قيما فيكون حالا من الهاء فى أنزله وفى : (
مَرْقَدِنا ) بيان أن كلام الكفار قد انقضى وأن قوله ( هذا
الصفحه ٤٣١ : الإبدال بغير خلاف والله أعلم واختلف أئمتنا فى تغيير حركة الهاء مع
إبدال الهمزة ياء قبلها فى قوله
الصفحه ٤٤٣ : ) فعلى لغة من يبدل
من الهمزة ياء فى الأصل فيقول فى استهزأ. استهزيت فيجب على استهزيت يستهزون وكذا
القول فى
الصفحه ٤٥٠ : الهمزة لشبه الواو بالراء والله أعلم. وأجمعوا
على رسم تراء من قوله تعالى فلما تراء الجمعان فى الشعراء بألف