الصفحه ٩٧ :
المذكور إجازة ومناولة وتلاوة بمضمنه خلا قراءة الحسن من أول القرآن إلى قوله
تعالى ( إِنَّ اللهَ يَأْمُرُ
الصفحه ١٣٤ : ) أبو
عمرو فى قول الأكثرين سنة أربع وخمسين ومائة وقيل سنة خمس ، وقيل سنة سبع ، وأبعد
من قال سنة ثمان
الصفحه ١٥٠ :
ابن أسد الصلحى
عرضا فى قول كثير من أهل الأداء وقال بعضهم إنما قرآ عليه الحروف فقط والصحيح أن
شعيبا
الصفحه ١٧٣ : وكان ثقة معروفا راويا شهيرا ذا ضبط وإتقان
( وتوفى أبو عثمان
) بعد سنة عشر وثلاثمائة فى قول الذهبى
الصفحه ١٨٨ :
وهب نفسه كما قطع
به الحافظ أبو العلاء الهمدانى ورد قول الهذلى أنه روى عنه بواسطة وتوفى الزبيرى
سنة
الصفحه ١٩١ : فلم أره يخرج عن قراءة الكوفيين فى حرف واحد بل ولا عن حمزة
والكسائى وأبى بكر إلا فى حرف واحد وهو قوله
الصفحه ٢١١ : ء تجانسا أم تقاربا ،
وأصح القولين عدم الصحة كمن قرأ : الحمد بالعين أو الدين بالتاء أو المغضوب بالخاء
أو
الصفحه ٢١٣ : التجويد وتركه ، إلا رياضة لمن تدبره
بفكه فلقد صدق وبصر ، وأوجز فى القول وما قصر ؛ فليس التجويد بتمضيغ
الصفحه ٢٢١ : . فأما إذا كانت ساكنة قبل الكاف كما هى فى قوله تعالى : ( أَلَمْ
نَخْلُقْكُمْ ). فلا خلاف فى ادغامها
الصفحه ٢٢٥ :
الأئمة على تعلمه ومعرفته كما قدمنا عن على بن أبى طالب رضى الله عنه قوله :
الترتيل معرفة الوقوف وتجويد
الصفحه ٢٣٠ : والابتداء بهذا كاف أو
تام لأنه وما بعده جملة مستأنفة رد بها قولهم
تنبيهات
( أولها ) قول
الأئمة لا يجوز
الصفحه ٢٣١ : »
موصولة ، ومن ذلك قول بعضهم فى ( عَيْناً فِيها
تُسَمَّى سَلْسَبِيلاً )
الصفحه ٢٣٣ :
ومن الحسن : الوقف
على نحو قوله ( مِنْ بَنِي إِسْرائِيلَ مِنْ بَعْدِ مُوسى ) والابتداء ( إِذْ
قالُوا
الصفحه ٢٣٧ :
) وكالوقف على ( مَثَلاً ) يراقب الوقف على
ما من قوله ( مَثَلاً ما بَعُوضَةً ) وكالوقف على ( ما ذا ) يراقب
الصفحه ٢٤٠ : يكون فى الصلاة أو خارجها ، وعبد الله بن أبى الهذيل هذا
تابعى كبير ؛ وقوله كانوا : يدل على أن الصحابة