الصفحه ٤ : يعلم من بعد علم شيئا » وذلك قوله تعالى ( ثُمَّ
رَدَدْناهُ أَسْفَلَ سافِلِينَ إِلاَّ الَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ١٣ : وغيرهم ولقد كنت قبل أجنح إلى هذا القول ثم ظهر فساده
وموافقة أئمة السلف والخلف ( قال ) الإمام الكبير أبو
الصفحه ١٤ :
بهذه الحروف فى الصلاة وهذا أحد القولين لأصحاب الشافعى وأبى حنيفة وإحدى
الروايتين عن مالك وأحمد. وأكثر
الصفحه ٢٣ : يراد به
الوجه بدليل قوله تعالى ( بعبد الله على حرف ) الآية فالمراد بالحرف هنا الوجه أى
على النعمة
الصفحه ٢٦ : أضعاف كثيرة » وكذا حمل بعضهم قوله صلىاللهعليهوسلم « الإيمان بضع وسبعون شبة » وهذا جيد لو لا أن الحديث
الصفحه ٣٠ : ذكرناها دون أن
يكون قرأ بكل الأحرف السبعة ( وأما ) قول أبى عمرو الدانى إن الأحرف السبعة ليست
متفرقة فى
الصفحه ٣٣ : القول
فان القراءات المشهورة اليوم عن السبعة والعشرة والثلاثة عشر بالنسبة إلى ما كان
مشهورا فى الأعصار
الصفحه ٣٨ : القراءة بها.
وقال الامام
الكبير الحافظ المجمع على قوله فى الكتاب والسنة أبو العلاء الحسن بن أحمد بن
الصفحه ٤٠ : فهلكوا » ثم بسط القول فى
ذلك ، ثم قال فتبين بما ذكرناه أن القراءات المنسوبة إلى نافع وعاصم ليست هى
الأحرف
الصفحه ٤٦ : أن لا يؤخذ
عن كل واحد منهم إلا رواية وهذا لا قائل به وينبغى أن لا يتوهم متوهم فى قوله
الصفحه ٥٧ : الاعمال
، وان لا يجعل حظ تعبى ونصبى فيه أن يقال ، وأن يعصمنى فى القول والعمل من زيغ
الزلل وخطأ الخطل
الصفحه ٦٥ : إلى قوله تعالى ( إِنَّ
اللهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسانِ ) من سورة النحل
وقرأ به الأول والرابع
الصفحه ٨٣ : الواسطى وإلى قوله تعالى ( إِنَّ
اللهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسانِ ) على الأستاذ أبى
بكر عبد الله
الصفحه ٨٧ : سماعا
وتلاوة وقراءة
وقرأت بمضمنه من
أول القرآن العظيم إلى قوله تعالى ( إِنَّ اللهَ يَأْمُرُ
الصفحه ٩٢ : أبى
المعالى محمد بن اللبان الدمشقى والعلامة أبى عبد الله بن الصائغ والإمام أبى محمد
الواسطى وإلى قوله