أبي الفتح عثمان بن جنّي
المحقق: الدكتور عبد الحميد الهنداوي
الموضوع : اللغة والبلاغة
الناشر: دار الكتب العلميّة
الطبعة: ٣
ISBN: 978-2-7451-3245-1
الصفحات: ٣٦٥
وأما واحدا فكفاك مثلى |
|
فمن ليد تطاوحها الأيادى |
(١ / ٢٧٩)
ومن يتّق فإن الله معه |
|
ورزق الله مؤتاب وغادى |
(١ / ٣١١ ، ٢ / ١٠٠ ، ١١٩)
(ألم يأتيك والأنباء تنمى |
|
(بما لاقت لبون بنى زياد) |
(١ / ٣٣٣ ، ٣٣٧)
ألم تر أننى ولكل شىء |
|
إذا لم تؤت وجهته تعاد |
أطعت الآمرىّ بصرم ليلى |
|
ولم أسمع بها قول الأعادى |
(٢ / ٧٣)
عدانى أن أزورك أم عمرو |
|
دياوين تشقق بالمداد |
(٢ / ٣٨٠)
الله يعلم ما تركت قتالهم |
|
حتى علوا فرسى بأشقر مزبد |
(١ / ٩٥)
من آل مية رائح أو مغتدى |
|
عجلان ذا زاد وغير مزود |
(١ / ٢٥٦)
(زعم البوارح أن رحلتنا غدا) |
|
وبذاك تنعاب الغراب الأسود |
(١ / ٢٥٦)
(وإذا نزعت نزعت عن مستحصف) |
|
نزع الحزوّر بالرشاء المحصد |
(١ / ٤٧٩)
أفد الترحل غير أن ركابنا |
|
لّما تزل برحالنا وكأن قد |
(٢ / ٢٤١ ، ٣٥٦)
نزلوا بأنقرة يسبل عليهم |
|
ماء الفرات يجىء من أطواد |
(٢ / ٢١٧)
كيما أعدّهم لأبعد عنهم |
|
ولقد يجاء إلى ذوى الأحقاد |
(٢ / ٤٧٩)
وأخو الغوان متى يشأ يصر منه |
|
(ويكنّ أعداء بعيد وداد) |
(٢ / ٣٥٨)
وبيت قد بنينا فا |
|
رد كالكوكب الفرد |
بنيناه على أعم |
|
دة من قصب الهند |
(١ / ٩٣)
وقد علتنى ذرأة بادى بدى
(٢ / ١٤٤)
أسقى الإله عدوات الوادى |
|
وجوزه كل ملثّ غادى |
كلّ أجشّ حالك السواد |
(٢ / ١٩٣)
هوىّ جند إبليس المريد
(٢ / ٣٧٤)
والجيد من أدمانة عنود
(٢ / ٤٧٩ ، ٤٩٠)
يا عين هلّا بكيت أربد إذ |
|
قمنا وقام الخصوم فى كبد |
(٢ / ١٠ ، ٢ / ٥٠٨)
يا من رأى عارضا أرقت له |
|
بين ذراعى وجبهة الأسد |
(٢ / ١٧٨)
(ولو عن نثا غيره جاءنى) |
|
وجرح اللسان كجرح اليد |
(١ / ٦٩ ، ٧٥)
وعير لها من بنات الكداد |
|
يدهنج بالوطب والمزود |
(١ / ٤٥٢)
نفاك الأغرّ بن عبد العزيز |
|
وحقك تنفى عن المسجد |
(٢ / ٢٠١)
أجدّك لم تغتمض ليلة |
|
فترقدها مع رقادها |
(١ / ٣٨٣)
(المضمومة):
ورج الفتى للخبر ما إن رأيته |
|
على السن خيرا ما يزال يزيد |
(١ / ١٥٠)
وحدثتنى يا سعد عنها فزدتنى |
|
جنونا فزدنى من حديثك يا سعد |
(١ / ٢٤٠)
أقلّوا عليهم لا أبا لأبياكم |
|
من اللوم أو سدّوا المكان الذى سدّوا |
(١ / ٣٤٦)
تمر به الأيام تسحب ذيلها |
|
فتبلى به الأيام وهو جديد |
(١ / ٥٢٠)
بلاد بها كنّا نحلّها |
|
إذ الناس ناس والبلاد بلاد |
(٢ / ٥٢٥)
فلا تحسبا هندا لها العذر وحدها |
|
سجية نفس كلّ جارية هند |
(٢ / ٤٧١)
أولئك قوم إن بنوا أحسنوا البنى |
|
وإن عاهدوا أوفوا وإن عقدوا شدّوا |
(٢ / ٤٩٣)
أمست مناها بأرض ما يبلغها |
|
بصاحب الهم إلا الجسرة الأجد |
(١ / ١٢٥)
(إن الخليط أجدّوا البين فانجردوا) |
|
وأخلفوك عدا الأمر الذى وعدوا |
(٢ / ٣٩١)
لحبّ المؤقدان إلىّ مؤسى |
|
(وجعدة إذا أضاءهما الوقود) |
(١ / ٥٢٣ ، ٢ / ٣٦٩ ، ٣٧١)
عزمت على إقامة ذى صباح |
|
لأمر ما يسوّد من يسدد |
(٢ / ٢٧٢)
ألا يا هند هند بنى عمير |
|
أرثّ لان وصلك أم جديد |
(٢ / ٣٢٢)
(زعم البوارح أن رحلتنا غدا) |
|
وبذلك خبّرنا الغراب الأسود |
(١ / ٢٥٦)
شهدوا وغبنا عنهم فتحكموا |
|
فينا وليس كغائب من يشهد |
(٢ / ٤٥٣)
الذال
كبعض من مرّ من الشّذّاذ
(١ / ١٣٨)
الراء
(الساكنة):
فإن القوافى يتّلجن موالجا |
|
تضايق عنها أن تولّجها الإبر |
(١ / ٦٩)
فأصبحت منهم آمنا لا كمعشر |
|
أتونى وقالوا من ربيعة أو مضر |
(٢ / ٦٨)
إلى الحول ثم اسم السلام عليكما |
|
ومن يبك حولا كاملا فقد اعتذر |
(٢ / ٢٧١)
وفوارس كأوارح |
|
ر النار أحلاس الذكور |
(٢ / ٣١٧)
وغررتنى وزعمت أنّ |
|
ك لابن فى الصيف تامر |
(٢ / ٤٨١)
أبرق وأرعد يا يزي |
|
د فما وعيدك لى بضائر |
(٢ / ٤٨٨)
وخطرت فيه الأيادى وخطر |
|
راى إذا أورده الطعن صدر |
(١ / ٢٧٩)
وجبلا طال معدا فاشمخرّ |
|
أشم لا يسطيعه الناس الدهر |
(١ / ٣٩٧)
تقضى البازى إذ البازى كسر
(١ / ٤٥٦)
وارضوا بإحلابة وطب قد خزر
(١ / ٤٧٨)
أبصر خربان فضاء فانكدر
(٢ / ٢٤)
قد جبر الدين الإله فجبر
(٢ / ٥٢ ، ٥٤)
مالك عندى غير سهم وحجر |
|
وغير كبداء شديدة الوتر |
جادت بكفّى كان من أرمى البشر |
(٢ / ١٤٧)
فى بئر لاحور سرى وما شعر
(٢ / ٢٣٥)
من أى يومى من الموت أفر |
|
أيوم لم يقدر أم يوم قدر |
(٢ / ٣٢٤ ، ٤٣٣)
من آل صفوق وأتباع أخر
(٢ / ٤٢٧)
موسى القمر ، غيث بكر ، ثم انهمر
(٢ / ٥٤)
لم يك الحق سوى أن هاجه |
|
رسم دار قد تعفّى بالسرر |
(١ / ١٣١)
فى جفان تعترى نادينا |
|
وسديف حين هاج الصّنّبر |
(١ / ٢٩٠ ، ٢ / ٤٨ ، ٢ / ٤١٤)
هل عرفت الدار أم أنكرته |
|
بين تبراك فشسّى عبقر |
(١ / ٢٩٠)
كبنات المخر يمأدن إذا |
|
أنبت الصيف عساليج الخضر |
(١ / ٤٥٢)
شئز جنبى كأنى مهدأ |
|
جعل القين على الدف إبر |
(١ / ٤٦١)
جازت القوم إلى أرحلنا |
|
آخر الليل بيعفور خدر |
(١ / ٥٢٤ ، ٢ / ٢٣٣)
أصحوت اليوم أم شاقتك هر |
|
ومن الحب جنون مستعر |
(٢ / ٢٩ ، ١٠٢)
فغداء لبنى قيس على |
|
ما أصاب الناس من سوء وضرّ |
ما أقلت قدمى إنهم |
|
نعم الساعون فى الأمر المبرّ |
(٢ / ٢٩)
(أيها الفتيان فى مجلسنا |
|
جرّدوا منها) واردا وشقر |
(٢ / ١١٥)
(أرّق العين خيال لم يقر) |
|
طاف والركب بصحراء يسرّ |
(٢ / ٣٩٩)
فهى بدّاء إذا ما أقبلت |
|
فخمة الجسم رداح هيدكر |
(٢ / ٤١٦)
فتبازت فتبازخت لها |
|
(جلسة الجازر يستنجى الوتر) |
(١ / ٦٢)
بنّت عليه الملك أطنابها |
|
كأس رنوناة وطرف طمر |
(١ / ٤٠٩)
وإنما العيش بربّانه |
|
وأنت من أفنانه مقتفر |
(١ / ٤١٠)
لا تفزع الأرنب أهوالها |
|
ولا ترى الذئب بها ينحجر |
(٢ / ٣٨٥ ، ٥١١)
بحسبك فى القوم أن |
|
يعلموا بأنك فيهم غنىّ مضر |
(٢ / ٧٠ ، ٢ / ٣٣٦)
ألكنى إليها وخير الرسو |
|
ل أعلمهم بنواحى الخبر |
(٢ / ٤٧٤)
وطعنة مستبسل ثائر |
|
ترد الكتيبة نصف النهار |
(٢ / ٥١٢ ، ٥١٣)
(المفتوحة):
(فقلت له لا تبك عينك) إنما |
|
نحاول ملكا أو نموت فنعذرا |
(١ / ٢٧٤)
ألا هل أتاها والحوادث جمة |
|
بأن امرأ القيس بن تملك بيقرا |
(١ / ٣٣٦)
ألم تعلمى ما ظلت بالقوم واقفا |
|
على طلل أضحت معارفه قفرا |
(١ / ٣٧٦)
وإن قال غاو من تنوخ قصيدة |
|
بها جرب عدّت علىّ بزوبرا |
(٢ / ٣ ، ٢ / ٢٧٤)
فأصبح جاراكم قتيلا ونافيا |
|
(أصم فزادوا فى مسامعه وقرا) |
(٢ / ١٧)
أولى فأولى يا امرأ القيس بعد ما |
|
خصفن بآثار المطىّ الحوافرا |
(٢ / ٩٠)
قرعت طنابيب الهوى يوم عالج |
|
ويوم النقا حتى قسرت الهوى قسرا |
(٢ / ٢١٠)
وظاهر لها من يابس الشخت واستعن |
|
عليها الصبا واجعل يديك لها سترا |
(٢ / ٢٢٦)
على لاحب لا يهتدى بمناره |
|
(إذا سافه العود الديافىّ جرجرا) |
(٢ / ٣٨٥ ، ٥١١)
قتلت قتيلا لم ير الناس مثله |
|
أقبله ذو تومتين مسوّرا |
(٢ / ٣٩٦)
لقد عيّل الأيتام طعنة ناشر |
|
أناشر لا زالت يميتك آشره |
(١ / ١٨٣)
لو لم تكن غطفان لا ذنوب لها |
|
إلىّ لامت ذو وأحسابها عمرا |
(١ / ٤١٨)
لا تلسمنّ أبا عمران حجته |
|
ولا تكونن له عونا على عمرا |
(١ / ٤٩٣)
خالت خويلة أنى هالك ودا |
|
(والطاعنون لما قد خالفوا الغيرا) |
(٢ / ٣٩٠)
علوت مطا جوادك يوم يوم |
|
وقد ثمد الجياد فكان بحرا |
(٢ / ٢٠٨)
إلا بداهة أو علا |
|
لة قارح نهد الجزارة |
(٢ / ١٧٧)
إنى وأسطار سطرين سطرا |
|
لقائل يا نصر نصر نصرا |
(١ / ٣٤١)
ولا ألوم البيض ألّا تسخرا |
|
وقد رأين الشمط القفندرا |
(٢ / ٢٨٣)
يذهبن فى نجد وغورا غائرا
(٢ / ٢٠٠)
حتى إذا اصطفوا له جدارا
(٢ / ٥١٣)
قبحتم يا ظربا مجحّره
(٢ / ٤٢٢)
لا أرى الموت يسبق الموت شىء |
|
نغّص الموت ذا الغنى والفقيرا |
(٢ / ٢٩١)
مان علىّ غراب غداف |
|
فطيره الشيب عنى فطارا |
(٢ / ٥١١)
جمالية تفتلى بالرّداف |
|
إذا كذب الآثمات الهجيرا |
(١ / ٣٠٨)
خريع دواوى فى ملعب |
|
تأزّر طورا وترخى الإزارا |
(١ / ٣٣٥)
وأقبل يزحف زحف الكسير |
|
سباق الرعاء البطاء العشارا |
(١ / ٤٨٣)
إذا نزل الحى حل الجحيش |
|
شقيا عويّا بينا غيورا |
(١ / ٥٠٣)
على أنها إذ رأتنى أقاد |
|
تقول بما قد أراه بصيرا |
(١ / ٥٢١)
ولم يستريثوك حتى علو |
|
ت فوق الرجال خصالا عشارا |
وما أيبلىّ على هيكل |
|
(بناه وصلّب فيه مصارا) |
(٢ / ٤٠٩)
كأن الغطامط من غليه |
|
أراجيز أسلم تهجو غفارا |
(٢ / ٤٨٦)
إذا ضفتهم أو سآيلتهم |
|
وجدت بهم علة حاضره |
(٢ / ٣٦٩ ، ٤٧٩)
(المكسورة):
عقاب بأطراف القوافى كأنه |
|
طعان بأطراف القنا المتكسر |
(١ / ٧٠)
ثمانين حولا لا أرى منك راحة |
|
لهنّك فى الدنيا لباقية العمر |
(١ / ٣١٩ ، ٣٢٠)
وعند سعيد غير أن لم أبح به |
|
ذكرتك إن الأمر يذكر للأمر |
(٢ / ٢٦٤)
فلم أرقه إن ينج منها وإن يمت |
|
فطعنة لا غسّ ولا بمغمّر |
(٢ / ١٦٣)
فإن كلابا هذه عشر أبطن |
|
وأنت برىء من قبائلها العشر |
(٢ / ١٨٥)
وما راعنى إلا يسير بشرطة |
|
وعهدى به فينا يفشّ بكير |
(٢ / ٢٠١)
تحاذر وقع السوط خوصاء ضمها |
|
كلال فجالت فى حجا حاجب ضمر |
(٢ / ٢٠٤)
وأطلس يهديه إلى الزاد أنفه |
|
أطاف بنا والليل داجى العساكر |
فقلت لعمرو صاحبى إذ رأيته |
|
ونحن على خوص دقاق عواسر |
(٢ / ٣٢٠ ، ٣٨٧)
وللأرض كم من صالح قد تودّأت |
|
عليه فوارته بلماعة قفر |
(٢ / ٣٩٠)
أقلب طرفى فى الفوارس لا أرى |
|
حزاقا وعينى كالحجاة من القطر |
(٢ / ٤٠٥)
تفوّقت حال ابنى جحير وما هما |
|
بذى حطمة فان ولا ضرع غمر |
(٢ / ٥٢٣)
(كمن الشنآن فيه لنا) |
|
ككمون النار فى حجره |
(٢ / ١٨٢)
بان ابن أسماء يعشوه ويصحبه |
|
من هجمة كأشاء النخل درّار |
(١ / ١٦)
وكنت أمشى على رجلين معتدلا |
|
فصرت أمشى على أخرى من الشجر |
(١ / ٢٢٩)
بالوارث الباعث الأموات قد ضمنت |
|
إيّاهم الأرض فى دهر الدهارير |
(١ / ٣١٢ ، ١ / ٥٣٨)
(لو لا فوارس من نعم وأسرتهم) |
|
يوم الصليفاء لم يوفون بالجار |
(١ / ٣٨٢)
ذروا التخاجؤ وامشوا مشية سحجا |
|
إن الرجال ذوو عصب وتذكير |
(١ / ٤٧)
فقال ثكل وغدر أنت بينهما |
|
فاختر وما فيهما حظّ لمختار |
(١ / ٥٢٥)
أنا ابن دارة معروفا بها نسبى |
|
(وهل بدارة يا للناس من عار) |
(٢ / ٥٨ ، ٢ / ٢٩٧)
قضين حجا وحاجات على عجل |
|
ثم استدرن إلينا ليلة النفر |
(٢ / ١١٤)
إذا تغنى الحمام الورق هيجنى |
|
ولو تعرّيت عنها أمّ عمار |
(٢ / ١٩٣ ، ١٩٦)
إنى إذا ما خبت نار لمرملة |
|
ألفى بأرفع تلّى رافعا نارى |
(٢ / ٣٩٥)
(يا ليت لى سلوة تشغى القلوب بها) |
|
من بعض ما يعترى قلبى من الدكر |
(١ / ٣٥٠)
فباتت تشتوى والليل داج |
|
ضماريط استها فى غير نار |
(١ / ٤٢٩)
جلاها الصيقلون فأخلصوها |
|
خفافا كلها يتقى بأثر |
(٢ / ٧٣)
فلما للصلاة دعا المنادى |
|
نهضت وكنت منها فى غرور |
(٢ / ١٦٤)
وقالوا ما تشاء فقلت ألهو |
|
إلى الإصباح آثر ذى أثير |
(٢ / ٢٠٠)
ألا قبح الإله بنى زياد |
|
وحى أبيهم قبح الحمار |
(٢ / ٢٧٠)
قوم إذا اخضرت نعالهم |
|
يتناهقون تناهق الحمر |
(١ / ٩٢)
أبنىّ إن أباك غيّر لونه |
|
كرّ الليالى واختلاف الأعصر |
(١ / ٨٥ ، ٢ / ٤٠٠)
إنما اقتسمنا خطيتنا بيننا |
|
فحملت برة واحتملت فجار |
(٢ / ٤ ، ٢ / ٤٦٣ ، ٤٦٦)
وأبى الذى ترك الملوك وجمعهم |
|
بصهاب هامدة كأمس الدابر |
(٢ / ٥٧)
خبلت غزالة قلبه بفوارس |
|
تركت منازله كأمس الدابر |
(٢ / ٥٧)
شدوا المطىّ على دليل دائب |
|
من أهل كاظمة بسيف الأبحر |
(٢ / ٩٥)
فلتأتينك قصائد وليدفعن |
|
جيشا إليك قوادم الأكوار |
(٢ / ١٢٧)
لا تشربا لبن البعير وعندنا |
|
عرق الزجاجة واكف المعصار |
(٢ / ١٨٧)
ولقد جنيتك أكمؤا وعساقلا |
|
ولقد نهيتك عن بنات الأوبر |
(٢ / ٢٩٤)
وغلت بهم سجحاء جارية |
|
تهوى بهم فى لجة البحر |
(٢ / ٣٩١)
يا عاذلاتى لا تردن ملامتى |
|
إن العواذل لسن لى بأمير |
(٢ / ٣٩٤)
قد كنّ يخبأن الوجوه تسترا |
|
فالآن حين بدون للنظار |
(٢ / ٢٩٩)
بكّى بعينك واكف القطر |
|
ابن الجوارى العالى الذكر |
(٢ / ٥١٧)
وكحل العينين بالعواور
(٢ / ٣٨٤ ، ٥١٥)
فكّر فى علقى وفى مكور
(١ / ٢٨٣ ، ٢٨٤ ، ٢ / ٥٠٠)
ثمت يغدو لكأن لم يشعر |
|
رخو الإزار زمّح التبختر |
(١ / ٣٢٠)
كلا ورب ذى الأستار |
|
لأهتكن حلق الحتار |
قد يؤخذ الجار بجرم الجار
(١ / ٥٢٠)
عزّ على ليلى بذى سدير
(٢ / ٣٤)
ورازقىّ مخطف الخصور |
|
كأنه مخازن البلّور |
(٢ / ٥٤)
بسيحل الدّفّين عيسجور
(٢ / ١١٨ ، ٢٠٤ ، ٢ / ٤٢١)
على رءوس كرءوس الطائر
(٢ / ٢٤٦)
أقول للضاحك والمهاجر |
|
إنّا ورب القلص الضوامر |
(٢ / ٣٨٨)
غضّ نجارىّ طيّب عنصرىّ
(٢ / ٤٢٤)
يا لك من قبّرة بمعمر
(٢ / ٤٤٠)
أنا أبو النجم وشعرى شعرى
(٢ / ٥٢٤)
رحت وفى رجليك ما فيهما |
|
وقد بدا هنك من المئزر |
(١ / ١١٨ ، ٢ / ٩٩ ، ٢ / ٣٢٥)
فلست بالأكثر منهم حصى |
|
وإنما العزة للكاثر |
(١ / ٢١٢ ، ٢ / ٤٤٣)
يقول من تطرق أسماعه |
|
كم ترك الأول للآخر |
(١ / ٢١٧)
أقول لما جاءنى فخره |
|
سبحان من علقمة الفاخر |
(١ / ٣ ، ٢٠٢ ، ٢ / ٢٧٤)
حتى يقول الناس مما رأوا |
|
يا عجبا للميت الناشر |
(٢ / ٥١٥ ، ٥٢٣)
وى كأن من يكن له نشيب يح |
|
بب ومن يتفقر يعش عيش ضرّ |
(٢ / ٢٨٠ ، ٣٨٩)
لا هناك الشغل الجديد بخروى |
|
عن رسوم برامتين قفار |
(٢ / ٤٦٠)
فأصممت عمرا وأعميته |
|
عن الجود والمجد يوم الفخار |
(٢ / ٤٥٧)
(المضمومة):
لها بشر مثل الحرير ومنطق |
|
رخيم الحواشى لا هراء ولا نزر |
(١ / ٨٣)
فلما تبيّن غبّ أمرى وأمره |
|
وولت بأعجاز الأمور صدور |
(١ / ١١٩)
قليلا على ظهر المطية ظله |
|
سوى ما نفى عنه الرداء المحبّر |
(١ / ١٢٣)
يقولون لى شنبذ ولست مشنبذا |
|
طوال الليالى ما أقام ثبير |
(١ / ٢٥٥)
ترى خلفها نصفا قناة قويمة |
|
ونصفا نقا ترنّجّ أو يتمرمر |
(١ / ٣٠٦)
فما نبالى إذا ما كنت جارتنا |
|
ألا يجاورنا إلّاك ديار |
(١ / ٣١٢ ، ٥٣٨)
كأنهمام الآن لم يتغيروا |
|
(وقد مرّ للداربين من بعدنا عصر) |
(١ / ٣١٥)
معاوى لم ترع الأمانة فارعها |
|
وكن حافظا لله والدين شاكر |
(١ / ٣٣١ ، ٢ / ١٦٨)
فسيان حرب أو تبوء وبمثله |
|
وقد يقبل الضيم الذليل المسيّر |
(١ / ٣٤٨)
فأبت إلى فهم وما كدت آئبا |
|
وكم مثلها فارقتها وهى تصفر |
(١ / ٣٨٦)
وبشرة يأبونا كأن خباءنا |
|
جناح سمانى فى السماء تطير |
(١ / ٤٢١)
ألا يا اسلمى يا دارمىّ على البلى |
|
ولا زال منهلّا بجرعائك القطر |
(٢ / ٦٦)
أسكران كان ابن المراغة إذا هجا |
|
تميما ببطن الشام أم متساكر |
(٢ / ١٥٣)
إذا ابن أبى موسى بلالا بلغته |
|
فقام بفأس بين وصليك جازر |
(٢ / ١٥٧)
هما خطتا إما إسار ومنه |
|
وإما دم والقتل بالحر أجدر |
(٢ / ١٧٦)
فكان مجنّى دون من كنت أتّقى |
|
ثلاث شخوص كاعبان ومعصر |
(٢ / ١٨٥)
تراه كأن الله يجدع أنفه |
|
وعينيه إن مولاه ثاب له وفر |
(٢ / ١٩٨)
وعينان قال الله كونا فكانتا |
|
فعولان بالألباب ما تفعل الخمر |
(٢ / ٤٩٥)
لها مقلتا حوراء طلّ خميلة |
|
من الوحش ما تنفك ترعى عرارها |
(١ / ٣٣١)
فلا تغضبن من سيرة أنت سرتها |
|
فأوّل راض سيرة من يسيرها |
(٢ / ١٦)
فليست خراسان التى كان خالد |
|
بها أسد إذ كان سيفا أميرها |
(٢ / ١٧٠)
وإنى لأسمو بالوصال إلى التى |
|
يكون شفاء وصلها وازديارها |
(٢ / ١٩٦)
فما روضة بالحزن طيبة الثرى |
|
يمجّ الندى جثجاثها وعرارها |
بأطيب من أردان عزة موهنا |
|
وقد أوقدت بالمندل الرطب نارها |
(٢ / ٤٧٩)
إلى ملك ما أمه من محارب |
|
أباه ولا كانت كليب تصاهره |
(٢ / ١٦٧)
يال بكر أنشروا لى كليبا |
|
يال بكر أين أين الفرار |
(٢ / ٤٣٩)
حتى اتقونى وهم منى على حذر |
|
والقول ينفذ ما لا تنفذ الإبر |
(١ / ٦٩)
الله يعلم أنّا فى تلفتنا |
|
يوم الفراق إلى أحبابنا صور |
(١ / ٩٥)
يا تيم تيم عدىّ لا أبا لكم |
|
لا يلفينكم فى سوأة عمر |
(١ / ٣٤٥)
حنّت قلوصى إلى بابوسها جزعا |
|
فما حنينك أم ما أنت والذّكر |
(١ / ٤٠٩)
(تطايح الكل من أردافها صعدا) |
|
كما تطاير عن مأنوسة الشرر |
(١ / ٤١٠)
كأنها بنقا العزّاف طاوية |
|
لما انطوى بطنها واخروّط السفر |
مارّية لؤلؤان اللون أوّدها |
|
طل وبنّس عنها فرقد خصر |
(١ / ٤١٠)
حتى كأن لم يكن إلا تذكره |
|
والدهر أيّتما حال وهارير |
(١ / ٥١٩ ، ٥٢٧)
(ترتع ما رتعت حتى إذا ادّكرت) |
|
فإنما هى إقبال وإدبار |
(٢ / ٨ ، ٤٠٥)
وأننى حيثما يسرى الهوى بصرى |
|
من حيث ما سلكوا أدنو فأنظور |
(٢ / ٩٩ ، ٣٥٠)
إن امرأ غرّه منكن واحدة |
|
بعدى وبعدك فى الدنيا لمغرور |
(٢ / ١٨٣)
ماذا تقول لأفراخ بذى مرخ |
|
زغب الحواصل لا ماء ولا شجر |
(٢ / ٢٩٦)
إن الأنام رعايا الله كلهم |
|
هو السليطيط فوق الأرض مستطر |
(٢ / ٤٢٧)
له زجل كأنه صوت حاد |
|
إذا طلب الوسيقة أو زمير |
(١ / ١٦٣ ، ٤٠٥ ، ٢ / ١٣٨)
ولو رضيت يداى بها وضنّت |
|
لكان علىّ فى القدر الخيار |
(١ / ٢٧٠)
(ألم يخز التفرق جند كسرى) |
|
ونفخوا فى مدائنهم فطاروا |
(١ / ٤٩٨ ، ٢ / ٥٩)
إذا اجتمعوا علىّ وأشقذونى |
|
فصرت كأننى فرأ متار |
(١ / ٥٢٣ ، ٢ / ٣٧١)
فقلنا أسلموا إنّا أخوكم |
|
فقد برئت من الإحن الصدور |
(٢ / ١٩٠)
تغلغل حب بثنة فى فؤادى |
|
فباديه مع الخافى يسير |
(٢ / ٢٠٩)
خلّوا طريق الديدبون وقد |
|
فات الصبا وتنوزع الفخر |
(١ / ٤٠٩)
وإذا ذكرت أباك أو أيامه |
|
أخزاك حيث تقبّل الأحجار |
(٢ / ١٩٠)
ما لك لا تذكر أو تزور |
|
بيضاء بين حاجبيها نور |
تمشى كما يطّرد الغدير |
(١ / ١٣٧)
من كان لا يزعم أنى شاعر |
|
فيدن منى تنهه المزاجر |
(٢ / ٤٩٦)
ولقد أجمع رجلىّ بها |
|
حذر الموت وأنى لغرور |
(٢ / ١٦٥)
اسلم براووق حبيت به |
|
وانعم صباحا أيها الجبر |
(١ / ٤٠٩)
من رأيت المنون عرّين أم من |
|
ذا عليه من أن يضام خفير |
(١ / ١٣٥)
(أرواح مودّع أم بكود) |
|
أنت فانظر لأى حال تصير |
(١ / ١٦٧)
فقصرن الشتاء بعد عليه |
|
وهو للذود أن يقسّمن جار |
(٢ / ٥٥)
الزاى
(المكسورة):
هذا الزمان مولّ خيره آزى |
|
صارت رءوس به أذناب أعجاز |
(١ / ٤٨٨)
وحديثها السحر الحلال لو أنّه |
|
لم يجن قتل المسلم المتحرز |
(١ / ٨٤)
(مثل الكلاب تهرّ عند دوابها) |
|
ورمت لها زمها من الخازباز |
(٢ / ٤٣٨)
أو بشكى وخد الظليم النّزّ
(١ / ٥٠٥)
إذا أردت طلب المفاوز |
|
فاعمد لكل بازل ترامز |
(٢ / ٤١٢)
إن تك ذا بزّ فإن بزّى |
|
سابعة فوق وأى إوزّ |
(٢ / ٤٢٩)
(المضمومة):
لنا أعنز لبن ثلاث فبعضها |
|
لأولادها ثنتا وما بيننا عنز |
(٢ / ١٩٧)
حذاها من الصيداء نعلا طراقها |
|
حوامى الكراع المؤبدات العشاوز |
(٢ / ٣٤٣)
السين
(المفتوحة):
وفاحم دووى حتى اعلنكسا
(١ / ١٣٥ ، ٢ / ٢٦١)
يا صاح هل تعرف رسما مكرسا |
|
تقاعس العزّ بنا فاقعنسا |
(١ / ٣٥٩ ، ٢ / ٤٩٢)
والبكرات الفسّج العطامسا
(١ / ٤٣٧)
قرع يد اللعابة الطسيسا
(١ / ٤٥٩)
فبات منتصبا وما تكردسا
(٢ / ٤٧ ، ١١٨)
أأن رأيت أسدا فرانسا |
|
الوجه كرها والجبين عابسا |
(٢ / ٤٠٧)
(المكسورة):
فأين إلى أين النجاة ببلغتى |
|
أتاك أتاك اللاحقون احبس احبس |
(٢ / ٣٣٢ ، ٣٣٩)
من يفعل الخير لا يعدم جوازيه |
|
لا يذهب العرف بين الله والناس |
(٢ / ٢٤٥)
أزمعت يأسا مبنيا من نوالكم |
|
ولا ترى طاردا للحر كالياس |
(٢ / ٤٦١)
ولو لا كثرة الباكين حولى |
|
على إخوانهم لقتلت نفسى |
وما يبكون مثل أخى ولكن |
|
أعزّى النفس عنه بالتأسّى |
(١ / ٥٢٢)
يذكّرنى طلوع الشمس صخرا |
|
وأذكره لكل غروب شمس |
(٢ / ٥٠٩)
ألق الصحيفة لا أبا لك إنه |
|
يخشى عليك من الحباء النقرس |
(١ / ٣٤٤)
فله هنالك لا عليه إذا |
|
دنعت أنوف القوم للتعسى |
(٢ / ٦١)
من زل عن قصد السبيل تزايلت |
|
بالسيف هامته عن الدرداقس |
(٢ / ٤١٨)
أهل الرباط البيض والقلنسى
(١ / ٢٥٢)
ممكورة غرثى الوشاح السالس |
|
تضحك عن ذى أشر غضارس |
(١ / ٤٣٣)
كأن ريح دبرات خمس |
|
وظربانا بينهن مفسى |
ريح ثناياها بعيد النعس |
(٢ / ٤١٥)
يا صاح يا ذا الضامر العنس |
|
والرحل ذا الأقتاد والحلس |
(٢ / ٤٩٥ ، ٤٩٦)