الصفحه ٩٣ :
قال : قال عبد الله :
ما خلق الله من
شيء من أرض ولا سماء ولا إنس ولا جن أعظم من آية الكرسي.
١٩٥
الصفحه ٩٦ :
أنزلت سورة
الأنعام جميعا بمكة معها موكب من الملائكة يشيعونها ، قد طبقوا ما بين السماء
والأرض ، لهم
الصفحه ١٠٣ :
٢٢٥ ـ أخبرنا أبو
غسان ، قثنا جرير ، عن ليث ، عن معن ، عن شيخ من همدان رفعه إلى النبي صلّى الله
الصفحه ١٣٣ :
وثبت في العشر
الأول من رجب الفرد سنة اثنتين وستين وست مائة بمنزل الشيخ أبي الحسين الزاهد قدس
الله
الصفحه ١٠٥ : ، عن عاصم ، عن زر بن حبيش ، عن ابن مسعود أنه قال في سورة
الملك :
هي المانعة تمنع
صاحبها من عذاب
الصفحه ١١٨ : عليه وسلم غزوة تبوك ، فلما قدمها طلعت الشمس بأحسن اطلاع شعاعها وضيائها
ونورها ، قال نبي الله : فعجب من
الصفحه ١٣٨ : بن
حسن ومحمد بن الحسن بن سالم بن سلام عفا الله عنه والخط له وسمع من باب : ( ما
يكره من تعشير المصحف
الصفحه ١١ :
( ١٤٣ أ ـ ١٥٨ ب )
وعليها سماعات ، وهي من موقوفات الضياء المقدسي على المكتبة الضيائية ( انظر
الصفحه ٩٩ : سعيد قال :
من قرأ سورة الكهف
يوم الجمعة أضاء له من النور ما بينه وبين البيت العتيق (١).
٢١٢
الصفحه ١٤ : ـ وخمسين وخمس مائة.
دخل بغداد ، وسمع
بها من شهدة وعبد الحق اليوسفي وطبقتهما ، ويقال إنه تفقه بها على ابن
الصفحه ١٣٦ :
والسلف بهاء الدين
أبي محمد عبد الرحمن بن إبراهيم بن أحمد المقدسي وفقه الله تعالى لمرضاته بسماعه
من
الصفحه ٨٢ :
(
سَبْعاً ) (١) مِنَ الْمَثانِي قال : فاتحة الكتاب (٢).
١٥٥ ـ حدثنا محمد
بن كثير ، ثنا سفيان
الصفحه ٩٢ :
١٩٠ ـ أخبرنا مسلم
، ثنا هشام ، ثنا قتادة قال :
من قرأ آية الكرسي
إذا آوى إلى فراشه وكل به ملكان
الصفحه ١٠٠ :
الله بن أبي فروة رفعه قال :
« من قرأ (
الم * تَنْزِيلُ ) (١) و (
تَبارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ الْمُلْكُ
الصفحه ١١٦ :
من قرأ (
قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ ) (١) عشر مرات بعد الفجر لم يلحق به ذلك اليوم ذنب ولو جهد
الشيطان