الصفحه ١٨٣ : بن الطيب بن عباد البصرى ومن كتابى أبى
منصور ابن خيرون قرأ بها على عمه أبى الفضل أحمد بن الحسن خيرون
الصفحه ١٨٤ : والصواب محمد بن
يعقوب المعدل كما ذكره ابن اشته فى كتابه وأيضا فان ابن حرب قديم الوفاة لم يدركه
ابن شاته
الصفحه ١٨٩ : الله بن مرة وقرأ بها
على محمد بن اسحاق بن إبراهيم. طريق البرصاطى عن اسحاق من كتابى المفتاح والموضح
لأبى
الصفحه ٢٢٤ : كتاب الاهتداء إلى معرفة
الوقف والابتداء وذكرت فى أوله مقدمتين جمعت بهما أنواعا من الفوائد. ثم استوعبت
الصفحه ٢٥٧ : وصله بما بعدها والوجهان صحيحان. وظاهر كلام الدانى رحمهالله أن الأولى وصلها بالبسملة لأنه قال فى كتابه
الصفحه ٣١٥ : فقط وقد
رأيت كلامه فى كتابه الاشارة فى القراءات العشر وكلام ابنه عبد الحميد فى مختصرها
البشارة فرأيته
الصفحه ٣٦١ : ويكون كمن وقف له على ( الْكِتابُ
) ، و ( الْحِسابِ ) بالقصر حالة
السكون وإن اعتد بالعارض زيد فى ذلك إلى
الصفحه ٤٠٩ : الحاقة ( كِتابِيَهْ إِنِّي ظَنَنْتُ ) فروى الجمهور عنه
إسكان الهاء وتحقيق الهمزة على مراد القطع
الصفحه ٤١٩ : حاولناه ولله الحمد والمنة. وقفت على ذلك فى
كتاب كفاية المنتهى ، ونهاية المبتدى للقاضى الإمام أبى ذر أسعد
الصفحه ٤٢٨ : ابن غلبون صاحب كتاب
الارشاد ولم يذكر فى كتابه مد ( شىء ) لحمزة إلا مع السكت على لام التعريف. وأيضا
فان
الصفحه ٤٥٨ : أن يرى عثمان رضى الله عنه شيئا فى المصحف يخالف رسم
الكتابة مما لا وجه له فيها فيقره على حاله ويقول إن
الصفحه ٤٦٢ :
به ولا أفهمه كلامه ولا دلت عليه إشارته سوى أبى بكر بن مهران فانه ذكر فى كتابه
فى وقف حمزة وجها فى نحو
الصفحه ٤٩١ : الثلاثة فى عكسه فى نحو فى الأرض أمما وتجىء نحو ( فِي الْكِتابِ
أُولئِكَ ) ستة أوجه وهى هذه الثلاثة وهى
الصفحه ١ : كتاب أنزل ،
كان المنزل عليه صلىاللهعليهوسلم أفضل نبى أرسل ، وكانت أمته من العرب والعجم أفضل
الصفحه ٢ : عبد الواحد أنا أبو سعد الصفار فى كتابه أنا زاهر بن طاهر
سماعا أنا أحمد بن الحسين الحافظ أنا أبو عبد