) والعبرانيّة
والفارسيّة ؛ لأنّ (١٢) الله عزوجل أنزل كتبه على أنبيائه بهذه اللّغات ، ثم ترجمت الكتب (١٤) بسائر
كتاب ديني ، علمي ، فني ، تأريخي ، أدبي ، أخلاقي ، مبتكر في موضوعه ، فريد في بابه ، يبحث فيه عن حديث الغدير ، كتاباً وسنّةً وأدباً ، ويتضمّن تراجم اُمّة كبيرة من رجالات العلم والدين والأدب من الذين نظموا هذه الإثارة من العلم وغيرهم