الصفحه ٣٥٧ : استثنائه من ذلك نحو ( يُؤاخِذُ ) ولا ما اختلف فيه
من آلآن ، و ( عاداً الْأُولى ) ولا مثل أحد منهم
بشيء من
الصفحه ٣٦٢ : الأوجه بسبب تقدم الهمز على حرف المد وذهاب سببية الهمز بعده وكذلك لا
يجوز له فى نحو برآء. و ( آمِّينَ
الصفحه ٣٧٧ : سائر الأحوال. قال الدانى هذا قول
أكثر النحويين. وهو قياس ما رواه المصريون أداء عن ورش عن نافع يعنى فى
الصفحه ٣٧٩ : ءة الكسائى أئمة بالتحقيق فيهما فالهمزتان لا تلتقيان
فى كلمة واحدة إلا أن يكونا عينين نحو سال وسار وجار فأما
الصفحه ٣٨١ : لم ير التحقيق ولا الفصل وهو مذهب عامة
النحويين البصريين. قال فاما من يرى ذلك وهو مذهب أئمة القرا
الصفحه ٣٨٩ : فالساكن نحو ( هؤُلاءِ إِنْ
كُنْتُمْ ). جا أمرنا وغير الساكن نحو ( فِي السَّماءِ إِلهٌ ). ( جاءَ
أَحَدَهُمُ
الصفحه ٣٩٦ : وزاد فأبدل
( فَبِأَيِ ) حيث وقع منسوقا
بالفاء نحو ( فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكَ ) واختلف عنه فيما
تجرد عن
الصفحه ٣٩٧ : فإن أبا جعفر يحذف الهمزة ويضم ما قبلها من أجل الواو
نحو ( مُسْتَهْزِؤُنَ ) ، والصابون. و (
مُتَّكِؤُنَ
الصفحه ٤٠٣ : ولم يسمع ذلك فى همزة الاستفهام
ولم يجيء فى نحو : اتضرب زيدا : هتضرب ، وما أنشدوه على ذلك من البيت
الصفحه ٤٠٧ : نص عليه كما قلنا الحافظ أبو
عمرو فى جامع البيان.
( الثانى ) الهمزة
المتطرفة المتحركة فى الوصل نحو
الصفحه ٤١٤ : ، والوجهان عنه صحيحان قرأت بهما جميعا عنه وعن ابن وردان
وبهما آخذ والله أعلم ، وأما القرآن وما جاء منه نحو
الصفحه ٤١٧ : الْآزِفَةُ ) ونحو ذلك. ألا
ترى انه بعد نقل الحركة فى هذه المواضع لم يرد حروف المد التى حذفت لأجل سكون
اللام
الصفحه ٤٢٠ : ) ، ( حامِيَةً ) الهاكم ومن ذلك
نحو ( الْأَرْضِ ) والآخرة ،
والايمان ، و ( الْأُولى ) وما كان بلام
المعرفة وإن
الصفحه ٤٣١ :
والأرض ايتنا وفتح
نحو ( الْهُدَى ائْتِنا ) ، و ( قالَ ائْتُونِي ) فهذه أنواع الهمز
الساكن
الصفحه ٤٤٠ : قولا واحدا نحو ( هَنِيئاً ) ، و ( قُرُوءٍ ) ( والجواب ) عن ذلك أن الإدغام فيه تقديرى فإنا لما لفظنا
بيا