الصفحه ١٥٣ : بن أحمد الحمامى فهذه عشر طرق له. طريق النهروانى وهى الثانية عنه من كتابى
أبى العز قرأ بها على أبى على
الصفحه ١٥٤ : من كتاب التجريد قرأ
بها ابن الفحام على أبى نصر الفارسى ومن الروضة لأبى على المالكى ومن غاية
الهمذانى
الصفحه ١٦٠ : بها على أبى بكر أحمد بن إبراهيم الخوارزمى. طريق ابن
شاذان وهى التاسعة عن ابن مقسم من كتابى ابن خيرون
الصفحه ١٦٦ : : القرآن والفرائض
؛ وكان شيخه الأعمش إذا رآه يقول : هذا حبر القرآن وقال حمزة ما قرأت حرفا من كتاب
الله إلا
الصفحه ١٧٠ : ، أخبرنا الحافظ أبو الفرج عبد الرحمن بن على البكرى كتابة. وبالإسناد
المتقدم إلى الحافظ أبى العلاء الهمذانى
الصفحه ١٧٤ : ) وهى الأولى عنه من كتابى أبى العز
القلانسى ومن غاية أبى العلاء. وقرأ بها على أبى العز المذكور وقرأ بها
الصفحه ١٨٥ :
المصباح وله عنهما
انفرادات نذكرها إن شاء الله تعالى ومن طريق حمزة بن على عن ابن وهب من كتاب
الكامل
الصفحه ١٩٧ : النبى صلىاللهعليهوسلم
وإنما ذكرت هذه
الطرق وإن كنت خرجت عن مقصود الكتاب ليعلم مقدار علو الاسناد
الصفحه ٢٠٤ :
فى كتابه « نهاية
الاتقان : فى تجويد القرآن » لما ذكر أحرف القلقلة الخمسة فقال وهى متوسطة كبا
الصفحه ٢٠٦ : غريب
لا أعلمه يحفظ إلا من هذا الوجه وهو مستقيم الإسناد. وقال فى كتاب التجريد بعد
إسناده هذا الحديث
الصفحه ٢٠٨ : القراءة أفضل واحتجوا بحديث ابن مسعود قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : من قرأ حرفا من كتاب الله فله
الصفحه ٢١١ : التجويد والاتقان ، والترتيل والاحسان قال
الشيخ الامام أبو عبد الله نصر بن على بن محمد الشيرازى فى كتابه
الصفحه ٢١٣ : والتشديد ، مثل رياضة الألسن ، والتكرار على اللفظ
المتلقى من فم المحسن ، وأنت ترى تجويد حروف الكتابة كيف
الصفحه ٢٢٥ : مواضع عن حد ما اصطلحه واختاره كما يظهر ذلك من كتابى :
الاهتداء. وأكثر ما ذكر الناس فى أقسامه غير منضبط
الصفحه ٢٣٦ : لم يكن التعلق
لفظيا نحو ( وَلَقَدْ آتَيْنا مُوسَى الْكِتابَ ) ؛ ( وَآتَيْنا
عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ