الحسن بن يوسف بن علي المطّهر [ العلامة الحلّي ]
المحقق: المؤسسة الإسلامية للبحوث والمعلومات
الموضوع : العقائد والكلام
الناشر: المؤسسة الإسلامية العامة للتبليغ والإرشاد
الطبعة: ١
الصفحات: ٣٨١
(لَيْسَ لَكَ عَلَيْهِمْ سُلْطَانٌ) ج ١ : ١١٧. (وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنصَارِ وَالَّذِينَ) ج ١ : ١٧٣. (وَمِمَّنْ حَوْلَكُم مِّنَ الْأَعْرَابِ مُنَافِقُونَ) ج ١ : ٢٤٤. (عَمَلًا صَالِحًا وَآخَرَ سَيِّئًا عَسَى اللَّـهُ) ج ١ : ١٥٥. (بِهَا وَصَلِّ عَلَيْهِمْإِنَّ صَلَاتَكَ سَكَنٌ لَّهُمْ) ج ٢ : ٢٠٠. (الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ) ج ٢ : ١٠٠. (وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مَسْجِدًا ضِرَارًا وَكُفْرًا) ج ٢ : ١٧٧. (وَإِرْصَادًا لِّمَنْ حَارَبَ اللَّـهَ وَرَسُولَهُ مِن قَبْلُ) ج ٢ : ١١٩. (أَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلَىٰ تَقْوَىٰ مِنَ اللَّـهِ وَرِضْوَانٍ) ج ١ : ١١٩. (مَنْ آمَنَ بِاللَّـهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ) ج ٢ : ٢٧٦. (مِن بَعْدِ مَا جَاءَتْهُمُ الْبَيِّنَاتُ) ج ٢ : ٧٥. |
|
(مِن بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْبَيِّنَاتُ) ج ١ : ١٧٠. (أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِصَاصُ فِي الْقَتْلَى) ج ٢ : ٢١٩. (فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ) ج ٢ : ٥٤. (فَمَنْ خَافَ مِن مُّوصٍ جَنَفًا أَوْ إِثْمًا فَأَصْلَحَ بَيْنَهُمْ فَلَا إِثْمَ عَلَيْهِ) ج ١ : ١٧٦. (الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ) ج ٢ : ٢١٢. (فَمَن كَانَ مِنكُم مَّرِيضًا أَوْ عَلَىٰ سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ) ج ٢ : ٢٤٩. (وَبَيِّنَاتٍ مِّنَ الْهُدَىٰ وَالْفُرْقَانِ فَمَن شَهِدَ مِنكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ) ج ٢ : ١٨٩. (وَمَن كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَىٰ سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ) ج ١ : ١٥٩. (بِكُمُ الْيُسْرَ وَلَا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ وَلِتُكْمِلُوا) ج ٢ : ٢٦٩. (وَكُلُوا وَاشْرَبُوا حَتَّىٰ يَتَبَيَّنَ لَكُمُ الْخَيْطُ الْأَبْيَضُ) ج ٢ : ٣٢١. (وَآخَرُونَ مُرْجَوْنَ لِأَمْرِ اللَّـهِ إِمَّا يُعَذِّبُهُمْ وَإِمَّا يَتُوبُ عَلَيْهِمْ وَاللَّـهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ) ج ٢ : ٣٢١. |
(وَإِذَا تَوَلَّىٰ سَعَىٰ فِي الْأَرْضِ لِيُفْسِدَ فِيهَا) ج ٢ : ٧٧. (وَمِنَ النَّاسِ مَن يُعْجِبُكَ قَوْلُهُ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيُشْهِدُ اللَّـهَ عَلَىٰ مَا فِي قَلْبِهِ) ج ٢ : ٢٤٤. (سَلْ بَنِي إِسْرَائِيلَ كَمْ آتَيْنَاهُم مِّنْ آيَةٍ بَيِّنَةٍ) ج ٢ : ١٤٢. (لِلَّذِينَ كَفَرُوا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا وَيَسْخَرُونَ مِنَ الَّذِينَ آمَنُوا) ج ٢ : ٢٩٢. (وَمُنذِرِينَ وَأَنزَلَ مَعَهُمُ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِيَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ فِيمَا) ج ٢ : ٢٠٧. (فَهَدَى اللَّـهُ الَّذِينَ آمَنُوا لِمَا اخْتَلَفُوا فِيهِ مِنَ الْحَقِّ بِإِذْنِهِ) ج ٢ : ٢٧٤. (مَّسَّتْهُمُ الْبَأْسَاءُ وَالضَّرَّاءُ وَزُلْزِلُوا حَتَّىٰ يَقُولَ الرَّسُولُ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ) ج ١ : ١٢١. (وَصَدٌّ عَن سَبِيلِ اللَّـهِ وَكُفْرٌ بِهِ وَالْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَإِخْرَاجُ) ج ١ : ١٧٣. (أَهْلِهِ مِنْهُ أَكْبَرُ عِندَ اللَّـهِ ۚ وَالْفِتْنَةُ أَكْبَرُ مِنَ الْقَتْلِ) ج ٢ : ٢٧١. (وَيَسْأَلُونَكَ مَاذَا يُنفِقُونَ قُلِ الْعَفْوَ) ج ٢ : ٦١. (وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً) ج ١ : ١٢٦. |
|
(وَإِذْ قَالُوا اللَّـهُمَّ إِن كَانَ هَـٰذَا هُوَ الْحَقَّ مِنْ عِندِكَ فَأَمْطِرْ عَلَيْنَا حِجَارَةً مِّنَ السَّمَاءِ أَوِ ائْتِنَا بِعَذَابٍ أَلِيمٍ) ج ٢ : ٢٢٠. (وَاذْكُرُوا إِذْ أَنتُمْ قَلِيلٌ مُّسْتَضْعَفُونَ فِي الْأَرْضِ تَخَافُونَ) ج ١ : ٩٥. (اللَّـهَ وَالرَّسُولَ وَتَخُونُوا أَمَانَاتِكُمْ وَأَنتُمْ تَعْلَمُونَ) ج ١ : ١٦٤. (أَنَّمَا أَمْوَالُكُمْ وَأَوْلَادُكُمْ فِتْنَةٌ وَأَنَّ اللَّـهَ عِندَهُ أَجْرٌ عَظِيمٌ) ج ٢ : ٣١١. (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن تَتَّقُوا اللَّـهَ يَجْعَل لَّكُمْ فُرْقَانًا) ج ٢ : ٢٠٥. (وَإِذَا تُتْلَىٰ عَلَيْهِمْ آيَاتُنَا قَالُوا قَدْ سَمِعْنَا لَوْ نَشَاءُ لَقُلْنَا) ج ١ : ٢١٥. (وَمَا كَانَ اللَّـهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنتَ فِيهِمْ وَمَا كَانَ اللَّـهُ مُعَذِّبَهُمْ) ج ١ : ٢١٣. (وَمَا كَانَ صَلَاتُهُمْ عِندَ الْبَيْتِ إِلَّا مُكَاءً وَتَصْدِيَةً) ج ٢ : ٢٠٥. (قُل لِّلَّذِينَ كَفَرُوا إِن يَنتَهُوا يُغْفَرْ لَهُم مَّا قَدْ سَلَفَ) ج ٢ : ١١٨. (وَإِنَّ مِنْهُمْ لَفَرِيقًا يَلْوُونَ أَلْسِنَتَهُم |
بِالْكِتَابِ لِتَحْسَبُوهُ مِنَ الْكِتَابِ) ج ١ : ٢٣٧. (وَمَا هُوَ مِنَ الْكِتَابِ وَيَقُولُونَ هُوَ مِنْ عِندِ اللَّـهِ) ج ١ : ١٢٩. (مَا كَانَ لِبَشَرٍ أَن يُؤْتِيَهُ اللَّـهُ الْكِتَابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ ثُمَّ) ج ٢ : ٤٥. (تُعَلِّمُونَ الْكِتَابَ وَبِمَا كُنتُمْ تَدْرُسُونَ) ج ٢ : ٤٨ ـ ٢٠٣. (تَتَّخِذُوا الْمَلَائِكَةَ وَالنَّبِيِّينَ أَرْبَابًا أَيَأْمُرُكُم) ج ٢ : ٨٤. (وَإِذْ أَخَذَ اللَّـهُ مِيثَاقَ النَّبِيِّينَ لَمَا آتَيْتُكُم مِّن كِتَابٍ) ج ١ : ١٣٨. (تَوَلَّىٰ بَعْدَ ذَٰلِكَ فَأُولَـٰئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ) ج ٢ : ٢١١. (يَبْغُونَ وَلَهُ أَسْلَمَ مَن فِي السَّمَاوَاتِ) ج ٢ : ٥١. (قُلْ آمَنَّا بِاللَّـهِ وَمَا أُنزِلَ عَلَيْنَا وَمَا أُنزِلَ عَلَىٰ إِبْرَاهِيمَ) ج ٢ : ١٠٦. (مِن رَّبِّهِمْ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّنْهُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ) ج ١ : ١٧٣ ـ ٢٤٧. (إِيمَانِهِمْ ثُمَّ ازْدَادُوا كُفْرًا لَّن تُقْبَلَ تَوْبَتُهُمْ) ج ١ : ١٦٧ ـ ٢٣١. (وَأَمَّا الَّذِينَ اسْتَنكَفُوا وَاسْتَكْبَرُوا |
|
فَيُعَذِّبُهُمْ عَذَابًا أَلِيمًا وَلَا يَجِدُونَ لَهُم مِّن دُونِ اللَّـهِ وَلِيًّا وَلَا نَصِيرًا) ج ٢ : ٢٠٠. (يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لَا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ وَلَا تَقُولُوا) ج ٢ : ٨٤. (إِنَّمَا الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللَّـهِ) ج ٢ : ٢١٧ ـ ٢٢٠. (لَّن يَسْتَنكِفَ الْمَسِيحُ أَن يَكُونَ عَبْدًا لِّلَّـهِ وَلَا) ج ٢ : ٢٣٥. (الصَّالِحَاتِ فَيُوَفِّيهِمْ أُجُورَهُمْ وَيَزِيدُهُم مِّن فَضْلِهِ) ج ٢ : ١١٢ ـ ١٢٧. (بُرْهَانٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَأَنزَلْنَا إِلَيْكُمْ نُورًا مُّبِينًا) ج ٢ : ٢٩٧. (يَسْتَفْتُونَكَ قُلِ اللَّـهُ يُفْتِيكُمْ) ج ٢ : ١٢٥. (وَلَدٌ وَلَهُ أُخْتٌ فَلَهَا نِصْفُ مَا تَرَكَ) ج ١ : ٢٠٧. (رِّجَالًا وَنِسَاءً فَلِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنثَيَيْنِ) ج ٢ : ٦٨. (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَوْفُوا بِالْعُقُودِ) ج ١ : ١٣٧ ـ ٢٤٦ ـ ج ٢ : ٦٧. (وَاتَّقُوا اللَّـهَ وَاعْلَمُوا أَنَّكُمْ إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ) ج ٢ : ٦٨. |
(وَاتَّقُوا لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ) ج ٢ : ٢٩٨. (وَلَا تَقْرَبُوا مَالَ الْيَتِيمِ إِلَّا بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ حَتَّىٰ يَبْلُغَ أَشُدَّهُوَأَوْفُوا الْكَيْلَ وَالْمِيزَانَ) ج ٢ : ٢٣١ ـ ٢٧٥. (وَلَا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَن سَبِيلِهِ) ج ٢ : ٨٠. (الْكِتَابَ تَمَامًا عَلَى الَّذِي أَحْسَنَ وَتَفْصِيلًا لِّكُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً لَّعَلَّهُم بِلِقَاءِ رَبِّهِمْ) ج ١ : ١٥٩. (مِمَّن كَذَّبَ بِآيَاتِ اللَّـهِ وَصَدَفَ عَنْهَاسَنَجْزِي الَّذِينَ يَصْدِفُونَ عَنْ آيَاتِنَا سُوءَ الْعَذَابِ بِمَا كَانُوا يَصْدِفُونَ) ج ٢ : ٢٧. (هَلْ يَنظُرُونَ إِلَّا أَن تَأْتِيَهُمُ الْمَلَائِكَةُ أَوْ يَأْتِيَ رَبُّكَ أَوْ يَأْتِيَ بَعْضُ آيَاتِ رَبِّكَ) ج ١ : ١٦٩. (فِي شَيْءٍ ۚ إِنَّمَا أَمْرُهُمْ إِلَى اللَّـهِ ثُمَّ يُنَبِّئُهُم بِمَا كَانُوا يَفْعَلُونَ) ج ٢ : ٨١. (فَلَا يُجْزَىٰ إِلَّا مِثْلَهَا وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ) ج ١ : ١٥٦. (وَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَا نُكَلِّفُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا أُولَـٰئِكَ |
|
أَصْحَابُ الْجَنَّةِهُمْ فِيهَا خَالِدُونَ) ج ٢ : ١٨٨. (وَنَادَىٰ أَصْحَابُ الْجَنَّةِ أَصْحَابَ النَّارِ أَن قَدْ وَجَدْنَا) ج ٢ : ٣٢٢. (سَبِيلِ اللَّـهِ وَيَبْغُونَهَا عِوَجًا وَهُم بِالْآخِرَةِ كَافِرُونَ) ج ١ : ٣١٩. (وَعَلَى الْأَعْرَافِ رِجَالٌ يَعْرِفُونَ كُلًّا بِسِيمَاهُمْ) ج ١ : ١٣٤. (وَإِذَا صُرِفَتْ أَبْصَارُهُمْ تِلْقَاءَ أَصْحَابِ النَّارِ قَالُوا) ج ١ : ٢١٤. (رِجَالًا يَعْرِفُونَهُم بِسِيمَاهُمْ قَالُوا مَا أَغْنَىٰ عَنكُمْ) ج ٢ : ٢٨٩. (ادْخُلُوا الْجَنَّةَ لَا خَوْفٌ عَلَيْكُمْ وَلَا أَنتُمْ تَحْزَنُونَ) ج ٢ : ٣٢٠. (وَنَادَىٰ أَصْحَابُ النَّارِ أَصْحَابَ الْجَنَّةِ أَنْ أَفِيضُوا) ج ١ : ١٥٦. (وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ وَبِالْآخِرَةِ) ج ٢ : ٢٨٦. (أُولَـٰئِكَ عَلَىٰ هُدًى مِّن رَّبِّوَأُولَـٰئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ) ج ٢ : ٢٦١. (وَاللَّـهُ أَعْلَمُ بِأَعْدَائِكُمْ) ج ١ : ٢٢١. (وَاللَّـهُ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ) ج ١ : ٢٢٣. |
(وَاللَّـهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ) ج ١ : ٢٣٥. (وَالَّذِينَ آمَنُوا وَمَا يَخْدَعُونَ إِلَّا أَنفُسَهُمْ وَمَا يَشْعُرُونَ) ج ١ : ١٧٦. (وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ) ج ٢ : ٧٤ ـ ٢٤٥. (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَوْفُوا بِالْعُقُودِ) ج ١ : ١٤٥ ـ ١٤٦ ـ ٢٣٠. (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تُحِلُّوا شَعَائِرَ اللَّـهِ وَلَا الشَّهْرَ الْحَرَامَ) ج ١ : ٢٣٢ ـ ٢٤٨. (وَلَا الْهَدْيَ وَلَا الْقَلَائِدَ وَلَا آمِّينَ الْبَيْتَ الْحَرَامَ يَبْتَغُونَ) ج ١ : ٢٠٩ ـ ٢٣٧ ـ ٣١٢. (شَنَآنُ قَوْمٍ أَن صَدُّوكُمْ عَنِ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ أَن تَعْتَدُوا) ج ٢ : ١٩٤ ـ ٢٠٤ ـ ٢٩٣. (حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةُ وَالدَّمُ وَلَحْمُ الْخِنزِيرِ وَمَا أُهِلَّ) ج ٢ : ٢٧٥. (بِهِ وَالْمُنْخَنِقَةُ وَالْمَوْقُوذَةُ وَالْمُتَرَدِّيَةُ وَالنَّطِيحَةُ وَمَا أَكَلَ) ج ١ : ٢٣٢. (مَا ذَكَّيْتُمْ وَمَا ذُبِحَ عَلَى النُّصُبِ وَأَن تَسْتَقْسِمُوا بِالْأَزْلَامِ) ج ١ : ١٧٥. (وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا) ج ١ : ١٧٥. (وَاللَّـهُ يَدْعُو إِلَى الْجَنَّةِ وَالْمَغْفِرَةِ بِإِذْنِهِوَيُبَيِّنُ آيَاتِهِ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ) ج ١ : ١٤٢. (وَاللَّـهُ يَدْعُو إِلَىٰ دَارِ السَّلَامِ وَيَهْدِي |
|
مَن يَشَاءُ إِلَىٰ صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ) ج ١ : ١٤٢ ـ ج ٢ : ٣١٨. (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلَاةِ فَاغْسِلُوا) ج ١ : ١٤٩. (وَأَيْدِيَكُمْ إِلَى الْمَرَافِقِ وَامْسَحُوا بِرُءُوسِكُمْ) ج ٢ : ٣١٣. (أَوْ جَاءَ أَحَدٌ مِّنكُم مِّنَ الْغَائِطِ أَوْ لَامَسْتُمُ) ج ٢ : ١٩٦. (فَتَيَمَّمُوا صَعِيدًا طَيِّبًا فَامْسَحُوا بِوُجُوهِكُمْ) ج ٢ : ٣٠٠. (للَّـهِ عَلَيْكُمْ وَمِيثَاقَهُ الَّذِي وَاثَقَكُم) ج ١ : ٢٤٩. (وَالَّذِينَ كَفَرُوا وَكَذَّبُوا بِآيَاتِنَا أُولَـٰئِكَ أَصْحَابُ الْجَحِيمِ) ج ٢ : ٣٢٤. (أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّـهِ عَلَيْكُمْ) ج ١ : ١٢٣. (وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ * الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ ... هم المهتدون) ج ١ : ١٢٨. (وَتَزَوَّدُوا فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَىٰ) ج ١ : ١٣٨. |
(وَتَظُنُّونَ بِاللَّـهِ الظُّنُونَا) ج ١ : ٨٦. (قَالُوا يَا مُوسَىٰ إِنَّا لَن نَّدْخُلَهَا أَبَدًا مَّا دَامُوا فِيهَا) ج ١ : ٢٣٣. (فَافْرُقْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ الْقَوْمِ الْفَاسِقِينَ) ج ٢ : ١٤٤. (مُحَرَّمَةٌ عَلَيْهِمْ أَرْبَعِينَ سَنَةً يَتِيهُونَ فِي الْأَرْضِ) ج ٢ : ١٤٥ ـ ١٩٤ ـ ١٩٨. (وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ ابْنَيْ آدَمَ بِالْحَقِّ إِذْ قَرَّبَا قُرْبَانًا فَتُقُبِّلَ) ج ٢ : ٣٠١. (قَالَ إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّـهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ) ج ١ : ٢٤٧. (لِتَقْتُلَنِي مَا أَنَا بِبَاسِطٍ يَدِيَ إِلَيْكَ لِأَقْتُلَكَ) ج ١ : ١٧٣. (إِنِّي أُرِيدُ أَن تَبُوءَ بِإِثْمِي وَإِثْمِكَ فَتَكُونَ) ج ١ : ٢٤٩. (وَعَدَ اللَّـهُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا) ج ٢ : ٣١٤. (وَعَسَىٰ أَن تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ وَعَسَىٰ أَن تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَّكُمْ) ج ١ : ١٤٢ ـ ج ٢ : ٢٤٦. |
|
(وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ) ج ١ : ١٢٥. (لْحَمْدُ لِلَّـهِ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ) ج ٢ : ٢٨٠. (مِّن طِينٍ ثُمَّ قَضَىٰ أَجَلًا وَأَجَلٌ مُّسَمًّى عِندَهُ ثُمَّ أَنتُمْ تَمْتَرُونَ) ج ١ : ١٤٨ ـ ١٥٦. (وَمَا تَأْتِيهِم مِّنْ آيَةٍ مِّنْ آيَاتِ رَبِّهِمْ إِلَّا كَانُوا عَنْهَا مُعْرِضِينَ) ج ٢ : ٣١٠. (يَأْتِيهِمْ أَنبَاءُ مَا كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِئُونَ) ج ١ : ١٥٦ ـ ج ٢ : ٢٤٢. (أَلَمْ يَرَوْا كَمْ أَهْلَكْنَا مِن قَبْلِهِم مِّن قَرْنٍ مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ مَا لَمْ نُمَكِّن لَّكُمْ وَأَرْسَلْنَا السَّمَاءَ عَلَيْهِم مِّدْرَارًا وَجَعَلْنَا الْأَنْهَارَ تَجْرِي مِن تَحْتِهِمْ فَأَهْلَكْنَاهُم) ج ٢ : ١٨٨. (كِتَابًا فِي قِرْطَاسٍ فَلَمَسُوهُ بِأَيْدِيهِمْ لَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ هَـٰذَا إِلَّا سِحْرٌ مُّبِينٌ) ج ١ : ١٥٧. (وَقُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللَّـهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ) ج ٢ : ٣١٧. (وَكَأَيِّن مِّن نَّبِيٍّ قَاتَلَ مَعَهُ رِبِّيُّونَ كَثِيرٌ) ج ١ : ٢٤٩. |
(وَكَتَبْنَا لَهُ فِي الْأَلْوَاحِ) ج ٢ : ٣٠٧. (قَالَ يَا مُوسَىٰ إِنِّي اصْطَفَيْتُكَ عَلَى النَّاسِ بِرِسَالَاتِي وَبِكَلَامِي فَخُذْ مَا آتَيْتُكَ) ج ١ : ١٢٨ ـ ١٣٣. (يُؤْمِنُوا بِهَا وَإِن يَرَوْا سَبِيلَ الرُّشْدِ لَا يَتَّخِذُوهُ سَبِيلًا) ج ١ : ٢٢١. (أَعْمَالُهُمْ هَلْ يُجْزَوْنَ إِلَّا مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ) ج ١ : ٢٢١. (مُوسَىٰ مِن بَعْدِهِ مِنْ حُلِيِّهِمْ عِجْلًا جَسَدًا لَّهُ خُوَارٌ) ج ٢ : ٨٦. (يُكَلِّمُهُمْ وَلَا يَهْدِيهِمْ سَبِيلًا اتَّخَذُوهُ وَكَانُوا ظَالِمِينَ) ج ١ : ١٦٩. (وَلَمَّا رَجَعَ مُوسَىٰ إِلَىٰ قَوْمِهِ غَضْبَانَ أَسِفًا قَالَ بِئْسَمَا خَلَفْتُمُونِي) ج ٢ : ٢٣٠. (إِنَّ الَّذِينَ اتَّخَذُوا الْعِجْلَ سَيَنَالُهُمْ غَضَبٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَذِلَّةٌ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا) ج ١ : ١٧٨ ـ ج ٢ : ٢٥٨. (وَلَا تَأْكُلُوا أَمْوَالَكُم بَيْنَكُم بِالْبَاطِلِ) ج ١ : ١٣٦ ـ ج ٢ : ٢٤٠. (وَلَا تَتَبَدَّلُوا الْخَبِيثَ بِالطَّيِّبِ) ج ١ : ٢٠٧ ـ ج ٢ : ٢٨٥. |
|
(وَلَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُّبِينٌ) ج ١ : ١٣٩ ـ ج ٢ : ٤٦ ـ ٧٠ ـ ٢٣٥. (إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلَافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ) ج ٢ : ٢٧٥. (الَّتِي تَجْرِي فِي الْبَحْرِ بِمَا يَنفَعُ النَّاسَ وَمَا أَنزَلَ اللَّـهُ) ج ٢ : ١٩٩. (وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ اتَّبِعُوا مَا أَنزَلَ اللَّـهُ قَالُوا بَلْ نَتَّبِعُ مَا أَلْفَيْنَا) ج ٢ : ١٨٠ ـ ١٨١ ـ ١٩٨ ـ ٢٤٨. (آمَنُوا كُلُوا مِن طَيِّبَاتِ مَا رَزَقْنَاكُمْ وَاشْكُرُوا لِلَّـهِ إِن كُنتُمْ) ج ٢ : ٢٧٠. (بُطُونِهِمْ إِلَّا النَّارَ وَلَا يُكَلِّمُهُمُ اللَّـهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ) ج ١ : ١١٠. (وَالْعَذَابَ بِالْمَغْفِرَةِ فَمَا أَصْبَرَهُمْ عَلَى النَّارِ) ج ١ : ١٣٧ ـ ج ٢ : ٢٠٣. (لَّيْسَ الْبِرَّ أَن تُوَلُّوا وُجُوهَكُمْ قِبَلَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ وَلَـٰكِنَّ) ج ١ : ١٧٨. (الْبِرَّ مَنْ آمَنَ بِاللَّـهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَالْمَلَائِكَةِ وَالْكِتَابِ) ج ١ : ٢٣٩. (أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِصَاصُ) ج ٢ : ٢١١. (وَلَا تَقْتُلُوا أَنفُسَكُمْ) ج ٢ : ٢٨٨. (وَلَا تَقْتُلُوا النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّـهُ إِلَّا بِالْحَقِّ) ج ٢ : ٢٥٧. |
(وَلَا تَقْرَبُوا الْفَوَاحِشَ) ج ٢ : ٢٠٦. (وَلَا تَقْرَبُوا مَالَ الْيَتِيمِ إِلَّا بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ حَتَّىٰ يَبْلُغَ أَشُدَّهُ) ج ٢ : ٢٥٨. (وَلَا تَقْعُدُوا بِكُلِّ صِرَاطٍ تُوعِدُونَ) ج ٢ : ٢١١. (وَلَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ تَفَرَّقُوا وَاخْتَلَفُوا مِن بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْبَيِّنَاتُ) ج ١ : ١٦٩ ـ ٢٤٣. (وَلَا تَلْبِسُوا الْحَقَّ بِالْبَاطِلِ وَتَكْتُمُوا الْحَقَّ وَأَنتُمْ تَعْلَمُونَ) ج ٢ : ٢٧١. (وَلَا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ) ج ١ : ١٣٨ ـ ج ٢ : ٣٤ ـ ٢٧٢. (وَلِأُتِمَّ نِعْمَتِي عَلَيْكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ وَيُعَلِّمُكُم مَّا لَمْ تَكُونُوا تَعْلَمُونَ) ج ١ : ١٥٨. (وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ) ج ١ : ١٢٠. (وَلَأُغْوِيَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ إِلَّا عِبَادَكَ مِنْهُمُ الْمُخْلَصِينَ) ج ٢ : ١٤٥. (وَلَا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَىٰ أَلَّا تَعْدِلُوا) ج ٢ : ٢٦٨. |
|
(وَلَا يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ حَتَّىٰ يَلِجَ الْجَمَلُ فِي سَمِّ الْخِيَاطِ وَكَذَٰلِكَ نَجْزِي الْمُجْرِمِينَ) ج ٢ : ٢١٠. (وَلَا يُزَكِّيهِمْ) ج ١ : ٢٣٧. (وَلَا يَشْفَعُونَ إِلَّا لِمَنِ ارْتَضَىٰ) ج ٢ : ٢١٩. (وَلْتَكُن مِّنكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَأُولَـٰئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ) ج ١ : ١٦٨. (وَلْتَكُن مِّنكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَأُولَـٰئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ) ج ١ : ٢٣٩. (وَلَعَبْدٌ مُّؤْمِنٌ خَيْرٌ مِّن مُّشْرِكٍ وَلَوْ أَعْجَبَكُمْ أُولَـٰئِكَ يَدْعُونَ إِلَى النَّارِ) ج ٢ : ٧٨. (وَلَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ) ج ٢ : ١٥٤. (وَلَقَدْ أَهْلَكْنَا الْقُرُونَ مِن قَبْلِكُمْ لَمَّا ظَلَمُوا وَجَاءَتْهُمْ رُسُلُهُم بِالْبَيِّنَاتِ وَمَا كَانُوا لِيُؤْمِنُوا) ج ٢ : ٣١٨.
|
(وَلَمَّا يَعْلَمِ اللَّـهُ الَّذِينَ جَاهَدُوا مِنكُمْ وَيَعْلَمَ الصَّابِرِينَ) ج ٢ : ١٨٨. (وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ) ج ٢ : ١٤٧. (وَلِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍ) ج ٢ : ٥٩. (وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ) ج ١ : ٥٤. (وَلَـٰكِنَّ أَكْثَرَهُمْ يَجْهَلُونَ) ج ٢ : ٢٠٤. (وَلَـٰكِنَّ الْبِرَّ مَنْ آمَنَ بِاللَّـهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَالْمَلَائِكَةِ وَالْكِتَابِ وَالنَّبِيِّينَ أُولَـٰئِكَ الَّذِينَ صَدَقُوا وَأُولَـٰئِكَ هُمُ الْمُتَّقُونَ) ج ١ : ١٣٥. (وَلَـٰكِنَّ الشَّيَاطِينَ كَفَرُوا يُعَلِّمُونَ النَّاسَ السِّحْرَ) ج ٢ : ١١٩ ـ ١٢١. (وَلَـٰكِنَّ اللَّـهَ حَبَّبَ إِلَيْكُمُ الْإِيمَانَ وَزَيَّنَهُ فِي قُلُوبِكُمْ) ج ٢ : ١٩٠. (وَلَـٰكِن يُرِيدُ لِيُطَهِّرَكُمْ وَلِيُتِمَّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكُمْ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ) ج ٢ : ٢٠١. (وَلِلَّـهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ ۚ يَغْفِرُ لِمَن يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ مَن يَشَاءُ ۚ وَاللَّـهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ) ج ١ : ٢٤٦. |
|
(وَلَمَّا يَعْلَمِ اللَّـهُ الَّذِينَ جَاهَدُوا مِنكُمْ وَيَعْلَمَ الصَّابِرِينَ) ج ١ : ٢٤٨. (وَلَمْ يَلْبِسُوا إِيمَانَهُم بِظُلْمٍ) ج ٢ : ١٨٢ ـ ١٩٢. (وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَىٰ آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَفَتَحْنَا عَلَيْهِم بَرَكَاتٍ مِّنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ) ج ٢ : ٢١١. (وَلَوْ أَنزَلْنَا مَلَكًا لَّقُضِيَ الْأَمْرُ ثُمَّ لَا يُنظَرُونَ) ج ٢ : ١١٨. (وَلَوْ جَعَلْنَاهُ مَلَكًا لَّجَعَلْنَاهُ رَجُلًا) ج ٢ : ١١٨. (وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ وَإِلَىٰ أُولِي الْأَمْرِ) ج ٢ : ١٣٣ ـ ١٣٨ ـ ٢٦٠. (وَلَوْ شَاءَ اللَّـهُ لَجَعَلَكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً ... تَخْتَلِفُونَ) ج ٢ : ٢٠٢. (وَلَوْلَا دَفْعُ اللَّـهِ النَّاسَ بَعْضَهُم بِبَعْضٍ لَّهُدِّمَتْ صَوَامِعُ وَبِيَعٌ وَصَلَوَاتٌ وَمَسَاجِدُ يُذْكَرُ فِيهَا اسْمُ اللَّـهِ كَثِيرًاوَلَيَنصُرَنَّ اللَّـهُ مَن يَنصُرُهُ إِنَّ اللَّـهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ) ج ١ : ٥٨. (وَلَوْلَا دَفْعُ اللَّـهِ النَّاسَ بَعْضَهُم بِبَعْضٍ لَّفَسَدَتِ الْأَرْضُ) ج ١ : ١٤٩. |
(وَلَوْلَا دَفْعُ اللَّـهِ النَّاسَ بَعْضَهُم بِبَعْضٍ لَّهُدِّمَتْ صَوَامِعُ وَبِيَعٌ وَصَلَوَاتٌ وَمَسَاجِدُ يُذْكَرُ فِيهَا اسْمُ اللَّـهِ كَثِيرًا) ج ١ : ١٥٢. (وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّـهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ لَاتَّبَعْتُمُ الشَّيْطَانَ إِلَّا قَلِيلًا) ج ٢ : ٢٥٩. (وَلَيْسَ الْبِرُّ بِأَن تَأْتُوا الْبُيُوتَ مِن ظُهُورِهَا وَلَـٰكِنَّ الْبِرَّ مَنِ اتَّقَىٰ وَأْتُوا الْبُيُوتَ مِنْ أَبْوَابِهَا وَاتَّقُوا اللَّـهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ) ج ١ : ١٥٥. (وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا) ج ١ : ١٦٧. (وَمَا أُنزِلَ عَلَى الْمَلَكَيْنِ) ج ٢ : ١١٨. (وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِّلْعَالَمِينَ) ج ٢ : ١٢٦. (وَمَا أَنزَلَ عَلَيْكُم مِّنَ الْكِتَابِ وَالْحِكْمَةِ يَعِظُكُم بِهِ) ج ٢ : ٨١. (وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ إِلَّا مِن بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ) |
|
ج ١ : ٢٢٤. (وَمَا اخْتَلَفَ فِيهِ إِلَّا الَّذِينَ أُوتُوهُ) ج ١ : ١٤١ ـ ج ٢ : ٧٥. (وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِ) ج ١ : ١٩٢. (سَنَكْتُبُ مَا قَالُوا وَقَتْلَهُمُ الْأَنبِيَاءَ) ج ٢ : ٢٦٦. (بِالْبَيِّنَاتِ وَبِالَّذِي قُلْتُمْ فَلِمَ قَتَلْتُمُوهُمْ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ) ج ١ : ١٧٠. (وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِ) ج ٢ : ٢٥١. (الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّـهَ عَهِدَ إِلَيْنَا أَلَّا نُؤْمِنَ لِرَسُولٍ) ج ٢ : ١١٥ ـ ١٢٣. (لَّقَدْ سَمِعَ اللَّـهُ قَوْلَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّـهَ فَقِيرٌ وَنَحْنُ أَغْنِيَاءُ) ج ٢ : ٢٨٤. (أَمْوَالِكُمْ وَأَنفُسِكُمْ وَلَتَسْمَعُنَّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ) ج ١ : ٢٤٤. (وَمَا كَانَ اللَّـهُ لِيُعَذِّبَهُمْ) ج ٢ : ٢٢٠. (وَمَا كَانَ اللَّـهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنتَ فِيهِمْ ۚ وَمَا كَانَ اللَّـهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ) ج ٢ : ٢١٦. |
(وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّـهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ) ج ١ : ٧٦. (وَمَا كَفَرَ سُلَيْمَانُ) ج ٢ : ١٢٠. (وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنصَارٍ) ج ١ : ١٥٥ ـ ج ٢ : ٢٢٤. (وَمَا يُضِلُّ بِهِ إِلَّا الْفَاسِقِينَ * الَّذِينَ يَنقُضُونَ عَهْدَ اللَّـهِ مِن بَعْدِ مِيثَاقِهِ وَيَقْطَعُونَ مَا أَمَرَ اللَّـهُ بِهِ أَن يُوصَلَ وَيُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ أُولَـٰئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ) ج ١ : ١٢٢. (وَمَا يُعَلِّمَانِ مِنْ أَحَدٍ) ج ٢ : ١٢٠. (وَمَا يَفْعَلُوا مِنْ خَيْرٍ فَلَن يُكْفَرُوهُ وَاللَّـهُ عَلِيمٌ بِالْمُتَّقِينَ) ج ١ : ٢٤٤. (وَمِمَّنْ حَوْلَكُم مِّنَ الْأَعْرَابِ مُنَافِقُونَ وَمِنْ أَهْلِ الْمَدِينَةِ) ج ٢ : ٣١٦ ـ ٣٢٠. (وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَىٰ عَلَى اللَّـهِ كَذِبًا أُولَـٰئِكَ يُعْرَضُونَ عَلَىٰ رَبِّهِمْ وَيَقُولُ الْأَشْهَادُ) ج ٢ : ١٧٦. (وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَىٰ عَلَى اللَّـهِ كَذِبًا |
|
أَوْ كَذَّبَ بِآيَاتِهِ إِنَّهُ لَا يُفْلِحُ الظَّالِمُونَ) ج ٢ : ٣١٦. (وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَىٰ عَلَى اللَّـهِ كَذِبًا) ج ٢ : ٢٠٤. (وَمِنَ الْأَعْرَابِ مَن يُؤْمِنُ بِاللَّـهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ) ج ٢ : ٣١٩. (وَمِنَ النَّاسِ مَن يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغَاءَ مَرْضَاتِ اللَّـهِ) ج ٢ : ٧٧. (وَمِنَ النَّاسِ مَن يُعْجِبُكَ قَوْلُهُ) ج ١ : ١٣٨ ـ ج ٢ : ٧٦ ـ ٢٤٤. (أَخَذَتْهُ الْعِزَّةُ بِالْإِثْمِ) ج ٢ : ٢٠٧. (لِلَّذِينَ كَفَرُوا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا وَيَسْخَرُونَ مِنَ الَّذِينَ آمَنُوا) ج ٢ : ٢٣٤. (وَمُنذِرِينَ وَأَنزَلَ مَعَهُمُ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِيَحْكُمَ) ج ٢ : ١٧٩ ـ ١٨١. (مَّسَّتْهُمُ الْبَأْسَاءُ وَالضَّرَّاءُ وَزُلْزِلُوا حَتَّىٰ يَقُولَ الرَّسُولُ) ج ١ : ١٤٠. (وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ مَتَىٰ نَصْرُ اللَّـهِ) ج ١ : ١٤٧ ـ ٢٤٧. (وَمَن يَتَعَدَّ حُدُودَ اللَّـهِ فَقَدْ ظَلَمَ نَفْسَهُ) ج ٢ : ١٨١. (وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّـهِ فَهُوَ حَسْبُهُ) ج ٢ : ٥٤. |
(وَمَن يُرِدِ اللَّـهُ فِتْنَتَهُ ... للسخت) ج ٢ : ٢٠٢. (نَكَالًا مِّنَ اللَّـهِ وَاللَّـهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ) ج ١ : ٢٤٨. (أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللَّـهَ لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ يُعَذِّبُ مَن يَشَاءُ وَيَغْفِرُ لِمَن يَشَاءُ) ج ١ : ١٧٤. (الرَّسُولُ لَا يَحْزُنكَ الَّذِينَ يُسَارِعُونَ فِي الْكُفْرِ مِنَ الَّذِينَ قَالُوا آمَنَّا) ج ٢ : ٢٦١. (فَلَا تَخْشَوُا النَّاسَ وَاخْشَوْنِ وَلَا تَشْتَرُوا بِآيَاتِي ثَمَنًا قَلِيلًا) ج ٢ : ٢٦١. (حَكَمْتَ فَاحْكُم بَيْنَهُم بِالْقِسْطِ إِنَّ اللَّـهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ) ج ١ : ٢٠٩. (يَتَوَلَّوْنَ مِن بَعْدِ ذَٰلِكَ وَمَا أُولَـٰئِكَ بِالْمُؤْمِنِينَ) ج ١ : ٢٠٩ ـ ١٩٨. (وَمَن يَعْصِ اللَّـهَ وَرَسُولَهُ وَيَتَعَدَّ حُدُودَهُ يُدْخِلْهُ نَارًا خَالِدًا فِيهَا وَلَهُ عَذَابٌ مُّهِينٌ) ج ٢ : ٢٢٥. (وَمَن يَفْعَلْ ذَٰلِكَ عُدْوَانًا وَظُلْمًا فَسَوْفَ نُصْلِيهِ نَارًا) ج ١ : ٢١٢. |
|
(وَمَن يَكُنِ الشَّيْطَانُ لَهُ قَرِينًا فَسَاءَ قَرِينًا) ج ١ : ٢١٤ ـ ج ٢ : ٢٩٠. (وَمَن يَهْدِ اللَّـهُ فَهُوَ الْمُهْتَدِ) ج ٢ : ١٩٥ ـ ٢٠٤ ـ ٢٩٤. (وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَىٰ) ج ٢ : ١١٠. (وَوَصَّىٰ بِهَا إِبْرَاهِيمُ بَنِيهِ وَيَعْقُوبُ) ج ١ : ٩٠. (وَوُفِّيَتْ كُلُّ نَفْسٍ مَّا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ) ج ١ : ٢٢٥. (وهدى للناس) ج ٢ : ١٨٣. (وَهَدَيْنَاهُمْ إِلَىٰ صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍذَٰلِكَ هُدَى اللَّـهِ يَهْدِي بِهِ مَن يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ) ج ٢ : ١٨٣. (وَهَـٰذَا كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ مُبَارَكٌ فَاتَّبِعُوهُ وَاتَّقُوا لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ) ج ٢ : ٢٩٨. (وَهَـٰذَا كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ مُبَارَكٌ مُّصَدِّقُ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَلِتُنذِرَ أُمَّ الْقُرَىٰ وَمَنْ حَوْلَهَا) ج ٢ : ١٨٣. (وَهُم بِأَمْرِهِ يَعْمَلُونَ) ج ٢ : ١٢٤. (وَهُوَ الَّذِي أَنزَلَ إِلَيْكُمُ الْكِتَابَ مُفَصَّلًا) ج ٢ : ٢٥٤. |
(وَيَبْغُونَهَا عِوَجًا) ج ٢ : ٢٦٦. (وَيُبَيِّنُ آيَاتِهِ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ) ج ١ : ١٤٣. (وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ) ج ٢ : ٣٧ ـ ٣٨ ـ ١٧٣ ـ ١٧٨. (وَيَتَّخِذَ مِنكُمْ شُهَدَاءَ) ج ١ : ٢٤٧ ـ ١٧٤. (وَيُحَذِّرُكُمُ اللَّـهُ نَفْسَهُ) ج ١ : ٢٠٦ ـ ٢٢٩. (وَيُرِيدُ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الشَّهَوَاتِ أَن تَمِيلُوا مَيْلًا عَظِيمًا) ج ١ : ٢٠٩. (وَيُرِيدُ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الشَّهَوَاتِ أَن تَمِيلُوا مَيْلًا عَظِيمًا) ج ٢ : ٢٨٧. (وَيُطِيعُونَ اللَّـهَ وَرَسُولَهُ) ج ٢ : ١٩٧. (وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ) ج ٢ : ١٤١. (وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ) ج ٢ : ١١٣. (وَيَقُولُونَ عَلَى اللَّـهِ الْكَذِبَ وَهُمْ يَعْلَمُونَ) ج ١ : ٢٣٥. (وَيَقُولُونَ عَلَى اللَّـهِ الْكَذِبَ وَهُمْ يَعْلَمُونَ) ج ٢ : ٢٨٣. (وَيَقُولُونَ هُوَ مِنْ عِندِ اللَّـهِ وَمَا هُوَ مِنْ |
|
عِندِ اللَّـهِ)ج ٢ : ٢٨٣. (وَيَكْتُمُونَ مَا آتَاهُمُ اللَّـهُ مِن فَضْلِهِ) ج ٢ : ٢٨٩. (وَيَهْدِيهِمْ إِلَىٰ صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ) ج ٢ : ١٠٥. (هَا أَنتُمْ أُولَاءِ تُحِبُّونَهُمْ وَلَا يُحِبُّونَكُمْ) ج ١ : ٢٤٥. (هُدًى لِّلْمُتَّقِينَ) ج ٢ : ٨٥ ـ ٨٧. (هَـٰذَا بَصَائِرُ مِن رَّبِّكُمْ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِّقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ) ج ٢ : ٣٠٨. (هَـٰذَا بَيَانٌ لِّلنَّاسِ وَهُدًى وَمَوْعِظَةٌ لِّلْمُتَّقِينَ) ج ١ : ٢٤٧. (هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَىٰ وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ) ج ٢ : ٢٢٢. (وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِّنْ عِندِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُو الْأَلْبَابِ) ج ١ : ١٥٩. (هُوَ الَّذِي بَعَثَ فِي الْأُمِّيِّينَ رَسُولًا مِّنْهُمْ) ج ٢ : ٥٧ ـ ١٣٦ ـ ١٤٠ ـ ٢١٥. |
(هُوَ الَّذِي بَعَثَ فِي الْأُمِّيِّينَ رَسُولًا مِّنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ) ج ١ : ٧٧. (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّـهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنكُمْ) ج ١ : ٥٩ ـ ٢٠٠ ـ ٢١٥ ـ ج ٢ : ٢٦ ـ ٣٥ ـ ٣٦ ـ ٣٧ ـ ٤١ ـ ١٣٤ ـ ١٤١ ـ ١٦٢ ـ ١٩٣ ـ ٢١٦ ـ ٢٣٧ ـ ٣١٧. (إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِنَا سَوْفَ نُصْلِيهِمْ) ج ٢ : ٢٧٠. (ؤَدُّوا الْأَمَانَاتِ إِلَىٰ أَهْلِهَا وَإِذَا حَكَمْتُم بَيْنَ النَّاسِ) ج ١ : ١٦٧. (وَلَوْ أَنَّا كَتَبْنَا عَلَيْهِمْ أَنِ اقْتُلُوا أَنفُسَكُمْ أَوِ اخْرُجُوا) ج ٢ : ٣٠٩. (آمَنُوا خُذُوا حِذْرَكُمْ فَانفِرُوا ثُبَاتٍ أَوِ انفِرُوا جَمِيعًا) ج ٢ : ٣٠٩. (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّـهَ حَقَّ تُقَاتِهِ) ج ١ : ١٦٨ ـ ٢٣٨. (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّـهَ حَقَّ يا |
|
أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اصْبِرُوا وَصَابِرُوا وَرَابِطُوا وَاتَّقُوا اللَّـهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ) ج ٢ : ٢٨٥. (وَلَأُدْخِلَنَّهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ ثَوَابًا مِّنْ عِندِ اللَّـهِ) ج ٢ : ٢٦٧. (يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ) ج ١ : ٢١٢. (تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَىٰ فَانكِحُوا مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاءِ) ج ٢ : ٢٨٧. (فَإِن طِبْنَ لَكُمْ عَن شَيْءٍ مِّنْهُ نَفْسًا فَكُلُوهُ هَنِيئًا مَّرِيئًا) ج ١ : ١٧٢ ـ ٢٤٥. (وَارْزُقُوهُمْ فِيهَا وَاكْسُوهُمْ وَقُولُوا لَهُمْ قَوْلًا مَّعْرُوفًا) ج ٢ : ٢١٦ ـ ٣٠٩. (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَقْرَبُوا الصَّلَاةَ وَأَنتُمْ سُكَارَىٰ حَتَّىٰ تَعْلَمُوا مَا تَقُولُونَ) ج ١ : ٢١٧. (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ كَفَرُوا وَقَالُوا ...)ج ٢ : ٢٥٨. |
(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ مَا لَا تَفْعَلُونَ * كَبُرَ مَقْتًا عِندَ اللَّـهِ) ج ٢ : ٣٩. (يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ لَا يَحْزُنكَ الَّذِينَ يُسَارِعُونَ فِي الْكُفْرِ) ج ٢ : ٢٠٢. (يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا) ج ٢ : ٢٢٥. (يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ) ج ١ : ٢٠٦. (يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَكُم بُرْهَانٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَأَنزَلْنَا إِلَيْكُمْ نُورًا مُّبِينًا) ج ٢ : ٢٠٠. (يَا بَنِي آدَمَ إِمَّا يَأْتِيَنَّكُمْ رُسُلٌ مِّنكُمْ يَقُصُّونَ عَلَيْكُمْ آيَاتِي فَمَنِ اتَّقَىٰ وَأَصْلَحَ فَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ) ج ٢ : ١٨٧. (يَا بَنِي آدَمَ لَا يَفْتِنَنَّكُمُ الشَّيْطَانُ كَمَا أَخْرَجَ أَبَوَيْكُم مِّنَ الْجَنَّةِ)ج ٢ : ٢٠٨. (يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ اذْكُرُوا نِعْمَتِيَ الَّتِي أَنْعَمْتُ عَلَيْكُمْ وَأَنِّي فَضَّلْتُكُمْ عَلَى |
|
الْعَالَمِينَ) ج ٢ : ١٢٥. (يا دَاوُودُ إِنَّا جَعَلْنَاكَ خَلِيفَةً فِي الْأَرْضِ فَاحْكُم بَيْنَ النَّاسِ بِالْحَقِّ) ج ٢ : ١٣٥. (يَا قَوْمِ اتَّبِعُوا الْمُرْسَلِينَ * اتَّبِعُوا مَن لَّا يَسْأَلُكُمْ أَجْرًا وَهُم مُّهْتَدُونَ) ج ٢ : ٦٠. (يَأْمُرُهُم بِالْمَعْرُوفِ) ج ٢ : ٣٠٥. (يُبَيِّنُ اللَّـهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ) ج ١ : ١٤٨. (يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ) ج ٢ : ٢١٥. (يَخَافُونَ رَبَّهُم مِّن فَوْقِهِمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ) ج ٢ : ١١٢. (يَخْتَصُّ بِرَحْمَتِهِ مَن يَشَاءُ) ج ١ : ٢٣٥. (يُخْفُونَ فِي أَنفُسِهِم مَّا لَا يُبْدُونَ لَكَ) ج ١ : ١٧٨. (يُرِيدُ اللَّـهُ لِيُبَيِّنَ لَكُمْ وَيَهْدِيَكُمْ سُنَنَ الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ وَيَتُوبَ عَلَيْكُمْ وَاللَّـهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ) ج ١ : ٢٠٩. |
(يُرِيدُ اللَّـهُ لِيُبَيِّنَ لَكُمْ وَيَهْدِيَكُمْ سُنَنَ الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ وَيَتُوبَ عَلَيْكُمْ وَاللَّـهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ) ج ٢ : ٢٢٧. (يُسَبِّحُونَ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ لَا يَفْتُرُونَ) ج ٢ : ١١٣. (يس * وَالْقُرْآنِ الْحَكِيمِ * إِنَّكَ لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ) ج ٢ : ٤٨. (يس * وَالْقُرْآنِ الْحَكِيمِ * إِنَّكَ لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ) ج ٢ : ١٣٤. (يسيرا) ج ٢ : ٢٨٨. (يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ) ج ٢ : ٢٤٦. (يَقُولُونَ هَل لَّنَا مِنَ الْأَمْرِ مِن شَيْءٍ قُلْ إِنَّ الْأَمْرَ كُلَّهُ لِلَّـهِ) ج ١ : ١٧٧. (يُوحِي بَعْضُهُمْ إِلَىٰ بَعْضٍ زُخْرُفَ الْقَوْلِ غُرُورًا) ج ٢ : ٢٠٥. (ويود الَّذِينَ كَفَرُوا وَعَصَوُا الرَّسُولَ لَوْ تُسَوَّىٰ بِهِمُ الْأَرْضُ) ج ١ : ٢١٦. (يَوْمَ تَجِدُ كُلُّ نَفْسٍ مَّا عَمِلَتْ مِنْ خَيْرٍ مُّحْضَرًا وَمَا عَمِلَتْ مِن سُوءٍ ...) ج ١ : ٢٢٩ ـ ج ٢ : ١٨٧. |
|
(يَوْمَ لَا يُخْزِي اللَّـهُ النَّبِيَّ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ) ج ١ : ١٣٣. (يَهْدِي بِهِ اللَّـهُ مَنِ اتَّبَعَ رِضْوَانَهُ ...) ج ٢ : ٢٦٩. (يُؤْتِي الْحِكْمَةَ مَن يَشَاءُ وَمَن يُؤْتَ الْحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِيَ خَيْرًا كَثِيرًا) ج ٢ : ٢٧٧. |
فهرست الروايات
«أبي تعرضت ، ام ال تشوقت ... طلقتك ثلاثا» ج ١ : ١٩٢. «اذا ظهرت البدع في امتي فليظهر العالم علمه ، فمن لم يفعل فعليه لعنة الله تعالى» ج ١ : ٣٠. «اذا كان يوم القيامة نادى مناد : ايها الخلائق انصتوا فإن محمد صلىاللهعليهوآله يكلمكم ، فتنصت الخلائق ، فيقوم النبي صلىاللهعليهوآله فيقول : يا معشر الخلائق ، من كانت له عندي يد او سنة او معروف فليقم حتى اكافيه ، فيقولون : بآبائنا وأمهاتنا واي يد واي منه وأي معروف لنا؟! بل اليد والمنة والمعروف لله ولرسوله على جميع الخلايق ، فيقول : بل من آوى أحدا من أهل بيتي او برهم او كساهم من عري |
|
او اشبع جائعهم فليقم حتى اكافيه ، فيقوم اناس قد فعلوا ذلك ، فيأتي النداء من عند الله : يا محمد يا حبيبي ، قد جعلت مكافأتهم اليك ، فأسكنهم من الجنة حيث شئت ، فيسكنهم في الوسيلة حيث لا يحجبون عن محمد وأهل بيته صلوات الله عليهم» ج ١ : ٢٩. «إلهي ما عبدتك شوقا إلى جنتك ، ولا خوفا من نارك ، بل وجدتك أهلا للعبادة فعبدتك» ج ١ : ٢٠١. «أنا شافع يوم القيامة لأربعة أصناف ولو جاؤوا بذنوب أهل الدنيا ، رجل نصر ذريتي ، ورجل بذل ماله لذريتي عند الضيق ، ورجل احب ذريتي باللسان والقلب ، ورجل سعى في |
حوائج ذريتي اذا طردوا او شردوا» ج ١ : ٢٨. «انكم لن تسعوا الناس بأموالكم فسعوهم بأخلاقكم» ج ١ : ٢٨. «ان من البيان لسحرا» ج ٢ : ١٢١. «تفقه في الدين فإن الفقهاء ورثة الأنبياء» ج ١ : ٢٩. «علماء امتي كأنبياء بني إسرائيل» ج ٢ : ١٢٤. «لا تجتمع أمتي على الخطا» ج ١ : ١٦٣ ـ ٣٤٧. «لا تؤتوا الحكمة غير أهلها فتظلموها ، ولا تمنعوها أهلها فتظلموهم» ج ١ : ٣٠. «لا يبلغ العبد درجة المتقين حتى يدع ما لا بأس به حذرا مما به البأس» ج ٢ : ٨١ ـ ٨٤. «لو كشف الغطاء ما ازددت يقينا» ج ١ : ١٨٣ ـ ٢٣٥. «من اكرم فقيها مسلما لقي الله يوم القيامة وهو عنه راض ، ومن أهان |
|
فقيها مسلما لقي الله يوم القيامة وهو عليه غضيان» ج ١ : ٢٩. «من ختم له بقيام الليل ثم مات فله الجنة» ج ١ : ٢٨. «من رأى منكرا فلينكره» ج ١ : ١١٥. «من مات بغير وصيه مات ميتة جاهلية» ج ١ : ٨٩. «والله لو كسرت لي الوسادة لحكمت بين أهل التوراة بتوراتهم وبين أهل الإنجيل بإنجيلهم» ج ٢ : ١٤٧. «... وهو شرهم» ج ١ : ٤٦. |
فهرست الأعلام
ابا بكر ج ١ : ٧٥. إبراهيم ج ١ : ٩٠ ـ ج ٢ : ١١١ ـ ١٢٦ ـ ١٩١ ـ ٢٣٤ ـ ٢٨٧. إبليس ج ٢ : ٣١ ـ ١١٥ ـ ١٢٣. ابن عباس ج ٢ : ١٠٩ ـ ١١٧. ابن مسعود ج ٢ : ١٠٩. أبو الحسن الأشعري ج ٢ : ٩٦. أبو الحسين البصري ج ١ : ٩٦. أبو الحسين ج ١ : ٨٤. أبو بكر الأصم ج ١ : ٦٤. أبو علي الجبائي ج ٢ : ١٥٤. أبو هاشم ج ١ : ٢٤٠. أبو يوسف ج ٢ : ١٣٢. أبي الحسين البصري ج ١ : ٦٦. أبي الحسين ج ١ : ٨٥. أبي الهذيل ج ٢ : ٩٣. |
|
أبي بكر ج ١ : ٧٨ ـ ٣٢١ ـ ٣٢٣. أبي حنيفة ج ١ : ٩١ ـ ج ٢ : ٩٥. أبي عبيدة ج ١ : ٧٩. أبي علي ج ٢ : ٩٣. أبي مسلم ج ٢ : ١١٩. أبي هاشم ج ٢ : ٩٣. آدم عليهالسلام ج ١ : ١٢٦ ـ ١٢٧ ـ ٢٣١ ـ ج ٢ : ٢٠ ـ ١١١ ـ ١١٢ ـ ١١٥ ـ ١٢٢ ـ ١٢٣ ـ ١٢٤ ـ ١٢٦ ـ ١٤٧ ـ ١٨٧ ـ ٢٠٨. أسيد بن الحضير ج ١ : ٧٩. آل ابراهيم ج ١ : ٢٣١. آل عمران ج ١ : ٢٣١. أمير المؤمنين ج ١ : ١٨٢ ـ ١٩٢ ـ ١٩٣ ـ ١٩٦ ـ ٢٠١ ـ ٣١٧ ـ ٣٢٤. بشر بن غياث المريسي ج ٢ : ٩٦. |
بشير بن سعد ج ١ : ٧٩. الجاحظ ج ١ : ٦٥. جبرئيل ج ٢ : ١٢٦ ـ ١٥٤ ـ ١٥٥. الجويني ج ١ : ٧٥ ـ ٧٧ ـ ٧٨ ـ ٨٠. الحسن بن مطهر ج ٢ : ٣٢٤. الحسن بن يوسف بن المطهر الحلي ج ١ : ٤٤. الحسن ج ١ : ٥٦ ـ ٦٢ ـ ٨٣ ـ ١٣٤ ـ ١٩٣ ـ ٣١٧ ـ ٣١٨ ـ ج ٢ : ٣ ـ ١١٦ ـ ١١٧. الحسين بن الفضل البجلي ج ٢ : ٩٧. الحسين ج ١ : ٥٦ ـ ٦٢ ـ ٨٣ ـ ١٣٤ ـ ١٩٣ ـ ٣١٧ ـ ٣١٨. الحسين عليهالسلام ج ٢ : ٢٣. الخوارزمي ج ١ : ٩٥. رسول الله صلىاللهعليهوآله ج ١ : ٨٩ ـ ج ٢ : ٢٣ ـ ٥٦ ـ ١٣٤. الرسول ج ١ : ٤٥ ـ ٥٩ ـ ٨٢ ـ ٨٧ ـ ١١٣ ـ ١١٦ ـ ١١٨ ـ ١١٩ ـ ١٢٨ ـ ١٧٣ ـ ١٨٢ ـ ٢١٦ ـ ٢٤٧ ـ ٣١٨ ـ ج ٢ : ٢٦ ـ |
|
٢٧ ـ ٣٠ ـ ٣٥ ـ ٣٦ ـ ٣٧ ـ ٤١ ـ ٤٣ ـ ٤٥ ـ ٤٩ ـ ٥١ ـ ٧٣ ـ ٧٥ ـ ٨٥ ـ ٨٨ ـ ١٠٣ ـ ١٠٦ ـ ١٣٣ ـ ١٣٥ ـ ١٣٨ ـ ١٤٣ ـ ١٥٤ ـ ١٦٢ ـ ١٧٨ ـ ١٩٣ ـ ٢٠٢ ـ ٢٠٣ ـ ٢١٦ ـ ٢١٧ ـ ٢٢٨ ـ ٢٣٧ ـ ٢٣٨ ـ ٢٤٣ ـ ٢٤٨ ـ ٢٥٢ ـ ٢٥٣ ـ ٢٦٠ ـ ٢٨٠ ـ ٢٩٢ ـ ٢٩٣ ـ ٢٩٨ ـ ٣٠٢ ـ ٣٠٥ ـ ٣٠٩ ـ ٣١٠ ـ ٣١٧ ـ ٣١٩ ـ ٣٢٠ ـ ٣٣٠. سالم مولى أبي حذيفة ج ١ : ٧٩. السدي ج ٢ : ١٠٩. سليمان ج ٢ : ١١٩ ـ ١٢٠. سيبويه ج ١ : ٩١. الشياطين ج ٢ : ١١٩ ـ ١٢٠ ـ ١٢١ ـ ٢٠٨. الشيطان ج ١ : ١٣٩ ـ ١٥٤ ـ ج ٢ : ٤٦ ـ ٤٧ ـ ٤٨ ـ ٥٦ ـ ٧٠ ـ ١٤٥ ـ ٢٠٨ ـ ٢٣٥ ـ ٢٣٨ ـ ٢٥٩ ـ ٢٦٠ ـ ٢٩٠ ـ ٢٩٩ ـ ٣٠٠. صاحب الزمان عليهالسلام ج ١ : ١٩٧ ـ ج ٢ : ٩٩ ـ ٢٤٣. |