الصفحه ٢٢٤ :
ممكنة ، فان جاء
بعدها وأو أخرى وجب اظهارهما واللفظ بكل منهما نحو ، آمنوا وعملوا قالوا وهم ـ واليا
الصفحه ٢٢٩ : الوقف حسنا على تقدير ، وكافيا
على آخر ، وتاما على غيرهما نحو قوله تعالى ( هُدىً لِلْمُتَّقِينَ
) يجوز أن
الصفحه ٢٣٠ :
على ذلك كله لا
يجوز إلا اضطرارا لانقطاع النفس أو نحو ذلك من عارض لا يمكنه الوصل معه فهذا حكم
الوقف
الصفحه ٢٣٢ : ) والابتداء ( وَالَّذِي جاءَ
بِالصِّدْقِ ) لئلا يوهم العطف ونحو قوله ( أَصْحابُ النَّارِ ) والابتدا
الصفحه ٢٧٨ : ، وسببا ومانعا. فشرطه فى المدغم أن يلتقى الحرفان خطا
ولفظا أو خطا لا لفظا ، ليدخل نحو ( إِنَّهُ هُوَ
الصفحه ٢٨٢ : مع اتباع الرواية والله
أعلم « والميم » نحو الرحيم ملك ، ( آدَمُ مِنْ رَبِّهِ ) وجملته مائة
وتسعة
الصفحه ٢٨٣ : نحو قوله تعالى : ( آمَنُوا وَعَمِلُوا ) مما لا يدغم
اجماعا من أجل المد. ورد المحققون ذلك بالاجماع على
الصفحه ٢٩٨ :
جاورت ضمة أو واوا مدية نحو ( يَشْكُرُ لِنَفْسِهِ ). (
وَيَنْشُرُ رَحْمَتَهُ ). ( فَاعْبُدُوهُ هذا ) ما
الصفحه ٣٥٥ :
أصحابه عن نافع فى الهمزتين المتفقتين نحو السماء أن تقع قال يهمزون ولا يطولون ( السَّماءِ
) ولا يهمزونها
الصفحه ٣٥٦ : ما فيها ثلاثة أوجه فحسب ( الثانى ) إذا قرئ فى هذا ونحوه
لقالون ومن وافقه بتسهيل الأولى فالأربعة
الصفحه ٣٦٠ : كلمتين حرف مد وحرك ما بعد الحرف
المبدل بحركة عارضة وصلا إما لالتقاء الساكنين نحو ( لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ
الصفحه ٣٦٥ : إبدال الثانية فى نحو
( أَأَنْذَرْتَهُمْ ) عن الازرق عن ورش
بل اتفق أصحاب الازرق قاطبة على تسهيلها بين
الصفحه ٤٠٨ : ذلك فيتحرك ذلك الساكن بحركة الهمزة وتسقط هى من اللفظ لسكونها
وتقدير سكونها وذلك نحو ( وَمَتاعٌ إِلى
الصفحه ٤١٥ : ء منها ثبوتها مع تحريك اللام حالة النقل نحو : الحمر
، الرض وأنها تبدل أو تسهل بين بين مع همزة الاستفهام
الصفحه ٤٥٠ : مطرد وكلمات مخصوصة.
فالأصل المطرد مما اجتمع فيه مثلان فأكثر وذلك فى المفتوحة مطلقا نحو ( نَدْعُ
أَبْنا