الصفحه ٣١ :
سعيد بن جبير ، عن ابن عباس أنه قال :
إذا قرأت (
سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى ) (١) وإذا قرأت
الصفحه ٢٩ :
(
إِنَّ اللهَ لا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ ما دُونَ ذلِكَ لِمَنْ
يَشاءُ ) (١). وقال
الصفحه ١٦٠ :
٣٠ الروم
٦٠
فاصبر إن وعد
الله حق
١٥
٣٢ السجدة
١ ، ٢
الم
الصفحه ٢٦ : ( وَكانَ اللهُ
غَفُوراً رَحِيماً ) (٥) كأنه شيء قد مضى ، قال : يعني أن الله كان غفورا رحيما ، يعني
أن الله
الصفحه ٣٠ : كهرني (٢) ولا ضربني قال :
« إن هذه الصلاة
لا يصلح فيها شيء من كلام الناس ، إنما هو التكبير والتسبيح
الصفحه ٣٤ : الدّخان ثم الجاثية ثم
الأحقاف ثم الذاريات ثم (
هَلْ أَتاكَ حَدِيثُ الْغاشِيَةِ ) ثم الكهف ثم لنحل ثم
الصفحه ٣٨ : بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لا يَفْقَهُونَ ) (٢) فظنّوا / ٦٩ أ / أن هذا آخر ما أنزل من القرآن ، فقال أبيّ بن كعب : إنّ
الصفحه ١٥٠ : عليهم ، هل تجدون الرجم في كتابكم؟ فقال : إنه لمّا كثر
فينا جلدنا مائة وحلقنا الرءوس فحكم عليهم بالرجم
الصفحه ١١٨ : صلّى الله عليه
وسلم : هل لك أن تصلي عليه؟ قال : نعم ، فقبض جبريل الأرض ، ونحّى عن طريق رسول
الله صلّى
الصفحه ٦٠ : :
« إنّ القرآن يلقى
صاحبه يوم القيامة حين ينشقّ عنه قبره كالرّجل الشّاحب (١) فيقول له : هل تعرفني؟ فيقول
الصفحه ٦٧ : ملك من مقربي سماء السادسة قال : وتجيء الملائكة ، فيسلمون
عليه قال : فيقول القرآن : هل استوحشت بعدي؟ ما
الصفحه ١٢٦ : فلان هل تزوجت؟ فقال : لا ، وليس عندي ما
أتزوّج به ، فقال : أليس معك (
قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ ) (٣)؟ قال
الصفحه ١٦٨ : فلان ، هل تزوجت؟ فقال : لا وليس عندي ما أتزوج به
....
٢٩٧
يجيء القرآن يوم القيامة في
الصفحه ٥٧ : ، جاء من الغيبة ، فيأتي صاحبه فيقول : هل تعرفني؟
فيقول : لا ، من أنت يا عبد الله ، فيقول : أنا الذي كنت
الصفحه ٤٣ : : إنّ أحقّ ما زين به المصحف تلاوته بالحقّ (٣).
٤٧ ـ أخبرنا أحمد
، قثنا محمد قال : أنبا ابن نمير ، قثنا