الصفحه ٢٧٩ : أبى بكر بن مجاهد وأصحابه وبعضهم لم
يعتد به مطلقا وهو مذهب ابن شنبوذ وأبى بكر الداجونى والمشهور
الصفحه ٢٩٤ : لَهُ
مُسْلِمُونَ ) روى ذلك منصوصا أصحاب اليزيدى عنه سوى ابن جبير واختلف فى
علة تخصيص هذه الكلمة
الصفحه ٢٩٦ : أو مجرورا أشار إلى
حركته وقد اختلف أئمتنا فى المراد بهذه الإشارة. فحمله ابن مجاهد على الروم فقال
الصفحه ٢٩٧ : الأداء من كل ما نعلمه من الأمصار وأهل التحقيق من أئمة
الأداء بين من نص عليه كما هى رواية ابن جرير عن
الصفحه ٢٩٩ : حيث
إن الادغام عارض والأصل عدم الاعتداد. وروى ابن حبش عن السوسى فتح ذلك حالة
الادغام اعتدادا بالعارض
الصفحه ٣١٧ :
ودونها. فأسقطوا
المرتبة العليا حتى قدره ابن مهران بألفين ثم بثلاثة ثم بأربعة. وذهب الأستاذ أبو
بكر
الصفحه ٣١٨ : السجستانى ذكره فى كتابه. ومذهب ابن مجاهد فيما رواه عنه أبو
بكر الشذائى ومكى بن أبى طالب. وأبى عبد الله بن
الصفحه ٣٢٧ : هلال
الدقاق بقراءتى عليه بالجامع الأموى عن الإمام أبى الفضل إبراهيم بن على ابن فضل
الواسطى أخبرنا عبد
الصفحه ٣٥٠ :
حكى الإجماع على
ذلك وأنها جارية مجرى الصحيح وبه كان يقرئ الأستاذ أبو الجود المصرى كما نص عليه
ابن
الصفحه ٣٥١ : (
الأولى ) لا يجوز مد نحو ( خَلَوْا إِلى ) ، و ( ابْنَيْ
آدَمَ ) كما تقدم وذلك لضعف الشرط باختلاف حركة ما
الصفحه ٣٥٤ : الدانى وابن شريح وأبى
العز القلانسى والشاطبى وغيرهم وحجتهم أن من مد عامل الأصل ومن قصر عامل اللفظ
ومعاملة
الصفحه ٣٥٨ : الأولى وهو فى جامع البيان ويخرج من الشاطبية ويحتمل من تلخيص
ابن بليمة والوجيز. وإذا قرئ بقصر الأولى جاز
الصفحه ٣٦١ : بن غلبون
وأبى على الحسن ابن بليمة وقف كذلك إذا لم يعتد بالعارض وبالتوسط أو الاشباع إن
اعتد به وتقدم
الصفحه ٤٠٢ :
والبزى وابن ذكوان لا تكون إلا للتنبيه فقط فمن جعلها للتنبيه وميز بين المنفصل
والمتصل فى حروف المد لم يزد
الصفحه ٤٠٧ : ) ، و ( خَيْرُ
الْبَرِيَّةِ ) فقرأهما نافع وابن ذكوان بهمزة مفتوحة بعد الياء. وقرأ
الباقون بغير همز مشددة اليا