الصفحه ٥٥ :
الأمم وأنا حظكم من النبيين » (١).
باب فيمن قال : القرآن
يشفع لصاحبه يوم القيامة
٩١ ـ أخبرنا أحمد
الصفحه ١٣٢ :
سماع على
الورقة / ٧٣ ب /
قرأت جميعه
والثاني بعده ، ومن أول الثالث إلى فضل سورة الأنعام على الشيخ
الصفحه ٣٢ : ، ثم
رجع إلى مكانه الذي كان فيه ، فقال له رجل ذات يوم من ورائه : (
وَلَقَدْ أُوحِيَ إِلَيْكَ وَإِلَى
الصفحه ٤٧ : يقرئ
الرجل الآية ثم يقول : لهي خير مما طلعت عليه الشمس وما على الأرض من شيء حتى يقول
ذلك في القرآن كلّه
الصفحه ٨ : المعروف بابن الضريس والمتوفى سنة ( ٢٩٤ ه ) من المشاهير الذين جمعوا بين
قراءات القرآن وعلو الرواية في
الصفحه ٤٩ : النّاس من رحمة الله ، ولم يرخّص لهم في معاصي الله ، ولم
يؤمّنهم عذاب الله ، ولم يدع القرآن رغبة عنه إلى
الصفحه ١٠٢ : طريف أبو سفيان السعدي
، عن الحسن ، أن النبي صلّى الله عليه وسلم قال :
« من قرأ سورة
الدخان في ليلة
الصفحه ١٤٦ : ولا سورة آل عمران ولا سورة النّساء ، وكذلك القرآن كله ، ولكن قولوا : السورة
التي يذكر فيها البقرة
الصفحه ٢٨ : وسلّم في صلاة التطوع فسمعته يقول : « أعوذ بالله من النّار ،
ويل لأهل النار » (٣).
٧ ـ أخبرنا أحمد
الصفحه ٩١ : (٣).
١٨٨ ـ أخبرنا عمرو
بن مرزوق ، أنبا شعبة ، عن أبي إسحاق ، عن رجل من بني تميم ، عن ابن عباس قال :
ما
الصفحه ١١٠ : : ـ فيما يرى شريك ـ ، قال رسول الله صلّى الله عليه وسلم :
« أما يستطيع
أحدكم أن يقرأ ثلث القرآن في ليلة
الصفحه ٨٥ : قبل أن يخلق السماء والأرض بألفي عام ، فأنزل منه آيتين ختم بهما سورة
البقرة ، فلا تقرءان في بيت فيقر به
الصفحه ١٥١ : جابر بن عبد الله الأنصاري ، أو عن أبي سعيد الخدري أو رجل من أصحاب رسول
الله صلّى الله عليه وسلم :
في
الصفحه ٩٥ :
أول ما نزل من
التوراة عشر آيات من أول (١) سورة الأنعام : (
قُلْ تَعالَوْا أَتْلُ ما حَرَّمَ
الصفحه ٨٤ : : سمعت عبد
الله يقول :
إن أصفر (١) البيوت الجوف الصّفر من كتاب الله ، ولا ألفين (٢) أحدكم يضع إحدى