.
وأرادت الدولة أن
تضرب على يد عبد الله باشا (١٢٣٧) والي عكا فأمدت والي دمشق بواليي حلب وأذنة
ليتعاونوا على
كتاب ديني ، علمي ، فني ، تأريخي ، أدبي ، أخلاقي ، مبتكر في موضوعه ، فريد في بابه ، يبحث فيه عن حديث الغدير ، كتاباً وسنّةً وأدباً ، ويتضمّن تراجم اُمّة كبيرة من رجالات العلم والدين والأدب من الذين نظموا هذه الاثارة من العلم وغيرهم