الصفحه ٣٨٧ :
وفيها ( تَشاءُ
أَنْتَ وَلِيُّنا ) ؛ و ( سُوءُ أَعْمالِهِمْ ) فى التوبة ( وَيا
سَماءُ أَقْلِعِي
الصفحه ٤٥٧ :
فى ذلك فإنا
نخففها بين الهمزة والواو كما أنا إذا خففناها فى هذا تخففه بين الهمزة والألف فدل
على
الصفحه ٣٧٣ :
الْعالَمِينَ
) أينكم لتأتون الرجال وفى الم السجدة أيذا ( ضَلَلْنا فِي
الْأَرْضِ ) أينا لفى وفى
الصفحه ٣٩٩ :
( ورَآهُ مُسْتَقِرًّا
عِنْدَهُ ) ، و ( رَأَتْهُ حَسِبَتْهُ
لُجَّةً ) فى النمل و ( رَآها تَهْتَزُّ
الصفحه ٣٥٨ :
القول الآخر بجواز
البدل يلتحق باب آنذرتهم ، وآلد للأزرق عن ورش فيجرى فيها حكم الاعتداد بالعارض
الصفحه ٣٨٦ :
أعلم. وانفرد بذلك
فى المضمومتين وسائر المكسورتين سبط الخياط فى المبهج عن الشذائى عن ابن بويان فى
الصفحه ٣٩٣ :
فى النساء موضع ،
وفى الأنعام ثلاثة مواضع ، وفى إبراهيم موضع. وفى سبأ موضعان ، وفى فاطر موضع ،
وفى
الصفحه ٣٩٦ : ) وكذا فى الفرقان. وفى لقمان ( اتَّخَذَها هُزُواً ) ، و (
اتَّخَذَها هُزُواً ) فى الجاثية وفى ( كُفُّوا
الصفحه ٣٤١ :
ومَسْؤُلُونَ. واختلف فى علة ذلك فقيل لأمن اخفاء بعده ، وقيل لتوهم النقل
فكأن الهمزة معرضة للحذف
الصفحه ٤٠٧ :
الباقون بغير همز
فى الياء ، وأما بادى وهو فى هود ( بادِيَ الرَّأْيِ ) فقرأ أبو عمرو
بهمزة بعد
الصفحه ٤٥٢ :
( وإِنَّما يَخْشَى
اللهَ مِنْ عِبادِهِ ) العلمؤا فى فاطر. وفى أنبأ و ( ما كانُوا بِهِ ). فى
الصفحه ٣٧١ :
ترك الفصل فى
الباب كله الداجونى عند جمهور العراقيين وغيرهم كصاحب المستنير والتذكار والجامع
والروضة
الصفحه ٤٥٣ :
الْمَلَأُ
الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ قَوْمِهِ ). فى قصة نوح. وفى المواضع الثلاثة فى النمل وهى الملوا
الصفحه ٣٠٢ :
المبهج ادغام ( جَعَلَ
لَكُمُ ) فى الشورى وهو الذى فى التذكرة ورواه فى الكفاية عن
الكارزينى وروى
الصفحه ٣٠٥ : خرج مواضع عن هذه الأصول المذكورة نذكرها مستوفاة إن
شاء الله وذلك بعد ان تبين اختلافهم فى الهاء الواقعة