حمداً خالداً لوليّ النعم حيث أسعدني بالقيام بنشر هذا السفر القيم في الملأ الثقافي الديني بهذه الصورة الرائعة. ولرواد الفضيلة الذين وازرونا في إنجاز هذا المشروع المقدس شكر متواصل.
الشيخ محمد الآخوندى