الصفحه ٢٩ : بهم الصّبح فقرأ (
وَاتَّخَذَ اللهُ إِبْراهِيمَ خَلِيلاً ) (٧) فقال رجل من القوم : لقد قرّت عين أمّ
الصفحه ٤٦ : إلينا أن قال :
« عليكم بكتاب
الله ، وسترجعون إلى قوم يحبّون الحديث عني ، ومن قال عليّ ما لم أقل
الصفحه ١٢٤ : الله ، عن رجل من قومه :
« أن رسول الله
صلّى الله عليه وسلم مرّ به وهو يصلي فقال : اقرأ بالمعوذتين في
الصفحه ١٤٩ : ] :
« أنّ رسول الله
صلّى الله عليه وسلم خرج على قوم يتراجعون في القرآن وهو مغضب فقال : بهذا ضلّت
الأمم قبلكم
الصفحه ١٥٢ : ، قال : أرأيت قوله (
أَلَمْ يَأْتِكُمْ نَبَؤُا الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ قَوْمِ نُوحٍ وَعادٍ
وَثَمُودَ
الصفحه ١٦٣ : )
٢٩١
أن رسول الله صلّى الله عليه وسلم خرج على قوم يتراجعون
في القرآن ....
٣١٥
الصفحه ١٧٥ : ....
٣٣٦
صليت مع النبي صلّى الله عليه وسلم فعطس رجل من القوم
فقلت : يرحمك الله ....
١١
الصفحه ١٧٦ :
٢٦
بمكة كنا نذكر
أنه يصلى عليه إذا ختم
٨٥
كنت أساير النبي صلّى الله عليه
الصفحه ٤٠ :
القراءة أهذرمها (١) ، فقال ابن عباس : لأن أقرأ البقرة فأرتلها وأتدبرها أحب
إلي من أن أقرأ القرآن هذرمة
الصفحه ١٧٣ : النبي صلّى الله عليه وسلم فكان
يقول في ركوعه ....
٥
أنه كان ( أبو العالية ) إذا أراد أن
الصفحه ٧٤ : الطوال ، سميت كذلك لأن كل سورة منها تزيد على مائة
آية أو تقاربها. والمثاني : ما ولي المئين لأنها ثنتها
الصفحه ٣٤ : الملك ثم الحاقة ثم (
سَأَلَ سائِلٌ ) ثم (
عَمَّ يَتَساءَلُونَ ) ثم (
النَّازِعاتِ ) ثم (
إِذَا السَّما
الصفحه ٨ : علوم القرآن الكريم ، وهو جانب الفضائل التي يحسن
الاطلاع عليها ؛ لأنها ترشد القارئ إلى ميزة كل سورة وفضل
الصفحه ٤٢ :
قال هشام : لأن
الألف تكون فيه معوّج.
٤١ ـ أخبرنا أحمد
/ ٧٠ ب / ، قثنا محمد قال : أنبا عياش بن
الصفحه ٤٣ :
مفردا ، كأنه حثهم على أن لا يتعلم أحد منهم شيئا من كتب الله غيره ، لأن ما خلا
القرآن من كتب الله تعالى