الشيخ محمّد باقر بن محمّد تقي المجلسي
الموضوع : الحديث وعلومه
الناشر: مؤسسة الوفاء
الطبعة: ٢
الصفحات: ٤٣٠
بسم الله الرحمن الرحيم
فهرس الجزء السابع والستون
خطبة الكتاب
وهو المجلد الخامس عشر حسب تجزئة المؤلف رحمه الله تعالى وإيانا في بيان الإسلام والإيمان وشرائطهما وتوابعهما ، وآداب المعاشرة ، وبيان معاني الكفر وما يوجبه والنفاق وما يستلزمه ومقابح الخصال
أبواب
الايمان ، والإسلام ، والتشيع ، ومعانيها وفضلها وصفاتها ،
وفيها : مائة وخمسة وأربعون بابا
الباب الأول
فضل الايمان وجمل شرائطه ، وفيه : مائتان وخمسة وعشرون آية ، و : أربعة وأربعون حديثا ٢
تفسير الآيات............................................................... ١٧
في أن : الصراط المستقيم ، كان عليا عليهالسلام..................................... ٢٨
العنوان |
الصفحة |
معنى : الشجرة الطيبة....................................................... ٣٧
معنى قوله تعالى : « كَشَجَرَةٍ خَبِيثَةٍ ».......................................... ٣٨
معنى قوله عز اسمه : « قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ ».................................... ٤١
العلة التي من أجلها أغرق الله عز وجل فرعون وقد آمن به وأقر بتوحيده........... ٤٧
تفسير سورة والعصر ، وفيه معنى : وَالْعَصْرِ.................................... ٥٩
الاخبار
العلة التي من أجلها سمي المؤمن مؤمنا........................................... ٦٠
في قول الله عز وجل : من أهان لي وليا فقد أرصد لمحاربتي........................ ٦٥
في موت المؤمن في الغربة وبكاء بقاع الأرض.................................... ٦٦
في أن الله تبارك وتعالى لا يعذب أهل قرية وفيها رجل مؤمن...................... ٧١
فيمن أذى مؤمنا............................................................. ٧٢
الباب الثاني
ان المؤمن ينظر بنور الله ، وان الله خلقه من نوره ، وفيه : ١١ ـ حديثا ٧٣
معنى : اتق فراسة المؤمن...................................................... ٧٣
الباب الثالث
طينة المؤمن وخروجه من الكافر وبالعكس وبعض أخبار الميثاق زائدا على ما تقدم في كتاب التوحيد والعدل ، وفيه : ٣٣ ـ حديثا............................................................................. ٧٧
في خلقة النبيين والمؤمنين والكفار.............................................. ٧٨
العنوان |
الصفحة |
بيان وتحقيق حول الرواية..................................................... ٧٩
معنى : عليين وسجين ، وما قال فيهما : الفيلسوف ملا صدرا الشيرازي والعلامة الطباطبائي ٨٠
في أن الطينة ثلاث طينات.................................................... ٨٢
في قول الصادق عليهالسلام : ان في الجنة الشجرة تسمى المزن ، وبيان وتحقيق لطيف حول الرواية ٨٤
في أن الله تبارك لما أراد أن يخلق آدم عليهالسلام بعث جبرئيل عليهالسلام لقبض التراب في يوم الجمعة ٨٧
فيما ذكره العلامة المجلسي رحمهالله في بيان الرواية................................... ٨٩
العلة التي من أجلها سمي الكافر ميتا والمؤمن حيا ، وسمي القرآن والايمان والعلم نورا. ٩١
معنى : كن ماء عذبا ، وما قاله العلامة المجلسي رحمهالله.............................. ٩٤
معنى : المادة وأديم الأرض.................................................... ٩٦
معنى قوله تعالى : « فَأَنَا أَوَّلُ الْعابِدِينَ »....................................... ٩٧
بيان في : إن الله عز وجل خلق الخلق ، فخلق من أحب مما أحب.................. ٩٨
في إن بني آدم عليهالسلام كيف أجابوا وهم ذر ، وما ذكره الفيض رحمهالله............... ١٠٠
فيما سأله ابن الكوا عن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليهالسلام وما أجابه.......... ١٠١
في أن المؤمن هل يزني ويلوط ويسرق ويشرب خمرا ويتهاون بالصلاة والزكاة والصوم والحج والجهاد؟! ١٠٢
فيما قاله الإمام الباقر عليهالسلام في المؤمن والناصبي................................. ١٠٤
بيان وتحقيق في الحديث الطينة............................................... ١٠٨
فيما فعل السعداء والأشقياء................................................. ١١٠
معنى قوله تبارك وتعالى : « وَإِذْ أَخَذَ رَبُّكَ مِنْ بَنِي آدَمَ ... ».................. ١١١
العنوان |
الصفحة |
فما ذكره بعض المحققين في إشهاد ذرية بني آدم على أنفسهم بالتوحيد........... ١١٣
في أخذ الميثاق على النبيين.................................................. ١١٤
فيما أوحى الله تعالى إلى آدم عليهالسلام في ذريته وهم ذر قد ملئوا السماء............. ١١٦
معنى قوله تعالى عز اسمه : « وَما خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلاَّ لِيَعْبُدُونِ » وأجوبة حول الآية الشريفة ١١٩
العلة التي من أجلها تكون في المؤمن حدة ولا تكون في مخالفيهم.................. ١٢٢
توضيح الحديث ولغاته...................................................... ١٢٣
فيما قاله العلامة المجلسي رحمهالله في تأويل الخير وبيان السعادة والشقاوة............. ١٢٤
في قول رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم لعلي عليهالسلام : خلقت أنا وأنت من طينة واحدة......... ١٢٦
في حواسة الإنسان وخزانة مدركاته.......................................... ١٢٨
الباب الرابع
فطرة الله سبحانه وصبغته ، وفيه : آيتان ، و : عليهالسلام ـ أحاديث................. ١٣٠
تفسير الآية................................................................ ١٣٠
معنى قوله تبارك وتعالى : « وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللهِ صِبْغَةً »........................ ١٣١
معنى : الفطرة ، وكل مولود يولد على الفطرة................................. ١٣٣
معنى : حنفاء لله ، ولا تبديل لخلق الله........................................ ١٣٦
فيما قاله الإمام الصادق عليهالسلام في جواب السائل عن الله وتمثيله بالسفينة ، وأفهام الناس وعقولهم في مراتب العرفان ١٣٧
الدليل على وجود الله وقدرته وعلمه وسائر صفاته............................. ١٣٨
في قصور الأفهام عن معرفة الله تعالى......................................... ١٤١
العنوان |
الصفحة |
إشارة إلى ما قاله الإمام السيد الشهداء عليهالسلام في دعاء عرفة..................... ١٤٢
الباب الخامس
فيما يدفع الله بالمؤمن ، وفيه : عليهاالسلام ـ أحاديث............................... ١٤٣
في قول الباقر عليهالسلام : لا يصيب قرية عذاب ، وفيها سبعة من المؤمنين............ ١٤٣
بيان في أن المؤمن يصيبه العذاب ويخلص عنه.................................. ١٤٤
الباب السادس
حقوق المؤمن على الله عز وجل وما ضمن الله تعالى له ، وفيه : حديثان ١٤٥
الباب السابع
الرضا بموهبة الايمان ، وانه من أعظم النعم وما أخذ الله على المؤمن من الصبر على ما يلحقه من الاذى ، وفيه : ١٥ ـ حديثا............................................................................ ١٤٧
بيان في معنى قوله تعالى : ليأذن بحرب مني.................................... ١٤٩
فيما رواه فضيل بن يسار عن الصادق عليهالسلام................................... ١٥١
بيان من العلامة المجلسي رحمهالله في قول الصادق عليهالسلام : من كان همه هما واحدا ، ومن كان همه في كل واد ١٥٢
في قول الله عز وجل : ما ترددت في شيء أنا فاعله كترددي في موت عبدي المؤمن ١٥٤
بيان مفصل للحديث من العلامة المجلسي وما روي من طريق الخاصة والعامة...... ١٥٥
العنوان |
الصفحة |
الباب الثامن
في قلة عدد المؤمنين ، وانه ينبغي ان لا يستوحشوا لقلتهم وانس المؤمنين بعضهم ببعض ، وفيه : آيات ، و : ١٠ ـ أحاديث :............................................................................ ١٥٧
فيما قاله علي عليهالسلام في قلة عدد المؤمنين ، والعلة التي من أجلها كانوا قليلين....... ١٥٨
في قول الصادق عليهالسلام ما يسعني القعود لو كان لي سبعة عشر نفرا من المؤمنين.... ١٦٠
في قول الكاظم عليهالسلام : إن المؤمن لقليل....................................... ١٦٣
في قول الباقر عليهالسلام : ارتد الناس إلا ثلاثة نفر...................................... ١٦٥
الباب التاسع
في أصناف الناس في الايمان ، و : فيه آيات ، و : ٢٢ ـ حديثا................. ١٦٦
تفسير الآيات ، وفيه معنى العرب والأعراب................................... ١٦٧
في قول رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم لو كان الإيمان منوطا بالثريا لتناوله رجال من فارس ، وفضيلة سلمان رضي الله تعالى عنه وعنا ١٦٨
فضائل العجم............................................................. ١٧٠
في العرب ومعنى العربية..................................................... ١٧٥
العنوان |
الصفحة |
الباب العاشر
لزوم البيعة وكيفيتها وذم نكثها ، وفيه : آيات ، و : ١٠ ـ أحاديث ١٨١
تفسير الآيات ، وقصة امرأة التي نقضت غزلها................................. ١٨٢
في كيفية أخذ البيعة........................................................ ١٨٤
في كيفية بيعة النساء....................................................... ١٨٧
الباب الحادي عشر
في أن المؤمن صنفان ، وفيه : ٣ ـ أحاديث................................... ١٨٩
معنى قوله تعالى : « فَمِنْهُمْ مَنْ قَضى نَحْبَهُ ».................................. ١٩٠
المراد بأهوال الدنيا وأهوال الآخرة........................................... ١٩١
في قول علي عليهالسلام : الإخوان صنفان : الثقة ، والمكاشرة ، وفيه بيان شريف رقيق وتحقيق دقيق ١٩٣
الباب الثاني عشر
شدة ابتلاء المؤمن وعلته وفضل البلاء ، وفيه : آيات ، و : ٨٨ ـ حديثا ١٩٦
تفسير الآيات ، ومعنى : متى نصر الله........................................ ١٩٧
في مناجاة الله عز وجل لموسى عليهالسلام وما قاله قنبر مولى علي عليهالسلام للحجاج........ ١٩٩
في قول الصادق عليهالسلام : إن أشد الناس بلاء ، وفيه بيان........................ ٢٠٠
في أن المؤمن يبتلي بكل بلية ويموت بكل ميتة ، إلا أنه لا يقتل نفسه ـ وذم المغيرة بن سعد ٢٠١
العنوان |
الصفحة |
فيما قاله مغيرة بن سعد العجلي من الكفر والزندقة............................ ٢٠٢
البترية وعقائدهم.......................................................... ٢٠٣
في قول الصادق عليهالسلام : إن الله عز وجل يبتلي المؤمن بكل بلية ... ولا يبتليه بذهاب عقله ، وفيه بيان وتحقيق ٢٠٦
جزاء المؤمن في المصائب ، وفيه بيان.......................................... ٢١٢
في قول رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : مثل المؤمن ، وفيه بيان............................ ٢١٧
في قول رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : ملعون كل مال لا يزكي ، ملعون كل جسد لا يزكي ، وفيه بيان من الشيخ بهاء الدين العاملي ـ ره ـ......................................................................... ٢١٩
في أن المؤمن يبتلي على قدر أعماله الحسنة.................................... ٢٢٢
الدعاء لدفع البرص والجذام................................................. ٢٢٣
تحقيق في عمر حبيب النجار وكان ألف وستمائة واثنان وثلاثون سنة............ ٢٢٤
في قول السجاد عليهالسلام : الناس في زماننا على ست طبقات : أسد ، وذئب ، وثعلب ، وكلب ، وخنزير ، وشاة ٢٢٥
فيمن أحب عليا عليهالسلام...................................................... ٢٢٧
في ملكين هبطا من السماء وما أراد الله....................................... ٢٢٩
في بلاء المؤمن............................................................. ٢٣١
قصة المؤمن والكافر وما جرى لهما في مرضهما................................ ٢٣٣
قصة موسى عليهالسلام ورجل من بني إسرائيل الذي شق بطنه أسد................... ٢٣٧
العلة التي من أجلها ابتلي المؤمن بالفقر والمرض وخوف من السلطان.............. ٢٣٧
ما من مؤمن إلا وله بلايا أربع............................................... ٢٤٠
فيما كان لمحب أهل البيت : ، وفيه بيان وتحقيق............................... ٢٤٧
تتميم في أن الأنبياء والأوصياء : في الأمراض الحسية والبلايا الجسمية
العنوان |
الصفحة |
كسائر الناس ، وفي الكلام تحقيق من العلامة الطوسي في التجريد ، والعلامة في شرحه ، والقوشچي ، ومن علماء المخالفين القاضي عياض في كتاب الشفاء..................................................... ٢٥٠
فيما قاله المحقق الطوسي في الألم............................................. ٢٥٤
في قبح الألم وحسنه وأقوال فرق الاسلامية وعقائدهم.......................... ٢٥٥
في الوجوه التي يستحق به العوض على الله تعالى............................... ٢٥٦
في وجوب الانتصاف على الله تعالى والأقوال والاختلاف فيه........................ ٢٥٧
الباب الثالث عشر
في أن المؤمن مكفر ، وفيه : ٣ ـ أحاديث..................................... ٢٥٩
في أن عمل المؤمن لا ينتشر في الناس وعمل الكافر ينتشر في الناس ، وفيه بيان.... ٢٦٠
الباب الرابع عشر
علامات المؤمن وصفاته ، وفيه : آيات ، و : ٧٠ ـ حديثا..................... ٢٦١
في أن الآية : « إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذا ذُكِرَ اللهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ » نزلت في علي عليهالسلام وأبي ذر وسلمان والمقداد رضي الله عنهم......................................................................... ٢٦٣
معنى اللغو................................................................. ٢٦٤
ينبغي للمؤمن أن تكون فيه ثمان خصال ، وفيه تحقيق وتأييد.................... ٢٦٨
في قول الصادق عليهالسلام : المؤمن له قوة في دين وحزم في لين ، وما قاله الأفاضل في بيان الحديث ٢٧١
في قول رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم عشرون خصلة في المؤمن فإن لم يكن فيه لم يكمل
العنوان |
الصفحة |
إيمانه ، وبيان وشرح لطيف جدا للحديث.................................... ٢٧٦
في قول رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : المؤمن غر كريم والفاجر خب لئيم ، وفي ذيله شرح مفيد ٢٨٣
فيما سأله رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم عن حارثة بن مالك الأنصاري في حقيقة إيمانه ٢٨٧
ترجمة : حارثة بن مالك الأنصاري وحارثة بن النعمان......................... ٢٨٨
صفات المؤمن والمنافق....................................................... ٢٩١
فيما ذكره الإمام الصادق عليهالسلام في صفة المؤمن................................ ٢٩٤
في قول رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم لحارثة بن النعمان : كيف أصبحت.................. ٢٩٩
في قول الصادق عليهالسلام : ستة لا تكون في المؤمن............................... ٣٠١
توضيح وشرح لخطبة أمير المؤمنين عليهالسلام في صفات المؤمن....................... ٣٠٥
للمؤمن مائة وثلاث خصال وتعدادهن........................................ ٣١٠
صفات المتقين على ما وصفها الامام المتقين علي عليهالسلام لهمام..................... ٣١٥
تبيين وتوضيح للخطبة الشريفة وتفسير لغاته ومضامينه......................... ٣١٧
بيان وتوضيح اخرى للخطبة الشريفة من قدوة المحققين ابن ميثم البحراني......... ٣٣٠
الخطبة الشريفة على ما نقله الشيخ الصدوق رحمهالله في أماليه...................... ٣٤١
بيان وشرح اخرى للخطبة وتفسير لغاته...................................... ٣٤٥
في المسلم والمؤمن ، وشرح للحديث.......................................... ٣٥٤
المؤمنون هينون لينون كالجمل الأنف ، وفي ذيل الصفحة شرح وبيان ، وترجمة : أبي البختري وهو عامي ضعيف ٣٥٥
في أن المؤمن حليم وأمين ، ومعنى المهاجر..................................... ٣٥٨
من أخلاق المؤمن ومعرفته .................................................. ٣٦١
في أن المؤمن لا يلسع من حجر مرتين........................................ ٣٦٢
العلة التي من أجلها قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : لا يلدغ المؤمن من جحر مرتين ،
العنوان |
الصفحة |
وقصة أبو عزة الشاعر...................................................... ٣٦٣
الخطبة الشريفة من مولى المتقين علي بن أبي طالب عليهالسلام في وصف المتقين ( المؤمنين ) لما سأله همام رضياللهعنه بعبارة اخرى غير ما مر آنفا......................................................................... ٣٦٥
بيان وشرح لطيف وتحقيق منيف في مضامينه وتفسير لغاته وضبط كلماته........ ٣٦٧
إلى هنا
إلى هنا انتهى الجزء الرابع والستون حسب تجزئة الطبعة الحديثة
بطهران وهو الجزء الأول من المجلد الخامس عشر حسب
تجليد وتجزئة المؤلف رحمه الله تعالى وايانا
العنوان |
الصفحة |
فهرس الجزء الثامن والستون
الباب الخامس عشر
فضائل الشيعة ، وفيه : آيات ، و : ١٤٢ ـ حديثا............................... ١
تفسير الآيات ، وقصة ثوبان مولى رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم.............................. ٢
فيما رواه العامة عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم أنه قال : صلت الملائكة علي وعلى علي سبع سنين ، وفي ذيل الصفحة إشارة إلى ما مضى وإلى المصادر...................................................................... ٥
فيما أعطاه الله تعالى للتائبين.................................................... ٦
فيما قاله رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم لعلي عليهالسلام : شيعتك هم الفائزون يوم القيامة............ ٧
في قول الله عز وجل : إن عليا حجتي في السماوات والأرضين ولا أقبل عمل إلا بالإقرار بولايته ٨
فيما رواه جابر عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم في علي عليهالسلام وشيعته............................ ١١
في قول الباقر عليهالسلام : لا يعذر الله يوم القيامة أحدا يقول يا رب لم أعلم أن ولد فاطمة هم الولاة على الناس ١٤
في أن المؤمنين يعرف في السماء............................................... ١٨
قصة رجل كبير السن وإمام الصادق عليهالسلام..................................... ٢٢
معنى : غر المحجلين وهم شيعة علي عليهالسلام....................................... ٢٥
معنى قوله تعالى : « كَشَجَرَةٍ طَيِّبَةٍ أَصْلُها ثابِتٌ »............................... ٢٦
فضائل الشيعة على ما قاله رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم................................... ٣١
العنوان |
الصفحة |
في التقية والتورية............................................................ ٣٣
فيما يكون للموالين والمعاندين لأهل البيت :.................................... ٣٧
معنى قوله تعالى : « ما جَعَلَ اللهُ لِرَجُلٍ مِنْ قَلْبَيْنِ فِي جَوْفِهِ » وهو محب أهل ـ البيت عليهمالسلام أو مبغضهم ٣٨
فيما قاله رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في علي عليهالسلام بأنس في الرؤيا التي رآها أنس ، وما أعطى الله عز وجل لمحب علي عليهالسلام ٤٠
في قول رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : نحن أهل بيت لا يقاس بنا أحد ، وما قاله لمحب علي عليهالسلام ٤٥
فيما قاله النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم على منبره لعلى عليهالسلام في شيعته على ما نقله صاحب بشارة المصطفى في كتابه ، وهو حديث مفصل جامع ٤٥
العلة التي من أجلها سمي الشيعة رافضيا ، وما قاله الإمام الصادق عليهالسلام لأبي بصير في قوله : ولكن الله سماكم به ، وما جرى بينهما ٤٩
فيما قاله رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في مرضه الذي قبض فيه لفاطمة عليهاالسلام ولعلي عليهالسلام ، وقوله في ولده إبراهيم : ولو عاش إبراهيم لكان نبيا........................................................................... ٥٤
مرور فاطمة عليهاالسلام يوم القيامة ، فإذا بلغت إلى باب قصرها وجدت الحسن قائما والحسين تائما مقطوع الرأس ، وما يناديها الله عز وجل في حقها وذريتها وشيعتها..................................................... ٥٩
في قول علي عليهالسلام : إنا أهل بيت لنا شفاعة ، ونحن باب الإسلام من دخله نجا ومن تخلف عنه هوى ، بنا فتح الله وبنا يختم ، وبنا يمحو الله ما يشاء ويثبت وفي امرنا الرشد ، وإن لمحبينا أفواجا من رحمة الله ، وإن لمبغضينا أفواجا من عذاب الله ٦١
في قول رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم إذا كان يوم القيامة يؤتى باقوام على منابر من نور ... فقال عمر بن الخطاب : هم الشهداء؟ الأنبياء؟ الأوصياء؟ من أهل السماء؟
العنوان |
الصفحة |
من أهل الأرض؟! فأومأ بيده إلى علي عليهالسلام وقال هذا وشيعته ، وما يبغضه من قريش إلا سفاحي ، ولا من الأنصار إلا يهودي ، ولا من العرب إلا دعي ، ولا من سائر الناس إلا شقي.............................. ٦٨
معنى قوله عز وجل : « طُوبى لَهُمْ وَحُسْنُ مَآبٍ » وما قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في تفسير الآية ، والرؤيا التي رآها عيسى بن مهران ٧١
فيما رأى رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ليلة المعراج........................................ ٧٦
في أن الناس يدعى بأسماء أمهاتهم ما خلا شيعة علي عليهالسلام وسقوط الذنوب عنهم ٧٧
معنى قوله تعالى : « صِراطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ ».............................. ٧٨
في أن لكل شيء جوهرا وجوهر ولد آدم محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم والأئمة : وشيعتهم......... ٨١
الباب السادس عشر
ان الشيعة هم أهل دين الله ، وهم على دين انبيائه ، وهم على الحق ، ولا يغفر الا لهم ولا يقبل الا منهم ، وفيه : آيتان ، و : ٤٢ ـ حديثا........................................................................ ٨٣
تفسير الآيات ، وإن الولاية بالدين لا بالنسب.................................. ٨٣
فيما قاله الإمام الباقر عليهالسلام في معنى قوله عز اسمه : « فَاجْعَلْ أَفْئِدَةً مِنَ النَّاسِ تَهْوِي إِلَيْهِمْ » ٨٦
فيما رواه حبابة الوالبية....................................................... ٨٨
معنى قوله تبارك وتعالى : « كُلُّ شَيْءٍ هالِكٌ إِلاَّ وَجْهَهُ » وهو دينه................ ٩٦
العنوان |
الصفحة |
الباب السابع عشر
فضل الرافضة ومدح التسمية بها ، وفيه : ٤ ـ أحاديث......................... ٩٦
معنى الرافضي ، وقول الباقر عليهالسلام : أتأمن بالرافضة ، وإن سبعين رجلا من عسكر فرعون رفضوا فرعون ، فسماهم الله تعالى بالرافضة........................................................................... ٩٧
الباب الثامن عشر
الصفح عن الشيعة وشفاعة أئمتهم صلوات الله عليهم فيهم ،
وفيه : ٩٧ ـ حديثا.......................................................... ٩٨
في قول رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : إذا كان يوم القيامة ولينا حساب شيعتنا............... ٩٨
في قول النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم في القيامة : يا رب شيعة علي.............................. ٩٩
في قول رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : حبنا أهل البيت يكفر الذنوب..................... ١٠٠
فيما رواه جابر : كنا عند النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم وعلي بجانبه ، إذ اقبل عمر بن الخطاب ومعه رجل ( أبو هريرة الدوسي ) قد تلبب به فقال : ما باله؟ قال : حكى عنك يا رسول الله أنك قلت : من قال لا إله إلا الله محمد رسول الله دخل الجنة وهذا إذا سمعته الناس فرطوا في الأعمال ، أفأنت قلت ذلك؟! قال : نعم ، إذا تمسك بمحبة هذا وولايته ، وأشار إلى علي ١٠١
في قول الصادق عليهالسلام : لا يضر مع الإيمان عمل ولا ينفع مع الكفر عمل ، وفيه بيان وتحقيق وتوضيح ١٠٣
معنى قوله تبارك وتعالى : « أُولئِكَ الَّذِينَ اشْتَرَوُا الضَّلالَةَ بِالْهُدى » وما قال قوم بعد نزول هذه الآية وما قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في جوابهم................................................................... ١٠٦
العنوان |
الصفحة |
شيعة علي عليهالسلام في القيامة إذا وضع له في كفة سيئاته من الآثام ما هو أعظم من الجبال الرواسي والبحار التيارة وعاقبة أمره......................................................................... ١٠٧
في ان الركبان في القيامة أربعة : النبي على البراق ، وصالح النبي على ناقة الله ، وفاطمة على ناقة الغضباء ، وعلي على ناقة من نوق الجنة......................................................................... ١١٢
في أن الشيعة يخرج من الدنيا ولا ذنب له..................................... ١١٤
قصة الحارث الهمداني ، وقول أبي هاشم : يا حار همدان من يمت يرني ـ من مؤمن أو منافق قبل ١٢١
العلة التي من أجلها كني علي عليهالسلام بأبي تراب................................. ١٢٣
في قول رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : ألا ومن أحب عليا فقد أحبني ومن أحبني رضي ـ الله عنه ( والحديث مفصل ) ١٢٤
في أن أدنى المؤمنين ليشفع في مأتي إنسان ، وقصة رجل........................ ١٢٦
فيما قاله ونقله كعب الحبر في الشيعة ومنزلتهم................................ ١٢٨
في أن المؤمن إذا مات في بلاد الكفر حشر يوم القيامة أمة واحدة................ ١٢٩
قصة جابر وزيارته للحسين عليهالسلام بكربلا عطية العوفي.......................... ١٣٠
العلة التي من أجلها سميت فاطمة فاطمة عليهاالسلام................................. ١٣٣
نطق الحصاة في كف علي عليهالسلام عند النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم.............................. ١٣٤
فيما قاله رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في حق علي عليهالسلام يوم الخيبر بقوله : لو لا أن يقول فيك طوائف من أمتي ما قالت النصارى للمسيح عيسى بن مريم لقلت اليوم فيك مقالا ... لو لا أنت لم يعرف المؤمنون بعدي........... ١٣٧
في أن المؤمن على أي حال مات وفي أي ساعة قبض فهو شهيد................. ١٤٠
في إطاعة إمام الذي من الله وإمام ليس من الله................................. ١٤٢
معنى قوله عز وجل : « فَيَوْمَئِذٍ لا يُسْئَلُ عَنْ ذَنْبِهِ » وحذف عنه كلمة : منكم ، عثمان ١٤٤
العنوان |
الصفحة |
العلة التي من أجلها رفع عن الشيعة القلم..................................... ١٤٦
في أن المؤمن إذا ارتكب ذنبا فتبرءوا من فعله ولا تبرءوا منه..................... ١٤٨
الباب التاسع عشر
صفات الشيعة ، وأصنافهم وذم الاغترار والحث على العمل والتقوى ، وفيه : ٤٨ ـ حديثا ١٤٩
في قول الصادق عليهالسلام : امتحنوا شيعتنا عند مواقيت الصلاة..................... ١٤٩
معنى سيماء الشيعة ، وشرح لغات الحديث................................... ١٥١
معنى قول الإمام الصادق عليهالسلام : كونوا لنا زينا ولا تكونوا علينا شينا ، وشرح وتأييد الحديث ١٥٢
في قول الإمام الصادق عليهالسلام : الشيعة ثلاث : محب واد ، ومتزين بنا ، ومستأكل بنا الناس ، وبيان الحديث ١٥٣
الشيعة من شيعنا وتبعنا في أعمالنا ، وما قالته فاطمة عليهاالسلام...................... ١٥٥
في قول رجل للحسن بن علي عليهماالسلام : إني من شيعتكم ، وقول رجل للحسين بن علي عليهماالسلام : أنا من شيعتكم ، وقول رجل لعلي بن الحسين عليهماالسلام : أنا من شيعتكم ، وما أجابوا وما قالوا : ، وما قاله الإمام الباقر عليهالسلام لرجل فخر على آخر بأنه من الشيعة ، وما قاله الإمام الصادق عليهالسلام في عمار الدهني وقصته مع ابن أبي ليلى قاضي الكوفة....... ١٥٦
فيما قاله الإمام موسى بن جعفر عليهماالسلام في رجل ينادى في السوق : أنا من شيعة محمد وآل محمد الخلص ، وهو ينادى على ثياب يبيعها......................................................................... ١٥٧
قصة قوم جاءوا إلى علي بن موسى الرضا عليهماالسلام واستأذنوا وقالوا : نحن شيعة علي ، فأبى أن يأذن ، وجاءوا كل يوم حتى مضى شهرين إلى أن قالوا :
شمت بنا أعداؤنا في حجابك لنا ونحن ننصرف هذه الكرة ونهرب من بلدنا
العنوان |
الصفحة |
خجلا ، وما أجابهم عليهالسلام................................................... ١٥٨
قصة رجل دخل على محمد بن علي الرضا عليهماالسلام وهو مسرور على ما فعل ، وقوله : أنا من شيعتكم الخلص ١٥٩
قصة رجل الذي أخذه والي الجسرين واتهمه بالسرقة وأراد أن يضربه فأقام عليه جلادين فوقع الضرب على الوالي ، والقصة عجيبة مفيدة جدا ، وما قال فيه الإمام العسكري عليهالسلام............................... ١٦٠
في قول أبي عبد الله عليهالسلام : ليس من شيعتنا من قال بلسانه وخالفنا في أعمالنا وآثارنا ١٦٤
فيما قاله علي عليهالسلام في الشيعة وصفاتهم لما قدم البصرة بعد قتال أهل الجمل وقصة ضيافة هيأها الأحنف بن قيس ، وشرح وتوضيح وبيان للحديث ولغاته من العلامة المجلسي وغيره رحمهمالله........................... ١٧٠
فيما رواه نوف بن عبد الله البكالي في طينة الشيعة وصفاتهم ، وفي ذيله شرح وتوضيح ومعنى لغاته ١٧٧
فيما رواه مهزم الأسدي عن أبي عبد الله عليهالسلام وفي ذيله تبيين الحديث وشرح لغاته ١٨٠
معنى قوله تعالى : « وَلَقَدْ أَخَذْنا آلَ فِرْعَوْنَ بِالسِّنِينَ » ومعنى السنين واشتقاقه.... ١٨٣
فيما رواه همام بن عبادة عن أمير المؤمنين عليهالسلام في صفة الشيعة.................. ١٩٢
شرح الخطبة ومعنى لغاتها ، وترجمة : نوف البكالي وربيع بن خثيم............... ١٩٦
العنوان |
الصفحة |
الباب العشرون
النهى عن التعجيل على الشيعة وتمحيص ذنوبهم ،
وفيه : ٦ ـ أحاديث........................................................ ١٩٩
في قول الباقر عليهالسلام : لا تعجلوا على شيعتنا ، إن نزل لهم قدم تثبت لهم اخرى.... ١٩٩
فيمن يرتكب الذنوب الموبقة................................................ ٢٠٠
الباب الحادي والعشرون
دخول الشيعة مجالس المخالفين وبلاد الشرك ، وفيه : حديثان................... ٢٠٠
في أن من مات من الشيعة في بلاد الشرك حشر أمة واحدة..................... ٢٠٠
من كان في مجلس المخالفين فليقل : اللهم أرنا الرخاء والسرور.................. ٢٠١
الباب الثاني والعشرون
في أن تعالى انما يعطى الدين الحق والايمان والتشيع من أحبه ، وأن التواخى لا يقع على الدين ، وفي ترك دعاء الناس الى الدين ، وفيه : ١٧ ـ حديثا............................................................... ٢٠٢
عن أبي عبد الله عليهالسلام : إن الله يعطي الدنيا من يحب ويبغض ولا يعطي هذا الأمر إلا صفوته من خلقه ، وفيه بيان وشرح ، وأن أصول الدين : التوحيد والعدل ، ونبوة الأنبياء والمعاد ، مشتركة في جميع الملل ، وفي ذيل الصفحة : معنى المحب والمراد منه ٢٠٢
في قول أبي جعفر عليهماالسلام : لم تتواخوا على هذا الأمر ولكن تعارفتم عليه ، وفيه
العنوان |
الصفحة |
بيان وتأييد ، وأن الأرواح جنود مجندة ، وخلق الأرواح قبل الأبدان بألفي عام.... ٢٠٥
في قول الصادق عليهالسلام : إياكم والناس ، ومعناه................................ ٢٠٧
معنى قول الإمام الصادق عليهالسلام : إذا أراد الله بعبد خيرا نكت في قلبه نكتة من نور ، وبيانه وشرحه ٢١٠
الباب الثالث والعشرون
في أن السلامة والغنى في الدين ، وما أخذ على المؤمن من الصبر على ما يلحقه في الدين ، وفيه : ١٩ ـ حديثا ٢١١
معنى قوله تبارك وتعالى : « فَوَقاهُ اللهُ سَيِّئاتِ ما مَكَرُوا » وإن الضمير راجع إلى مؤمن آل فرعون ٢١١
وصاية علي عليهالسلام إلى أصحابه في القرآن ، ومعنى : البلية والنازلة وعرض الأموال والأنفس ٢١٢
في قول رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : إن الله أخذ ميثاق المؤمن على بلايا أربع ، وبيانه وشرحه ٢١٦
في أن الدنيا سجن المؤمن وجنة الكافر ، ومعنى الحديث......................... ٢٢٠
في أن للمؤمن جار يؤذيه.................................................... ٢٢٣