الصفحه ٦٩ : الكواب بسنده المتقدم وقرأت بمضمنه أيضا جمعا
إلى قوله تعالى ( وَهُمْ فِيها خالِدُونَ ) من البقرة على
الشيخ
الصفحه ٢٠١ : بالغنة فان مخرج هذين الحرفين يتحول من مخرجه فى هذه الحالة عن
مخرجهما الأصلى على القول الصحيح كما يتحول
الصفحه ٢٠٩ :
الله عنه أنه سئل عن قوله تعالى ( وَرَتِّلِ الْقُرْآنَ
تَرْتِيلاً ) فقال : الترتيل تجويد الحروف ومعرفة
الصفحه ٢٢٧ : وسط الآية نحو لقد أضلنى عن الذكر بعد
إذ جاءنى هو تمام حكاية قول الظالم وهو أبى بن خلف ثم قال تعالى
الصفحه ٢٢٩ : الوقف حسنا على تقدير ، وكافيا
على آخر ، وتاما على غيرهما نحو قوله تعالى ( هُدىً لِلْمُتَّقِينَ
) يجوز أن
الصفحه ٢٣٨ : كما ورد عنه النص بذلك. وابن
كثير روينا عنه نصا أنه كان يقول : إذا وقفت فى القرآن على قوله تعالى
الصفحه ٢٤٦ : القرآن يعنى قوله تعالى (
فَاسْتَعِذْ بِاللهِ ) وليس كذلك وقول الجوهرى : عذت بفلان واستعذت به أى لجأت
اليه
الصفحه ٢٥٦ : حديث جبريل عليهالسلام : فصلى الصبح حين طلع الفجر. أى أخذ فى الصلاة عند طلوعه.
ولا يمكن القول بغير ذلك
الصفحه ٢٦٢ : المشترط فيه أن يكون من دون تنفس
وأن كلام أئمتنا مختلف فى طول زمنه وقصره وحكاية قول سبط الخياط :
إن الذى
الصفحه ٢٦٤ : ( قلت ) حجته فى ذلك قول حمزة : القرآن عندى كسورة
واحدة. فإذا قرأت ( بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
الصفحه ٢٧٥ : يجرى على ألسنتها
ولا يحسنون غيره. ومن شواهده فى كلام العرب قول عدى بن زيد :
وتذكر رب
الخورنق إذ
الصفحه ٢٧٩ : الضعف إلى حال القوة. فأما الجزم فورد فى المتماثلين فى قوله تعالى ( وَمَنْ
يَبْتَغِ غَيْرَ
الصفحه ٢٨٠ : ، ولم يدغم من المثلين فى كلمة واحدة إلا قوله تعالى (
مَناسِكَكُمْ ) فى البقرة و ( ما سَلَكَكُمْ ) فى
الصفحه ٢٨٢ : هاء على قول البصريين والأصل أهل. وواوا على قول
الكوفيين والأصل أول. فأبدلت الهاء همزة لقرب مخرجها
الصفحه ٢٨٤ : ادغامه نصا عن اليزيدى عن أبى عمرو فى قوله : إله هواه ؛ ورواه العباس وروى
أبو زيد أيضا عن أبى عمرو إدغام