الصفحه ٩٧ : النحوى المقرى أبى جعفر أحمد بن يوسف ابن مالك الرعينى فى صفر سنة
إحدى وسبعين وسبعمائة وحدثنى ببعضها من
الصفحه ٩٨ : المقرى الأديب
أبو العباس أحمد ابن سليمان بن مروان البعلبكى قراءة عليه وأنا أسمع عن الناظم
المذكور
الصفحه ١٩٧ : عن أنس
به فكأن شيوخنا سمعوه من الكشميهنى وأخرجه الترمذى عن محمد ابن حاتم المؤدب عن
محمد بن عبد الله
الصفحه ٢٠٤ : الألف وأبعد ابن
الفحام فقال أمكنهن فى المد الواو ثم الياء ثم الألف والجمهور على أن الفتحة من
الألف
الصفحه ٢١٠ : والمقرئ
أخبرنا الشيخ
الامام العالم المقرئ المجود أبو إسحاق إبراهيم بن أحمد الشامى بقراءة ابني أبى
الفتح
الصفحه ٢١٣ : النهاية فى ذلك الشيخ بدر الدين محمد بن أحمد
ابن بصخان شيخ الشام ، والشيخ إبراهيم بن عبد الله الحكرى شيخ
الصفحه ٢١٨ : ، وخالق ، وصادق وضالين ، وطائف وظالم. قال ابن الطحان الأندلسى
فى تجويده : المفخمات على ثلاثة أضرب : ضرب
الصفحه ٢٢٠ : ، نعم قرأنا بادغامه عن ابن محيصن مع إبقاء صفة التفخيم. والعين
يحترز من تفخيمها لا سيما إذا أتى بعدها ألف
الصفحه ٢٣٨ : كما ورد عنه النص بذلك. وابن
كثير روينا عنه نصا أنه كان يقول : إذا وقفت فى القرآن على قوله تعالى
الصفحه ٢٤٢ : ابن بصخان بأن القارئ إذا
أخرج نفسه مع السكت بدون مهلة لم يمنع من ذلك. فإن ذلك ليس على إطلاقه فإنه إن
الصفحه ٢٥٢ : القرآن وعند ابتداء كل قارئ بعرض أو درس أو تلقين فى جميع القرآن إلا ما
جاء عن نافع وحمزة ثم روى عن ابن
الصفحه ٢٥٣ : انتهى. وقد انفرد أبو إسحاق إبراهيم ابن أحمد الطبرى
عن الحلوانى عن قالون بإخفائها فى جميع القرآن
الصفحه ٢٥٦ :
لا تعد كثرة لم
يذكر فيها أحد شيئا من ذلك. ونص ابن حزم إمام أهل الظاهر على التعوذ قبل القراءة
ولم
الصفحه ٢٥٧ : الله. ولم يذكر ابن شيطا وأكثر العراقيين سوى وصل الاستعاذة
بالبسملة كما سيأتى فى باب البسملة
( الخامس
الصفحه ٢٥٨ : الشيطان وما لا يتم الواجب إلا به
فهو واجب ، ولأن الاستعاذة أحوط وهو أحد مسالك الوجوب ، وقال ابن سيرين إذا