الصفحه ٢٩٠ : فى العين
فى حرف واحد قوله تعالى ( فَمَنْ زُحْزِحَ عَنِ
النَّارِ ) فقط لطول الكلمة وتكرار الحاء. ولذلك
الصفحه ٣٠٠ : والصاحب
بالجنب. فى النساء. واختص دونه بإدغام التاء فى حرف واحد وهو ( تَتَمارى ) من قوله : ( فَبِأَيِّ
آلا
الصفحه ٣٠٥ : الْمَلائِكَةُ ) ، ( قَوْلُهُ الْحَقُّ
وَلَهُ الْمُلْكُ ) ، ( يَعْلَمْهُ اللهُ ) ، ( تَذْرُوهُ
الرِّياحُ ) وقد
الصفحه ٣٢٠ : كلمات لا
غير قوله تعالى ( يا آدَمُ ) حيث كان و ( يا أُخْتَ
هارُونَ ) و ( يا أَيُّهَا ). حيث كان وباقى
الصفحه ٣٤٠ : ء على ترك زيادة التمكين للألف فى قوله ( لا يُؤاخِذُكُمُ ) ، و ( لا
تُؤاخِذْنا ) ، و ( لَوْ يُؤاخِذُ
الصفحه ٣٤٦ : حرف الروى فى
نحو قول الشاعر :
تصفقها الرياح إذا
جرينا ـ مع قوله ـ مخاريق بأيدى اللاعبينا
وقالوا
الصفحه ٣٥٣ : الهمزتين من كلمة
عند قوله وقالون وهشام وأبو عمرو يدخلونها أى الألف قال فعلى هذا يلزم المد بين
المحققة
الصفحه ٣٥٩ : قصر
وقولى لدى وصله
قيد ليعلم أن وقفه ليس كذلك فان هذه الأوجه الثلاثة الممتنعة حالة الوصل تجوز
الصفحه ٣٦٣ : صاحب التيسير وابن سفيان
والمهدوى ومكى وابن الفحام وابن الباذش وغيرهم. قال الدانى وهو قول عامة المصريين
الصفحه ٣٧١ : ما فصلوا فيه فى الضرب الثانى. ومما يلحق بهذا الباب
من المتفق عليه بالاستفهام قوله تعالى فى العنكبوت
الصفحه ٣٧٩ : كفايته ومكى فى تبصرته وأبو القاسم الشاطبى
وغيرهم وهو معنى قول صاحبى التيسير والتذكرة وغيرهما بياء مختلسة
الصفحه ٤٥٩ : مصاحف ووجه كلا منها إلى
مصر من أمصار المسلمين فما ذا يقول أصحاب هذا القول فيها أيقولون إنه رأى اللحن فى
الصفحه ٤٦٣ : الموفق. وذهب جمهور أهل الأداء إلى القول
بالتخفيف القياسى حسبما وردت الرواية به دون العمل بالتخفيف الرسمى
الصفحه ٤٩٠ : قوله تعالى : ( مِنْ دُونِهِ
أَوْلِياءَ ) مع الخمسة فى الهمزة الأخيرة المضمومة فتبلغ خمسة وعشرين
وجها
الصفحه ٤٩٨ : تؤيد هذا القول
٢٣٠
(الأول) في المراد بقولهم لا يجوز الوقف على المضاف دون المضاف
اليه