سعد السّعود

السيّد رضي الدين أبو القاسم علي بن موسى بن جعفر بن طاووس الحسني الحلّي [ السيّد بن طاووس ]

سعد السّعود

المؤلف:

السيّد رضي الدين أبو القاسم علي بن موسى بن جعفر بن طاووس الحسني الحلّي [ السيّد بن طاووس ]


الموضوع : القرآن وعلومه
الناشر: منشورات دار الذخائر للمطبوعان
الطبعة: ٠
الصفحات: ٣١٣

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ

وبه نستعين وصلواته على سيدنا محمد النبي وآله الطاهرين يقول علي بن موسى بن جعفر بن محمد بن محمد الطاوس العلوي الفاطمي أحمد الله جل جلاله الذي اطلع على خزائن علمه لذاته وإن كل عبد فقير إلا أن يهب له من مقدس اختزانه نصيبا يكون العبد به مختارا مما يحتمله حاله من تصرفاته وأن يطلقه من حبس الإعسار من الاقتدار ومن مشابهة السراب والأحجار فسعت دواعي الجود إلى تشريف العبد بخلع السعود فضيفه جل جلاله على موائد اقتداره وجعل لعبده ما يحتاج إليه من فوائد اختباره ثم رأى جل جلاله أن من لوازم المختار أن يكون له مشكاة من العلوم والأنوار يهدى بها إلى المصالح ومعرفة النصائح فوهب له إلهاما لما ارتضاه للتشريف بالتكليف والتعظيم وفي حال صغره يتهيأ به إلى نفعه والتحرز من ضرره فيراه يحتاج إلى زعيم يدله على الصراط المستقيم فمده بالعقل سلطانا وزعيما ورتبه فيما يحتاج إليه حكيما عليما وقائدا معه أن يكون مرافقا وملازما ومقيما وزاده على خصائص الإلهية موالاة منزهة عن الالتذاذات بالكلية وإن كان عنده ملتذا بمواهب مالك الدنيوية والأخروية واستخدم له إرادته المقدسة وقدرته المنزهة في إيجاده وهيأ له كل ما يحتاج إليه في الظفر بسعادة دوام خلوده في دار معاده فلما رفع

١

العقل بصاحبه بمرآة الكشف بصونه عن الجحود وأوقد له نور مشكاة الفضل ليشغله بالنظر بخدمة مالك الوجود وواهب ذلك الجود فشرع العبد لينفق ذخائر تلك المواهب في نمط الواهب وينازع في المطالب ويعارض في الباري فستره مولاه عن نظر الشامت وقيده بالألطاف عن اختياره المتهافت ثم فتح له باب التوبة ليدخل بها عليه وبذل له رشوة على الصلح له والتقرب إليه فرمى بأستاره وحل القيود المانعة من سوء إيثاره وسد باب القبول ورمى بالرشوة رمي المرذول وسعى هاربا إلى عدو مولاه وسيده يراه وآثر أن يكون كبعض الدواب وأن يعزل عن ولايته رب الأرباب وصار يجتهد على المعاذير الباطلة ويحيل بتغيره إلى المعاذير الخاذلة ولسان حال الاعتذار يوافقه وينادي عليه أنت كاذب على الله وها أنا اختيارك ادخل بي أين شئت من أبواب القرب إليه وينهى العقل بلسان حال رئاسته ودولته فقال ما زلت كاشفا لك عن سعادتك بخدمة مولاك وطاعتك وعن شقاوتك يبعدك عنه ومفارقته ونهضت جوارحه شاهدة عليه أنها مطيعة له فيما يصرفها إليه واجتمعت النعم المختصة به والشاملة له تذكره بها وتحثه على طاعته وما وهبها له المالك.

أشهد له جل جلاله بما استرضاني للشهادة به من وجود وجوده فيما استرعاني من تأهيل لحفظ عهوده والثقة بوعوده وأكاد أعجب من تشويقي بدخول حفرة العلم به والعمل له ولا أعجب لجوده الذي قد عم العارف به والجاحد له ويناجيني لسان حاله ما خلقني منه من التراب ويقول من كان يقدر غير رب الأرباب أن يهب مني أو يهب لي نورا يضيء به ظلمة جسدي الخراب ويخرق حجب الغفلات ويشرق حتى أشاهد ما أرانيه من المعلومات ويكون قائدا لعمى الطين والماء المهين إلى مسالك الممالك والتمكين وسمعا لصمم العلقة والمضغة وطبقات التكوين حتى يسمع وحي العقل والنقل ويفيق من سكرات الغفلة والجهل ويرى وجه كمال جمال جلال الإقبال ويدخل جسمي الاتصال بوصال إفضال مالك الآمال ويجلس

٢

على فراش الأنس بذلك القدسي ويمسي في خلع روح الأرواح ويظفر بألوية النصر والنجاح والفلاح ويرتفع إلى تلك الرتب بغير تعب ولا طلب ولا نصب.

وأشهد أن جدي محمدا أسمى من حماه ورعاه وأسنى من لباه حيث دعاه وأوعى لما استودعه وأرعى لكل ما استرعاه وأن التي دلت عليه صفات الرسل والرسول تقتضي أن الذي له مما أهله لم يضيعه بعد وفاته ولا أهمله وأن صفات الرأفة وبما به فضله تشهد أنه عين على من يقوم مقامه وكلمته وأن الرعاة للأنعام لا يرضى لهم كمال أوصاف الأحلام والاهتمام أن يتركوها مهملة في براري اختلاف الحوادث والأحكام فكيف إهمال الأنام مع تطاول الأيام والأعوام ما اطلع عليها القيم بها من الاختلاف الذي يعرض بعده لها.

وأشهد لمن أرسله جل جلاله وللقرآن الذي أنزله أوضح عن المحجة وصرح عما يقوم به برهان الحجة ويرفع إجمال التأويل ويمنع من التناقض والتعارض في الأقاويل ويأمن المقتدي به والتابع له من التضليل. وبعد فإني وجدت في خاطري يوم الأحد في ذي القعدة سنه ٦٥١ إحدى وخمسين وستمائة اعتبرته بميزان الإلهية ووجدان الألطاف الربانية فوجدته واردا عن تلك المراسم وعليه أرجو أنوار هاتيك المعالم والمواسم في أن أصنف كتابا أسميه سعد السعود للنفوس منضود من كتب وقف علي بن موسى بن محمد بن طاوس أذكر فيه من كل كتاب ووقفته بالله جل جلاله على ذكور أولادي وذكور أولادهم وطبقات ذكرتها بعد نفادهم ويكون فيه عدة فوائد فمن فوائده أني كنت قد اشتريت تلك الكتب بالله جل جلاله وبنبيه أسأل أمره جل جلاله فكان ذلك حباء لدروس معلوماتها ولما وقفتها بالله ولله جل جلاله صار الوقف لها زيادة سعادة في علو مقاماتها وسمو درجاتها وإذا لم يحصل الانتفاع بكل واحد منها في شيء من الأسباب وكان قد ضاع ذلك الكتاب بعد الشراء أو مات بعد الإحياء ـ

٣

فإذا ذكرت منه في هذا الكتاب معنى لائقا للصواب فقد صار هذا حاويا لما كان يخاف فواته ومحييا لما كان يجوز مماته ومن فوائده أن هذا الكتاب سعد السعود كالرسول إلى الوفود يدعوهم إلى ما فيها ويقودهم إلى الإقامة بمعانيها والانتفاع بمغانيها ومن فوائده أنه لو استعير منها كتاب والتبس على طالبه كان يعتبر موضع المنقول منه شاهد عدل للناظر فيه ومن فوائده أنه لو قطعت وقفيته عن خطإ أو عمد كانت علامة موضع النقل منه دلالة على الوقفية مغنية عن الاجتهاد ومن فوائده أنه يقرب بالانتفاع به ما كان بعيدا وينزه ناظره إن كان وحيدا ومن فوائده أنه ليس كل أحد يتهيأ له أن يقف على كل كتاب منها على التعجيل وكان هذا الكتاب طريقا إلى الانتفاع بكلها على قدر ما نذكره من التفصيل ومن فوائده أن من دخل بستانا لا يقدر على التطواف في سائر أقطاره والأكل من جميع أثماره فجاءه الغارس من كل شجرة بثمرة وبعض أغصانها النضرة فيكون قد كفف عنه من تعب التطواف وأكرمه بما جمع بين يديه من النماء والأطراف ومن فوائده أننا لما صنفنا كتاب الإبانة في معرفة أسماء كتب الخزانة ما كان ذلك يكفي في معرفته أسرار الكتب وجواهرها وجعلنا هذا تماما ومرآة يرى منها عين ناظرها كثيرا من تلك الفوائد ويتضيف بها على شرف الموائد ومن فوائده أنه إذا نظر الضعيف الهمة في أننا لم يشغلنا ما نحن فيه من الأمور المهمة على نظر هذه المجلدات مع كثرتها عند الناظر وهي جزء مما وقفنا عليه من الكتب في عمرنا الغابر والحاضر ربما قويت همته إلى مثل ذلك وزيادة عليه وصار ذلك سهلا بين يديه ومن فوائده أننا جمعنا له في هذا الكتاب (سعد السعود) عدد المصنفين المذكورين فيه جلساء ومشاءين بما يورده في كل مقصوده لا يضجرون على خلود الشهور والسنين ومن فوائده ما ذكرناه في خطبة كتاب (الإبانة) من وجوه الفوائد والمنافع وما يحصل بكتابنا هذا من السعادة الدنيوية والأخروية ولذات القلوب والمسامع وها نحن ذاكرون ما يشتمل عليه هذا الكتاب من

٤

الأبواب والفصول على التفصيل ليسهل على الناظر في معرفته ما يبتغيه على التعجيل وعلى الوجه الجميل فنقول :

(الباب الأول)

فيما وقفناه من المصاحف المعظمة والربعات المكرمة فيما نذكره من مصحف خاتم قطع الثلث واضح الخط وقفته على كتب وقفية الخزانة.

فصل فيما نذكره من مصحف آخر وقفناه على ولدي (محمد) قالبه ثمن الورقة الكبيرة عتيق. فصل فيما نذكره من مصحف شريف وقفناه على ولدي (علي) قالبه ربع الورقة جديد.

فصل فيما نذكره من مصحف معظم يكمل أربعة أجزاء وقفناه على ابنتي الحافظة لكتاب الله المجيد (شرف الأشراف) حفظته وعمرها اثنتا عشرة سنة.

فصل فيما نذكره من مصحف معظم تام أربعة أجزاء وقفته على ابنتي الحافظة للقرآن الكريم فاطمة وعمرها دون تسع سنين.

فصل فيما نذكره من مصحف لطيف يصلح للتقليد وهبته لولدي (محمد) وهو طفل قبل الوقفية.

فصل فيما نذكره من مصحف آخر لطيف وهبته لولدي (محمد) يصلح للتقليد.

فصل فيما نذكره من مصحف لطيف شريف يصلح أيضا للتقليد وقفته على ولدي (علي).

فصل فيما نذكره من مصحف شريف قلدته لولدي (محمد) لما انحدر معي إلى (سوراء) وقفته عليه.

فصل فيما نذكره من مصحف شريف ترتيب سوره مخالف للترتيب المعهود وقفناه على صفته وقفية كتب الخزانة بتلك الشروط والحدود.

فصل فيما نذكره ومن مصحف قديم يقال إنه قرأه عبد الله بن مسعود وقفته على صفته وقف تصانيفي.

٥

فصل فيما نذكره من جزء من ربعة شريفة عددها أربعة عشر جزءا مشتملة على القرآن العظيم مذهبة وقفتها على شروط كتب خزانتي.

فصل فيما نذكره من جزء من ربعة شريفة عددها ثلاثون جزءا أوقفتها على كتب خزانتي. فصل فيما نذكره من صحائف إدريس (ع) منها في ذكر بدء الخلق.

فصل فيما نذكر معناه من الكراس الثالث في خلق آدم ع.

فصل فيما نذكره من الكراس الخامس من سؤال إبليس وجواب الله بلفظ ما وجدناه.

فصل فيما نذكره من سابع كراس في معنى آدم وحواء. فصل فيما نذكره من ثاني صفحة من القائمة الأولى من عاشر كراس.

فصل فيما نذكره من القائمة العاشرة من حادي عشر كراس من المصحف في معنى ذكر شيث.

فصل فيما نذكره من ثاني عشر كراس من المصحف في معنى وصف الموت.

فصل فيما نذكره من ذلك بلفظه في معنى النبي محمد وأمته.

فصل فيما نذكره من كتاب منفرد نحو أربع كراريس يشتمل على سنن إدريس في معنى التقوى.

فصل فيما نذكره من الكراس الثاني من سنن إدريس ع.

فصل فيما نذكره من الكراس الثالث من سنن إدريس في معنى الصيام.

فصل فيما نذكره من الكراس الثالث من سنن إدريس في معنى الصلاة. فصل فيما نذكره من الكراس الرابع من سنن إدريس.

فصل فيما نذكره من توراة وجدتها مفسرة بالعربية في خزانة كتب جدي ورام بن أبي فراس فمن السفر الثالث في ذكر آدم ونوح ع.

فصل فيما نذكره من السفر التاسع من حديث إبراهيم وسارة وهاجر ووعد هاجر أن ولدها إسماعيل يكون يده على كل يد.

فصل فيما نذكره من الجهة الأولى من القائمة الثانية بلفظه

٦

فصل فيما نذكره من الثالث عشر في معنى كراهية سارة لمقام هاجر وإسماعيل عنده.

فصل فيما نذكره من الرابع عشر مما يقتضي أن الذبيح الذي فدي بالكبش إسماعيل ع.

فصل فيما نذكره مما وجدناه في هذه التوراة من بعض معاني يعقوب ويوسف.

فصل فيما نذكره من بعض منازل هارون وذريته من موسى كما وجدناه في التوراة.

فصل فيما نذكره من تعظيم الله تعالى لهارون وبنيه وزيادة منازلهم على غيرهم.

فصل فيما نذكره من الإصحاح السادس والعشرين من السفر الثاني.

فصل فيما نذكره من منزلة أخرى من منازل هارون وبنيه من موسى من الإصحاح السادس من السفر الثالث.

فصل فيما نذكره من الفصل الحادي عشر من خبر عصا هارون حين أورقت وأثمرت.

فصل فيما نذكره من الفصل الثاني عشر في موت هارون.

فصل فيما نذكره من الإصحاح الحادي عشر في بشارته بنبي يبعث لهم.

فصل فيما نذكره من تعين بلد مخرج النبي (ص) من الإصحاح العشرين.

فصل فيما نذكره من وفاة موسى من السفر الأخير.

فصل فيما نذكره من زبور داود نبدأ بذكر سورة ثانية منه.

فصل فيما نذكره من السورة العاشرة من الزبور.

فصل فيما نذكره من السورة السابعة عشرة من الزبور.

فصل فيما نذكره من السورة الثالثة والعشرين من الزبور. فصل فيما نذكره من السورة الثلاثين من الزبور.

فصل فيما نذكره من السورة السادسة والثلاثين من الزبور.

فصل فيما نذكره من السورة السادسة والأربعين من الزبور.

فصل فيما نذكره من السورة السابعة والأربعين من الزبور.

٧

فصل فيما نذكره من السورة الخامسة والستين من الزبور.

فصل فيما نذكره من السورة السابعة والستين من الزبور. فصل فيما نذكره من السورة الثامنة والستين من الزبور.

فصل فيما نذكره من السورة الحادية والسبعين من الزبور.

فصل فيما نذكره من السورة الرابعة والثمانين من الزبور.

فصل فيما نذكره من السورة المائة من الزبور.

فصل فيما نذكره من نسخة ذكر ناسخها أنها إنجيل عيسى وهي أربعة أناجيل في مجلد.

فصل فيما نذكره من الإنجيل الأول.

فصل فيما نذكره عن عيسى ع.

فصل فيما نذكره من كلام عيسى ع.

فصل فيما نذكره من حديث قتل يحيى بن زكريا.

فصل فيما نذكره من القائمة السابعة.

فصل فيما نذكره من الإنجيل الأول عن عيسى محتمل البشارة عن نبينا.

فصل فيما نذكره من تمام أربعين قائمة لما بشرهم عيسى أنه يعود إلى الدنيا فسألوه عن الوقت فكان الجواب ما يأتي لفظه.

فصل فيما نذكره من حديث خذلان تلامذة عيسى (ع) له وما ذكر من قتل ما ألقى الله شبهه عليه.

فصل فيما نذكره من بشارة أخرى من عيسى ع.

فصل فيما نذكره من الإنجيل من بشارة عيسى بمحمد ص.

فصل فيما نذكره بشارة أخرى من عيسى بمحمد (ص) من الإنجيل الرابع يتضمن بشارة أخرى بمحمد (ص) عن عيسى.

(الباب الثاني)

فيما وقفناه من كتب تصانيف تفاسير القرآن الكريم وما يختص به من تصانيف التعظيم وفيه فصول.

٨

فصل فيما نذكره من المجلد الأول من كتاب التبيان تفسير جدي أبي جعفر الطوسي في تفسير قوله ـ (ثُمَّ بَعَثْناكُمْ مِنْ بَعْدِ مَوْتِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ).

فصل فيما نذكره من الجزء الثاني من التبيان في تفسير معنى قوله تعالى ـ (فَلَمَّا فَصَلَ طالُوتُ بِالْجُنُودِ).

فصل فيما نذكره من الجزء الثالث من التبيان في تفسير قوله ـ (وَما ذا عَلَيْهِمْ لَوْ آمَنُوا بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ). فصل فيما نذكره من أصل المجلد الأول من التبيان في تفسير قوله تعالى ـ (يا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ ما أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ).

فصل فيما نذكره من الجزء الخامس من التبيان في معنى سورة براءة. فصل فيما نذكره من المجلد الثاني من التبيان في تفسير قوله تعالى ـ (أَفَمَنْ كانَ عَلى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّهِ وَيَتْلُوهُ شاهِدٌ مِنْهُ).

فصل فيما نذكره من المجلد الثاني من التبيان في تفسير قوله تعالى ـ (وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ بِالْغَداةِ وَالْعَشِيِ).

فصل فيما نذكره من أصل المجلد الثاني من التبيان قوله تعالى (وَأَوْحَيْنا إِلى أُمِّ مُوسى أَنْ أَرْضِعِيهِ).

فصل فيما نذكره من الجزء الرابع من المجلد الثاني من التبيان قوله تعالى ـ (وَقالُوا لَوْ لا نُزِّلَ هذَا الْقُرْآنُ عَلى رَجُلٍ مِنَ الْقَرْيَتَيْنِ عَظِيمٍ).

فصل فيما نذكره من الجزء الخامس من المجلد الثاني من التبيان قوله جل جلاله ـ (قُلْ يا أَيُّهَا الَّذِينَ هادُوا إِنْ زَعَمْتُمْ أَنَّكُمْ أَوْلِياءُ لِلَّهِ مِنْ دُونِ النَّاسِ).

فصل فيما نذكره من المجلد الأول من كتاب جوامع الجامع في تفسير القرآن تأليف الشيخ أبي علي الفضل بن الحسن بن الفضل الطبرسي في قوله تعالى ـ (إِنَّ اللهَ اصْطَفى آدَمَ وَنُوحاً وَآلَ إِبْراهِيمَ) الآية.

فصل فيما نذكره من المجلد الثاني من كتاب جوامع الجامع في تفسير قوله ـ (وَقِيلَ يا أَرْضُ ابْلَعِي ماءَكِ).

فصل فيما نذكره من الجزء الثالث من كتاب جوامع الجامع في قوله تعالى ـ

٩

(وَاصْبِرْ عَلى ما يَقُولُونَ وَاهْجُرْهُمْ).

فصل فيما نذكره من المجلد الأول من تفسير علي بن إبراهيم بن هاشم في تفسير قوله تعالى ـ (وَإِذِ ابْتَلى إِبْراهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِماتٍ فَأَتَمَّهُنَ).

فصل فيما نذكره من الجزء الثاني من تفسير علي بن إبراهيم في قوله تعالى ـ (فَاصْدَعْ بِما تُؤْمَرُ وَأَعْرِضْ عَنِ الْمُشْرِكِينَ).

فصل فيما نذكره من الجزء الرابع من تفسير علي بن إبراهيم في قوله تعالى ـ (تِلْكَ الدَّارُ الْآخِرَةُ نَجْعَلُها لِلَّذِينَ لا يُرِيدُونَ).

فصل فيما نذكره من الجزء الأول من تأويل ما نزل من القرآن الكريم في النبي (ص) تأليف أبي عبد الله محمد بن العباس بن علي بن مروان المعروف بالحجام في قطيفة أهديت إلى النبي ص.

فصل فيما نذكره من المجلد الأول من الجزء الثاني منه في آية المباهلة.

فصل فيما نذكره من الجزء الثالث من الكتاب المذكور في قوله ـ (إِنَّما وَلِيُّكُمُ اللهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا).

فصل فيما نذكره من الجزء الرابع منه في تفسير قوله تعالى ـ (وَقُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ).

فصل فيما نذكره من الجزء الخامس منه في قوله تعالى ـ (إِنَّما أَنْتَ مُنْذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هادٍ).

فصل فيما نذكره من الجزء الخامس أيضا في تفسير قوله تعالى ـ (سُبْحانَ الَّذِي أَسْرى بِعَبْدِهِ لَيْلاً مِنَ الْمَسْجِدِ).

فصل فيما نذكره من الكراس الخامس منه أيضا في تفسير قوله تعالى ـ (وَآتِ ذَا الْقُرْبى حَقَّهُ).

فصل فيما نذكره من الجزء السادس من كتاب محمد بن العباس بن مروان في قوله تعالى (هذانِ خَصْمانِ).

فصل فيما نذكره من الجزء السابع من الكتاب المذكور في معنى أن رجلا سأل أمير المؤمنين (ع) بم ورثت ابن عمك دون عمك.

١٠

فصل فيما نذكره من شرح تأويل ـ (وَأَنْذِرْ عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِينَ) من كتاب محمد بن العباس بن مروان.

فصل فيما نذكره من الجزء الثامن من كتاب محمد بن العباس بن مروان في معنى (إِنَّما يُرِيدُ اللهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ).

فصل فيما نذكره من الجزء الثامن المذكور أيضا في تفسير قوله تعالى ـ (ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنا).

فصل فيما نذكره من الجزء الثامن أيضا من الكتاب المذكور في قوله تعالى ـ (وَتَعِيَها أُذُنٌ واعِيَةٌ).

فصل فيما نذكره من الجزء الثامن أيضا في تفسير قوله تعالى ـ (أُولئِكَ هُمْ خَيْرُ الْبَرِيَّةِ).

فصل فيما نذكره من كتاب تفسير مجلدة واحدة قالبه الربع مختصر كتاب محمد بن العباس بن مروان من الابتداء في تفسير آية من سورة الرعد.

فصل فيما نذكره من الجزء الأول من ذكر ما نزل من القرآن في رسول الله (ص) وفي علي (ع) وأهل البيت (ع) وفي شيعتهم فمنه في تفسير قوله تعالى ـ (وَكَأَيِّنْ مِنْ نَبِيٍّ قاتَلَ مَعَهُ رِبِّيُّونَ كَثِيرٌ).

فصل فيما نذكره من كتاب تفسير مجلد واحد تأليف أبي إسحاق إبراهيم بن أحمد القزويني في معنى حديث البساط. فصل فيما نذكره من مجلد ترجمته كتاب فيه ذكر الآية التي نزلت في أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (ع) فيه ذكر من حديث البساط.

فصل فيما نذكره من الجزء الأول من آي القرآن المنزلة في أمير المؤمنين (ع) تأليف الشيخ المفيد في معنى قوله ـ (وَأَقْسَمُوا بِاللهِ جَهْدَ أَيْمانِهِمْ لا يَبْعَثُ اللهُ مَنْ يَمُوتُ بَلى).

فصل فيما نذكره من كتاب تفسير القرآن عن أهل بيت رسول الله (ص) رواية أبي العباس بن عقدة في قوله ـ (أَوْ كَالَّذِي مَرَّ عَلى قَرْيَةٍ وَهِيَ خاوِيَةٌ).

فصل فيما نذكره من تفسير أبي العباس بن عقدة في معنى صيد الحيتان يوم السبت.

١١

فصل فيما نذكره من تفسير أبي العباس بن عقدة في معنى حديث يعقوب (ع) والراهب. فصل فيما نذكره من كتاب تفسير عن أهل البيت (ع) قد سقط أوله في معنى حديث قميص يوسف ورجوع إخوته بالقميص إلى أبيهم.

فصل فيما نذكره من كتاب تفسير القرآن عتيق مكتوب كتاب تفسير القرآن وتأويله وتنزيله وناسخه ومنسوخه وأحكامه ومتشابهه في تفسير قوله تعالى ـ (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَوْفُوا بِالْعُقُودِ).

فصل فيما نذكره من مجلد قالب الثمن عتيق عليه مكتوب مقرأ رسول الله (ص) وعلي بن أبي طالب (ع) في معنى (لَنْ تَنالُوا الْبِرَّ حَتَّى تُنْفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ).

فصل فيما نذكره من مجلد قالب الثمن عليه مكتوب من تفسير أبي جعفر محمد بن علي بن الحسين (ع) قوله (إِنَّ اللهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تَذْبَحُوا بَقَرَةً).

فصل فيما نذكره من الجزء الثاني من تفسير أبي جعفر محمد بن علي بن الحسين (ع) في قوله (إِنَّ اللهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الْأَماناتِ إِلى أَهْلِها).

فصل فيما نذكره من الجزء الثالث من تفسير الصادقين في قوله تعالى ـ (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ).

فصل فيما نذكره من الجزء الرابع منه في تفسير قوله تعالى ـ (إِنَّ اللهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسانِ وَإِيتاءِ ذِي الْقُرْبى).

فصل فيما نذكره من الجزء الخامس منه في عصا موسى ع. فصل فيما نذكره من كتاب قصص الأنبياء جمع الشيخ الشهيد سعيد بن هبة الله الراوندي في قصة إدريس ع.

فصل فيما نذكره من كتاب فقه الراوندي أيضا في معنى قوله تعالى ـ (وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ مَنَعَ مَساجِدَ اللهِ أَنْ يُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ).

فصل فيما نذكره من الجزء الثاني من فقه القرآن في معنى ـ (قُلْ لا أَجِدُ فِي ما أُوحِيَ إِلَيَّ مُحَرَّماً عَلى طاعِمٍ).

١٢

فصل فيما نذكره من كتاب الكشاف في تفسير القرآن للزمخشري فمن الجزء الأول في تفسير قوله تعالى ـ (إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ).

فصل فيما نذكره من الجزء المذكور في تفسير قوله تعالى ـ (حافِظُوا عَلَى الصَّلَواتِ وَالصَّلاةِ الْوُسْطى). فصل فيما نذكره من الجزء الثاني من الكشاف أيضا في حديث زكريا ومريم.

فصل فيما نذكره من الجزء الثاني من الكشاف أيضا في معنى قوله تعالى ـ (فَرُدُّوهُ إِلَى اللهِ وَالرَّسُولِ).

فصل فيما نذكره من الجزء الثالث من الكشاف في معنى خذلان قوم موسى له ع.

فصل فيما نذكره من الجزء الثالث من الكشاف أيضا في معنى اجتماع قريش إلى أبي طالب وأرادوا برسول الله (ص) سوءا.

فصل فيما نذكره من الكشاف أيضا في تفسير قوله تعالى (وَاخْتارَ مُوسى قَوْمَهُ سَبْعِينَ رَجُلاً).

فصل فيما نذكره من المجلد الرابع من الكشاف في قوله (وَكَفَرُوا بَعْدَ إِسْلامِهِمْ).

فصل فيما نذكره من الجزء الرابع أيضا من الكشاف في تفسير قوله تعالى ـ (يُثَبِّتُ اللهُ الَّذِينَ آمَنُوا بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ).

فصل فيما نذكره من الجزء الخامس من الكشاف في معنى قوله إن كفار أهل مكة فتنوا قوما من المسلمين من دينهم.

فصل فيما نذكره من الجزء السادس من الكشاف للزمخشري في حديث سليمان بن داود ع.

فصل فيما نذكره من الجزء السابع من الكشاف في قوله تعالى من سورة الأحزاب (وَجُنُوداً لَمْ تَرَوْها).

فصل فيما نذكره من الجزء السابع أيضا من الكشاف من حديث قريظة وبني النضير.

١٣

فصل فيما نذكره من الجزء الثامن من الكشاف في تفسير قوله (إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبى).

فصل فيما نذكره من الجزء التاسع من الكشاف في تفسير سورة هل أتى.

فصل فيما نذكره من تفسير أبي علي الجبائي وهو عندنا عشر مجلدات في كل مجلد جزوات فمنه في شرح حاله.

فصل فيما نذكره من مجلد من تفسير الجبائي في معنى طعنه على الرافضة.

فصل فيما نذكره من الجزء الثاني من المجلد الأول من تفسير الجبائي في قوله تعالى (كُتِبَ عَلَيْكُمْ إِذا حَضَرَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ).

فصل فيما نذكره من الجزء الثالث وهو أول المجلد الثاني من تفسير الجبائي (وَلا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللهِ أَمْواتاً بَلْ أَحْياءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ).

فصل فيما نذكره من الجزء الرابع وهو ثاني المجلدة الثانية منه ـ (أَمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ عَلى ما آتاهُمُ اللهُ مِنْ فَضْلِهِ).

فصل فيما نذكره من الجزء الخامس من تفسير الجبائي في معنى قوله ـ (فَجَزاءٌ مِثْلُ ما قَتَلَ مِنَ النَّعَمِ).

فصل فيما نذكره من الجزء السادس من تفسير قوله ـ (إِلَّا أَنْ قالُوا وَاللهِ رَبِّنا ما كُنَّا مُشْرِكِينَ).

فصل فيما نذكره من الجزء السابع من تفسير الجبائي في تفسير قوله تعالى (قالَ أَلْقُوا) في معنى موسى والسحرة.

فصل فيما نذكره من الجزء الثامن من تفسير الجبائي قوله تعالى (ما كانَ لِنَبِيٍّ أَنْ يَكُونَ لَهُ أَسْرى حَتَّى يُثْخِنَ فِي الْأَرْضِ).

فصل فيما نذكره من الجزء التاسع من تفسير الجبائي في تفسير قوله تعالى ـ (وَيَوْمَ نَحْشُرُهُمْ جَمِيعاً ثُمَّ نَقُولُ لِلَّذِينَ أَشْرَكُوا مَكانَكُمْ).

فصل فيما نذكره من الجزء العاشر من تفسير الجبائي في تفسير قوله تعالى ـ (إِذْ قالَ يُوسُفُ لِأَبِيهِ يا أَبَتِ إِنِّي رَأَيْتُ أَحَدَ عَشَرَ كَوْكَباً).

١٤

فصل فيما نذكره من الجزء الحادي عشر من تفسير الجبائي في قوله تعالى ـ (إِنَّ عِبادِي لَيْسَ لَكَ عَلَيْهِمْ سُلْطانٌ وَكَفى بِرَبِّكَ وَكِيلاً).

فصل فيما نذكره من الجزء الحادي عشر أيضا من تفسير الجبائي في قوله تعالى ـ (فَوَجَدا عَبْداً مِنْ عِبادِنا آتَيْناهُ رَحْمَةً مِنْ عِنْدِنا).

فصل فيما نذكره من الجزء الحادي عشر أيضا من تفسير الجبائي في معنى ذكر الخضر ع.

فصل فيما نذكره من الجزء الثاني عشر من تفسير الجبائي في قوله تعالى ـ (وَأْمُرْ أَهْلَكَ بِالصَّلاةِ وَاصْطَبِرْ عَلَيْها).

فصل فيما نذكره من الجزء الثالث عشر من تفسير الجبائي في قوله ـ (وَعَدَ اللهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ).

فصل فيما نذكره من الجزء الرابع عشر من تفسير الجبائي في قوله تعالى ـ (قالَ الَّذِي عِنْدَهُ عِلْمٌ مِنَ الْكِتابِ أَنَا آتِيكَ بِهِ). فصل فيما نذكره من الجزء الخامس عشر من تفسير الجبائي في قوله تعالى ـ (اتْلُ ما أُوحِيَ إِلَيْكَ مِنَ الْكِتابِ وَأَقِمِ الصَّلاةَ).

فصل فيما نذكره من الجزء السادس عشر من تفسير الجبائي في قوله تعالى ـ (اتْلُ ما أُوحِيَ إِلَيْكَ مِنَ الْكِتابِ).

فصل فيما نذكره من الجزء السادس عشر من تفسير الجبائي في قوله تعالى ـ (لَا الشَّمْسُ يَنْبَغِي لَها أَنْ تُدْرِكَ الْقَمَرَ).

فصل فيما نذكره من الجزء السابع عشر من تفسير الجبائي في قوله تعالى ـ (حَتَّى إِذا ما جاؤُها شَهِدَ عَلَيْهِمْ سَمْعُهُمْ وَأَبْصارُهُمْ).

فصل فيما نذكره من الجزء الثامن عشر من تفسير الجبائي في قوله تعالى ـ (قُتِلَ الْخَرَّاصُونَ الَّذِينَ هُمْ فِي غَمْرَةٍ ساهُونَ).

فصل فيما نذكره من الجزء التاسع عشر من تفسير الجبائي في قوله تعالى ـ (وَإِذْ أَسَرَّ النَّبِيُّ إِلى بَعْضِ أَزْواجِهِ حَدِيثاً).

فصل فيما نذكره من الجزء العشرين من تفسير الجبائي في قوله تعالى ـ

١٥

(وَيُسْقَوْنَ فِيها كَأْساً كانَ مِزاجُها زَنْجَبِيلاً).

فصل فيما نذكره من تفسير عبد الجبار بن أحمد الهمداني واسم كتابه فوائد القرآن وأدلته يتضمن هذا الفصل شرح حال عبد الجبار وتفسير قوله تعالى ـ (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يُعْجِبُكَ قَوْلُهُ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا).

فصل فيما نذكره من الجزء الثالث من تفسير عبد الجبار (وَمِنْ أَهْلِ الْكِتابِ مَنْ إِنْ تَأْمَنْهُ بِقِنْطارٍ يُؤَدِّهِ إِلَيْكَ).

فصل فيما نذكره من الجزء الرابع من تفسير عبد الجبار في قوله تعالى ـ (إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللهِ).

فصل فيما نذكره من الجزء الخامس من تفسير عبد الجبار قوله تعالى ـ (تَبارَكَ الَّذِي نَزَّلَ الْفُرْقانَ عَلى عَبْدِهِ).

فصل فيما نذكره من الجزء السابع من تفسير عبد الجبار قوله تعالى ـ (وَقالَتِ الْيَهُودُ عُزَيْرٌ ابْنُ اللهِ وَقالَتِ النَّصارى الْمَسِيحُ ابْنُ اللهِ).

فصل فيما نذكره من الجزء التاسع من تفسير عبد الجبار قوله تعالى ـ (وَالَّذِينَ يَبْتَغُونَ الْكِتابَ مِمَّا مَلَكَتْ أَيْمانُكُمْ).

فصل فيما نذكره من الجزء العاشر من تفسير عبد الجبار في قوله تعالى ـ (فَإِذا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا فَضَرْبَ الرِّقابِ).

فصل فيما نذكره من تفسير عبد الله بن أحمد بن محمود المعروف بأبي القاسم البلخي الذي سمى تفسيره جامع علم القرآن فمن الجزء الأول معنى أن النبي (ص) جمع القرآن قبل وفاته وأنكر البلخي قول من قال إن القرآن جمعه أبو بكر وعثمان بعد وفاة النبي ص.

فصل فيما نذكره من المجلد الثالث من تفسير البلخي قوله تعالى ـ (وَأَنْفِقُوا فِي سَبِيلِ اللهِ وَلا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ).

فصل فيما نذكره من الجزء الرابع من تفسير البلخي قوله تعالى ـ (إِذْ قالَ إِبْراهِيمُ رَبِّ أَرِنِي كَيْفَ تُحْيِ الْمَوْتى قالَ ...).

فصل فيما نذكره من جزء آخر رابع من تفسير البلخي في قوله تعالى

١٦

(وَإِذا كُنْتَ فِيهِمْ فَأَقَمْتَ لَهُمُ الصَّلاةَ).

فصل فيما نذكره من الجزء التاسع من تفسير البلخي في قوله تعالى ـ (وَقالَتِ الْيَهُودُ وَالنَّصارى نَحْنُ أَبْناءُ اللهِ وَأَحِبَّاؤُهُ).

فصل فيما نذكره من الجزء العاشر من تفسير البلخي في تفسير قوله تعالى ـ (وَما نَرى مَعَكُمْ شُفَعاءَكُمُ الَّذِينَ زَعَمْتُمْ أَنَّهُمْ فِيكُمْ شُرَكاءُ).

فصل فيما نذكره من الجزء الحادي عشر من تفسير البلخي في قوله تعالى ـ (وَإِنَّ الشَّياطِينَ لَيُوحُونَ إِلى أَوْلِيائِهِمْ لِيُجادِلُوكُمْ).

فصل فيما نذكره من الجزء الثاني عشر من تفسير البلخي في قوله تعالى ـ (وَإِذْ أَخَذَ رَبُّكَ مِنْ بَنِي آدَمَ مِنْ ظُهُورِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ).

فصل فيما نذكره من الجزء الحادي والعشرين من تفسير البلخي في قوله تعالى ـ (لَوْ لا دُعاؤُكُمْ).

فصل فيما نذكره من الجزء الثاني والعشرين من تفسير البلخي في قوله تعالى ـ (إِنِّي مُهاجِرٌ إِلى رَبِّي إِنَّهُ هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ).

فصل فيما نذكره من الجزء الثالث والعشرين من تفسير البلخي في قوله ـ (إِنَّ اللهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِ).

فصل فيما نذكره من الجزء الرابع والعشرين من تفسير البلخي في قوله تعالى ـ (وَإِذا قِيلَ لَهُمُ اتَّقُوا ما بَيْنَ أَيْدِيكُمْ وَما خَلْفَكُمْ).

فصل فيما نذكره من جزء آخر في المجلد الذي أوله سورة (ص) في قوله تعالى ـ (إِنَّا فَتَحْنا لَكَ فَتْحاً مُبِيناً).

فصل فيما نذكره من الجزء الحادي والثلاثين من تفسير البلخي قوله تعالى ـ (وَأَنَّهُمْ ظَنُّوا كَما ظَنَنْتُمْ أَنْ لَنْ يَبْعَثَ اللهُ أَحَداً).

فصل فيما نذكره من الجزء الثاني والثلاثين من تفسير البلخي في قوله تعالى ـ (عَمَّ يَتَساءَلُونَ).

فصل فيما نذكره من تفسير محمد بن السائب الكلبي من الجزء الحادي عشر منه في معنى قريش وأخذ جعفر بن أبي طالب لما هاجر إلى الحبشة

١٧

ومن معه.

فصل فيما نذكره من الجزء الثاني عشر من تفسير الكلبي في معنى حديث أبي خلف لما تبع النبي لما رجع من أحد وأراد قتله.

فصل فيما نذكره من الجزء الثالث عشر من تفسير الكلبي في قوله تعالى ـ (كُلُّ نَفْسٍ ذائِقَةُ الْمَوْتِ).

فصل فيما نذكره من الجزء الرابع عشر من تفسير الكلبي في قوله تعالى ـ (إِنَّ اللهَ لا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ).

فصل فيما نذكره من الجزء الخامس عشر من تفسير الكلبي في قوله تعالى ـ (وَمَنْ يُهاجِرْ فِي سَبِيلِ اللهِ يَجِدْ).

فصل فيما نذكره من الجزء السادس عشر من تفسير الكلبي في قوله تعالى ـ (يا قَوْمِ ادْخُلُوا الْأَرْضَ الْمُقَدَّسَةَ).

فصل فيما نذكره من الجزء السابع عشر من تفسير الكلبي في قوله تعالى ـ (قَدْ جاءَكُمْ رَسُولُنا يُبَيِّنُ لَكُمْ كَثِيراً مِمَّا كُنْتُمْ تُخْفُونَ).

فصل فيما نذكره من الجزء الثامن عشر من تفسير الكلبي في قوله تعالى ـ (الَّذِينَ آتَيْناهُمُ الْكِتابَ يَعْرِفُونَهُ كَما يَعْرِفُونَ).

فصل فيما نذكره من الجزء التاسع عشر من تفسير الكلبي في معنى مالك بن عوف لما سأل النبي (ص) عن البحيرة والسائبة والوصيلة والحام.

فصل فيما نذكره من مجلد آخر من تفسير الكلبي أوله سورة محمد (ص) يتضمن معنى حديث النبي (ص) لما كان في حراء وأتاه جبرئيل.

فصل فيما نذكره من الجزء الأول من مختصر تفسير الثعلبي في قوله تعالى ـ (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغاءَ).

فصل فيما نذكره من الجزء الثاني من مختصر الثعلبي في معنى عرض الأعمال على النبي ص.

فصل فيما نذكره من الجزء الأول من حدائق التفسير لأبي عبد الرحمن السلمي قوله تعالى (يا بَنِي إِسْرائِيلَ اذْكُرُوا نِعْمَتِيَ).

١٨

فصل فيما نذكره من كتاب زيادات حقائق تفسير السلمي في قوله تعالى (الم ذلِكَ الْكِتابُ).

فصل فيما نذكره من مجلد من تفسير الكلبي يشتمل على سبعة أجزاء أولها الثامن عشر إلى آخر الرابع والعشرين فمن الجزء الثامن عشر في معنى غرق فرعون وحديث جبرائيل للنبي (ص) لما قال ـ (آمَنْتُ أَنَّهُ لا إِلهَ إِلَّا الَّذِي آمَنَتْ بِهِ بَنُوا إِسْرائِيلَ).

فصل فيما نذكره من الجزء الحادي والعشرين من تفسير الكلبي في معنى حديث عامر بن الطفيل لما أراد قتل النبي وهو في المسجد.

فصل فيما نذكره من الجزء الثاني والعشرين من تفسير الكلبي في حديث أصنام كانت في الحجر لما فتح رسول الله (ص) مكة. فصل فيما نذكره من الجزء الرابع والعشرين في معنى اجتماع قريش وإنفاذهم إلى اليهود يسألونهم عن أمر النبي ص.

فصل فيما نذكره من جزء مجلد لم يذكر اسم مصنفه أوله عن ابن عباس في قوله تعالى ـ (وَمِنْ قَوْمِ مُوسى أُمَّةٌ يَهْدُونَ بِالْحَقِّ وَبِهِ يَعْدِلُونَ).

فصل فيما نذكره من الجزء الثاني من غريب القرآن بشواهد الشعر تأليف عبد الرحمن بن محمد الأزدي في قوله تعالى (يا أُخْتَ هارُونَ).

فصل فيما نذكره من تفسير ابن جريح من نسخة عتيقة في قوله تعالى ـ (مُصَدِّقاً بِكَلِمَةٍ مِنَ اللهِ).

فصل فيما نذكره من مجلد في تفسير القرآن أوله ـ (لا جُناحَ عَلَيْكُمْ فِيما عَرَّضْتُمْ بِهِ مِنْ خِطْبَةِ النِّساءِ) في معنى (الرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ).

فصل فيما نذكره من كتاب أسباب النزول تأليف علي بن أحمد الواحدي في قوله (ما كانَ اللهُ لِيَذَرَ الْمُؤْمِنِينَ عَلى ما أَنْتُمْ عَلَيْهِ).

فصل فيما نذكره من مجلدة صغيرة القالب عليها مكتوب رسالة في مدح الأقل وذم الأكثر عن زيد بن علي.

فصل فيما نذكره من قصص القرآن وأسباب نزول آيات القرآن تأليف

١٩

(الهيضم النيسابوري) في معنى الملكين الحافظين ومعنى كم يكون مع الإنسان من الملائكة.

فصل فيما نذكره من كتاب الناسخ والمنسوخ تأليف (نصر بن علي البغدادي) في قوله (قُلْ لا أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْراً إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبى).

فصل فيما نذكره من الجزء الأول من مقدمات علم القرآن تصنيف (محمد بن بحر الرهني) في معنى اختلاف القرآن.

فصل فيما نذكره من كتاب الحذف والإضمار تصنيف (أحمد بن ناقة المغربي) في معنى قصة أصحاب الكهف (وَكَذلِكَ بَعَثْناهُمْ).

فصل فيما نذكره من المجلد الأول من شرح تأويل القرآن وتفسير معانيه تصنيف (أبي مسلم محمد بن بحر الأصفهاني) في معنى (الم).

فصل فيما نذكره من مجلد قالب الربع في تفسير القرآن لم يذكر مصنفه في معنى قوله في البقرة (الم).

فصل فيما نذكره من جزء رابع من معاني القرآن تأليف جعفر بن محمد بن المروزي في معنى حديث قس بن ساعدة. فصل فيما نذكره من الجزء الأول من ما نزل من القرآن في أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رواية (عبد العزيز الجلودي).

فصل فيما نذكره من هذا المجلد في معنى التوسعة على العيال.

فصل فيما نذكره من أواخر هذا الحديث في معنى أن خاتم سليمان بن داود كان في يد مولانا الجواد (ع).

فصل فيما نذكره من هذا المجلد أيضا فيه من فضائل أمير المؤمنين وفاطمة والحسين والحسن (ع).

فصل فيما نذكره من هذا المجلد من كتاب تجربة القرآن تلخيص (أبي الحسن أحمد بن جعفر بن محمد بن عبد الله المنادي).

فصل فيما نذكره من كتاب ملل الإسلام وقصص الأنبياء تأليف (محمد بن جرير الطبري) في قصة نوح بن لمك.

٢٠