١
شكراً لوليّ النعم الّذي سهّل لي ما كان في هواجس ضميرى منذ سنين ألا وإنّه نشر آثار القدماء من عباقرة الأمّة ، وإحياء ها وصل إلينا من مؤلّفاتهم ومصنّفاتهم الّتي أجمعت في طيّها الكتاب والسنّة والأخلاق والحكمة.
المكتبة المرتضوية
٢
٣
٤