الصفحه ٨٨ :
البيت الذي تقرأ
فيه سورة البقرة ، وأصفر البيوت الجوف الذي ليس فيه من كتاب الله شيء (١).
١٧٨
الصفحه ١٠٤ : :
من قرأ خواتيم
الحشر حين يصبح أدرك ما فاته من ليلته [ إلى أن يمسي ، ومن قرأها حين يمسي أدرك ما
فاته في
الصفحه ١٠٥ : ، عن عاصم ، عن زر بن حبيش ، عن ابن مسعود أنه قال في سورة
الملك :
هي المانعة تمنع
صاحبها من عذاب
الصفحه ١٣٨ : بن
حسن ومحمد بن الحسن بن سالم بن سلام عفا الله عنه والخط له وسمع من باب : ( ما
يكره من تعشير المصحف
الصفحه ٥٠ :
حبيب بن هند الأسلمي ، عن عروة ، عن عائشة أن النبي صلّى الله عليه وسلم قال :
من أخذ السّبع فهو
حبر
الصفحه ٥٧ : ، جاء من الغيبة ، فيأتي صاحبه فيقول : هل تعرفني؟
فيقول : لا ، من أنت يا عبد الله ، فيقول : أنا الذي كنت
الصفحه ١٧٠ :
ـ ح ـ
الحواميم ديباج
القرآن
٣٢٨
ـ س ـ
(
سَبْعاً مِنَ الْمَثانِي ) قال ( يعني
الصفحه ١٤ : ـ وخمسين وخمس مائة.
دخل بغداد ، وسمع
بها من شهدة وعبد الحق اليوسفي وطبقتهما ، ويقال إنه تفقه بها على ابن
الصفحه ٥٥ :
« جاء عمر إلى
النّبي صلّى الله عليه وسلم ومعه جوامع من التوراة فقال : مررت على أخ لي من قريظة
يكتب
الصفحه ٥٦ : يكونون إليه ، قال : يأتيهم (٣) في صورة حسنة يقول له : أتعرفني ، يقول : من أنت؟ قال : أنا الذي كنت أسهر
الصفحه ١٣٦ :
والسلف بهاء الدين
أبي محمد عبد الرحمن بن إبراهيم بن أحمد المقدسي وفقه الله تعالى لمرضاته بسماعه
من
الصفحه ١٥٠ :
٣١٧ ـ عن وهب بن
منبه قال :
في التوراة : ملعون
من نظر إلى فرج امرأة وابنتها ، ما فصّل لنا حرة
الصفحه ١٧٥ : ....
٣٣٦
صليت مع النبي صلّى الله عليه وسلم فعطس رجل من القوم
فقلت : يرحمك الله ....
١١
الصفحه ٣٢ : ، ثم
رجع إلى مكانه الذي كان فيه ، فقال له رجل ذات يوم من ورائه : (
وَلَقَدْ أُوحِيَ إِلَيْكَ وَإِلَى
الصفحه ٦٣ :
وجل قال القرآن : يا
رب ، إنه ليس من عامل إلا له من عمالته نصيب ، وإنك جعلتني في جوفه ، وكنت أنهاه