أعلام القرآن

عبد الحسين الشبستري

أعلام القرآن

المؤلف:

عبد الحسين الشبستري


الموضوع : القرآن وعلومه
الناشر: مكتب الإعلام الإسلامي
المطبعة: مكتب الإعلام الإسلامي
الطبعة: ١
ISBN: 964-424-715-9
الصفحات: ١١٢٨

ذلك ؛ لئلّا يختلف في إمامته ودلالته».

القرآن العظيم وآصف بن برخيا

عند ما طلب سليمان بن داود عليه‌السلام من الناس بأن يأتوه بعرش بلقيس ملكة سبإ من اليمن إلى الشام نهض آصف وقال لسليمان عليه‌السلام : أنا آتيك به ، فدعا الله باسمه الأعظم ، فجاء بالعرش بزمان أقل من طرفة عين ، وهذا إن دل على شيء فإنّما يدل على انصهاره في ذات الله وقربه منه ، حيث أعطاه هذه الإمكانيّة العظيمة والمعجزة المذهلة ، فنزلت فيه الآية ٤٠ من سورة النمل : (قالَ الَّذِي عِنْدَهُ عِلْمٌ مِنَ الْكِتابِ أَنَا آتِيكَ بِهِ قَبْلَ أَنْ يَرْتَدَّ إِلَيْكَ طَرْفُكَ فَلَمَّا رَآهُ مُسْتَقِرًّا عِنْدَهُ ، قالَ هذا مِنْ فَضْلِ رَبِّي ...). (١)

__________________

(١). إثبات الوصية ، ص ٦٢ ؛ الاختصاص ، ص ٩١ و ٩٣ و ٢١٣ ؛ أعلام قرآن ، للخزائلي ، ص ٦٩٠ ؛ أمالي الطوسي ، ج ٢ ، ص ٥٨ ؛ الأنبياء ، للعاملي ، ص ٤٣٤ ؛ الأنس الجليل ، ج ١ ، ص ١٣٦ و ١٤٢ ؛ البداية والنهاية ، ج ٢ ، ص ٢١ و ٢٢ ؛ بصائر الدرجات ، ص ٢٠٨ ـ ٢١٠ ؛ تاج العروس ، ج ٦ ، ص ٤١ ؛ تاريخ أنبياء ، لعمادزاده ، ج ٢ ، ص ٦٤٠ ؛ تاريخ أنبياء ، للمحلاتي ، ج ٢ ، ص ٢٥٥ و ٢٥٦ ؛ تاريخ حبيب السير ، ج ١ ، ص ١٢٢ و ١٢٤ و ١٢٥ ؛ تاريخ الطبري ، ج ١ ، ص ٣٥٢ ؛ تاريخ گزيده ، ص ٤٩ ؛ تاريخ اليعقوبي ، ج ١ ، ص ٥٩ ؛ التبيان في تفسير القرآن ، ج ٨ ، ص ٩٦ و ٩٧ ؛ تفسير البحر المحيط ، ج ٧ ، ص ٧٦ و ٧٧ ؛ تفسير البرهان ، ج ٣ ، ص ١٩٨ ؛ تفسير البيضاوي ، ج ٢ ، ص ١٧٧ ؛ تفسير الجلالين ، ص ٣٨٠ ؛ تفسير أبي السعود ، ج ٦ ، ص ٢٨٧ ؛ تفسير شبّر ، ص ٣٦٥ ؛ تفسير الصافي ، ج ٤ ، ص ٦٦ و ٦٧ ؛ تفسير الطبري ، ج ١٩ ، ص ١٠٣ ؛ تفسير أبي الفتوح الرازي ، ج ٤ ، ص ١٦٣ و ١٦٤ ؛ تفسير الفخر الرازي ، ج ٢٤ ، ص ١٩٧ و ١٩٨ ؛ تفسير القمي ، ج ٢ ، ص ١٢٨ ؛ تفسير ابن كثير ، ج ٣ ، ص ٣٦٥ ؛ تفسير الميزان ، ج ١٥ ، ص ٣٦٣ ؛ تفسير نور الثقلين ، ج ٤ ، ص ٨٧ ـ ٩٢ ؛ تنوير المقباس ، ص ٣١٨ ؛ التوراة ـ سفر الأيام الاول ـ ، ص ٥٤٢ ؛ الجامع لأحكام القرآن ، ج ١٣ ، ص ٢٠٤ ـ ٢٠٦ ؛ خلاصة الأخبار ، ١٧٠ و ١٧١ ؛ دائرة المعارف الاسلامية ، ج ٢ ، ص ٢٥٦ ؛ دائرة المعارف الاسلامية الكبرى ، ج ١ ، ص ٣٠٠ ـ ٣٠٢ ؛ دائرة المعارف بزرگ اسلامي ، ج ١ ، ص ٤١٥ و ٤١٦ ؛ دائرة معارف البستاني ، ج ١ ، ص ٧٥ ؛ داستانهاى شگفت انگيز قرآن مجيد ، ص ٥٦٦ و ٦٠٤ ؛ الدر المنثور ، ج ٥ ، ص ١٠٩ ؛ الروض المعطار ، ص ٣٧٣ ؛ سفينة البحار ، ج ١ ، ص ٢٣ ؛ صبح الأعشى ، ج ١ ، ص ٣٩ ؛ فرهنگ معين ، ج ٥ ، ص ٤٠ ؛ فصوص الحكم ، ج ١ ، ص ١٥٥ وج ٢ ، ص ٢١٢ ؛ القاموس المحيط ، ج ٣ ، ص ١١٧ ؛ قصص الأنبياء ، للجزائري ، ص ٤٢٥ ؛

٢١

إبراهيم الخليل عليه‌السلام

أبو الضيفان إبراهيم ، وقيل : إبراهام ، أو إبراهم ، أو إبرهم ، أو إبراهوم بن تارح ، وقيل : تارخ بن ناحور بن سروج ، وقيل : ساروغ بن رعو ، وقيل : أرعو ، وقيل : راغو بن فالج ، وقيل : فالغ بن عابر بن شالح ، وقيل : شالخ بن أرفخشد ، وقيل : أرفكشاذ بن سالم ابن نبي الله نوح عليه‌السلام ، الملقب بخليل الله ، وأمّه أميلة ، وقيل : عوشاء ، وقيل : بونا بنت كريتا بن كرثى.

هو أبو الأنبياء ، وأحد الأنبياء أولي العزم ، أصحاب الشرائع العامّة ، وجدّ العبرانيين والعرب المستعربة من ابنه إسماعيل عليه‌السلام.

ولد في غار بقرية كوثى ، وقيل : كوثار من أرض بابل ، وقيل : ولد بغدان آرام من قرى الكوفة ، وقيل : بمدينة أور من بلاد الكلدانيّين ، وقيل : بالسوس ، وقيل : ولادته في برزة شرقيّ دمشق سنة (١٩٩٦) قبل ميلاد المسيح عليه‌السلام.

ولد إبراهيم عليه‌السلام وعمر أبيه ٧٥ سنة ، فلما ولد أبقته أمّه في الغار الذي ولد فيه ١٣ سنة ، لم تخرجه منه خوفا من بطش النمرود طاغية ذلك العصر ، فلما توفّي أبوه نقلته أمّه إلى بيت آزر ، ثم تزوّجت من آزر.

كان آزر وقومه يعبدون الكواكب والأصنام من دون الله ، وكان آزر نجّارا أو نحّاتا ينحت الأصنام ويبيعها لعبّادها ، وكان إبراهيم عليه‌السلام المؤمن الموحد على طرفي نقيض مع آزر وقومه ، فكان يسخف آراءهم ويحتقر أصنامهم ، ويقدّم لهم البراهين والحجج على تزييف عقائدهم وأديانهم ، وكان يحثّهم على عبادة الله الّذي هو مصدر رزقهم وخيرهم.

__________________

قصص الأنبياء ، لابن كثير ، ج ٢ ، ص ٢٧٨ ؛ قصص القرآن ، للقطيفي ، ص ١٤١ ؛ الكامل في التاريخ ، ج ١ ، ص ٢٣٦ و ٢٣٩ و ٢٤٠ ؛ الكشاف ، ج ٣ ، ص ٣٦٧ و ٣٦٨ ؛ كشف الأسرار ، ج ٧ ، ص ٢٢٢ و ٢٢٣ ؛ لسان العرب ، ج ٩ ، ص ٦ ؛ لغت نامه دهخدا ، ج ٢ ، ص ١٢٥ ؛ مجمع البيان ، ج ٧ ، ص ٣٤٩ ؛ المحبر ، ص ٣٩٢ ؛ مستدرك سفينة البحار ، ج ١ ، ص ١٠٨ ـ ١١٠ ؛ المعرب ، ص ١٤٢ ؛ منتهى الارب ، ج ١ ، ص ٢٩ ؛ مواهب الجليل ، ص ٤٩٩.

٢٢

بذل في توجيه قومه الجهد الجهيد والنصح الكثير لهدايتهم إلى عبادة الله ونبذ أوثانهم ، ولكن أخفقت جهوده ، فقابلوه بالجفاء والعناد والإصرار على كفرهم وشركهم ، وخصوصا من فرعون عصره نمرود بن كنعان بن كوش الّذي ادّعى الألوهية وأجبر الناس على عبادته وطاعته ، ولم يؤمن به سوى زوجته سارة وابن أخيه لوط عليه‌السلام.

ولم يزل إبراهيم عليه‌السلام يتّخذ موقفا سلبيّا من قومه وسلطانهم نمرود حتى أقدم على تحطيم أصنامهم الّتي كانوا يعبدونها ، فأمر نمرود بأن يلقوا بإبراهيم عليه‌السلام في النار ليحرقوه ، ولكنّ الله سبحانه وتعالى جعل النار عليه بردا وسلاما.

وبعد أن لاقى الأمرّين من قومه وفرعون زمانه ـ وما لاقى منهم من الجفاء والعناد والاضطهاد ـ قرر الرحيل من بابل إلى أور الكلدانيين وهي مدينة قرب الشاطئ الغربي لنهر الفرات في العراق ، ثم انتقل إلى حرّان أو حاران ، وبعد مدة من مكوثه في حرّان رحل إلى فلسطين مصطحبا معه زوجته سارة وابن أخيه لوطا عليه‌السلام وزوجته ، ونزل بمدينة شكيم ، وتدعى اليوم نابلس.

سكن مصر مدّة على أثر جدب أصاب البلاد الفلسطينية ، ثم عاد إلى فلسطين.

تزوّج عليه‌السلام من ابنة خالته سارة بنت لاحج ، وقيل : خاران بن ناحور ، وكانت عاقرا ، ولما بلغ الخامسة والسبعين ، وقيل : السادسة والثمانين من عمره تزوج من هاجر القبطية المصرية فولدت إسماعيل عليه‌السلام ، ثم انتقل إلى جرار ، واستوطن منطقة فيها بين قادس وشور.

بعد ولادة إسماعيل عليه‌السلام بثلاث عشرة سنة جاءت المعجزة الإلهيّة فحملت زوجته العقيمة العجوزة الّتي بلغت من العمر ٩٠ سنة ، فولدت إسحاق عليه‌السلام وعمر إبراهيم عليه‌السلام يومئذ ١٠٠ سنة.

قبل أن تلد سارة إسحاق عليه‌السلام ، كانت قد حسدت هاجر بولدها إسماعيل عليه‌السلام ، فعاد الصفاء بين المرأتين ، فجاء الوحي من السماء إلى ابراهيم عليه‌السلام بأن يرحل بهاجر وإسماعيل عليه‌السلام إلى مكة ، فنقلهما جبرئيل عليه‌السلام إلى مكة ووضعهما عند بئر زمزم ، ومكّة

٢٣

يومئذ خالية من الماء والنبات والناس.

ولم تزل هاجر مع ولدها إسماعيل عليه‌السلام بمكّة حتى ماتت ، وكان إبراهيم عليه‌السلام يزور ولده بين فترة وأخرى.

في أحد الأيام رأى في عالم الرؤيا بأنّ الله تعالى يأمره بذبح ولده إسماعيل عليه‌السلام قربانا لله ، فلما استيقظ عرض الأمر على إسماعيل عليه‌السلام ، فأجابه إسماعيل عليه‌السلام طائعا لأوامر السماء ، فهمّ بذبحه ، فلمّا همّ بذبحه رأى كبشا إلى جنبه ، فأهوى على الكبش وذبحه فداء عن ولده.

ولما شبّ إسماعيل عليه‌السلام وبلغ مبلغ الرجال ، جاء الوحي إلى إبراهيم عليه‌السلام بأن يأخذ على عاتقه هو وإسماعيل بناء الكعبة ، فانجزا بناءها ، فكان أوّل بيت وضع للناس يعبد الله فيه.

سمع إبراهيم عليه‌السلام وهو بفلسطين بأنّ جماعة من الجبّارين اضطهدوا لوطا عليه‌السلام وهو في سادوم ببلاد الأردن ، وتسلّطوا عليه وصادروا أمواله ، فسار إبراهيم عليه‌السلام على رأس ثلاثمائة وثمانية عشر رجلا إلى سادوم ، فاستنقذ لوطا عليه‌السلام من الجبّارين واسترجع أمواله ، وقتل جمعا غفيرا منهم ، وتتبّع الهاربين منهم إلى برزة بنواحي دمشق ، ثم عاد إلى فلسطين منتصرا.

بالإضافة إلى سارة وهاجر تزوج من امرأة ثالثة تدعى قطورة بنت يقظان ، فأنجبت له: زمران ، ويقشان ، ومدان ، ومديان ، ويشباق ، وشوحا.

ثم تزوّج من امرأة رابعة اسمها حجور ، وقيل : حجون بنت أدهير ، وقيل : أمين فولدت له : كيسان ، وشورخ ، وقيل : سورج ، واميم ، ولوطان ، ونافس.

أنزل الله عليه عشرين صحيفة تعرف بصحف إبراهيم عليه‌السلام.

وبعد أن عاش ١٧٥ سنة ، وقيل : ٢٠٠ سنة ، وقيل : ١٢٠ سنة ، وقيل : ١٩٠ سنة ، توفّي بفلسطين في أواخر القرن العشرين ، أو أوائل القرن الحادي والعشرين قبل ميلاد المسيح ، فدفنه ولداه إسماعيل عليه‌السلام وإسحاق عليه‌السلام بمغارة المكفيلة في حقل عفرون ، وقيل : دفن في قرية أربع أو المربّعة قرب بيت المقدس عند زوجته سارة.

٢٤

كان عليه‌السلام أوّل من اختتن وهو ابن ٨٠ سنة ، وقيل : ابن ١٢٠ سنة ، وأوّل من قص شاربه ، وأوّل من أضاف الضيف ، وأوّل من رأى الشيب ، وأوّل من لبس السراويل.

عرف بين قومه بالحلم ورقة القلب والبرّ مع الآخرين ، ووهبه الله العلم والحكمة والهداية والبركة والرحمة ، وجعل النبوة والإمامة في ذريته ونسله عدا الظالمين منهم.

والأنبياء الّذين جاءوا من بعده كانوا ينسبون أديانهم إلى دينه.

القرآن العظيم وإبراهيم الخليل عليه‌السلام

وصفه الله عزوجل في كتابه الكريم بأوصاف جليلة منها : حنيف ، ومسلم ، ومنيب ، وأوّاه ، وشاكر ، وقانت ، وصدّيق وغيرها ، وجاء ذكره في القرآن العظيم على الوجه الآتي :

(وَإِذِ ابْتَلى إِبْراهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِماتٍ ...) البقرة ١٢٤.

(وَاتَّخِذُوا مِنْ مَقامِ إِبْراهِيمَ مُصَلًّى وَعَهِدْنا إِلى إِبْراهِيمَ وَإِسْماعِيلَ أَنْ طَهِّرا بَيْتِيَ لِلطَّائِفِينَ ...) البقرة ١٢٥.

(وَإِذْ قالَ إِبْراهِيمُ رَبِّ اجْعَلْ هذا بَلَداً آمِناً ...) البقرة ١٢٦.

(وَإِذْ يَرْفَعُ إِبْراهِيمُ الْقَواعِدَ مِنَ الْبَيْتِ وَإِسْماعِيلُ ...) البقرة ١٢٧.

(وَمَنْ يَرْغَبُ عَنْ مِلَّةِ إِبْراهِيمَ إِلَّا مَنْ سَفِهَ نَفْسَهُ ...) البقرة ١٣٠.

(إِذْ قالَ لَهُ رَبُّهُ أَسْلِمْ قالَ أَسْلَمْتُ لِرَبِّ الْعالَمِينَ) البقرة ١٣١.

(وَوَصَّى بِها إِبْراهِيمُ بَنِيهِ ...) البقرة ١٣٢.

(قالُوا نَعْبُدُ إِلهَكَ وَإِلهَ آبائِكَ إِبْراهِيمَ وَإِسْماعِيلَ وَإِسْحاقَ ...) البقرة ١٣٣.

(قُلْ بَلْ مِلَّةَ إِبْراهِيمَ حَنِيفاً وَما كانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ) البقرة ١٣٥.

(وَما أُنْزِلَ إِلى إِبْراهِيمَ وَإِسْماعِيلَ وَإِسْحاقَ وَيَعْقُوبَ وَالْأَسْباطِ ...) البقرة ١٣٦.

(أَمْ تَقُولُونَ إِنَّ إِبْراهِيمَ وَإِسْماعِيلَ وَإِسْحاقَ وَيَعْقُوبَ ...) البقرة ١٤٠.

(أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِي حَاجَّ إِبْراهِيمَ فِي رَبِّهِ ...) البقرة ٢٥٨.

(قالَ إِبْراهِيمُ رَبِّيَ الَّذِي يُحْيِي وَيُمِيتُ ...) البقرة ٢٥٨.

٢٥

(قالَ إِبْراهِيمُ فَإِنَّ اللهَ يَأْتِي بِالشَّمْسِ مِنَ الْمَشْرِقِ ...) البقرة ٢٥٨.

(وَإِذْ قالَ إِبْراهِيمُ رَبِّ أَرِنِي كَيْفَ تُحْيِ الْمَوْتى ...) البقرة ٢٦٠.

(يا أَهْلَ الْكِتابِ لِمَ تُحَاجُّونَ فِي إِبْراهِيمَ ...) آل عمران ٦٥.

(ما كانَ إِبْراهِيمُ يَهُودِيًّا وَلا نَصْرانِيًّا ...) آل عمران ٦٧.

(إِنَّ أَوْلَى النَّاسِ بِإِبْراهِيمَ لَلَّذِينَ اتَّبَعُوهُ ...) آل عمران ٦٨.

(وَما أُنْزِلَ عَلَيْنا وَما أُنْزِلَ عَلى إِبْراهِيمَ ...) آل عمران ٨٤.

(فَاتَّبِعُوا مِلَّةَ إِبْراهِيمَ حَنِيفاً ...) آل عمران ٩٥.

(فِيهِ آياتٌ بَيِّناتٌ مَقامُ إِبْراهِيمَ ...) آل عمران ٩٧.

(وَاتَّبَعَ مِلَّةَ إِبْراهِيمَ حَنِيفاً وَاتَّخَذَ اللهُ إِبْراهِيمَ خَلِيلاً) النساء ١٢٥.

(وَأَوْحَيْنا إِلى إِبْراهِيمَ وَإِسْماعِيلَ وَإِسْحاقَ ...) النساء ١٦٣.

(وَإِذْ قالَ إِبْراهِيمُ لِأَبِيهِ آزَرَ ...) الأنعام ٧٤.

(وَكَذلِكَ نُرِي إِبْراهِيمَ مَلَكُوتَ السَّماواتِ ...) الأنعام ٧٥.

(وَتِلْكَ حُجَّتُنا آتَيْناها إِبْراهِيمَ عَلى قَوْمِهِ ...) الأنعام ٨٣.

(مِلَّةَ إِبْراهِيمَ حَنِيفاً وَما كانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ ...) الأنعام ١٦١.

(وَما كانَ اسْتِغْفارُ إِبْراهِيمَ لِأَبِيهِ إِلَّا عَنْ مَوْعِدَةٍ ...) التوبة ١١٤.

(إِنَّ إِبْراهِيمَ لَأَوَّاهٌ حَلِيمٌ) التوبة ١١٤.

(وَلَقَدْ جاءَتْ رُسُلُنا إِبْراهِيمَ بِالْبُشْرى ...) هود ٦٩.

(فَلَمَّا رَأى أَيْدِيَهُمْ لا تَصِلُ إِلَيْهِ نَكِرَهُمْ وَأَوْجَسَ مِنْهُمْ خِيفَةً قالُوا لا تَخَفْ إِنَّا أُرْسِلْنا إِلى قَوْمِ لُوطٍ) هود ٧٠.

(فَلَمَّا ذَهَبَ عَنْ إِبْراهِيمَ الرَّوْعُ وَجاءَتْهُ الْبُشْرى ...) هود ٧٤.

(إِنَّ إِبْراهِيمَ لَحَلِيمٌ أَوَّاهٌ مُنِيبٌ) هود ٧٥.

(يا إِبْراهِيمُ أَعْرِضْ عَنْ هذا ...) هود ٧٦.

(كَما أَتَمَّها عَلى أَبَوَيْكَ مِنْ قَبْلُ إِبْراهِيمَ وَإِسْحاقَ ...) يوسف ٦.

(وَاتَّبَعْتُ مِلَّةَ آبائِي إِبْراهِيمَ وَإِسْحاقَ وَيَعْقُوبَ ...) يوسف ٣٨.

٢٦

(وَإِذْ قالَ إِبْراهِيمُ رَبِّ اجْعَلْ هَذَا الْبَلَدَ آمِناً وَاجْنُبْنِي وَبَنِيَّ أَنْ نَعْبُدَ الْأَصْنامَ) إبراهيم ٣٥.

(فَمَنْ تَبِعَنِي فَإِنَّهُ مِنِّي وَمَنْ عَصانِي فَإِنَّكَ غَفُورٌ رَحِيمٌ) إبراهيم ٣٦.

(رَبَّنا إِنِّي أَسْكَنْتُ مِنْ ذُرِّيَّتِي بِوادٍ غَيْرِ ذِي زَرْعٍ ...) إبراهيم ٣٧.

(الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي وَهَبَ لِي عَلَى الْكِبَرِ إِسْماعِيلَ وَإِسْحاقَ ...) إبراهيم ٣٩.

(رَبِّ اجْعَلْنِي مُقِيمَ الصَّلاةِ وَمِنْ ذُرِّيَّتِي ...) ابراهيم ٤٠.

(رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوالِدَيَّ ...) إبراهيم ٤١.

(إِنَّ إِبْراهِيمَ كانَ أُمَّةً قانِتاً لِلَّهِ حَنِيفاً ...) النحل ١٢٠.

(شاكِراً لِأَنْعُمِهِ اجْتَباهُ وَهَداهُ إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ) النحل ١٢١.

(وَآتَيْناهُ فِي الدُّنْيا حَسَنَةً وَإِنَّهُ فِي الْآخِرَةِ لَمِنَ الصَّالِحِينَ) النحل ١٢٢.

(ثُمَّ أَوْحَيْنا إِلَيْكَ أَنِ اتَّبِعْ مِلَّةَ إِبْراهِيمَ حَنِيفاً ...) النحل ١٢٣.

(وَاذْكُرْ فِي الْكِتابِ إِبْراهِيمَ إِنَّهُ كانَ صِدِّيقاً نَبِيًّا) مريم ٤١.

(إِذْ قالَ لِأَبِيهِ يا أَبَتِ لِمَ تَعْبُدُ ما لا يَسْمَعُ وَلا يُبْصِرُ ...) مريم ٤٢.

(يا أَبَتِ إِنِّي قَدْ جاءَنِي مِنَ الْعِلْمِ ما لَمْ يَأْتِكَ فَاتَّبِعْنِي ...) مريم ٤٣.

(يا أَبَتِ لا تَعْبُدِ الشَّيْطانَ ...) مريم ٤٤

(يا أَبَتِ إِنِّي أَخافُ أَنْ يَمَسَّكَ عَذابٌ مِنَ الرَّحْمنِ ...) مريم ٤٥.

(قالَ أَراغِبٌ أَنْتَ عَنْ آلِهَتِي يا إِبْراهِيمُ ...) مريم ٤٦.

(قالَ سَلامٌ عَلَيْكَ سَأَسْتَغْفِرُ لَكَ رَبِّي ...) مريم ٤٧.

(وَأَعْتَزِلُكُمْ وَما تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللهِ ...) مريم ٤٨.

(فَلَمَّا اعْتَزَلَهُمْ وَما يَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللهِ وَهَبْنا لَهُ إِسْحاقَ وَيَعْقُوبَ وَكُلًّا جَعَلْنا نَبِيًّا) مريم ٤٩.

(وَلَقَدْ آتَيْنا إِبْراهِيمَ رُشْدَهُ ...) الأنبياء ٥١.

(إِذْ قالَ لِأَبِيهِ وَقَوْمِهِ ما هذِهِ التَّماثِيلُ الَّتِي أَنْتُمْ لَها عاكِفُونَ) الأنبياء ٥٢.

(قالَ لَقَدْ كُنْتُمْ أَنْتُمْ وَآباؤُكُمْ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ) الأنبياء ٥٤.

(قالَ بَلْ رَبُّكُمْ رَبُّ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ الَّذِي فَطَرَهُنَّ وَأَنَا عَلى ذلِكُمْ مِنَ الشَّاهِدِينَ) الأنبياء ٥٦.

٢٧

(وَتَاللهِ لَأَكِيدَنَّ أَصْنامَكُمْ ...) الأنبياء ٥٧.

(فَجَعَلَهُمْ جُذاذاً إِلَّا كَبِيراً لَهُمْ ...) الأنبياء ٥٨.

(قالُوا سَمِعْنا فَتًى يَذْكُرُهُمْ يُقالُ لَهُ إِبْراهِيمُ) الأنبياء ٦٠.

(قالُوا أَأَنْتَ فَعَلْتَ هذا بِآلِهَتِنا يا إِبْراهِيمُ) الأنبياء ٦٢.

(قالَ أَفَتَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللهِ ما لا يَنْفَعُكُمْ شَيْئاً ...) الأنبياء ٦٦.

(قالُوا حَرِّقُوهُ وَانْصُرُوا آلِهَتَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ فاعِلِينَ) الأنبياء ٦٨.

(قُلْنا يا نارُ كُونِي بَرْداً وَسَلاماً عَلى إِبْراهِيمَ) الأنبياء ٦٩.

(وَأَرادُوا بِهِ كَيْداً فَجَعَلْناهُمُ الْأَخْسَرِينَ) الأنبياء ٧٠.

(وَنَجَّيْناهُ وَلُوطاً إِلَى الْأَرْضِ الَّتِي بارَكْنا فِيها لِلْعالَمِينَ) الأنبياء ٧١.

(وَوَهَبْنا لَهُ إِسْحاقَ وَيَعْقُوبَ نافِلَةً ...) الأنبياء ٧٢.

(وَإِذْ بَوَّأْنا لِإِبْراهِيمَ مَكانَ الْبَيْتِ ...) الحجّ ٢٦.

(وَأَذِّنْ فِي النَّاسِ بِالْحَجِّ ...) الحجّ ٢٧.

(وَقَوْمُ إِبْراهِيمَ وَقَوْمُ لُوطٍ ...) الحجّ ٤٣.

(وَما جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ مِلَّةَ أَبِيكُمْ إِبْراهِيمَ ...) الحجّ ٧٨.

(وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ إِبْراهِيمَ) الشعراء ٦٩.

(إِذْ قالَ لِأَبِيهِ وَقَوْمِهِ ما تَعْبُدُونَ) الشعراء ٧٠.

(الَّذِي خَلَقَنِي فَهُوَ يَهْدِينِ) الشعراء ٧٨.

(وَالَّذِي هُوَ يُطْعِمُنِي وَيَسْقِينِ) الشعراء ٧٩.

(وَإِذا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ) الشعراء ٨٠.

(وَالَّذِي يُمِيتُنِي ثُمَّ يُحْيِينِ) الشعراء ٨١.

(وَالَّذِي أَطْمَعُ أَنْ يَغْفِرَ لِي خَطِيئَتِي يَوْمَ الدِّينِ) الشعراء ٨٢.

(رَبِّ هَبْ لِي حُكْماً وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ) الشعراء ٨٣.

(وَاجْعَلْ لِي لِسانَ صِدْقٍ فِي الْآخِرِينَ) الشعراء ٨٤.

(وَاجْعَلْنِي مِنْ وَرَثَةِ جَنَّةِ النَّعِيمِ) الشعراء ٨٥.

٢٨

(وَاغْفِرْ لِأَبِي إِنَّهُ كانَ مِنَ الضَّالِّينَ) الشعراء ٨٦.

(وَلا تُخْزِنِي يَوْمَ يُبْعَثُونَ) الشعراء ٨٧.

(وَإِبْراهِيمَ إِذْ قالَ لِقَوْمِهِ اعْبُدُوا اللهَ وَاتَّقُوهُ ...) العنكبوت ١٦.

(فَما كانَ جَوابَ قَوْمِهِ إِلَّا أَنْ قالُوا اقْتُلُوهُ أَوْ حَرِّقُوهُ ...) العنكبوت ٢٤.

(وَوَهَبْنا لَهُ إِسْحاقَ وَيَعْقُوبَ ...) العنكبوت ٢٧.

(وَلَمَّا جاءَتْ رُسُلُنا إِبْراهِيمَ بِالْبُشْرى ...) العنكبوت ٣١.

(وَمِنْ نُوحٍ وَإِبْراهِيمَ وَمُوسى وَعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ ...) الأحزاب ٧.

(وَإِنَّ مِنْ شِيعَتِهِ لَإِبْراهِيمَ) الصافّات ٨٣.

(إِذْ جاءَ رَبَّهُ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ) الصافّات ٨٤.

(إِذْ قالَ لِأَبِيهِ وَقَوْمِهِ ما ذا تَعْبُدُونَ) الصافّات ٨٥.

(فَنَظَرَ نَظْرَةً فِي النُّجُومِ) الصافّات ٨٨.

(فَقالَ إِنِّي سَقِيمٌ) الصافّات ٨٩.

(فَراغَ إِلى آلِهَتِهِمْ فَقالَ أَلا تَأْكُلُونَ) الصافّات ٩١.

(فَراغَ عَلَيْهِمْ ضَرْباً بِالْيَمِينِ) الصافّات ٩٣.

(فَأَقْبَلُوا إِلَيْهِ يَزِفُّونَ) الصافّات ٩٤.

(قالَ أَتَعْبُدُونَ ما تَنْحِتُونَ) الصافّات ٩٥.

(قالُوا ابْنُوا لَهُ بُنْياناً فَأَلْقُوهُ فِي الْجَحِيمِ) الصافّات ٩٧.

(فَأَرادُوا بِهِ كَيْداً فَجَعَلْناهُمُ الْأَسْفَلِينَ) الصافّات ٩٨.

(وَقالَ إِنِّي ذاهِبٌ إِلى رَبِّي سَيَهْدِينِ) الصافّات ٩٩.

(رَبِّ هَبْ لِي مِنَ الصَّالِحِينَ) الصافّات ١٠٠.

(فَبَشَّرْناهُ بِغُلامٍ حَلِيمٍ) الصافّات ١٠١.

(فَلَمَّا بَلَغَ مَعَهُ السَّعْيَ قالَ يا بُنَيَّ إِنِّي أَرى فِي الْمَنامِ ...) الصافّات ١٠٢.

(فَلَمَّا أَسْلَما وَتَلَّهُ لِلْجَبِينِ) الصافّات ١٠٣.

(وَنادَيْناهُ أَنْ يا إِبْراهِيمُ) الصافّات ١٠٤.

٢٩

(سَلامٌ عَلى إِبْراهِيمَ) الصافّات ١٠٩.

(إِنَّهُ مِنْ عِبادِنَا الْمُؤْمِنِينَ) الصافّات ١١١.

(وَبَشَّرْناهُ بِإِسْحاقَ ...) الصافّات ١١٢.

(وَاذْكُرْ عِبادَنا إِبْراهِيمَ وَإِسْحاقَ وَيَعْقُوبَ ...) ص ٤٥.

(وَالَّذِي أَوْحَيْنا إِلَيْكَ وَما وَصَّيْنا بِهِ إِبْراهِيمَ ...) الشورى ١٣.

(وَإِذْ قالَ إِبْراهِيمُ لِأَبِيهِ وَقَوْمِهِ إِنَّنِي بَراءٌ مِمَّا تَعْبُدُونَ) الزخرف ٢٦.

(وَإِبْراهِيمَ الَّذِي وَفَّى) النجم ٣٧.

(وَلَقَدْ أَرْسَلْنا نُوحاً وَإِبْراهِيمَ وَجَعَلْنا فِي ذُرِّيَّتِهِمَا النُّبُوَّةَ ...) الحديد ٢٦.

(قَدْ كانَتْ لَكُمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ فِي إِبْراهِيمَ ...) الممتحنة ٤.

(إِلَّا قَوْلَ إِبْراهِيمَ لِأَبِيهِ لَأَسْتَغْفِرَنَّ لَكَ ...) الممتحنة ٤.

(صُحُفِ إِبْراهِيمَ وَمُوسى) الأعلى ١٩. (١)

__________________

(١). الآثار الباقية (الترجمة الفارسية) ، راجع فهرسته ؛ اثبات الوصية ، ص ٢٩ ـ ٣٤ ؛ الاحتجاج ، ص ٣٥ ؛ أخبار الزمان ، ص ١٠٣ ؛ الأخبار الطوال ، ص ٨ ؛ أسباب النزول ، للحجتي ، ص ١٧٤ و ٢٠٨ و ٢٠٩ ؛ أسباب النزول ، للواحدي ، ص ٧٤ ؛ أعلام قرآن ، للخزائلي ، ص ٤٢ ـ ٥٨ ؛ أمالي الطوسي ، ج ١ ، ص ٢١٩ و ٣٤٨ وج ٢ ، ص ٥٧ و ٩١ و ١٥٣ و ١٥٤ وغيرها ؛ الأنبياء ، للعاملي ، ص ١١٥ ـ ١٥١ ؛ إنجيل برنابا (الترجمة الفارسية) ، الفصل الرابع والعشرون ، ص ١٠١ ؛ الأنس الجليل ، ج ١ ، ص ٢٣ ـ ٥٤ ؛ البدء والتاريخ ـ المجلد الأول ، الجزء الثالث ، ص ٤٥ ؛ البداية والنهاية ، ج ١ ، ص ١٣٢ وج ٦ ، ص ٢٧٢ ـ ٢٧٨ ؛ بصائر ذوي التمييز ، ج ٦ ، ص ٣٢ ـ ٣٨ ؛ تاج العروس ، ج ٣ ، ص ١٢ ؛ تاريخ أنبياء ، للسعيدي ، ص ٨٥ ـ ١٠٤ ؛ تاريخ أنبياء ، لعمادزاده ، ج ١ ، ص ٢٦٨ ـ ٣١٠ ؛ تاريخ أنبياء ، للمحلاتي ، ج ١ ، ص ١٠٢ ـ ١٩٢ ؛ تاريخ حبيب السير ، ج ١ ، ص ٤٢ ـ ٥٠ و ٥٢ ـ ٥٤ ؛ تاريخ ابن خلدون ، راجع فهرسته ؛ تاريخ الخميس ، ج ١ ، ص ٧٨ و ٨٢ و ١٠٧ و ١٢٦ و ١٢٧ ؛ تاريخ الطبري ، ج ١ ، ص ١٦٢ ـ ٢٠٥ و ٢١٦ ـ ٢٢٠ ؛ تاريخ أبي الفداء ، ج ١ ، ص ١٣ ؛ تاريخ گزيده ، ص ١٨ و ١٩ و ٢٠ و ٢١ و ٢٨ وغيرها ؛ تاريخ ابن الوردي ، ج ١ ، ص ١٥ ـ ١٧ ؛ تاريخ اليعقوبي ، ج ١ ، ص ٢٤ ـ ٢٨ ؛ التبيان في تفسير القرآن ، راجع مفتاح التفاسير ؛ تفسير البحر المحيط ، ج ٢ ، ص ٢٩٤ وراجع مفتاح التفاسير ؛ تفسير البرهان ، راجع مفتاح التفاسير ؛ تفسير البيضاوي ، راجع مفتاح التفاسير ؛ تفسير الجلالين ، ص ٣٢٧ ؛ تفسير أبي السعود ،

٣٠

__________________

راجع مفتاح التفاسير ؛ تفسير شبّر ، ص ١٩ ؛ تفسير الصافي ، راجع مفتاح التفاسير ؛ تفسير الطبري ، ج ٥ ، ص ٤٣٠ وج ٨ ، ص ٤٨٠ وج ٩ ، ص ٢٥١ وج ١١ ، ص ٤٧٨ وج ١٥ ، ص ٣٨١ و ٣٩٨ وج ١٦ ، ص ٦٧ ؛ تفسير أبي الفتوح الرازي ، راجع مفتاح التفاسير ؛ تفسير الفخر الرازي ، راجع فهرسته ؛ تفسير فرات الكوفي ، ص ١٠٧ و ٢٢١ و ٢٢٢ و ٢٢٣ و ٢٦٣ و ٣٧٥ وغيرها ؛ تفسير القمي ، ج ١ ، ص ٥٩ ؛ تفسير ابن كثير ، راجع مفتاح التفاسير ؛ تفسير المراغي ، راجع مفتاح التفاسير ؛ تفسير الميزان ، راجع مفتاح التفاسير ؛ تفسير نور الثقلين ، ج ١ ، ص ١٢٠ وراجع مفتاح التفاسير ؛ التنبيه والاشراف ، ص ٦٩ ؛ تنزيه الأنبياء ، ص ٢٠ ـ ٤١ ؛ تهذيب الأسماء واللغات ، ج ١ ، ص ٩٨ ـ ١٠٢ ؛ تهذيب تاريخ دمشق ، ج ٢ ، ص ١٣٦ ـ ١٦٣ ؛ التوراة ـ سفر التكوين ـ ، ص ١٤ و ١٧ و ١٨ ، وسفر اسفيا ، ص ٨٩٤ ؛ الجامع لأحكام القرآن ، راجع فهرسته ؛ جوامع الجامع ، راجع مفتاح التفاسير ؛ الحوار في القرآن ، ص ٢٤٥ ـ ٢٦٢ ؛ الحيوان ، راجع فهرسته ؛ الخصال ، راجع فهرسته ؛ خلاصة الأخبار ، ص ٧٠ ـ ٨٥ ؛ دائرة المعارف الاسلامية ، ج ١ ، ص ٢٥ ـ ٢٧ ؛ دائرة المعارف بزرگ اسلامى ، ج ٢ ، ص ٤٩٧ ـ ٥٠٦ ؛ دائرة معارف البستاني ، ج ١ ، ص ٢٤٤ و ٢٤٥ ؛ دائرة معارف فريد وجدي ، ج ١ ، ص ١٠ و ١١ ؛ داستانهاى شگفت انگيز قرآن مجيد ، ص ١٤٦ ـ ٢٠١ و ٢٠٧ ـ ٢١٥ ؛ دراسات فنية في قصص القرآن ، ص ٨٣ ـ ٨٧ و ٣٧٦ ـ ٣٩٢ ؛ الدر المنثور ، راجع مفتاح التفاسير ؛ الروض الانف ، ج ١ ، ص ٧٤ ؛ الروض المعطار ، راجع فهرسته ؛ سعد السعود ، ص ٨٣ و ١٩٥ ؛ سفينة البحار ، ج ١ ، ص ٧٤ ؛ السيرة الحلبية ، ج ١ ، ص ٤٨ و ٤٩ ؛ شواهد التنزيل ، ج ١ ، ص ٣١٥ ؛ صبح الأعشى ، راجع فهرسته ؛ الطبقات الكبرى ، لابن سعد ، ج ١ ، ص ٤٦ ـ ٤٨ و ٥٤ ؛ عرائس المجالس ، ص ٦٣ ـ ٨٨ ؛ عصمة الأنبياء ، ص ٢٨ ـ ٥١ ؛ العقد الفريد ، ج ٢ ، ص ١١٩ و ١٧٨ و ٢٤٢ وج ٣ ، ص ٢٦٩ وج ٦ ، ص ٩٩ و ١٩٩ وغيرها ؛ علل الشرائع ، ص ٣٤ و ٤٢٣ وغيرها ؛ عيون أخبار الرضا عليه‌السلام ، ج ١ ، ص ١٩٨ ؛ فتح الباري ، ج ٦ ، ص ٢٩٨ ؛ فرهنگ معين ، ج ٥ ، ص ٧٥ ؛ فصوص الحكم ، ج ١ ، ص ٨٠ و ٨٤ ـ ٨٦ و ١٣٣ و ١٦٢ و ١٦٩ وج ٢ ، ص ٨٤ ؛ قاموس الكتاب المقدس ، ص ٩ ـ ١٣ ؛ قصص الأنبياء ، للجزائري ، ص ١١٠ ـ ١٥٢ ؛ قصص الأنبياء ، للجويري ، ص ٥٥ ـ ٦٧ ؛ قصص الأنبياء ، للراوندي ، ص ١٠٣ ـ ١١٦ ؛ قصص الأنبياء ، لسميح عاطف الزين ، ص ١٧٧ ـ ٢٧٣ و ٢٨٤ و ٢٩٦ ؛ قصص الأنبياء ، لابن كثير ، ص ١٩١ ـ ٢٦٧ ؛ قصص الأنبياء ، للكسائي ، ص ١٢٨ ـ ١٤٥ ؛ قصص الأنبياء ، للنجار ، ص ٧٠ ـ ٩٧ و ١١٠ ؛ قصص قرآن ، للبلاغي ، ص ٤٤ ـ ٧٣ و ٣٠٩ ؛ قصص القرآن ، للسورآبادي ، ص ٢٣ و ٧١ ـ ٧٣ و ١٨٦ ، ١٩١ و ٢٥٦ ـ ٢٦٢ و ٢٧٥ و ٢٧٦ ؛ قصص القرآن للقطيفى ، ص ١٦ ـ ٢١ و ٥٦ و ٥٧ و ١٦٩ ؛ قصص القرآن ، لمحمد احمد جاد المولى ،

٣١

إبليس

هو عزازيل ، وقيل : الحارث ، ثم سمّاه الله بإبليس ، ويعني : اليائس من رحمة الله ، واسمه بالعبرية أيدون وأبليون.

وإبليس اسم أعجميّ ، وقيل : عربيّ ، وجمعه أبالسة ، وأما الشيطان فإنّه الاسم الثاني لإبليس ، وجمعه شياطين.

له ألقاب وكنى عديدة ، منها : الخنّاس ، والأجدع ، والباطل ، وأبو مرّة ، وأبو لبينى وهي ابنته ، وأبو خلاف ، وأبو العيزار وغيرها.

كان من الجنّ ، وقيل : من الملائكة ، وفي بادئ أمره كان من خزّان الجنان ، ومن المقرّبين إلى الله ؛ لإخلاصه واجتهاده في عبادته ، حيث عبد الله ستة آلاف سنة ، ولكنّه استكبر وأبى أن يسجد لآدم لمّا أمر الله تعالى الملائكة أن يسجدوا له ، فلم يسجد وعصى ربّه ، وكفر بالله ، فطرده من جوار رحمته ، وأصبح موضع غضبه ولعنته إلى يوم القيامة.

__________________

ص ٣٤ ـ ٥١ ؛ قصه هاى قرآن ، للصحفي ، ص ٦٥ ـ ٧٧ ؛ الكامل في التاريخ ، ج ١ ، ص ٩٤ ـ ١٠١ و ١٠٦ و ١٠٧ و ١٠٨ ـ ١١٤ ؛ الكشاف ، ج ١ ، ص ١٨٣ وراجع مفتاح التفاسير ؛ كشف الأسرار ، ج ٢ ، ص ٧١٠ وراجع فهرسته ؛ لسان العرب ، راجع فهرسته ؛ لغت نامه دهخدا ، ج ٢ ، ص ٢٥٨ ؛ مجمع البحرين ، ج ١ ، ص ١٥ ؛ مجمع البيان ، ج ٣ ، ص ١١٦ وراجع مفتاح التفاسير ؛ مجمل التواريخ والقصص ، ص ١٨٩ ـ ١٩١ ؛ المحبر ، راجع فهرسته ؛ المختصر ، لابن كثير ، ج ١ ، ص ٢٣٤ ؛ المدهش ، ص ٧٩ و ٨٠ ؛ مرآة الزمان ـ السفر الأول ـ ، ص ٢٦٧ ـ ٢٨٧ و ٢٩٠ ـ ٣٠٧ ؛ مروج الذهب ، ج ٢ ، ص ٤٦ ـ ٤٨ ؛ مستدرك سفينة البحار ، ج ١ ، ص ٣٠١ ـ ٣٠٦ ؛ المعارف ، ص ١٩ ـ ٢١ ؛ معاني الأخبار ، ص ١٢٦ و ٢٠٩ ؛ معجم أعلام القرآن ، ص ١٧ ـ ٢٤ ؛ معجم البلدان ، ج ٢ ، ص ٢١٢ وج ٤ ، ص ٤٨٧ ؛ المعرب ، ص ١٠٤ ؛ المفصل في تاريخ العرب ، راجع فهارسه ؛ الملل والنحل ، ج ٢ ، ص ٥١ ـ ٥٣ ؛ منتخب التواريخ ، ص ٣ ؛ منتهى الارب ، ج ١ ، ص ٧٧ ؛ مواهب الجليل ، ص ٢٤ و ٢٥ ؛ المورد ، ج ١ ، ص ٢٤ ؛ الموسوعة العربية الميسرة ، ص ٣ ؛ النبوة والأنبياء ، للصابوني ، ص ١٥٥ ـ ١٧٤ ؛ نهاية الارب ، ج ١٣ ، ص ١٢٢ ؛ نمونه بينات ، ص ٣٧ و ٧٦٠ ؛ اليهود في القرآن ، ص ١٠١ ـ ١٤٣.

٣٢

انقلب إلى عنصر فاسد ومخلوق شرّير ، مهمّته إغواء البشر إلى الضلال والانحراف ، وجرّهم الى الشقاء والفساد ، وعصيان أوامر الله ، ومخالفة قوانينه وشرائعه ، وتشويقه وحثّه الإنس والجنّ إلى إتيان ما يعصى الله به.

وأوّل معصية ارتكبها هي عصيانه عن إطاعة الله في السجود لأبي البشر آدم عليه‌السلام ، ومن ثمّ إغواء آدم عليه‌السلام وحوّاء على أكل ما منعهما الله منه في الجنّة.

ويقال : إنّه كان من قبيلة من الملائكة ، يقال لهم : الجنّ ، خلقوا من نار السموم ، ولكثرة عبادته حسن الله خلقه ومنحه ملك سماء الدنيا ، فبعثه الله سبحانه إلى الجنّ الّذين كانوا أول سكان الأرض لمّا أفسدوا فيها وسفكوا الدّماء ، بعثه الله إليهم في جماعة من الملائكة على هيئة جنود ، فقاتلهم وطردهم إلى أطراف الجبال وجزائر البحار ، فلما أنجز مهمّته أصابه الغرور والعجب بنفسه ، فاستكبر وادّعى الربوبية ، ودعا أتباعه إلى عبادته ، فعند ذلك شوّه الباري خلقته ومسخه شيطانا ، وطرده عن سماواته بعد أن لعنه وتبرّأ منه.

وبعد أن أبعده الله عن ملكوته الأعلى إلى الأرض نزل في منطقة أبلة ، واتّخذ من حمّامات الأرض مسكنا له ، وأخذ يعتاش على كل طعام لم يذكر عليه اسم الله جلّ وعلا ، ويشرب المسكرات ، واتّخذ من النساء مصائد لفرائسه وضحاياه.

وعند ما هبط إلى الأرض هربت منه نساؤه ، فلاط بنفسه ، فكان أوّل من استعمل اللواط ، فتولّدت منه بويضات ، وتولّدت من البويضات جماهير الشياطين.

والشياطين ذكور وإناث ، ويتّخذون لأنفسهم صورا وأشكالا مختلفة حسب مشيئتهم ، وفطرتهم مجبولة على الوسوسة والخراب.

لإبليس دور مهمّ لدى السحرة والمشعوذين ، وعن طريقه ينجزون أعمالهم الشريرة ومآربهم الفاسدة ، ويعتبرونه رئيسا للأرواح السفلية.

والفرقة اليزيدية وغيرهم من فرق الضلال يعبدونه ، ويعتقدون أنّه في آخر الأمر يتوب ويصلح عمله لله عزوجل.

كان أول من قاس فأخطأ القياس.

٣٣

بعد أن أخرجه الله من الجنة طلب من الله عزوجل بعض الأمور جزاء على عبادته له آلاف السنين ، منها : بقاؤه في الدنيا إلى يوم يبعثون ، وتسلّطه على ولد آدم عليه‌السلام ، وجريانه فيهم مجرى الدم في العروق ، وأن يتصوّر بأيّ صورة شاء ، وأن يرى الناس ولا يرونه ، فأعطاه الله تعالى كل طلباته ، ومنعه من تنفيذ مقاصده الشريرة على المؤمنين والصالحين الحقيقيين.

يقول بعض المحقّقين : إنّ الشياطين هم أولاد إبليس ، وينقسمون إلى قسمين : شياطين الإنس ، وشياطين الجنّ ، ومهمّة الفريقين كمهمة أبيهم إبليس في إغواء الإنس والجنّ ، وجرّهم إلى الكفر بالله والمعاصي والانحراف والرذيلة.

وأخيرا نتوصل إلى أنّ إبليس هو المانع الوحيد لوصول الإنسان إلى قمّة المجد والكمال ، والسبب الأوّل والأخير لمشاكل الدنيا وعقوبات الآخرة.

القرآن المجيد وإبليس

(وَإِذْ قُلْنا لِلْمَلائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ ...) البقرة ٣٤.

(ثُمَّ قُلْنا لِلْمَلائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ ...) الأعراف ١١.

(إِلَّا إِبْلِيسَ أَبى أَنْ يَكُونَ مَعَ السَّاجِدِينَ) الحجر ٣١.

(قالَ يا إِبْلِيسُ ما لَكَ أَلَّا تَكُونَ مَعَ السَّاجِدِينَ) الحجر ٣٢.

(قالَ لَمْ أَكُنْ لِأَسْجُدَ لِبَشَرٍ خَلَقْتَهُ مِنْ صَلْصالٍ ...) الحجر ٣٣.

(قالَ فَاخْرُجْ مِنْها فَإِنَّكَ رَجِيمٌ) الحجر ٣٤.

(وَإِنَّ عَلَيْكَ اللَّعْنَةَ إِلى يَوْمِ الدِّينِ) الحجر ٣٥.

(قالَ رَبِّ فَأَنْظِرْنِي إِلى يَوْمِ يُبْعَثُونَ) الحجر ٣٦.

(قالَ فَإِنَّكَ مِنَ الْمُنْظَرِينَ) الحجر ٣٧.

(قالَ رَبِّ بِما أَغْوَيْتَنِي لَأُزَيِّنَنَّ لَهُمْ فِي الْأَرْضِ ...) الحجر ٣٩.

(إِنَّ عِبادِي لَيْسَ لَكَ عَلَيْهِمْ سُلْطانٌ إِلَّا مَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْغاوِينَ) الحجر ٤٢.

(وَإِذْ قُلْنا لِلْمَلائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ ...) الإسراء ٦١.

٣٤

(وَإِذْ قُلْنا لِلْمَلائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ ...) الكهف ٥٠.

(وَإِذْ قُلْنا لِلْمَلائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ أَبى) طه ١١٦.

(فَقُلْنا يا آدَمُ إِنَّ هذا عَدُوٌّ لَكَ وَلِزَوْجِكَ ...) طه ١١٧.

(وَجُنُودُ إِبْلِيسَ أَجْمَعُونَ) الشعراء ٩٥.

(وَلَقَدْ صَدَّقَ عَلَيْهِمْ إِبْلِيسُ ظَنَّهُ ...) سبأ ٢٠.

(إِلَّا إِبْلِيسَ اسْتَكْبَرَ وَكانَ مِنَ الْكافِرِينَ) ص ٧٤.

(قالَ يا إِبْلِيسُ ما مَنَعَكَ أَنْ تَسْجُدَ ...) ص ٧٥.

(قالَ أَنَا خَيْرٌ مِنْهُ خَلَقْتَنِي مِنْ نارٍ وَخَلَقْتَهُ مِنْ طِينٍ) ص ٧٦.

(قالَ فَاخْرُجْ مِنْها فَإِنَّكَ رَجِيمٌ) ص ٧٧.

(وَإِنَّ عَلَيْكَ لَعْنَتِي إِلى يَوْمِ الدِّينِ) ص ٧٨.

(قالَ رَبِّ فَأَنْظِرْنِي إِلى يَوْمِ يُبْعَثُونَ) ص ٧٩.

(قالَ فَإِنَّكَ مِنَ الْمُنْظَرِينَ) ص ٨٠.

(قالَ فَبِعِزَّتِكَ لَأُغْوِيَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ) ص ٨٢.

(لَأَمْلَأَنَّ جَهَنَّمَ مِنْكَ وَمِمَّنْ تَبِعَكَ مِنْهُمْ أَجْمَعِينَ) ص ٨٥.

القرآن المجيد والشيطان

(فَأَزَلَّهُمَا الشَّيْطانُ عَنْها فَأَخْرَجَهُما مِمَّا كانا فِيهِ ...) البقرة ٣٦.

(وَاتَّبَعُوا ما تَتْلُوا الشَّياطِينُ عَلى مُلْكِ سُلَيْمانَ ...) البقرة ١٠٢.

(وَلكِنَّ الشَّياطِينَ كَفَرُوا يُعَلِّمُونَ النَّاسَ السِّحْرَ ...) البقرة ١٦٨.

(وَلا تَتَّبِعُوا خُطُواتِ الشَّيْطانِ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ) البقرة ١٦٨.

(إِنَّما يَأْمُرُكُمْ بِالسُّوءِ وَالْفَحْشاءِ ...) البقرة ١٦٩.

(وَلا تَتَّبِعُوا خُطُواتِ الشَّيْطانِ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ) البقرة ٢٠٨.

(الشَّيْطانُ يَعِدُكُمُ الْفَقْرَ وَيَأْمُرُكُمْ بِالْفَحْشاءِ ...) البقرة ٢٦٨.

٣٥

(كَما يَقُومُ الَّذِي يَتَخَبَّطُهُ الشَّيْطانُ مِنَ الْمَسِّ ...) البقرة ٢٧٥.

(وَإِنِّي أُعِيذُها بِكَ وَذُرِّيَّتَها مِنَ الشَّيْطانِ الرَّجِيمِ) آل عمران ٣٦.

(اسْتَزَلَّهُمُ الشَّيْطانُ بِبَعْضِ ما كَسَبُوا ...) آل عمران ١٥٥.

(إِنَّما ذلِكُمُ الشَّيْطانُ يُخَوِّفُ أَوْلِياءَهُ ...) آل عمران ١٧٥.

(وَمَنْ يَكُنِ الشَّيْطانُ لَهُ قَرِيناً فَساءَ قَرِيناً) النساء ٣٨.

(وَيُرِيدُ الشَّيْطانُ أَنْ يُضِلَّهُمْ ضَلالاً بَعِيداً) النساء ٦٠.

(فَقاتِلُوا أَوْلِياءَ الشَّيْطانِ إِنَّ كَيْدَ الشَّيْطانِ كانَ ضَعِيفاً) النساء ٧٦.

(وَلَوْ لا فَضْلُ اللهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ لَاتَّبَعْتُمُ الشَّيْطانَ إِلَّا قَلِيلاً) النساء ٨٣.

(وَإِنْ يَدْعُونَ إِلَّا شَيْطاناً مَرِيداً) النساء ١١٧.

(لَعَنَهُ اللهُ وَقالَ لَأَتَّخِذَنَّ مِنْ عِبادِكَ نَصِيباً مَفْرُوضاً) النساء ١١٨.

(وَمَنْ يَتَّخِذِ الشَّيْطانَ وَلِيًّا مِنْ دُونِ اللهِ فَقَدْ خَسِرَ خُسْراناً مُبِيناً) النساء ١١٩.

(وَلَأُضِلَّنَّهُمْ وَلَأُمَنِّيَنَّهُمْ وَلَآمُرَنَّهُمْ) النساء ١١٩.

(يَعِدُهُمْ وَيُمَنِّيهِمْ وَما يَعِدُهُمُ الشَّيْطانُ إِلَّا غُرُوراً) النساء ١٢٠.

(إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالْأَنْصابُ وَالْأَزْلامُ رِجْسٌ مِنْ عَمَلِ الشَّيْطانِ ...) المائدة ٩٠.

(إِنَّما يُرِيدُ الشَّيْطانُ أَنْ يُوقِعَ بَيْنَكُمُ الْعَداوَةَ وَالْبَغْضاءَ ...) المائدة ٩١.

(وَزَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطانُ ما كانُوا يَعْمَلُونَ) الأنعام ٤٣.

(وَإِمَّا يُنْسِيَنَّكَ الشَّيْطانُ ...) الأنعام ٦٨.

(وَلا تَتَّبِعُوا خُطُواتِ الشَّيْطانِ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ) الأنعام ١٤٢.

(فَوَسْوَسَ لَهُمَا الشَّيْطانُ ...) الأعراف ٢٠.

(وَقاسَمَهُما إِنِّي لَكُما لَمِنَ النَّاصِحِينَ) الأعراف ٢١.

(فَدَلَّاهُما بِغُرُورٍ ...) الأعراف ٢٢.

(إِنَّ الشَّيْطانَ لَكُما عَدُوٌّ مُبِينٌ) الأعراف ٢٢.

(يا بَنِي آدَمَ لا يَفْتِنَنَّكُمُ الشَّيْطانُ ...) الأعراف ٢٧.

(إِنَّا جَعَلْنَا الشَّياطِينَ أَوْلِياءَ لِلَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ) الأعراف ٢٧.

٣٦

(فَأَتْبَعَهُ الشَّيْطانُ فَكانَ مِنَ الْغاوِينَ) الأعراف ١٧٥.

(وَإِمَّا يَنْزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيْطانِ نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللهِ ...) الأعراف ٢٠٠.

(إِذا مَسَّهُمْ طائِفٌ مِنَ الشَّيْطانِ تَذَكَّرُوا ...) الأعراف ٢٠١.

(وَيُذْهِبَ عَنْكُمْ رِجْزَ الشَّيْطانِ ...) الأنفال ١١.

(وَإِذْ زَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطانُ أَعْمالَهُمْ ...) الأنفال ٤٨.

(إِنَّ الشَّيْطانَ لِلْإِنْسانِ عَدُوٌّ مُبِينٌ) يوسف ٥.

(فَأَنْساهُ الشَّيْطانُ ذِكْرَ رَبِّهِ ...) يوسف ٤٢.

(مِنْ بَعْدِ أَنْ نَزَغَ الشَّيْطانُ بَيْنِي وَبَيْنَ إِخْوَتِي ...) يوسف ١٠٠.

(وَقالَ الشَّيْطانُ لَمَّا قُضِيَ الْأَمْرُ إِنَّ اللهَ وَعَدَكُمْ وَعْدَ الْحَقِّ ...) إبراهيم ٢٢.

(وَحَفِظْناها مِنْ كُلِّ شَيْطانٍ رَجِيمٍ) الحجر ١٧.

(فَزَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطانُ أَعْمالَهُمْ ...) النحل ٦٣.

(فَاسْتَعِذْ بِاللهِ مِنَ الشَّيْطانِ الرَّجِيمِ) النحل ٩٨.

(إِنَّهُ لَيْسَ لَهُ سُلْطانٌ عَلَى الَّذِينَ آمَنُوا ...) النحل ٩٩.

(إِنَّما سُلْطانُهُ عَلَى الَّذِينَ يَتَوَلَّوْنَهُ ...) النحل ١٠٠.

(إِنَّ الْمُبَذِّرِينَ كانُوا إِخْوانَ الشَّياطِينِ وَكانَ الشَّيْطانُ لِرَبِّهِ كَفُوراً) الإسراء ٢٧.

(إِنَّ الشَّيْطانَ يَنْزَغُ بَيْنَهُمْ إِنَّ الشَّيْطانَ كانَ لِلْإِنْسانِ عَدُوًّا مُبِيناً) الإسراء ٥٣.

(وَما يَعِدُهُمُ الشَّيْطانُ إِلَّا غُرُوراً) الإسراء ٦٤.

(وَما أَنْسانِيهُ إِلَّا الشَّيْطانُ أَنْ أَذْكُرَهُ ...) الكهف ٦٣.

(يا أَبَتِ لا تَعْبُدِ الشَّيْطانَ إِنَّ الشَّيْطانَ كانَ لِلرَّحْمنِ عَصِيًّا) مريم ٤٤.

(فَتَكُونَ لِلشَّيْطانِ وَلِيًّا) مريم ٤٥.

(فَوَسْوَسَ إِلَيْهِ الشَّيْطانُ قالَ يا آدَمُ هَلْ أَدُلُّكَ عَلى شَجَرَةِ الْخُلْدِ وَمُلْكٍ لا يَبْلى) طه ١٢٠.

(وَيَتَّبِعُ كُلَّ شَيْطانٍ مَرِيدٍ) الحجّ ٣.

(إِلَّا إِذا تَمَنَّى أَلْقَى الشَّيْطانُ فِي أُمْنِيَّتِهِ فَيَنْسَخُ اللهُ ما يُلْقِي الشَّيْطانُ ثُمَّ يُحْكِمُ اللهُ آياتِهِ وَاللهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ) الحجّ ٥٢.

٣٧

(لِيَجْعَلَ ما يُلْقِي الشَّيْطانُ فِتْنَةً ...) الحجّ ٥٣.

(يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّبِعُوا خُطُواتِ الشَّيْطانِ وَمَنْ يَتَّبِعْ خُطُواتِ الشَّيْطانِ فَإِنَّهُ يَأْمُرُ بِالْفَحْشاءِ وَالْمُنْكَرِ ...) النور ٢١.

(وَكانَ الشَّيْطانُ لِلْإِنْسانِ خَذُولاً) الفرقان ٢٩.

(وَزَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطانُ أَعْمالَهُمْ ...) النمل ٢٤.

(قالَ هذا مِنْ عَمَلِ الشَّيْطانِ إِنَّهُ عَدُوٌّ مُضِلٌّ مُبِينٌ) القصص ١٥.

(وَزَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطانُ أَعْمالَهُمْ فَصَدَّهُمْ عَنِ السَّبِيلِ ...) العنكبوت ٣٨.

(أَوَلَوْ كانَ الشَّيْطانُ يَدْعُوهُمْ إِلى عَذابِ السَّعِيرِ) لقمان ٢١.

(إِنَّ الشَّيْطانَ لَكُمْ عَدُوٌّ فَاتَّخِذُوهُ عَدُوًّا ...) فاطر ٦.

(أَنْ لا تَعْبُدُوا الشَّيْطانَ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ) يس ٦٠.

(وَلَقَدْ أَضَلَّ مِنْكُمْ جِبِلًّا كَثِيراً ...) يس ٦٢.

(وَحِفْظاً مِنْ كُلِّ شَيْطانٍ مارِدٍ) الصافّات ٧.

(أَنِّي مَسَّنِيَ الشَّيْطانُ بِنُصْبٍ وَعَذابٍ) ص ٤١.

(وَإِمَّا يَنْزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيْطانِ نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللهِ ...) فصّلت ٣٦.

(نُقَيِّضْ لَهُ شَيْطاناً فَهُوَ لَهُ قَرِينٌ) الزخرف ٣٦.

(وَلا يَصُدَّنَّكُمُ الشَّيْطانُ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ) الزخرف ٦٢.

(الشَّيْطانُ سَوَّلَ لَهُمْ وَأَمْلى لَهُمْ) محمّد ٢٥.

(إِنَّمَا النَّجْوى مِنَ الشَّيْطانِ لِيَحْزُنَ الَّذِينَ آمَنُوا ...) المجادلة ١٠.

(اسْتَحْوَذَ عَلَيْهِمُ الشَّيْطانُ فَأَنْساهُمْ ذِكْرَ اللهِ أُولئِكَ حِزْبُ الشَّيْطانِ أَلا إِنَّ حِزْبَ الشَّيْطانِ هُمُ الْخاسِرُونَ) المجادلة ١٩.

(كَمَثَلِ الشَّيْطانِ إِذْ قالَ لِلْإِنْسانِ اكْفُرْ فَلَمَّا كَفَرَ قالَ إِنِّي بَرِيءٌ مِنْكَ ...) الحشر ١٦.

(وَما هُوَ بِقَوْلِ شَيْطانٍ رَجِيمٍ) التكوير ٢٥.

(وَلكِنَّ الشَّياطِينَ كَفَرُوا يُعَلِّمُونَ النَّاسَ السِّحْرَ ...) البقرة ١٠٢.

(كَالَّذِي اسْتَهْوَتْهُ الشَّياطِينُ فِي الْأَرْضِ ...) الأنعام ٧١.

٣٨

(شَياطِينَ الْإِنْسِ وَالْجِنِّ يُوحِي بَعْضُهُمْ إِلى بَعْضٍ ...) الأنعام ١١٢.

(وَإِنَّ الشَّياطِينَ لَيُوحُونَ إِلى أَوْلِيائِهِمْ ...) الأنعام ١٢١.

(إِنَّهُمُ اتَّخَذُوا الشَّياطِينَ أَوْلِياءَ مِنْ دُونِ اللهِ ...) الأعراف ٣٠.

(فَوَ رَبِّكَ لَنَحْشُرَنَّهُمْ وَالشَّياطِينَ ...) مريم ٦٨.

(أَلَمْ تَرَ أَنَّا أَرْسَلْنَا الشَّياطِينَ عَلَى الْكافِرِينَ ...) مريم ٨٣.

(وَإِنْ يَدْعُونَ إِلَّا شَيْطاناً مَرِيداً) النساء ١١٧.

(لَعَنَهُ اللهُ وَقالَ لَأَتَّخِذَنَّ مِنْ عِبادِكَ نَصِيباً مَفْرُوضاً) النساء ١١٨.

(وَلَأُضِلَّنَّهُمْ وَلَأُمَنِّيَنَّهُمْ وَلَآمُرَنَّهُمْ ...) النساء ١١٩.

(نُقَيِّضْ لَهُ شَيْطاناً فَهُوَ لَهُ قَرِينٌ) الزخرف ٣٦.

(وَاتَّبَعُوا ما تَتْلُوا الشَّياطِينُ عَلى مُلْكِ سُلَيْمانَ ...) البقرة ١٠٢.

(وَمِنَ الشَّياطِينِ مَنْ يَغُوصُونَ لَهُ ...) الأنبياء ٨٢.

(وَقُلْ رَبِّ أَعُوذُ بِكَ مِنْ هَمَزاتِ الشَّياطِينِ) المؤمنون ٩٧.

(وَما تَنَزَّلَتْ بِهِ الشَّياطِينُ) الشعراء ٢١٠.

(هَلْ أُنَبِّئُكُمْ عَلى مَنْ تَنَزَّلُ الشَّياطِينُ) الشعراء ٢٢١.

(طَلْعُها كَأَنَّهُ رُؤُسُ الشَّياطِينِ) الصافّات ٦٥.

(وَالشَّياطِينَ كُلَّ بَنَّاءٍ وَغَوَّاصٍ) ص ٣٧.

(وَجَعَلْناها رُجُوماً لِلشَّياطِينِ ...) الملك ٥.

(وَإِذا خَلَوْا إِلى شَياطِينِهِمْ قالُوا إِنَّا مَعَكُمْ ...) البقرة ١٤.

(وَقالَ الَّذِينَ كَفَرُوا رَبَّنا أَرِنَا الَّذَيْنِ أَضَلَّانا مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ ...) فصّلت ٢٩.

(مِنْ شَرِّ الْوَسْواسِ الْخَنَّاسِ) الناس ٤.

(الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِ) الناس ٥. (١)

__________________

(١). احياء علوم الدين ، ج ٣ ، ص ٢٠ ؛ أخبار الزمان ، ص ٣٤ و ٤١ و ٧٢ ؛ الاختصاص ، راجع فهرسته ؛ أسباب النزول ، للسيوطي ، هامش تفسير الجلالين ـ ، ص ٤٦٨ و ٤٧٩ ؛ أعلام قرآن ، للخزائلى ،

٣٩

__________________

ص ٥٩ ـ ٧٢ ؛ أقرب الموارد ، ج ١ ، ص ٥٨ و ٥٩٢ ؛ الاكليل ، ص ١٧١ ؛ أمالي الطوسي ، ج ١ ، ص ١٨٠ و ١٨١ و ٣٤٨ و ٣٤٩ وغيرها ؛ الأنبياء ، للعاملي ، ص ١٨ ـ ٢٣ ؛ الأنس الجليل ، ج ١ ، ص ١٥ و ١٦ ؛ البداية والنهاية ، ج ١ ، ص ٥٠ ـ ٦٢ ؛ بصائر ذوي التمييز ، ج ٦ ، ص ١٠٣ ـ ١٠٨ ؛ البيان والتبيين ، راجع فهرسته ؛ تاج العروس ، راجع المواد بلس وخنس وشطن ؛ تاريخ أنبياء ، للمحلاتي ، ج ١ ، ص ٧ ـ ١٠ ؛ تاريخ حبيب السير ، ج ١ ، ص ١٣ ، وراجع فهرسته ؛ تاريخ الخميس ، ج ١ ، ص ٣٤ و ٤٤ و ٥١ ؛ تاريخ الطبري ، ج ١ ، ص ٥٥ ـ ٦٤ ؛ تاريخ گزيده ، ص ٢١ ؛ تاريخ اليعقوبي ، ج ١ ، ص ٥ و ٦ ؛ التبيان في تفسير القرآن ، راجع مفتاح التفاسير ؛ تفسير البحر المحيط ، راجع مفتاح التفاسير ؛ تفسير البرهان ، راجع مفتاح التفاسير ؛ تفسير شبّر ، ص ٦ ؛ تفسير الصافي ، راجع مفتاح التفاسير ؛ تفسير الطبري ، ج ١ ، ص ٤٥٦ و ٥٠٣ وج ١٢ ، ص ٣٢٩ وراجع مفتاح التفاسير ؛ تفسير أبي الفتوح الرازي ، راجع مفتاح التفاسير ؛ تفسير الفخر الرازي ، راجع فهرسته ؛ تفسير فرات الكوفي ، ص ٥٧ و ١٤٨ و ١٩٩ ؛ تفسير القمي ، راجع مفتاح التفاسير ؛ تفسير ابن كثير ، ج ١ ، ص ٧٦ وراجع مفتاح التفاسير ؛ تفسير المراغي ، راجع مفتاح التفاسير ؛ تفسير البيضاوي ، راجع مفتاح التفاسير ؛ تفسير الجلالين ، ص ٦ و ٣٠٠ و ٤٥٩ و ٦٠٤ ؛ تفسير أبي السعود ، راجع مفتاح التفاسير ؛ تفسير المنار ، راجع مفتاح التفاسير ؛ تفسير الميزان ، راجع مفتاح التفاسير ؛ تفسير نور الثقلين ، ج ١ ، ص ٥٧ وراجع مفتاح التفاسير ؛ تهذيب الأسماء واللغات ، ج ١ ، ص ١٠٦ و ١٠٧ ؛ التوحيد ، ص ١٥٣ ؛ التوراة ـ سفر التكوين ـ ، ص ٣ و ٤ وسفره زكريا ، ص ١١٥٢ ؛ الجامع لأحكام القرآن ، راجع فهرسته ؛ جوامع الجامع ، راجع مفتاح التفاسير ؛ الحوار في القرآن ، ص ٤٠٧ ـ ٤١٧ ؛ الحيوان ، راجع فهرسته ؛ الخصال ، راجع فهرسته ؛ خلاصة الأخبار ، ص ٢٤ ؛ دائرة المعارف الاسلامية ، ج ١٤ ، ص ٤٦ ـ ٥٧ ؛ دائرة المعارف بزرگ اسلامى ، ج ٢ ، ص ٥٩٢ ـ ٦٠٥ ؛ دائرة معارف البستاني ، ج ١ ، ص ٣٣٧ ـ ٣٤٠ ؛ دائرة معارف فريد وجدي ، ج ٢ ، ص ٣٣٢ ـ ٣٣٧ ؛ داستانهاى شگفت انگيز قرآن مجيد ، ص ١٧ ـ ٢٤ ؛ الدر المنثور ، راجع مفتاح التفاسير ؛ سفينة البحار ، ج ١ ، ص ٩٨ ـ ١٠٢ ؛ شواهد التنزيل ، ج ١ ، ص ٦١ و ٢١٣ و ٣٤٦ و ٣٤٧ ؛ فتح الباري ، ج ٦ ، ص ٢٥٧ ؛ الفتوحات المكية ، ج ٢ ، ص ٤٠١ ؛ فرهنگ معين ، ج ٥ ، ص ٧٨ ؛ فرهنگ نفيسى ، ج ٥ ، ص ٧٨ و ٩٥٥ و ٩٥٦ ؛ قاموس الكتاب المقدس ، ص ١٥ و ١٦ ؛ القاموس المحيط ، ج ٢ ، ص ٢٠١ ؛ قصص الأنبياء ، للجزائري ، ص ٣٧ ـ ٣٩ ؛ الكامل في التاريخ ، ج ١ ، ص ٢٣ ـ ٢٦ ؛ الكشاف ، ج ١ ، ص ١٢٧ وراجع مفتاح التفاسير ؛ كشف الأسرار ، راجع فهرسته ؛ لسان العرب ، مادة بلس وخنس وشطن ؛ لغت نامه دهخدا ، ج ٢ ، ص ٢٧٩ و ٢٨٠ وج ٣١ ، ص ٢١٥ ؛ مجمع البحرين ، ج ٤ ، ص ٥٣ ؛ مجمع البيان ، راجع مفتاح

٤٠