خاتمة
الحمد لله رب العالمين ..
بحمد الله أختم كتابى ، بعد أن بدأته باسم الله ..
الحمد لله أن وفقنى إلى طريق الإيمان به ، بعد أن وفقنى ـ بنعمته ـ إلى طريق العلم الحديث .. فكان هذا الكتاب إحدى محاولات التعبير عن الشكر والامتنان للخالق الواحد المنان.
وبعد .. فيا قارئى العزيز ..
لقد انتهت رحلتنا سويا عبر إعجاز الخالق سبحانه فى إبداع الخلق البشرى ، مرحلة مرحلة ، وطورا بعد طور ، ومع بلاغة آيات القرآن فى بيان هذا الإبداع والإعجاز.
وليس لدى من كلمات أضيفها فوق ما قلت ؛ سوى أن أسألك يا رب الرضى .. فقد كان رضاك هو الهدف والمبتغى.
والحمد لله رب العالمين ..
د. محمد فياض