الصفحه ٢١٧ : الشام ومصر ؛ وربما نبا بها اللسان فأخرجها
ممزوجة بالكاف كما يفعله بعض الناس ، وهو موجود كثيرا
الصفحه ٢٢٣ : حالة الوقف ـ والهاء ـ يعتنى بها مخرجا وصفة لبعدها وخفائها فكم
من مقصر فيها يخرجها كالممزوجة بالكاف ولا
الصفحه ٢٢٦ : يكون من جهة المعنى فقط وهو الوقف المصطلح عليه (
بالكافى ) للاكتفاء به عما بعده. واستغناء ما بعده عنه
الصفحه ٢٣٤ : الكافى الذى يجوز الوقف عليه ويجوز الابتداء بما
بعده قوله تعالى ( هُدىً لِلْمُتَّقِينَ ) مع الوقف عليه
الصفحه ٢٣٥ : بحال ذوى صيب والكاف من ( كَصَيِّبٍ
) فى موضع رفع لأنها خبر مبتدأ محذوف أى ومثلهم كمثل صيب وفى الكلام
الصفحه ٢٣٨ : يبلغ
نفس القارئ إلى وقف التمام ولا إلى الكافى وعندى أن ذلك من أجل كون القرآن عنده
كالسورة الواحدة فلم
الصفحه ٢٦٣ : بن أحمد وحكوا ذلك عن قراءتهم متصلا وانفرد صاحب الكافى بعدم
البسملة لحمزة فى ابتداء السور سوى الفاتحة
الصفحه ٢٧٢ : والكافى
والتلخيص والهداية والتذكرة وجمهور المغاربة وبه قرأ الدانى على أبى الحسن وهى
طريق ابن الهيثم
الصفحه ٢٧٣ : اللفظ وصلا ابن كثير وأبو جعفر واختلف عن قالون فقطع له
بالاسكان صاحب الكافى وهو الذى فى العنوان وكذا قطع
الصفحه ٢٧٥ : والطلمنكى فى روضته وابن سفيان فى هاديه
وابن شريح فى كافيه والمهدوى فى هدايته وأبو الطاهر فى عنوانه وأبو
الصفحه ٢٨٠ : ،
والقاف والكاف ، واللام ، والميم ، والنون ، فجملة اللاقى مثله متحركا سبعة عشر ،
وجملة اللاقى مجانسه أو
الصفحه ٢٨١ : أفاق قال ، ( يُنْفِقُ
قُرُباتٍ ) ، ( الْغَرَقُ قالَ ) ، ( طَرائِقَ
قِدَداً ) « والكاف » نحو ( رَبَّكَ
الصفحه ٢٩٩ : إدغام القاف فى الكاف إدغاما كاملا يذهب معه صفة
الاستعلاء ولفظها ليس بين أئمتنا فى ذلك خلاف وبه ورد الادا
الصفحه ٣٠٧ : لخلاد وحده ، ونص له على
الصلة صاحبا التلخيص وصاحب العنوان والتبصرة والهداية والكافى والتذكرة وسائر
الصفحه ٣٠٨ : الدانى على من قرأ من طريق أبى
الزعراء وهو الذى لم يذكر فى الهداية والتبصرة والكافى والتلخيص وسائر