الصفحه ٢٣٩ : ركعة ثم يركع أو نحو ذلك مما
يؤذن بانقضاء القراءة والانتقال منها إلى حالة أخرى ، وهو الذى يستعاذ بعده
الصفحه ٢٤٩ : ونحوه فقد روى ابن ماجة بإسناد صحيح من حديث عبد الله
بن مسعود رضى الله عنه عن النبى صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٥١ : وهو حديث حسن ووردت بالفاظ تتعلق بشتم الشيطان نحو أعوذ بالله من الشيطان
الرجيم الخبيث المخبث والرجس
الصفحه ٢٥٨ : القراءتين أجنبى بل تخللها ذكر فهى كالقراءة الواحدة حمد لله أو تسبيح أو
تهليل أو نحو ذلك. ورجح الإمام
الصفحه ٢٧٣ : وقعت قبل محرك نحو ( أَنْعَمْتَ
عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ ) ، ( وَمِمَّا
رَزَقْناهُمْ
الصفحه ٢٧٩ : أو مخاطبا نحو ( كُنْتُ تُراباً ) ، ( أَفَأَنْتَ
تُسْمِعُ ) ، ( خَلَقْتَ طِيناً
جِئْتَ شَيْئاً إِمْراً
الصفحه ٢٩١ : الدانى وبه نأخذ
وله نختار لقوة الكسرة والله أعلم. وفى الذال نحو : من بعد ذلك ؛ والقلائد ذلك.
وجملته ستة
الصفحه ٢٩٥ : السوسى وروى ذلك
أحمد بن جبير عن اليزيدى كما انفرد محمد بن غالب عن شجاع بادغام ما قبله ساكن من
ذلك نحو
الصفحه ٢٩٧ : الروم
والاشمام كالاستاذ أبى جعفر بن الباذش ومن تبعه ونحا نحوه وبين من أجراه على أصل
الادغام ولم يعول على
الصفحه ٣١٧ : حمزة المفتوح نحو ( تِلْقاءَ
أَصْحابِ ). و ( جاءَ أَحَدَهُمُ ) و ( يا
أَيُّهَا ) قال والمد الذى دون ذلك
الصفحه ٣٣١ : : أحدهما القصر على نحو قراءة ابن كثير إذا أدغم
المتحركات نص على ذلك الشذائى. وأما المطوعى فما عرفت عنه عن
الصفحه ٣٣٥ : ولأن الجمع بين الساكنين مما يختص بالوقف نحو
: القدر والفجر. وهو مذهب أبى الحسن على بن عبد الغنى الحصرى
الصفحه ٣٤٠ : واحدة وأصلين
مطردين فالكلمة ( يُؤاخِذُ ) كيف وقعت نحو : ( لا
يُؤاخِذُكُمُ اللهُ ) ، لا يؤاخذنا
الصفحه ٣٤١ : التنوين فى الوقف نحو ( دُعاءً ). و ( نِداءً ). و ( هُزُواً ). و ( مَلْجَأً ) لأنها غير لازمة
فكان ثبوتها
الصفحه ٣٤٥ : ) التى للتبرئة فى
نحو ( لا رَيْبَ فِيهِ ) ، ( لا شِيَةَ
فِيها ) ، ( فَلا مَرَدَّ لَهُ ) ، ( لا جَرَمَ