الصفحه ٢٩٣ : قرأت ،
وبلغنى عن ابن مجاهد أنه كان لا يمكن من ادغامها إلا حاذقا قال وقياس ذلك قوله فى
النحل : والأرض
الصفحه ٢٩٦ : . فإنهما بعينهما هما المشار اليهما فى قول الجمهور فى
إدغام أبى عمرو. ومما يدل على صحة ذلك أن الحرف المسكن
الصفحه ٣٠٢ : القرآن عن رويس إلا قوله تعالى فى سورة الأنعام ( وَلا نُكَذِّبَ
بِآياتِ رَبِّنا ) وانفرد عبد البارى بإدغام
الصفحه ٣٠٤ : وهو قول أبى محمد اليزيدى
وأبى حاتم النحوى وأبى بكر ابن مجاهد وأبى الطيب أحمد بن يعقوب التائب وأبى طاهر
الصفحه ٣١٧ : المرتبة الدنيا قول أبى
مزاحم الخاقانى فى قصيدته :
وإن حرف مد كان
من قبل مدغم
كآخر
الصفحه ٣١٨ : .
وينقص عند هؤلاء صاد ذكر ، وسين ميم نون والقلم عند من أظهر بالنسبة إلى من أدغم ،
وهذا قول أبى حاتم
الصفحه ٣٢٦ : أشد تحقيقا وأبلغ
تمكينا ( قلت ) وقد خلف هذا القول فى التيسير ومفرداته فجعل مد حمزة فى رواية خلف
وخلاد
الصفحه ٣٣٦ : كلامه لقوله بعد ذلك وفى عين الوجهان فإنه يريد الوجهين
المتقدمين من الطول والتوسط بدليل قوله
الصفحه ٣٣٩ : الاشباع المفرط كما هو مذهبه عنه فى
المد المنفصل كما تقدم. قال وهو قول محمد بن سفيان القروى وأبى الحسين
الصفحه ٣٤٥ : كان المذهب الصحيح المختار استحباب مد الذاكر قوله ( لا إِلهَ
إِلاَّ اللهُ ) لما ورد فيه من التدبر. قال
الصفحه ٣٤٨ : جامعه عن بعض من ذكرنا. وقال هو قياس قول من روى عن ورش
المد فى ( شَيْءٍ ). والسوء وشبههما
ذكره فى الهداية
الصفحه ٣٥٠ : القصاع عن الكمال الضرير عنه وهو قول النحويين أجمعين وقد نص على الثلاثة
جميعا الإمام أبو القاسم الشاطبى
الصفحه ٣٥١ : والغى أضعفهما إجماعا وهذا
معنى قول الجعبرى : إن القوى ينسخ حكم الضعيف ويتخرج على هذه القواعد مسائل
الصفحه ٣٥٧ : وسيأتى تحقيقه فى باب
الهمزتين من كلمة فعلى القول بلزوم البدل يلتحق بباب المد الواقع بعد همز ويصير
حكمها
الصفحه ٣٥٨ :
القول الآخر بجواز
البدل يلتحق باب آنذرتهم ، وآلد للأزرق عن ورش فيجرى فيها حكم الاعتداد بالعارض