.....................................
____________________________________
الأعم في ليلة القدر
، ويكون باعتبار الشرائع تاكيداً ، أو الأعم كما يظهر من الأخبار (١)
، ولا استبعاد فيه
مقامات فاطمة الزهراء سلام الله عليها في الكتاب والسنّة ويليه الوراثة الإصطفائيّة تقريراً لأبحاث المحقّق آية الله الشيخ محمّد السند