الصفحه ١١٧ :
صفان من الملائكة
في كل صف ست مائة ألف؟ قال (١) : (
قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ ) (٢) كان يقرؤها قائما
الصفحه ١٤٨ : من الطعام ، فأخذته ، فقلت : لأرفعنّك إلى رسول الله
صلّى الله عليه وسلم ، قال : دعني ، فإني محتاج
الصفحه ١٥٧ : الخير ، ولا
نكفرك ، ونخلع ونترك من يفجرك. قال حماد : هذه الآن سورة ، وأحسبه قال : اللهم
إيّاك نعبد ولك
الصفحه ١٦ : ، راجية أن أكون قد قمت بما يرضي الله والناس ، فإن وفقت فيه
فبتوفيق من الله وفضله ، وإن أخطأت ، فعذري أني
الصفحه ١٤٧ : الْقَيُّومُ ) (٢) ولو تعلمون ما هي ، إنّما أعطيها نبيّكم من كنز تحت العرش ، ولم يعطها أحد
قبل نبيّكم ، وما بتّ
الصفحه ١٦٠ : إبراهيم
٩
ألم يأتكم نبأ
٣٢٢
١٥ الحجر
٨٧
ولقد آتيناك سبعا
من
الصفحه ٤١ : كلمة عشر عند نهاية كل عشر آيات منها ، أو وضع رأس العين في موضع الأعشار بدلا
من كلمة عشر. مناهل العرفان
الصفحه ١٥٩ :
قل تعالوا أتل ما
حرم ربكم عليكم
١٩٨
٩ التوبة
١
براءة من الله
١٩
الصفحه ٥ :
إهداء
إلى من يضمني
حنانها في الليالي الصعبة .....
تقاسمني أفراحي
وهمومي ... وكلماتي
إلى
الصفحه ٩ : (٢) الرازي.
أسرته
: نشأ ابن الضريس في
بيت علم ؛ فوالده محدث ، وجدّه عالم من أصحاب سفيان الثوري.
مولده
الصفحه ١٢ : الكثير من أبي القاسم الربعي ، وابن الطيوري ، وجعفر السراج وطائفة ، ولم
يحدث بما سمعه حضورا تورعا ، وكان
الصفحه ١٣ : ه.
ـ سماع على صاحب
النسخة في محرم سنة ٦٢٢ ه.
ـ سماع على صاحب
النسخة في العشر الأخير من محرم سنة
الصفحه ٢٥ : ، مولده في
شوال من سنة ٣٣٩ ه ، ووفاته في شهر ربيع الآخر سنة ٤٣٠ ه. انظر تاريخ بغداد ١٠ /
٤٣٢
(٣) هو
الصفحه ١٤٠ : من باب : ( فضل سورة الفاتحة )
إلى آخر الجزء وكذلك أحمد بن العماد إبراهيم بن عبد الواحد ، وسمع الجميع