فهرس تفصيلى للموضوعات
الواردة فى الجزء الأول من كتاب
«مغنى اللبيب ، عن كتب الأعاريب»
ص |
الموضوع |
ص |
الموضوع |
٣ |
خطبة محقق الكتاب |
١٤ |
الألف أصل أدوات الاستفهام ، ولهذا خصت بأربعة أحكام |
٥ |
ترجمة ابن هشام |
١٧ |
قد تخرج الهمزة عن الاستفهام الحقيقى فترد حينئذ لواحد من ثمانية معان |
٩ |
خطبة مؤلف الكتاب ، وفيها السبب الذى حمله على تأليفه ، وانحصار أبواب الكتاب فى ثمانية أبواب ، وبيان أن الذى اقتضى طول كتب المعربين ثلاثة أمور |
١٩ |
قد تقع الهمزة فعلا ، وقد أورد عليه بيتا من الألغاز |
|
الباب الأول فى تفسير المفردات ، وذكر أحكامها |
|
آ ، بالمد |
١٣ |
المراد بالمفردات |
٢٠ |
حرف لنداء البعيد |
|
حرف الألف |
|
أيا |
١٣ |
الألف المفردة ، تأنى على وجهين |
٢٠ |
حرف لنداء البعيد أيضا ، ولا صحة لما ذكره الجوهرى من أنه ينادى به القريب والبعيد |
١٣ |
الأول : تكون حرفا لنداء القريب |
|
أجل |
١٣ |
الثانى : تكون حرف استفهام |
٢٠ |
حرف جواب مثل نعم ، وبيان ما يجوز أن يقع بعده ، وما لا يجوز |
|
إذن |
٢٥ |
الرابع : أن تكون زائدة ، وبيان المواضع التى كثرت زيادتها فيها |
٢٠ |
اختلف فى نوعها : اسم هى أم حرف؟ ثم اختلف القائلون بأنها حرف ، أبسيطة هى أم مركبة؟ |
٢٦ |
زعم فطرب أن «إن» تجىء بمعنى قد |
٢٠ |
هى حرف جواب وجزاء ، وقد تتمحض للجواب |
٢٦ |
زعم الكوفيون أنها تجىء بمعنى إذ |
٢١ |
الأكثر أن تكون جوابا لإن أو لو الشرطيتين ، ظاهرتين أو مقدرتين |
٢٦ |
جواب الجمهور عما استدل به قطرب والكوفيون أن المفتوحة الخفيفة |
٢١ |
القول فى لفظ إذن عند الوقف عليها |
٢٧ |
هى على وجهين : اسم ، وحرف |
٢١ |
القول فى عمل إذن وشروطه |
٢٧ |
الاسم على وجهين : ضمير متكلم ، وضمير مخاطب |
٢٢ |
حكم المضارع الواقع بعد إذن المقترنة بواو العطف أو فائه إن المكسورة الخفيفة |
٢٧ |
الحرف على أربعة أوجه : |
٢٢ |
ترد على أربعة أوجه |
٢٧ |
الأول : تكون مصدرية ، وتقع إما ابتداء وإما نالية للفظ دال على غير اليقين |
٢٢ |
الأول : تكون شرطية |
٢٨ |
أن هذه موصول حرفى ، وبيان ما توصل به |
٢٢ |
الثانى : تكون نافية |
٢٨ |
اختلف فى الموصولة بالفعل الماضى |
٢٣ |
إذا دخلت إن النافية على الجملة الاسمية لم تعمل شيئا عند سيبويه ، وأجاز الكسائى والمبرد أن تعمل عمل ليس |
٢٩ |
واختلف فى وصلها بفعل الأمر |
٢٤ |
الوجه الثالث : أن تكون مخففة من الثقيلة |
٣٠ |
ذكر بعض الكوفيين أن قوما من العرب يجزمون بأن |
|
|
٣٠ |
ربما أهملت أن المصدرية فارتفع الفعل المضارع بعدها |
٣٠ |
الوجه الثانى : أن تكون مخففة من الثقيلة |
٣٩ |
أحدهما : أن تكون حرف توكيد |
٣٠ |
الوجه الثالث : أن تكون مفسرة بمنزلة أى ، وشروط مجيئها على هذا الوجه |
٤٠ |
الثانى تكون بمعنى لعل |
٣٣ |
الوجه الرابع : أن تكون زائدة ، ولها أربعة مواضع |
|
أم |
٣٤ |
لا معنى لأن الزائدة غير التوكيد |
٤١ |
تأتى على أربعة أوجه |
٣٥ |
ذكروا لأن أربعة معان غير ما ذكر |
٤١ |
الأول : أن تكون متصلة ، وهذه منحصرة فى نوعين |
٣٥ |
أولها : أن تكون شرطية ، قاله الكوفيون |
٤١ |
يفترق النوعان من أربعة أوجه |
٣٦ |
ثانيها : أن تكون نافية |
٤٢ |
أم المتصلة التى تستحق الجواب تجاب بالتعيين ، لا بنعم أولا |
٣٦ |
ثالثها : أن تكون بمعنى إذ |
٤٣ |
متى يجوز العطف بعد الهمزة بأو؟ ومتى لا يجوز؟ |
٣٦ |
رابعها : أن تكون بمعنى لئلا إنّ المكسورة المشددة |
٤٣ |
سمع حذف أم المتصلة ومعطوفها |
٣٧ |
تأتى على وجهين |
٤٤ |
الوجه الثانى : أن تكون منقطعة ، وهذه على ثلاثة أنواع |
٣٧ |
الأول : أن تكون مؤكدة |
٤٤ |
معنى أم المنقطعة |
٣٧ |
الثانى : أن تكون حرف جواب بمعنى نعم |
٤٦ |
بين الكسائى والأصمعى بحضرة الرشيد |
٣٨ |
تخريج قوله تعالى (إِنْ هذانِ لَساحِرانِ) |
٤٦ |
بين ثعلب والرياشى |
٣٩ |
تأتى «إن» فعلا ماضيا أنّ المفتوحة المشددة |
٤٦ |
لا تدخل أم المنقطعة على مفرد |
٣٩ |
تأتى على وجهين |
٤٧ |
قد ترد أم محتملة للاتصال والانقطاع |
|
|
٤٨ |
الوجه الثالث : أن تكون زائدة ، ذكره أبو زيد |
|
|
٤٨ |
الوجه الرابع : أن تكون للتعريف |
|
أل |
٥٧ |
التفصيل غالب أحوالها ، وربما جاءت لغير تفصيل أصلا |
٤٩ |
تأتى على ثلاثة أوجه |
٥٧ |
المراد بالتوكيد الذى تدل عليه أما |
٤٩ |
الوجه الأول : أن تكون اسما موصولا بمعنى الذى وفروعه |
٥٧ |
يفصل بين أما والفاء بواحد من ستة أمور إمّا ، المكسورة المشددة |
٤٩ |
الوجه الثانى : أن تكون حرف تعريف وهى نوعان : عهدية ، وجنسية ، وكل منهما ثلاثة أقسام |
٥٩ |
هى مركبة من إن وما عند سيبويه |
٥١ |
الوجه الثالث : أن تكون زائدة. وهى ضربان : لازمة ، وغير لازمة |
٥٩ |
إما الثانية عاطفة عند أكثرهم |
٥٣ |
بين الرشيد والقاضى أبى يوسف فى بيتين من الشعر |
٦٠ |
لإما خمسة معان : الشك ، والتخيير ، والإباحة ، والإبهام ، والتفصيل |
٥٤ |
هل تنوب أل عن الضمير المضاف إليه؟ |
٦١ |
قد يستغنى عن إما الثانية ، وقد يستغنى عن الأولى لفظا |
٥٤ |
تأتى أل للاستفهام أما ، بالفتح والتخفيف |
|
أو |
٥٤ |
تأتى على وجهين : |
٦١ |
تأتى حرف عطف ، وله اثنا عشر معنى |
٥٤ |
الوجه الأول : أن تكون حرف استفتاح |
٦٧ |
تحقيق للمؤلف فى أصل هذه المعانى وأن ما عداه يستفاد من غير أو ألا ، بالفتح والتخفيف |
٥٥ |
الوجه الثانى : أن تكون بمعنى حقا أمّا ، بالفتح والتشديد |
٦٨ |
تجىء على خمسة أوجه |
|
هى حرف شرط وتفصيل وتوكيد |
٦٨ |
الأول : أن تكون للتنبيه |
٥٦ |
ما يدل لأنها حرف شرط |
٦٨ |
الثانى : أن تكون دالة على التوبيخ والإنكار |
|
|
٦٩ |
الثالث : التمنى |
٦٩ |
الرابع : الاستفهام عن النفى |
٧٧ |
الأول : أن تكون شرطية |
٦٩ |
الخامس : العرض والتحضيض إلّا ، بالكسر والتشديد |
٧٧ |
الثانى : أن تكون استفهامية |
٧٠ |
تأتى على أربعة أوجه |
٧٧ |
الثالث : أن تكون موصولة |
٧٠ |
الأول : أن تكون للاستثناء |
٧٨ |
الرابع : أن تكون دالة على معنى الكمال ؛ فتوصف بها النكرة |
٧٠ |
الثانى : أن تكون بمعنى غير ، فيوصف بها جمع منكر ، أو ما يشبه الجمع المنكر |
٧٨ |
الخامس : أن تكون وصلة لنداء ما فيه أل |
٧٢ |
تفارق إلا هذه غبرا من جهتين |
٧٩ |
زاد بعضهم وجها سادسا ، أن تكون نكرة موصوفة |
٧٣ |
الوجه الثالث : أن تكون عاطفة بمنزلة الواو |
|
إذ |
٧٣ |
الرابع : أن تكون زائدة ألّا ، بالفتح والتشديد |
٨٠ |
تأتى على أربعة أوجه : الأول : أن تكون ظرفا للزمن الماضى ولها حينئذ أربعة استعمالات |
٧٤ |
هى حرف تحضيض تختص بالجمل الفعلية |
٨١ |
الثانى : أن تكون ظرفا للزمن المستقبل |
|
إلى |
٨١ |
الثالث : أن تكون للتعليل |
٧٤ |
حرف جر له ثمانية معان إى ، بالكسر والسكون |
٨٣ |
الرابع : أن تكون للمفاجأة |
٧٦ |
حرف جواب بمعنى نعم أى ، بالفتح والسكون |
٨٣ |
ذكر قوم لإذ هذه وجهين آخرين : التوكيد ، والتحقيق |
٧٦ |
تجىء على وجهين : |
٨٤ |
تلزم إذ الإضافة إلى جملة اسمية أو فعلية |
٧٦ |
الأول : أن تكون حرفا للنداء |
٨٤ |
قد يحذف أحد شطرى الجملة |
٧٦ |
الثانى : أن تكون حرف تفسير أىّ ، بالفتح والتشديد |
٨٥ |
وقد تحذف الجملة كلها ويعوض عنها التنوين |
٧٧ |
تجىء على خمسة أوجه : |
|
|
|
إذ ما |
١١٠ |
تزاد فى الخبر |
٨٧ |
هى أداة شرط تجزم فعلين |
١١٠ |
تزاد الباء فى الحال المنفى عاملها |
|
إذا |
١١١ |
تزاد الباء فى التوكيد بالنفس والعين |
٨٧ |
تأتى على وجهين |
١١١ |
مذهب البصريين أن حروف الجر لا ينوب بعضها عن بعض ، وما كان ظاهره ذلك مؤول |
٨٧ |
الأول : أن تكون للمفاجأة |
|
بل |
٨٨ |
المسألة الزنبورية ، وقصة ما حدث بين سيبويه إمام أهل البصرة والكسائى إمام أهل الكوفة |
١١٢ |
هى حرف إضراب |
٩٢ |
الوجه الثانى : أن تكون لغير المفاجأة ؛ فيكثر أن تكون ظرفا للمستقبل مضمنة معنى الشرط |
١١٣ |
تزاد قبلها «لا» لتوكيد الإضراب |
٩٣ |
قد تخرج عن الظرفية ، وعن الاستقبال ، وعن تضمن معنى الشرط |
|
بلى |
٩٤ |
فصل ، فى خروج إذا عن الظرفية |
١١٣ |
حرف جواب يقع بعد النفى لإبطاله |
٩٥ |
فصل ، فى خروجها عن الاستقبال |
١١٣ |
اختلاف النحاة فى ألفه : أصلية هى أو زائدة؟ |
٩٦ |
فى ناصب إذا مذهبان |
١١٣ |
قد تسبق باستفهام حقيقى أو توبيخى أو تقريرى ، وقد لا تسبق به |
١٠٠ |
فصل ، فى خروج إذا عن الشرطية |
|
بيد |
|
حرف الباء الباء المفردة |
١١٤ |
له معنيان |
١٠١ |
تكون حرف جر ، ولها أربعة عشر معنى |
١١٤ |
الأول : يكون بمعنى غير |
١٠٦ |
تزاد الباء فى الفاعل على ثلاثة أوجه : واجبة ، وغالبة ، وضرورة |
١١٤ |
الثانى : يكون بمعنى من أجل |
١٠٨ |
تزاد الباء فى المفعول |
|
بله |
١٠٩ |
تزاد الباء فى المبتدأ |
١١٥ |
تجىء على ثلاثة أوجه |
|
|
١١٥ |
الأول : اسم بمعنى دع |
|
|
١١٥ |
الثانى : مصدر بمعنى الترك |
|
|
١١٥ |
الثالث : اسم مرادف لكيف |
|
حرف التاء المثناء التاء المفردة |
|
جلل |
١١٥ |
تكون محركة فى أوائل الأسماء وأواخرها ، وتكون فى أواخر الأفعال محركة أو ساكنة |
١٢٠ |
حرف جواب بمعنى نعم |
١١٥ |
المحركة فى أواخر الأسماء حرف جر |
١٢٠ |
واسم بمعنى عظيم أو يسير أو أجل |
١١٦ |
المحركة فى أواخر الأسماء حرف خطاب |
|
حرف الحاء المهملة حاشا |
١١٦ |
المحركة فى أواخر الأفعال ضمير |
١٢١ |
تأتى على ثلاثة أوجه : |
١١٦ |
الساكنة فى أواخر الأفعال علامة تأنيث |
١٢١ |
الأول : أن تكون فعلا متعديا متصرفا |
|
حرف الثاء المثلثة ثمّ ، بضم الثاء |
١٢١ |
الثانى : أن تكون تنزيهية |
١١٧ |
حرف عطف يقتضى التشريك ، والترتيب ، والمهلة |
١٢٢ |
الثالث : أن تكون للاستثناء |
١١٧ |
زعم الأخفش والكوفيون أنها قد لا تقتضى التشريك ؛ فتجىء زائدة |
|
حتّى |
١١٧ |
خالف قوم فى اقتضائها الترتيب |
١٢٢ |
حرف يأتى لأحد ثلاثة معان |
١١٨ |
زعم الفراء أنها قد لا تقتضى المهلة |
١٢٣ |
تستعمل على ثلاثة أوجه : |
١١٩ |
|
١٢٣ |
الأول : أن تكون حرفا جارا بمنزلة إلى ، ولكنها تخالف إلى فى ثلاثة أمور |
١١٩ |
أجرى الكوفيون «ثم» مجرى الفاء والواو |
١٢٥ |
لحتى الداخلة على المضارع المنصرب ثلاثة معان |
|
ثمّ ، بفتح الثاء |
١٢٧ |
الوجه الثانى : أن تكون عاطفة بمنزلة الواو ، ولكنها تفارق الواو من ثلاثة أوجه |
١١٩ |
هو اسم يشار به إلى المكان البعيد |
١٢٨ |
الوجه الثالث : أن تكون حرف ابتداء |
|
حرف الجيم جبر |
١٣٠ |
قد يكون الموضع صالحا لأقسام حتى الثلاثة |
١٢٠ |
حرف جواب بمعنى نعم |
|
|
|
حيث |
١٣٧ |
تزاد ما بعدها فيغلب أن تكفها عن العمل |
١٣١ |
لغاتها ، وحركة آخرها |
١٣٨ |
فى رب ست عشرة لغة |
١٣١ |
من العرب من يعربها |
|
حرف السين المهملة السين المفردة |
١٣١ |
هى للمكان إجماعا ، وقد ترد للزمان ، |
١٣٨ |
حرف يختص بالمضارع ، ويخلصه للاستقبال ، بنزل منه منزلة الجزء ولهذا لم يعمل |
١٣١ |
وقد تقع مفعولا به |
|
سوف |
١٣٢ |
تلزم الإضافة إلى جملة اسمية أو فعلية |
١٣٩ |
مرادفة للسين ، أو أوسع منها |
١٣٣ |
إذا اتصلت بها ما ضمنت معنى الشرط |
١٣٩ |
تنفرد عن السين بدخول اللام عليها |
|
حرف الخاء المعجمة خلا |
|
سىّ |
١٣٣ |
تجىء على وجهين : |
١٣٩ |
اسم بمنزلة مثل وزنا ومعنى |
١٣٣ |
الأول : أن تكون حرفا جارا للمستثنى |
|
يجب استعماله على غرار قول امرىء القيس بن حجر الكندى. ولا سيما يوم بدارة جلجل |
١٣٣ |
الثانى : أن تكون فعلا متعديا ناصبا له |
١٤٠ |
قد تخفف ياؤه ، وقد تحذف الواو |
|
حرف الراء المهملة ربّ |
|
سواء |
١٣٤ |
هو حرف جر ، وزعم الكوفيون أنه اسم |
١٤٠ |
يكون بمعنى مستو |
١٣٤ |
ترد للتقليل أحيانا ، وللتكثير أحيانا أخرى |
١٤١ |
ويكون بمعنى الوسط |
١٣٦ |
تنفرد رب من بين سائر حروف الجر بعدة أمور |
١٤١ |
ويكون بمعنى القصد ، وهو أعرف معانيه |
|
|
١٤١ |
ويكون بمعنى مكان أو غبر |
|
|
١٤١ |
يخبر بسواء بمعنى مستو عن الواحد وغيره |
|
حرف العين المهملة عدا |
١٥١ |
يستعمل على سبعة أوجه |
١٤٢ |
هى مثل خلا فى وجهيها |
١٥١ |
الأول : أن يقع بعده اسم مرفوع ويليه أن المصدرية والمضارع ، واختلفوا فى إعرابه حينئذ على أربعة مذاهب |
|
على |
١٥٢ |
الوجه الثانى : أن تسند إلى أن والفعل |
١٤٢ |
تجىء على وجهين |
١٥٢ |
الوجه الثالث والرابع والخامس : أن يقع بعدها اسم مرفوع ، ويليه مضارع مجرد من أن ، أو مقرون بالسين ، أو يليه اسم منصوب |
١٤٢ |
الوجه الأول : أن تكون حرفا |
١٥٣ |
الوجه السادس : أن يقترن بها ضمير موضوع للنصب ، وفى هذا الوجه ثلاثة مذاهب |
١٤٣ |
لها حينئذ تسعة معان |
١٥٣ |
الوجه السابع : أن يقع بعدها اسمان مرفوعان |
١٤٥ |
تعلق على بما قبلها كتعلق حاشا بما قبلها |
|
عل |
١٤٥ |
الوجه الثانى : أن تكون اسما بمعنى فوق |
١٥٤ |
اسم بمعنى فوق التزموا فيه استعماله غير مضاف مجرورا بمن |
|
عن |
١٥٤ |
متى أريد به المعرفة بنى على الضم تشبيها له بالغايات |
١٤٧ |
تجىء على ثلاثة أوجه |
|
علّ ، بتشديد اللام |
١٤٧ |
الأول : أن تكون حرف جر ، ولها حينئذ عشرة معان |
١٥٥ |
هى لغة فى لعل |
١٤٩ |
الثانى : أن تكون حرفا مصدريا |
١٥٥ |
زعم ابن مالك أن المضارع قد يجزم بعد لعل |
١٤٩ |
الثالث : أن تكون اسما بمعنى جانب ويتعين ذلك فى ثلاثة مواضع |
|
|
|
عوض |
|
|
١٥٠ |
ظرف لاستغراق المستقبل ، إلا أنه لا يقع إلا بعد النفى |
|
|
|
عسى |
|
|
١٥١ |
هو فعل مطلقا ، لا حرف مطلقا ولا حرف فى بعض الأحوال ، خلافا لزاعمى ذلك |
|
|
|
عند |
|
حرف الفاء الفاء المفردة |
١٥٥ |
هو اسم للحضور الحسى والمعنوى وللقرب |
١٦١ |
هو حرف مهمل لا عمل له ، خلافا لبعض الكوفيين ، وللمبرد |
١٥٦ |
لا يقع إلا ظرفا أو مجرورا بمن |
١٦١ |
يجىء على ثلاثة أوجه : |
١٥٦ |
تعاقب عند لكلمتين : إحداهما لدى مطلقا ، والثانية لدى إذا كان المحل محل ابتداء غاية |
١٦١ |
الأول : أن يكون حرف عطف ، ويفيد حينئذ ثلاثة أمور : الترتيب ، والتعقيب ، والسببية |
١٥٦ |
وجوه من الفروق بين هذه الكلمات |
١٦٣ |
للفاء مع الصفات ثلاثة أحوال |
١٥٧ |
عند أمكن من لدى من وجهين |
١٦٣ |
الوجه الثانى : أن يكون لربط الجواب حيث لا يصلح أن يكون شرطا ، وذلك فى ست مسائل |
|
حرف الغين المعجمة غير |
١٦٥ |
الوجه الثالث : أن يكون حرفا زائدا ، وبحث زيادة الفاء فى خبر المبتدأ |
١٥٧ |
هو اسم ملازم للاضافة معنى ، ويجوز أن يقطع عنها لفظا |
١٦٦ |
أمثلة اختلف فى الفاء الواقعة فيها ، أزائدة هى أم غير زائدة؟ |
١٥٨ |
تستعمل غير المضافة لفظا على وجهين : |
١٦٧ |
هل تكون الفاء للاستئناف؟ |
١٥٨ |
الأول : أن تكون صفة للنكرة |
|
فى |
١٥٨ |
الثانى : أن تكون استثناء |
١٦٨ |
حرف جر ، وله عشرة معان |
١٥٩ |
علام تنتصب غير فى الاستثناء؟ |
|
حرف القاف قد |
١٥٩ |
يجوز بناؤها على الفتح إن أضيفت إلى مبنى |
١٧٠ |
تجىء على وجهين : اسمية ، وحرفية |
١٥٩ |
تخريج بيت مشكل من قول أبى نواس |
|
|
١٦٠ |
تخريج بيت من مشكل أبيات المعانى من قول حسان بن ثابت |
|
|
١٧٠ |
قد الاسمية على وجهين : اسم فعل بمعنى يكفى ، واسم مرادف لحسب |
|
كى |
١٧١ |
قد الحرفية مختصة بالفعل |
١٨٢ |
تجىء على ثلاثة أوجه |
١٧١ |
قد يحذف الفعل بعدها لدليل |
١٨٢ |
الأول : أن تكون اسما مختصرا من كيف |
١٧١ |
لقد الحرفية خمسة معان |
١٨٢ |
الثانى : أن تكون بمنزلة لام التعليل معنى وعملا |
١٧٥ |
حكى ابن سيده أن قد تأتى للنفى |
١٨٢ |
الثالث : أن تكون بمعنى أن المصدرية معنى وعملا |
|
قط |
|
كم |
١٧٥ |
تجىء على ثلاثة أوجه |
١٨٣ |
تكون خبرية ، وتكون استفهامية ـ يشتركان فى خمسة أمور |
١٧٥ |
الوجه الأول : أن تكون ظرف زمان لاستغراق ما مضى منه. |
١٨٤ |
ويفترقان فى خمسة أمور أيضا |
١٧٦ |
الثانى : أن يكون اسما بمعنى حسب |
|
كأىّ |
١٧٦ |
الثالث : اسم فعل بمعنى يكفى |
١٨٦ |
اسم مركب من كاف التشبيه وأى |
|
حرف الكاف
|
١٨٦ |
يوافق كم فى خمسة أمور |
|
الكاف المفردة |
١٨٦ |
ويخالف كم فى خمسة أمور أيضا |
١٧٦ |
تكون جارة ، وغير جارة ، والجارة قد تكون حرفا ، وقد تكون اسما |
|
كذا |
١٧٦ |
للكاف الحرفية خمسة معان ، وهى : التشبيه ، والتعليل ، والاستعلاء ، والمبادرة ، والتوكيد (الزيادة) |
١٨٧ |
تجىء على ثلاثة أوجه |
١٧٨ |
اختلف النحاة فى إعراب «كن كما أنت» على خمسة أقوال |
١٨٧ |
الأول : أن تكون كلمتين باقيتين على أصلهما |
١٨١ |
الكاف غير الجارة على نوعين : مضمر منصوب ، ومضمر مجرور |
١٨٧ |
الثانى : أن تكون كلمة واحدة مركبة من كلمتين مكنيا بها عن غير عدد |
|
|
١٨٧ |
الثالث : أن يكنى بها عن العدد ، وهذه توافق كأى فى أربعة أمور ، وتخالفها فى ثلاثة أمور |
|
كلّا |
١٩٤ |
الثانى : أن تكون توكيدا لمعرفة وقد تؤكد بها النكرة |
١٨٨ |
مركبة هى أو بسيطة؟ |
١٩٥ |
الثالث : ألا تكون تابعة |
١٨٨ |
حرف لا معنى له إلا الزجر والردع عند سيبويه وأشياعه |
١٩٥ |
تأتى كل باعتبار ما بعدها على ثلاثة أوجه : |
١٨٩ |
ذهب جماعة من النحاة إلى أنها تخرج من الردع والزجر ، واختلفوا فى تعيين المعنى الذى تخرج إليه على ثلاثة أقوال |
١٩٥ |
الأول : أن تضاف إلى الظاهر |
|
كأنّ |
١٩٥ |
الثانى : أن تضاف إلى ضمير محذوف |
١٩١ |
حرف مركب من الكاف وأن |
١٩٥ |
الثالث : أن تضاف إلى ضمير ملفوظ به |
١٩١ |
ذكروا لكأن أربعة معان |
١٩٦ |
لفظ كل حكمه الإفراد والتذكير ، ومعناه بحسب ما يضاف إليه |
١٩٣ |
اختلاف النحاة فى إعراب مثل قولهم «كأنك بالشتاء مقبل» |
١٩٦ |
إن كانت كل مضافة لنكرة وجب مراعاة المعنى |
١٩٣ |
زعم قوم أن كأن قد تنصب الجزءين |
١٩٩ |
وإن كانت مضافة لمعرفة جاز مراعاة لفظها ومراعاة معناها |
|
كلّ |
٢٠٠ |
وإن قطعت عن الإضافة لفظا فقيل : يجوز الأمران ، والصواب ان في الحكم تفصيلا |
١٩٣ |
اسم لاستغراق أفراد المنكر ، والمعرف المجموع ، وأجزاء المفرد المعرف |
٢٠٠ |
إذا وقعت كل فى حيز النفى ، فما معنى الكلام : |
١٩٤ |
ترد كل باعتبار ما قبلها على ثلاثة أوجه : |
٢٠١ |
وإن وقع النفى فى حيزها ، فما معنى الكلام؟ |
١٩٤ |
الأول : أن تكون نعتا لنكرة أو معرفة |
٢٠١ |
اقتضاء كلما على الظرفية ، و «ما» معها محتملة لوجهين. |
|
كلا ، وكلتا |
٢٢٠ |
لام التبيين على ثلاثة أقسام |
٢٠٣ |
مفردان لفظا ، مثنيان معنى ، مضافان أبدا |
٢٢٠ |
الأول : ما يبين المفعول من الفاعل |
٢٠٤ |
يجوز مراعاة لفظهما ، ومراعاة معناها |
٢٢١ |
الثانى والثالث : ما بين فاعلية غير ملتبسة بمفعولية ، وما يبين مفعولية غير ملتبسة بفاعلية |
|
كيف |
٢٢٣ |
اللام العاملة للجزم هى اللام الموضوعة للطلب |
٢٠٥ |
هو اسم ، ودليل ذلك ثلاثة أشياء |
٢٢٤ |
قد تحذف اللام الجازمة ويبقى عملها فى الشعر |
٢٠٥ |
يستعمل على وجهين : |
٢٢٥ |
منع المبرد حذف لام الأمر وبقاء عملها حتى فى الشعر ، وتأول ما احتج به غيره أجاز الكسائى ذلك فى الكلام بشرط تقدم «قل» وخرج عليه بعض آى القرآن |
٢٠٥ |
أحدهما : أن يكون شرطا |
٢٢٦ |
الاختلاف فى جازم المضارع بعد الطلب ، وبيان أرجح المذاهب فى ذلك |
٢٠٥ |
الثانى : أن يكون استفهاما ، حقيقيا أو غير حقيقى |
٢٢٨ |
اللام غير العاملة سبع |
٢٠٦ |
اختلفوا فى كيف ، أظرف هى أم غير ظرف؟ وبيان ما يترتب على هذا الخلاف |
٢٢٨ |
الأولى : لام الابتداء ، ومواضعها المتفق عليها ، والمختلف فيها |
٢٠٧ |
تأتى الجملة المصدرة بكيف بدلا من مفرد |
٢٣٠ |
لام الابتداء لها الصدر ، وما يترتب على ذلك |
٢٠٧ |
ذهب قوم إلى أن كيف تأتى عاطفة |
٢٣١ |
الملام الفارقة فى خبر إن المخففة ، أهى لام الابتداء أم لا؟ |
|
حرف اللام اللام المفردة |
|
|
٢٠٧ |
هى على ثلاثة أقسام : عاملة للجر ، وعاملة للجزم ، وغير عاملة |
|
|
٢٠٨ |
العاملة للجر ، وبيان حركتها مع المضمر والمظهر |
|
|
٢٠٨ |
للام الجارة اثنان وعشرون معنى |
|
|
٢٢٠ |
زادوا اللام فى بعض المفاعيل ، وكذلك حذفوها من بعض المفاعيل المحتاجة إليها |
|
|
٢٣٢ |
اللام الثانية : اللام الزائدة ، وذكر مواضع زيادتها |
٢٤٢ |
النوع الخامس : أن تكون على غير ذلك ، وهذه إن دخلت على جملة يجب تكرارها فى ثلاثة مواضع |
٢٣٤ |
اللام الثالثة : لام الجواب ، وهى ثلاثة أقسام : لام جواب لو ، ولام جواب لو لا ، ولام جواب القسم |
٢٤٤ |
إن دخلت على مفرد وجب تكرارها فى ثلاثة مواضع أيضا |
٢٣٥ |
اللام الرابعة : اللام الموطئة ، وذكر ما تدخل عليه |
٢٤٤ |
لا يجب تكرارها إن دخلت على فعل مضارع |
٢٣٦ |
اللام الخامسة : لام التعريف |
٣٤٥ |
من أنواع لا النافية المعترضة بين الجار ومجروره كجئت بلا زاد |
٢٣٧ |
اللام السادسة : اللام اللاحقة لاسم الإشارة |
٣٤٥ |
ليس للا النافية الصدر بخلاف ما ، إلا أن تقع فى جواب القسم |
٢٣٧ |
اللام السابعة : لام التعجب |
٢٤٦ |
الوجه الثانى من وجوه لا : لا الناهية الموضوعة لطلب الترك |
|
لا |
٢٤٧ |
ذكر المعانى التى ترد لها لا هذه |
٢٣٧ |
هى على ثلاثة أوجه : |
٢٤٨ |
الوجه الثالث من وجوه لا : لا الزائدة التى تدخل الكلام لمجرد توكيده وتقويته |
٢٣٧ |
الوجه الأول لا النافية ، وهى على خمسة أنواع |
٢٤٨ |
اختلف فى لا فى مواضع من التنزيل أنافية هى أم زائدة؟ |
٢٣٧ |
الأول : لا العاملة عمل إن |
|
لات |
٢٣٨ |
تخالف لا هذه إن من سبعة أوجه |
٢٥٣ |
اختلف فى حقيقتها على ثلاثة مذاهب |
٢٣٩ |
الثانى : لا العاملة عمل ليس |
٢٥٤ |
واختلف فى عملها على ثلاثة مذاهب |
٢٣٩ |
تخالف ليس من ثلاثة أوجه |
٢٥٤ |
اختلف فى معمولها على مذهبين |
٢٤١ |
الثالث : لا العاطفة ، ولها ثلاثة شروط |
|
|
٢٤٢ |
لا يمتنع العطف بلا على معمول الفعل الماضى |
|
|
٢٤٢ |
النوع الرابع : لا الجوابية التى تناقض نعم |
|
|
|
لو |
|
لو لا |
٢٥٥ |
هى على خمسة أوجه : |
٢٧٢ |
ترد على أربعة أوجه : |
٢٥٥ |
الوجه الأول : لو الشرطية ، وهى تفيد ثلاثة أمور : الشرطية ، والتقييد بالماضى ، والامتناع |
٢٧٢ |
الأول : أن تربط امتناع جملة ثانية بوجود أولى |
٢٥٦ |
اختلف فى إفادتها الامتناع على ثلاثة أقوال |
٢٧٣ |
الخلاف فى رافع الاسم الواقع بعد لولا |
٢٦١ |
الوجه الثانى من وجوه لو : أن تكون حرف شرط فى المستقبل ، وأنكر ذلك ابن الحاج وابن مالك وقاله كثير من النحويين فى آيات من التنزيل |
٢٧٣ |
الكون بعد لو لا ، هل يجب أن يكون عاما أولا؟ واختلاف العلماء فى ذلك ، وأثر هذا الخلاف |
٢٦٥ |
الوجه الثالث : أن تكون حرفا مصدريا |
٢٧٤ |
الوجه الثانى من وجوه لو لا : أن تكون للتحضيض والعرض ؛ فتختص بالمضارع |
٢٦٦ |
الوجه الرابع : أن تكون للتمنى |
٢٧٤ |
الوجه الثالث : أن تكون للتوبيخ والتنديم ؛ فتختص بالفعل الماضى |
٢٦٧ |
الوجه الخامس : أن تكون للعرض |
٢٧٥ |
يفصل بين لو لا والفعل بواحد من ثلاثة أشياء |
٢٦٧ |
لو خاصة بالفعل ، وقد يليها اسم مرفوع أو منصوب ، وبيان آراء العلماء فى ذلك |
٢٧٥ |
الوجه الرابع : أن تكون للاستفهام |
٢٦٩ |
تقع أن بعد لو كثيرا ، وتخريج ذلك ، واختلاف العلماء فيه |
٢٧٥ |
ذكر الهروى أن لو لا تكون نافية بمنزلة لم |
٢٧١ |
جزم المضارع بعد لو |
|
لو ما |
٢٧١ |
أنواع جواب لو ، ومتى يغلب اقترانه باللام؟ ومتى يقل؟ |
٢٧٦ |
هى بمنزلة لو لا ، وزعم المالقى أنها لا تأتى إلا للتحضيض |
|
|
|
لم |
|
|
٢٧٧ |
هى حرف جزم لنفى المضارع وقلبه ـ قد يرتفع المضارع بعدها |
٢٧٧ |
قد ينتصب المضارع بعدها ، فقيل : ذلك لغة ، وقيل : لا |
٢٨٥ |
زعم بعضهم أنها قد تجزم المضارع |
٢٧٨ |
قد تفصل من مجزومها |
|
ليت |
٢٧٨ |
قد يليها اسم معمول لفعل محذوف |
٢٨٥ |
هى حرف تمن يتعلق بالمستحيل غالبا ، وبالممكن قليلا |
|
لمّا |
٢٨٥ |
ينصب الاسم ويرفع الخبر ، |
٢٧٨ |
ترد على ثلاثة أوجه |
٢٨٥ |
وقد ينصبهما |
٢٧٨ |
الأول : أن تختص بالمضارع فتجزمه وتقلبه ماضيا كلم |
٢٨٦ |
تقترن بها ما الحرفية فلا تزيل اختصاصها |
٢٧٨ |
تفارق لما هذه لم فى خمسة أمور |
|
لعل |
٢٨٠ |
الوجه الثانى : أن تختص بالماضى |
٢٨٦ |
حرف ينصب الاسم ويرفع الخبر وقد ينصبهما |
٢٨٠ |
يكون جوابها ماضيا اتفاقا ، وجملة اسمية مقرونة بإذا أو بالفاء عند ابن مالك |
٢٨٦ |
مجرور لعل فى موضع رفع بالابتداء |
٢٨١ |
الوجه الثالث : أن تكون حرف استثناء ؛ فتدخل على الجملة الاسمية |
٢٨٧ |
تتصل بلعل ما الحرفية فتكفها عن العمل |
٢٨١ |
تأتى «لما» مركبة من كلمتين ، أو من كلمات |
٢٨٧ |
لها معان : أحدها التوقع |
|
لن |
٢٨٨ |
الثانى : التعليل |
٢٨٤ |
هى حرف نفى ونصب واستقبال أ هى أصل قائم بذاته؟ وخلاف العلماء فى ذلك |
٢٨٨ |
الثالث : الاستفهام |
٢٨٤ |
هل تقتضى تأكيد النفى وتأبيده؟ |
٢٨٨ |
يقترن خبرها بأن المصدرية كثيرا ، وبحرف التنفيس قليلا |
٢٨٤ |
هل تأتى للدعاء؟ |
٢٨٨ |
لا يمتنع كون خبرها فعلا ماضيا ، خلافا للحريرى |
٢٨٤ |
هل يتلقى بها القسم ، أو بلم؟ |
٢٨٩ |
بيت من مشكل باب ليت وغيره ، وتخريجه |
|
|
|
لكنّ |
|
|
٢٩٠ |
حرف ينصب الاسم ويرفع الخبر |
|
|
٢٩٠ |
اختلف فى معناه على ثلاثة أقوال |
٢٩١ |
أهى بسيطة أم مركبة؟ |
٢٩٥ |
ثالثها : أن تدخل على الجملة الفعليّة |
٢٩١ |
قد يحذف اسمها |
٢٩٦ |
رابعها : أن تكون حرفا عاطفا ، وقد أثبت هذا الموضع الكوفيون أو البغداديون |
٢٩٢ |
لا تدخل اللام فى خبرها ، خلافا للكوفيين |
|
حرف الميم ما |
|
لكن |
٢٩٦ |
تأتى على وجهين : اسمية ، وحرفية ، وكل واحدة منهما ثلاثة أقسام |
٢٩٢ |
هى ضربان |
٢٩٦ |
القسم الأول من أقسام ما الاسمية : أن تكون معرفة ، وهذه على ضربين الضرب الأول : المعرفة الناقصة وهى الموصولة ، والضرب الثانى : المعرفة التامة ، وهى إما عامة وإما خاصة |
٢٩٢ |
الأول : المخففة من الثقيلة ، وهذه حرف ابتداء لا يعمل ، خلافا للأخفش ويونس |
٢٩٦ |
القسم الثانى : أن تكون نكرة مجردة عن معنى الحرف ، وهى إما ناقصة وإما تامة ؛ فالناقصة هى الموصوفة والتامة تقع فى ثلاثة أبواب : التعجب ، وباب نعم وبئس ، وفى نحو قولهم «إن زيدا مما أن يكتب» |
٢٩٢ |
الثانى الخفيفة بأصل الوضع ، وهذه نوعان : حرف ابتداء لمجرد إفادة الاستدراك ، وحرف عطف |
٢٩٨ |
القسم الثالث : أن تكون نكرة مضمنة معنى الحرف ، وهى نوعان : الاستفهامية ، والشرطية |
٢٩٢ |
اختلف فى نحو «ما قام زيد ولكن عمرو» على أربعة أقوال |
|
|
|
ليس |
|
|
٢٩٣ |
كلمة دالة على نفى الحال ، وتنفى غيره بقرينة |
|
|
٢٩٣ |
زعم ابن السراج والفارسى وابن شقير أنها حرف بمنزله ما |
|
|
٢٩٣ |
تلازم رفع الاسم ونصب الخبر وقد تخرج عن ذلك فى أربعة مواضع |
|
|
٢٩٤ |
أولها : أن تكون حرفا ناصبا للمستثنى |
|
|
|
ثانيها : أن يقترن الخبر بعدها بإلا |
|
|
٢٩٨ |
يجب حذف ألف الاستفهامية إذا جرت ، ما لم تركب مع ذا |
٣١٢ |
ما غير الكافة ضربان : عوض ، وغير عوض ، فأما العوض فتقع فى موضعين ، وغير العوض تقع بعد الرافع والجازم والخافض |
٣٠٠ |
تأتى «ماذا» فى العربية على ستة أوجه |
٣١٤ |
زيدت ما قبل الخافض فى «ما عدا» وأخواته ، وبعد أداة الشرط جازمة وغير جازمة ، وفى غير ذلك |
٣٠٢ |
ما الشرطية على نوعين : غير زمانية ، وزمانية ، وهذا النوع أثبته الفارسى |
٣١٥ |
فصل للتدريب فى «ما» |
٣٠٣ |
النوع الأول من أوجه ما الحرفية : أن تكون نافية |
|
من ، بكسر الميم |
٣٠٣ |
الثانى : أن تكون مصدرية ، وهى على ضربين : زمانية ، وغير زمانية |
٣١٨ |
تأتى على خمسة عشر وجها |
٣٠٥ |
زعم ابن خروف أن ما المصدرية حرف باتفاق ، والصواب أن فيها خلافا |
٣١٨ |
الأول : ابتداء الغاية ، وهو الغالب |
٣٠٦ |
الوجه الثالث : أن تكون زائدة ، وهى ضربان : كافة ، وغير كافة |
٣١٩ |
الثانى : التبعيض |
٣٠٦ |
ما الكافة على ثلاثة أنواع : كافة عن عمل الرفع وتتصل بثلاثة أفعال ، ص الموضوع |
٣١٩ |
الثالث : بيان الجنس |
٣٠٦ |
وكافة عن عمل النصب والرفع وتتصل بإن وأخواتها ، وكافة عن عمل الجر وتتصل بأحرف وبظروف |
٣٢٠ |
الرابع : التعليل |
|
|
٣٢٠ |
الخامس : البدل |
|
|
٣٢١ |
السادس : مرادفة عن |
|
|
٣٢١ |
السابع : مرادفة الباء |
|
|
٣٢١ |
الثامن : مرادفة فى |
|
|
٣٢١ |
التاسع : موافقه عند |
|
|
٣٢١ |
العاشر : مرادفة ربما ، وذلك إذا اتصلت بما |
|
|
٣٢٢ |
الحادى عشر : مرادفة على |
|
|
٣٢٢ |
الثانى عشر : الفصل : وهى التى تدخل على ثانى المتضادين |
٣٢٢ |
الثالث عشر : الغاية |
٣٢٧ |
الرابع : الموصولة |
٣٢٢ |
الرابع عشر : التنصيص على العموم |
٣٢٨ |
الخامس : النكرة الموصوفة |
٣٢٢ |
الخامس عشر : توكيد العموم |
٣٢٨ |
إذا قلت «من يكرمنى أكرمه» احتملت الأوجه الأربعة ، وأثر ذلك |
٣٢٢ |
شرط زيادتها فى النوعين الأخيرين ثلاثة أمور : تقدم نفى أو نحوه ، وتنكير مجرورها ، وكونه فاعلا أو مفعولا أو مبتدأ |
٣٢٩ |
زاد بعضهم فى أقسام «من» قسمين آخرين |
٣٢٣ |
لا تزاد مع غير المفعول به من المفاعيل ، وذكر أبو البقاء زيادتهما مع المفعول المطلق |
٣٢٩ |
الأول : أن تكون نكرة تامة |
٣٢٤ |
القياس ألا تزاد مع ثانى مفعولى ظن ونحوه |
٣٢٩ |
الثانى : أن تكون مؤكدة ، وهذه زائدة ، ذكره الكسائى |
٣٢٤ |
أهمل كثير من النحاة الشرط الثالث |
|
مهما |
٣٢٤ |
ولم يشترط الأخفش واحدا من الشرطين الأولين ، |
٣٣٠ |
هى اسم ، وزعم السهيلى انها حرف |
٣٢٥ |
ولم يشترط الكوفيون الأول |
٣٣١ |
هى بسيطة ، خلافا لقوم |
٣٢٥ |
اختلف فى من الداخل على قبل وبعد |
٣٣١ |
لها ثلاثة معان : ما لا يعقل غير الزمان ، والزمان والشرط ، والاستفهام ، ذكره قوم منهم ابن مالك |
|
من، بفتح الميم |
|
مع |
٣٢٧ |
ترد على خمسة أوجه |
٢٣٣ |
هى اسم بدليل تنوينها ، وتستعمل مضافة فتكون ظرفا ، ولها حينئذ ثلاثة معان : موضع الاجتماع وزمانه ، ومرادفة عند ، وتستعمل مفردة فتنون وتكون حالا ، وربما جاءت ظرفا |
٣٢٧ |
الأول : الشرطية الثانى والثالث : الاستفهامية ، وهذه نوعان : مشربة معنى النفى ، وغير مشربة معناه |
|
|
|
متى |
|
مذ ، ومنذ |
٣٣٤ |
ترد على خمسة أوجه : اسم استفهام واسم شرط ، واسم مرادف للوسط ، وحرف بمعنى من ، أو فى |
٣٣٥ |
لها ثلاث حالات |
|
|
٣٣٥ |
الأولى : أن يليها اسم مجرور |
|
|
٣٣٥ |
الثانية : أن يليها اسم مرفوع |
|
|
٣٣٦ |
الثالثة : أن تليها جملة اسمية أو فعلية |
تمت فهرس الموضوعات الواردة فى الجزء الأول من كتاب «مغنى اللبيب ، عن كتب الأعاريب» لابن هشام الأنصارى والحمد لله الواحد القهار ، وصلاته وسلامه على نبيه المختار وعلى آله وصحبه الأبرار الأطهار.